اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

nooor

Advanced Members
  • Posts

    581
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو nooor

  1. قال رسول الله - صلي الله عليه وسلم - : من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه رواه مسلم
  2. رب لا تحجب دعوتي و لا ترد مسألتي و لا تدعني بحسرتي و لا تكلني إلى حولي وقوتي و ارحم عجزي فقد ضاق صدري و تاه فكري و تحيرت في أمري و أنت العالم سبحانك بسري وجهري المالك لنفعي وضري القادر على تفريج كربي و تيسير عسري اللهم أمين جزاكي الله خيرا يا قمر علي الدعاء الجميل ده وفعلا احنا محتاجينه ومحتاجين الدعاء به خصوصا مش لكل فرد علي حدي ولكن ارجو من الجميع ان يدعو بظهر الغيب لاخوانا واخواتنا المسلمين المستضعفين في كل مكان تسلم ايديكي يا جميله
  3. جزانا واياكم ( lovely_h eart , lostange , rehab ) ومتشكره جدا لمروركم الجميل وردكم الاجمل وفرحانه جدا بوجودكم تاني لوست ورحاب ويارب كده دايما منوراني ومنوارين القسم
  4. عن ابي ذر جندب بن جنادة وابي عبد الرحمن معاذ بن جبل- رضي الله عنه - عن رسول الله - صلي الله عليه وسلم - قال: ( اتق الله حيثما كنت , واتبع السيئة الحسنة تمحها , وخالق الناس بخلق حسن ) رواه الترمذي
  5. قال رسول الله - صلي الله عله وسلم : اذا مررتم برياض الجنة فارتعوا , قالوا وما رياض الجنة يا رسول الله , قال مجالس الذكر او حلقات الذكر
  6. جزانا واياكم ومتشكره جدا علي مرورك الغالي دايما كده منورني :Mazakonia (81):
  7. يا له من دين لو كان له رجال..دين عزيز.. دين عظيم.. جزاكي الله خيرا وتسلم ايديكي وربنا يجعله في ميزان حسناتك
  8. قد مرت بأمة الحبيب محمد- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- نفحات ورحمات وبركات، هي تلك التي دلنا عليها رسولنا الكريم بقوله: "ألا إنَّ لله في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها، فعسى أن تصيبكم نفحة من نفحات الله فلا تشقَوا بعدها أبدًا". نفحات خاصة ونفحات عامة.. نفحات اختصَّ الله- عز وجل- بها حجاج بيته الحرام، فكان لهم من الخير الطواف حول البيت الحرام والسعي بين الصفا والمروة والشرب من ماء زمزم، و"ماء زمزم لما شرب له" وكان لهم الوقوف بعرفة؛ حيث يفيض الحجاج مغفورًا لهم ولمَن استغفروا له، وكان لهم الطاعة الكاملة لله عز وجل والالتزام التامّ بأمر الله، فهذا حجرٌ يُقبَّل، وذاك حجر يُرجَم، وكأنَّ حال أمرهم يظهر في قوله تعالى: ?وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ? (الأحزاب: من الآية 36)، وقال تعالى:?إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا? (النور: من الآية 51). فكهذا يكون السمع والطاعة والالتزام الكامل والتام لأمر الله عز وجل، فهذه هي عظمة الإسلام في الاستسلام والانقياد والخضوع التام لأمر الله عز وجل، ثم كان التجرد والذبح قُربى لله عز وجل، والغاية هي التقرب بها إلى الله سبحانه ليصلوا بها إلى تقوى الله جل وعلا ?لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ? (الحج: من الآية 37). هذه النفحات والبركات والرحمات الخاصة على أهل المشعر الحرام وحجاج بيت الله الحرام.. لذا فما عليهم أيها الأحباب إلا أن يستثمروا هذه الطاعات وأن يظلوا على طاعة وقرب من الله عز وجل، ولمَ لا أيها الأحباب وحجاج بيت الله الحرام وهم في طواف الوداع لبيت الله الحرام يرسل الله عز وجل لكل حاجٍّ ملكًا يضع جناحَيه على كتفيه، ويقول له: افعل فيما تستقبل فقد غفر الله لك ما مضى؟! لما لا والنبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- يقول في حديثه: "من حجَّ فلم يرفث ولم يفسق ولم يصخب رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه"؟! إذًا لا بد للحاجّ أن يعود ويستمر :0 على ما كان عليه من طاعة وقرب من الله عز وجل؛ لأنه من علامات قبول الطاعة أنها تؤدي إلى طاعة أخرى، وكما يقول اين القيم: "إذا رأيتم الرجل على طاعة فاعلموا أن لها أخوات"، وهل هناك طاعة أجلّ وأعظم من طاعة حج بيت الله الحرام!! فلا بد لمن كُتب له الحج هذا العام أن يظلَّ على طاعة وقربة وصلة بالله عز وجل، فمِن علامات قبول الطاعة أن يستمر العبد على فعلها وإن كانت بصورة أقلّ، فرسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- يقول: "خير الأعمال أدومها وإن قلّ"، وقوله: "إن المنبتَّ لا أرضًا قطع ولا ظهرًا أبقى". لقد استكثر الحجاج أصحاب النفحات والرحمات الخاصة من الأعمال الصالحة والطاعات والقربات من الله عز وجل، فنسأل الله عز وجل دوامَ الطاعة لهم والصلة التامة لله عز وجل بعد عودتهم وقد غفر الله عز وجل لهم الذنوب وحطَّ عنهم الخطايا. وأما أصحاب النفحات والرحمات العامة فكانت لهؤلاء الذين لم يُكتَب لهم حجُّ البيت هذا العام، ولكنهم عاشوا هذه الأيام بقلوبهم القريبة من الله عز وجل، وبعيونهم الدامعةً شوقًا إلى زيارة بيت الله الحرام، فكان لهم من المنافسة في أعمال الطاعات من صيام وقيام وتلاوة قرآن وذكر لله عز وجل وتهليل وتكبير وتحميد ومشاركة لحجاج بيت الله الحرام. فماذا بعد انقضاء العشر الأُوَل من ذي الحجة، التي هي بمثابة أفضل الأيام التي يتقرب العبد فيها بالعمل الصالح لله عز وجل كما أخبَرَنا المعصوم- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-: "ما من أيامٍ العمل الصالح فيهن أحب إلى الله عز وجل من هذه الأيام (يعني العشر) قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله يا رسول الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجع منه بشيء". ويبقى السؤال: ماذا بعد العشر الأُوَل من ذي الحجة يا مَن عشت لنعيم الجنة، وتلهَّفت لرؤية الخيرات الحِسَان، وترجو رضا الرحمن؟! ها أنت قد دُعِيْتَ لطرق الأبواب واستمطار الرحمات واستدرار الخيرات في هذه الأيام.. ها هي أيها المؤمِّل في الفردوس أيام النفحات مَشَت إليك فهلا هَرْولت أنت لها؟! إن لربكم في أيام دهركم لنفحات فتعرضوا لها؛ لعل أن يصيبكم نفحة منها فلا تشقون بعدها أبدًا. واعلم أيها المتطلع للمعالي أن أبواب الخيرات لن تُفتح إلا باقتدائك بحبيبك محمد- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- يقول أبو القاسم الجنيد: "الطرق كلها مسدودة على الخلق إلا من اقتفَى أثرَ الحبيب محمد- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- واتبع سنَّتَه ولزم طريقَتَه؛ فإن طريق الخلق للخيرات كلها مفتوحة عليه"، فهل حرصت أيها الحبيب على التأسي بنبيك- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- في صيامه وقيامه وذكره، وغير هذا من نفحات الخير وأعمال البر ونسمات الرحمة. ما أحوجَنا بعد العشر أن نستمرَّ على ما كان من الطاعة والقرب من الله عز وجل!! فكم صُمنا وكم قُمنا وكم ذكرنا الله عز وجل!! فلا بد لنا بعد العشر من وقفةٍ مع أنفسنا كتلك الوقفة التي وقفها يزيد الرقاش مع نفسه؛ حيث قال لها: ويحكَ يا يزيد، مَن ذا يصلي عنك بعد الموت؟! من ذا يصوم عنك بعد الموت؟! من ذا يحاجّ عنك ربك عند الموت؟! ثم يقول: أيها الناس ألا تبكون وتنوحون على أنفسكم باقي حياتكم مَن الموت طالبه، والقبر بيته، والتراب فراشه، والدود أنيسه، وهو مع هذا الفزع الأكبر، كيف يكون حاله؟! ثم يبكي حتى يسقط مغشيًّا عليه!! فهل سألنا أنفسنا هذه الأسئلة حتى تكون دافعًا قويًّا لنا على الاستمرار على طريق الطاعة والقرب من الله عز وجل؟! ما أحوجَنا أن نُكثِر من مناجاة الرحمن وذكر الديان، وخاصةً بعد أن تدرَّبنا عليها في أيام العشر من ذي الحجة، وهي أيام الذكر والمناجاة والتهليل والتكبير للرحمن؟! فهذا عبد الله بن عمر- ابن فاروق هذه الأمة- كان يخرج إلى الأسواق والشوارع يذكر الله ويهلل ويكبِّر الناس على تكبيره وتهليله.. لِمَ لا أيها الأحباب وهم ذريةٌ بعضها من بعض؟! فهذا فاروق الأمة عمر كان يصلي ما يشاء من الليل أن يصلي حتى إذا كان آخر الليل أيقظ أهله للصلاة، ثم يقول لهم: "الصلاة الصلاة ويتلو هذه الآية ?وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى? (طه: 132). فهلا جاهدنا أنفسنا في ليلنا!! وأيقظنا أهلَنا واصطبرنا عليهم؟! وهل حاولت أخي المسلم أن تكون كالفُضيل الذي قرأ ليلةً سورة (محمد) فجعل يردد هذه الآية ويبكي ?وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ (31)? (محمد)، وجعل يقول: "ونبلو أخباركم" ويردد "أخبارنا!! إن بلوت أخبارنا أهلكتنا وعذبتنا" ويبكي..!! ما أحوجنا إلى الاستمرار في الطاعة كما كنا في العشر الأُوَل من ذي الحجة مع كتاب الله عز وجل!! فكم من أناس ختموا القرآن في العشر، نريد أن نُصلح قلوبنا بأن تتصالح مع كتابِ الله على مدار العام كله.. فكما قال ذو النورين عثمان بن عفان: "لو أن قلوبنا طهرت ما شبعت من كلام ربنا، وإني لأكره أن يأتي عليَّ يوم لا أنظر في المصحف"، وهذا هو ابن عمر يُسأل نافع مولاه عن حاله: ما كان يصنع ابن عمر- رضي الله عنهما- في منزله؟ قال لا تطيقونه، الوضوء لكل صلاة والمصحف فيما بينهما. فإذا علمت هذا يا أخي ألا تخشى أن يشكوك المصحف إلى الله ويقول: يا رب إن فلانًا قد اتخذني مهجورًا.. ما أحوجنا أن نخلِّص أنفسنا من شحِّها، ونمدَّ أيديَنا بما نحب إلى أصحاب الحاجات بعد أن تدرَّبنا على ذلك في أيام العيد، وما طابت به أنفسنا من أضحيات قربى إلى الله عز وجل، فأكلنا وأهدينا وتصدقنا؛ وذلك كله حتى ننال البر?لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ? (آل عمران: من الآية 92) كيف نتفاعل معها؟! هذا صحابي جليل يسمى أبو طلحة لما سمعها تفاعل معها وقام إلى رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- فقال يا رسول الله إن الله تعالى يقول ?لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ? (آل عمران: من الآية 92) وإن أحب أموالي إليَّ بيرحاء وإنها صدقة لله عز وجل، أرجو برَّها وذخرها عند الله، فضعها يا رسول الله حيث أراك الله، فقال له الحبيب: "بخ ذاك مال رابح، ذاك مال رابح". هذه بعض الطاعات والقربات التي تقربنا بها إلى الله في أيام العشر وتدربنا عليها فما أحوجنا في الاستمرار فيها وعليها. فيا أخي الحبيب.. يا مبتغي الفردوس.. هذه أبواب للرحمات قد فُتحت، وسبل للجنان قد ذُلِّلت، ومشارب للتجليات والنفحات قد حُدِّدت، فماذا أنت فاعل؟! وأهمس في أذنك وأسرّ إليك بباب قَلَّ فيه المتنافسون بيَّنه أحد الصالحين حين قال: دخلت على الله من أبواب الطاعات كلها، فما دخلت من باب إلا رأيت عليه الزحام، فلم أتمكَّن من الدخول حتى جئت باب الذل والافتقار، فإذا هو أقرب باب إليه وأوسعه ولا مزاحم فيه ولا معوق، فما هو إلا أن وضعت قدمي في عتبته، فإذا هو سبحانه قد أخذ بيدي وأدخلني فيه. أسأل الله عز وجل أن يأخذ بأيدينا جميعًا، وأن يُديم علينا الطاعة، وأن يوفقنا إليها، وأن يتقبلها منا جميعًا.. اللهم آمين.
  9. اللهم انى اعوذ بك من الهم والحزن واعوذ بك من العجز والكسل واعوذ بك من الجبن والبخل واعوذ بك من غلبه الدين وقهر الرجال جزاكي الله خيرا يا قمر وتسلم ايديكي ودايما كده منورانا بمواضيعك الجميله دي حتي لو منقوله بردوا كلنا بنسفيد ربنا يجعله في ميزان حسناتك :Mazakonia (81):
  10. جزاك الله خيرا طارق وأفادك الله
  11. جزاكي الله خيرا يا قمر وتسلم ايديكي ودايما كده منورانا
  12. جزاك الله خيرا وربنا يجعله في ميزان حسناتك
  13. جزاكم الله خيرا جميعا دلوعه , toufa , dOo2 El2mr علي مروركم الجميل ده وانكم فهمتوا قصدي ويارب يجعل أعمالنا كلها خالصة لوجه الله الكريم تسلووووا كلكم لمروركم تاني ونورتونى :Mazakonia (81):
  14. عن أبي نجيح العرباض بن سارية رضي الله عنه قال : ( وعظنا رسول الله - صلي الله عليه وسلم - موعظة وجلت منها القلوب , وذرفت منها العيون . فقلنا :يا رسول الله , كأنها موعظة مودع فأوصنا , قال : ( أوصيكم بتقوى الله عزوجل والسمع والطاعة وان تأمر عليكم عبد , فانه من يعش منكم فسيري اختلافا كثيرا , فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين , عضوا عليها بالنواجذ . واياكم ومحدثات الامور فان كل بدعة ضلالة )
  15. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي , أختي , طبتم وطاب ممشاكم وتبوأتم من الجنة مقاعد ونزل كل عام وأنتم الي الله اقرب وعلي طاعته أدوم والله يا جماعة أنا حتكلم في حاجه يمكن بعضكم يتضايق مني لكن والله أنا مقصد أي شيء مش طيب أو أقلل من شأن اي انسان هنا بس أنا يعني لاحظت ان ما شاء الله مواضيع القسم الاسلامي اللي أنا عضوه فيه بقيت كتير جدااا ومش عارفه اقرأ ايه وأرد علي ايه منهم لانهم ما شاء الله كلهم افضل من بعض فأنا عندي يعني ملحوظه صغيرة لو كل عضووعضوة فينا كل أسبوع أو ثلاثة أيام يكتب موضوع وبالطريقة دي يقدر كل واحد فينا يقرأ الموضوع ويقدر يستفيد منه ويرد عليه وبالطريقة دي يبقي قدرنا اننا نستوعب الموضوع والكل يقراه . يارب يا جماعه تكون فكرتي وصلت وفهمتوا مقصدي من الكلام وتاني مرة والله ما اقصد اي اساءة او تقليل من شأن اي عضو واقولكم يعني كلمه سمعتها هي بخصوص القرأن ولكن اكيد حتفهموا قصدي ايه منها هي نصيحه عن ابن مسعود - رضي الله عنه - أنه قال : استوقفوا عند كل أيه وحركو بها القلوب ولا يكن همك أخر السورة يارب تكونوا فهمتوا قصد ابن مسعود رضي الله عنه وجزاكم الله خيرا لسعة صدوركم والانصات اليّ.
  16. بجد جزاك الله خيرا علي الموضوع الجميل ده وما شاء الله الكلام حلو اوى من أحلي الكتب مدارك السالكين وجزاك الله خيرا تاني علي تذكيرنا بالتوكل اللي احنا محتاجينه فعلا منور معانا محمد بمشاركتك وكلامك الجميل ده منورانا
  17. جزاك الله خيرا جميل جدا وربنا يجعل كل كلمه منها في ميزان حسناتك
  18. يا ويح القلب من نفس قاسية اجعلها سكنا لحب الرحمان واطرد منه وساوس الشيطان وقل الآن تبت يا رحمن فاجعل لي بيتا في الجنان ونوره بالذكر والقرآن وارحم عينيك بالبكاء وامسح من القلب ذاك الجفاء وازهد في دار الفناء وارتق بالروح إلى عنان السماء بجد رووووووعه يا ضوء تسلم ايدك وربنا يجعله في ميزان حسناتك
  19. سبحان الله جزاك الله خيرا وتسلم ايدك علي المجهود ده طارق
  20. عن ابي هريرة - رضي الله عنه - ان النبي - صلي الله عليه وسلم - ( نهي ان يخطب الرجل علي خطبة أخيه او يبيع علي بيعه ولا تسأل المرأة طلاق أختها لتكفيء ما في صحفتها أو انائها فانما رزقها علي الله تعالي ) رواه البخاري ومسلم
  21. جزاكي الله خيرا ومتشكره جدا أوسي لمرورك الغالي ده ودايما كده تنوريني يا قمر :Mazakonia (95):
  22. جزاك الله خيرا محمد ومتشكره علي مرورك الجميل ده ودايما كده منوارني
  23. جزاك الله خيرا ومثل ما قال الأخوات مجهود كبير اسأل الله ان يجعله في ميزان حسناتك
×
×
  • اضف...