go3lesa
-
Posts
1,685 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ اخر زياره
نوع المحتوي
الملفات الشخصيه
الاقسام
التقويم
Gallery
المقالات
Musicbox
Videos
Store
مشاركات المكتوبه بواسطه go3lesa
-
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
وتمتليء القلوب به طموحاً وللفردوس يحملها الطموح
تسلم يا بودى
جزاك الله كل خير
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هو شغل البيت كده لازم يعمل مشاكل
بس هى معزوره برضه فجأه بقت مسؤله عن بيت لوحدها
يعنى لو ساعدها شويه مش هتخرب مالطه يعنى
ولا هيقلل من رجولته
ده حتى لو ساعدها معنويا هيبقى كويس
بدل وش الخناقات ده
يلا ربنا يهدى
متتأخرش علينا يا موكا
عشان نعرف نتابع القصه ومننساش
تسلم يا موكا شكرا ليك
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
Nanossa
تسلمى على ردك ومرورك
نورتى التوبيك يا جميله
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
Nanossa
تسلمى على ردك ومرورك
نورتى القصه يا جميله
ومنوراى دايما ويارب المواضيع دايما تعجبك
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
TaRaRaM
هى اكيد بتحبه والا مكنتش صبرت عليه كذا مره
بس هو فين حبه لها ده بينساها هى ومواعيدها
حصل خير مش نصيبهم لبعض
تسلمى على ردك ومرورك
نورتى القصه يا جميله
-
شجرة الكرز في الشتاء .. روعـــــة و إبــــدع
,,,,تأملوا إبداع الخالق سبحانه و تعالى
شجرة و عليها ثلج !! قمة البساطة ,, لكن شاهد الروعة
ســبــحـان الله العظـــيـــم
-
لو علمتم الغيب
انطلق حسن غنيم بسيارته، في ذلك الطريق المظلم، الذي يربط قريته بالطريق الرئيسي، وهو
يهمهم بكلمات ساخطة غاضبة، ويعقد حاجبيه في توتر وسخط
كان قد خسر منذ قليل، واحدة من الصفقات، التي بنى أحلامه وآماله عليها
ولم تكن هذه أول مرة يخسر فيها صفقة
ولا أول مرة يغضب على هذا النحو
كان بطبعه شخصية ساخطة، ناقمة، متوترة، تكره كل ما يمكن أن يمسها بأدنى سوء، حتى ولو
كان هذا السوء من وجهة نظرها فحسب
وفي حنق، هتف حسن: لماذا لا أصبح مليونيرا لماذا لا أصل إلى ما وصل إليه غيري؟
لم يكد ينطق عبارته هذه، حتى أضيئت الدنيا كلها أمامه بغتة.. في البداية تصور إنها سيارة
قادمة، أو شيء ينفجر، ثم لم يلبث أن انتبه إلى فجوة عجيبة، تكونت في الهواء
وخلفها كان المشهد مذهلا
كان هناك طريق ممهد، وآلات طائرة، وأشياء أخرى مبهرة، لم يفهم ماهيتها، وإن أدرك على
الفور أنها نتاج تكنولوجيا مذهلة، لم تبلغها حتى الولايات المتحدة الأمريكية
نفسها
ووسط كل هذا، كان هناك رجل
رجل يرتدي ثيابا عجيبة، ويمسك بيده شيئا يشبه الجريدة.. وفي ذعر، حدق كل من حسن
والرجل في وجه الآخر، قبل أن يضغط حسن فرامل سيارته، بكل ما يملك من
قوة، ويتراجع الرجل في حدة ورعب
ثم دوى مايشبه الانفجار ..
انفجار مكتوم، تردد في أذني حسن، قبل أن تندفع عشرات الأشياء، لترتطم بمقدمة السيارة، ثم
يهدأ كل شيء، ويعود الظلام إلى المكان
ولثوان، ظل حسن داخل سيارته، ذاهل العينين، شاحب الوجه،
ثم لم يلبث أن هتف: ماهذا بالضبط
استجمع شجاعته، وغادر السيارة، وتطلع أمامه في توتر، حيث كانت الفجوة، ثم التقت إلى
مقدمة سيارته وزجاجها، وقد تناثرت فوقها أشياء شتى، نصفها بالغ الغرابة
بالنسبة إليه
ولكن أكثر ما جذب انتباهه تلك الجريدة
وفي حذر، مد يده ليلتقطها
كانت جريدة الأهرام المصرية، ولكنها مطبوعة على شيء يشبه الكاوتشوك، له ملمس رخو
مريح، وكل الصور والرسوم بها مجسمة، مطبوعة بأسلوب عجيب، حتى لتبدو
حية متحركة
حتى الإعلانات كانت مدهشة
وبالذات إعلانات العطور
كل إعلان كان يفوح برائحة العطر المعلن عنه
وبسرعة، قلب حسن الجريدة، ليقرأ تاريخ صدورها
ثم شهق في انبهار
كان تاريخ صدور الجريدة هو الثالث من نوفمبر، عام الفين وثلاثين
*******
هتف حسن بكل الانفعال في أعماقه: رباه.. لقد خشيت مجرد التفكير في هذا، ولكنها حقيقة..
حقيقة تشبه ما نشاهده في أفلام الخيال العلمي.. لقد انفتحت فجوة بيني وبين
المستقبل.. فجوة قذفت كل هذه الأشياء بين يدي، ثم تلاشت
كان جسده يرتجف في انفعال وانبهار، ولكنه أسرع يجمع كل تلك الأشياء، التي قذفتها فجوة
المستقبل، وانطلق إلى منزله في القاهرة
وفي حجرته، راح يتلهم تلك الجريدة التهاما
قرأ كل الأخبار، والمقالات.. وحتى الإعلانات
وتضاعف انبهاره أكثر وأكثر
كان يجوب المستقبل دون أن يبارح مكانه
وبدا له هذا المستقبل مبهرا، حتى أنه هتف: ياللروعة.. لن يصدق مخلوق واحد ما حدث لي..
إنها معجزة
قلب الصفحة الأخيرة للجريدة المستقبلية، وتطلع في إهتمام إلى صورة لشيخ وقور، بدت له
مألوفة إلى حد كبير، فتساءل عن اسم صاحبها، و
وفجأة، وثب من مكانه، وهو يطلق شهقة قوية
وأسفل الصورة، قرأ بحروف مضيئة عبارة
تقول: توفى أمس المليونير المعروف حسن غنيم،
وسيقام العزاء في قصره، في مصر الجديدة
*******
إنه هو …
إنه يقرا خبر وفاته
ارتجف جسده، وألقى الجريدة جانبا، وراح يلهث في انفعال
ليس من السهل ابدا أن يقرأ المرء خبر وفاته، حتى ولو كانت هذه الوفاة ستحدث بعد أكثر من
خمس وثلاثين عاما
ثم فجأة انتبه إلى أمور آخرى
لقد وصفته الجريدة بإنه مليونير معروف، يمتلك قصرا في مصر الجديدة
لقد نجح إذن
أو سينجح..
لقد عرف هذا الآن..
راح يطلق صيحات ظفر وسعادة، وهو يقرأ الخبر مرات ومرات، ثم لم يلبث أن ألقى الجريدة
جانبا، وألقى جسده على فراشه، وابتسامة واسعة تلتهم وجهه كله
إنه سيصبح مليونيرا..
هكذا يقول المستقبل..
والأعظم إنه يعرف بالتحديد تاريخ وفاته
الثالث من نوفمبر، عالم ألفين وثلاثين
إنه أول مخلوق في العالم، يعرف تاريخ وفاته بالتحديد
اعتدل جالسا، وقال في حزم: لا خوف بعد اليوم إذن.. الموت بعيد عني تماما ..بعيد بأكثر من
خمسة وثلاثين عاما
وفي اليوم التالي، بدأ حسن صفقاته الناجحة
كان واثقا من النتائج، بعد ما قرأه في جريدة المستقبل
ولأول مرة، ربح صفقة كبيرة
ثم ثانية ..
وثالثة ..
ورابعة ...
وطوال خمسة أعوام، لم يخسر حسن صفقة واحدة، وصار ثريا معروفا
ثم اشترى ذلك القصر في مصر الجديدة
اشتراه وأقام فيه مع أشقائه وأمه
ومع الجريدة
لم يتخلص منها قط، بل كان يختلي بنفسه في حجرته أحيانا، ويقرؤها في سعادة، وكأنما لم
يطالعها قط من قبل
وامتلأت نفسه بالثقة
إنه سيموت مليونيرا ومعروفا
وفي موعد محدود ..
*******
هكذا أصبح حسن غنيم شديد الجرأة والشجاعة
وذات يوم، كان يقود سيارته الجديدة، وإلى جواره خطيبته، التي شعرت بالخوف من تلك
السرعة الفائقة، التي يقود بها
فقالت: حسن ..أرجوك.. لا تقد السيارة هكذا
أطلق ضحكة عالية وهتف: لا تخافي ..لن نموت الآن
قالت في ضراعة: أرجوك يا حسن
قهقه ضاحكا مرة آخرى، وزاد من سرعة السيارة أكثر وأكثر بلا خوف
وفجأة، ظهرت تلك السيارة الضخمة
وصرخت خطيبته: احترس يا حسن
وحاول هو أن يضغط فرامل السيارة
ولكن الاصطدام حدث
وأظلم كل شيء من حوله
*******
لم يدر كم ظل فاقد الوعي، ولكنه استعاد وعيه مع آلام رهيبة، تسري في جسده كله، فحاول أن
يتحرك، أو يضع يده على عظامه المتألمة، ولكنه عجز عن هذا تماما
ثم سمع صوتا إلى جواره،
يقول: خطيبته لقيت مصرعها على الفور، أما هو فما يزال على قيد الحياة
كانت الآلام عنيفة، ولكنه أدرك ان الذي يتحدث هو طبيبه الخاص، وحاول ان يشرح له آلامه
وعذابه، ولكنه لم يستطع النطق،
في حين سمع صوت شقيقه يقول: وكيف حاله الآن؟
بدا له صوت طبيبه مفعما بالأسى، وهو يقول: إنه اشبه بالموتى فهو في غيبوبة تامة، لا
يستطيع الحركة أو النطق
سأله شقيقه في هلع : وهل تعتقد إنه سيشفى؟
أجابه الطبيب في مرارة: إنه حالة مجهولة، لم يشف منها شخص قط.. الأرجح أنه سيقضي ما
بقى له من العمر، في هذه الحالة
صرخ حسن: ولكنني حي ..أشعر وأسمع.. أنا اسمعكما
ولكن صرخته هذه لم تتجاوز أعماقه
لم يسمعه أحدهما ..
أو حتى يشعر به ..
وتصاعدت الآلام ..
واشتد العذاب ..
وهتف حسن لنفسه: ألن ينتهي هذا العذاب ابدا.. رباه ..كم أتمنى الموت، لينتهي العذاب والآلام
لم يكد يفكر في هذا، حتى أنطلقت صرخة في أعماقه
صرخة تموج بالرعب والهلع
لا.. لن ينتهي العذاب
هو وحده يعلم هذا
أمامه ثلاثون عاما أخرى من العذاب
ثلاثون عاما حتى يموت
وانهارت أعماقه في يأس
لقد فقد حتى الأمل..
الأمل في أن ينتهي عذابه بالموت
وللمرة الثالثة، تردد في أعماقه صرخة مريرة
ليتني لم أعلم..
ليتني لم أعلم..
وظلت هذه الصرخة تتردد، وتضاعف العذاب، طوال ثلاثين عاما أخرى
وبلا توقف..
-
اكبر اسعاف في العالم في دولة الامارات
تم الانتهاء من عمل اكبر اسعاف في العالم لتكون الاول من نوعها في الامارات العربية
المتحدة و العالم وهي عباره عن مستشفى ميداني متنقل يستخدم في الكوارث والحوادث
الكبيره تكلفت السياره الواحده 2 مليون درهم اماراتي السيارة من صناعة شركة مرسيدس
وستبدأ العمل في شهر اكتوبر المقبل سيارة الاسعاف مجهزه بكل ما يحتاج اليه المصاب
-
متأخر كالعاده
ضبط ساعته للمرة الثالثة على الأقل، لماذا تعانده الساعة في هذا اليوم بالذات؟
إنه لا يفهم، لقد غير لها الملف وغير لها الحجر، فلماذا تتأخر؟
حياته كلها يشعر بها متأخرة، حتى أحلامه تأتيه دائما متأخرة
ملت خطيبته سوسن منه؛ لقد اخترع لها مبررات التأخير ما يزيد عن ألف اعتذار، كل مقابلة
بينهما لابد أن يعتذر عن التأخير.. ولكن اليوم قرر أنه لن يتأخر أبدا.. سينهي
كل أعماله مبكراً، وسيسأل كل من يقابله كم الساعة الآن؟
*******
حمداً لله الساعة الآن مازالت الخامسة.. أمامه أكثر من ساعة أخرى على الميعاد، سيسبقها
إلى مكان الكافتيريا التي يتقابلان بها، وسينتظرها، وعلى شفتيه ابتسامة عذبة،
وستتأخر هي ولو دقيقة، وقتها قد يجبرها على أن تعتذر له، ولو لمرة واحدة على الأقل
حلم بسيط.. ولكن ربما يتحقق
دخل إلى الكافتيريا مسرع الخطى، وجلس على الطاولة المعتادة، اقترب منه النادل؛ فطلب منه
كوباً من الشاي، وقبل أن ينصرف من أمامه سأله عن الساعة، وتأكد أنه هذه
المرة قد وصل قبل ميعاده، مرت الدقائق سريعاً، وهو يحتسي كوب الشاي في تلذذ واضح،
ويتابع حركة عقرب الساعة في ساعة حائط الكافتيريا
وكاد يقوم؛ ليرقص عندما مرت دقيقة واحدة بعد الموعد المرتقب.. ومرت دقائق أخرى، ولكنه
شعر وقتها بالقلق
ما هذا؟
لقد تأخرت هذه المرة كثيراً، وليس ذلك من عادتها، هل يقوم ليطلبها في الهاتف؟
دقائق أخرى تمر ولا يصل إلى حل
*******
وأخيرا وجدها تدخل من باب الكافتيريا في ثوبها الهادئ وبعينين تتقدان ناراً لسبب لا يدريه..
اقتربت منه واقتربت أكثر، سيجهز هجومه الآن.. وأخذ يفرك يديه، وهي
تواصل اقترابها
لبرهة وقفت قبالته، ونظراتها تتفحصه بشدة، انعقد لسانه لمنظرها
فقال: مالك هل هناك شيء ما، لماذا تأخرتي؟
نظرت له بدهشة أكبر، وهي تخلع خاتم خطوبتهما؛ لتضعه في يده،
وتقول: بل أنت الذي تأخر كالعادة.. ميعادنا كان أمس يا سيدي
وأولته ظهرها هاربة من أمامه
تطلع إلى النتيجة أمامه فاغر الفاه
لقد تأخر بالفعل
..تأخر ليوم كامل
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تسلمى يا نور
نورتى القسم شكرا ليكى
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لا حول ولا قوه الا بالله
ربنا يسامحه
تسلم يا بلاك شكرا ليك
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جميله يا موكا ربنا يسعدهم
مستنيه الباقى
تسلم وشكرا ليك :Mazakonia (92):
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لا اله الا الله
توبيك جميل جدا
جزاكى الله كل خير
تسلمى يا ننوسه شكرا ليكى
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تسلمى يا جاليو مكنتش اعرف الفرق بينهم
شكرا ليكى
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
"سبحانك اللهم و بحمدك اشهد ان لا إله إلا انت أستغفرك و اتوب اليك "
تسلم يا بودى جزاك الله كل خير
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف احزن
وانت ارحم بي من امي
و أرأف بحالي من نفسي
حليم.. رحيم ..عفو.. كريم
تسلمى يا دلوعه التوبيك جميل اوى
جزاكى الله كل خير
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مافيا
تسلم على ردك ومرورك
نورت التوبيك
رودى
تسلمى على ردك ومرورك
نورتى التوبيك يا جميله
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مافيا
اه فعلا رخيص حد يقدر ينكر ده :Mazakonia (92):
تسلم على ردك ومرورك
نورت التوبيك
رووووووووودى
كل اجهزتنا ماشيه بدعا الوالدين والزق والضرب احيانا :Mazakonia (92):
ولو مش فاضيه احنا نجيلك احنا يهمنا راحه الزبون
بندبسك يعنى عشان تبقى واخده بالك
تسلمى على ردك ومرورك
نورتى التوبيك يا جميله
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هههههههههههههههههههههههه
والله تحفه
ربنا يستر وميبقاش فى خناقات تانى
هى بس تهدى شويه وكل حاجه هتبقى تمام
بلاش القفش ده
عارف انت يا موكا هى لو كانت دبحتله القطه من اولها
كان فكر الف مره قبل ما يحصل الموقف ده
بهدى النفوس انا :Mazakonia (92):
ربنا يسعدهم
مستنيه باقى الحلقات يا موكا متتأخرش بقى
تسلم يا موكا شكرا ليك :Mazakonia (92):
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اه حلوه اوى سبحان الله
تسلمى يا سيكريت على ردك ومرورك
نورتى التوبيك يا جميله
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا بقول كده برضه
يا الكلاب كبرت فجأه يا الناس صغرت فجأه :Mazakonia (92):
يمكن كلاب من فصيله الديناصورات
انا مش عارفه قاعدين معاهم ازاى اصلا
ده الواحد لما يشوف كلب فى الشارع بيقول يارب ما يشوفنى
تسلمى يا سيكريت على ردك ومرورك
نورتى التوبيك يا جميله
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اول حاجه
حمدلله عالسلامه يا موكا والحمدلله انك بخير :Mazakonia (92):
والقصه تحفه طبعا زى ما قلتلك من الاول
وربنا يسعدهم كمان
بس ايه حكايه البنت دى بقى
شكلها هتبدأ بخناقه
يلا ربنا يستر
تسلم يا موكا عالقصه
ومنور القسم من تانى
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
والله انا قلت كده برضه
راحو سلاله الكلاب غلط :Mazakonia (92):
تسلم يا بلاك على ردك ومرورك
نورت التوبيك
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تسلمى يا كيتى
شكرا ليكى :Mazakonia (92):
قمة الكوميديا الواقعية
في Extra Ordinary
قام بنشر
هو ده الشعب المصرى
انا زعلانه عالعربيه والله
بس هو المفروض ان البتاعه اللى بترصف دى كانت بتتنقل لفين؟
مشفتش مكان فاضى تتنقل فيه :Mazakonia (98):
تسلم يا ميدو شكرا ليك