اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

nooor

Advanced Members
  • Posts

    581
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو nooor

  1. نسأل الله أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم إذ لا خلاص إلا بالإخلاص جزاك الله خيرا علي مجهودك الملحوظ ده وانت منور الاسلامي طارق رجاء ربنا يعزك ممكن تكتب في الرد هنا موقع اهل السنه و الجماعة لاني بجد مش عرفاه
  2. جزاك الله خيرا القصه دي من كتاب الكبائر صح ولا هي من كتاب تاني يا حماده
  3. عن عبادة بن الصامت- رضي الله عنه - ان رسول الله - صلي الله عليه وسلم - قال وحوله عصابة من اصحابة: بايعوني علي الا تشركوا بالله شيئا,ولا تسرقوا,ولا تزنوا,ولا تقتلوا اولادكم,ولا تأتوا ببهتان تفترينه,ولا تعصوا في معروف فمن أوفي منكم فأجره علي الله,ومن اصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له,ومن اصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله فهو الي الله ان شاء عفا عنه وان شاء عاقبه فبيعناه علي ذلك. رواه البخاري
  4. جزاك الله خيرا يا طارق علي المعلومات المفيدة دي تسلم ايديك
  5. جزاك الله خيرا وانا اللي متشكره جدا لمرورك الغالي ده ودايما منوارني يا طارق
  6. جزانا واياكم وربنا يتقبل منا صالح الأعمال ومتشكره جدا لمرورك الغالي ده وانت نورتني
  7. جزانا واياكي يا قمر ومتشكره جدا لمرورك الجميل ده يا حبيبة قلبي والله انتي منواراني دايم ا
  8. أن ترى عملك في طاعته توفيقًا منه يستدعي مزيدَ شكره، فعملك بفضله، وطاعتك بتوفيقه، فانتبه أن يغرَّك عملُك فتراه كثيرًا، يُنسيك فرحُك به فضلَه عليك فيه، ومن وصايا الأولين- رحمهم الله- أنْ "لا تُفْرِحْك الطاعة لأنها برزت منك، وافرح بها لأنها برَزت من اللهِ إليك.. ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾ (يونس: 58). ولسان الأولين ينطق: "الأعمال أنت مُهديها إليه، وأين ما تهديه إليه مما هو مُورِدُه عليك؟! تنوَّعت أجناس الأعمال لتتنوَّع واردات الأحوال".. "الصادقون الحذَّاق هم الذين نظروا إلى ما بذلوا في جنب ما وجدوا، فصغُر ذلك عندهم، فاعتذروا". وهذا وهيب بن الورد- رحمه الله- يقول: كثيرًا ما يأتيني مَن يسألني مِن إخواني، فيقول: يا أبا أمية، ما بلغك عمن طاف سبعًا بهذا البيت، ما له من الأجر؟! فأقول: يغفر الله لنا ولكم، بل سلوا عما أوجب الله تعالى من أداء الشكر، في طواف هذا السبع، ورزقه إياه حين حرَم غيرَه.. قال: فيقولون: إنا نرجو، فيقول وهيب: فلا والله!! ما رجا عبدٌ قطّ حتى يخاف، ثم يقول: كيف تجترئ أن ترجو رضا مَن لا يُخاف غضبُه؟! إنما كان الراجي خليل الرحمن؛ إذ يخبرك الله عز وجل عنه، قال: ﴿وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيْمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيْلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا﴾ (البقرة: من الآية 127)، ثم قال: ﴿وَالَّذِيْ أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِيْ خَطِيْئَتِيْ يَوْمَ الدِّيْنِ﴾ (الشعراء: 82). حين تستشعر هذا الفقه العظيم، الدقيق في معناه، العميق في دلالته، تكون قد وضعت رحالَك في الطريق الصحيح.. أن تفرَح بالطاعة تؤديها فرحَك باختيارِ الله لك، وتوفيقِه لك، في الوقت الذي حرَم منه غيرَك، فاختيارُك اصطفاءٌ، ودعوتُك تشريفٌ، وطاعتُك توفيقٌ، فلا تغرنَّك طاعتُك، بل الواجب أن تزدادَ بالطاعات شكرًا، واعترافًا بالجميل والفضل، فتزداد من المنعم قربًا، وللموفِّق تواضعًا، وللمعطي تذلُّلاً.. ما أجمل أن ترى في طاعتك نِعَمَه عليك!! وفي عملك أفضالَه تتنزَّل بساحتك!! فتكونَ وفدَه في الحجّ، وضيفَه في الصفّ، وأهله في الليل!! ما أجملَ أن ترى هذا فلا تتطاول بطاعتك، ولا تتيْه بعبادتك، وتسعى للحفاظ على سرِّها بينك وبينه..!! إذا كنت هكذا، سعيت صادقًا في اصطحاب غيرك، وتنبيه الغافلين، وردِّ الهاربين، وإيقاظ النائمين، وإرجاع البعيدين.. إلى حظيرة مولاك، فمولاك يحبُّ من يدلُّ عليه، ويسعى في الدعوة بين يديه. إنه أدبٌ رفيعٌ يمتاز به القلَّة المصطفاةُ من السائرين إليه.. اسْعَ أن تكون من الذين يضمُّهم هذا الركب، ويسَعُهم هذا الأدب، فلا مسيرَ بلا أدب.
  9. طبعا جزاكم الله خيرا يا محمد بس فيه مشكله بجد اللي مش عنده قناة الرساله يعمل ايه
  10. جزاك الله خيرا افادكم الله وربنا يجعل كل كلمه في ميزان حسناتك
  11. جزاكي الله خيرا تسلم ايديكي يا حبيبة قلبي
  12. جزاك الله خيرا علي مجهودك ربنا يجعله في ميزان حسناتك
  13. جزاك الله خيرا محمد
  14. عن ابي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلي الله عليه وسلم- : الايمان بضع وسبعون شعبة, والحياء شعبة من شعب الايمان, أعلاها او افضلها لا اله الا الله , وادناها اماطة الاذي عن الطريق صدقة . رواه البخاري
  15. عن عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلي الله عليه وسلم : المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده, والمهاجر من هجر ما نهي الله عنه. رواه البخاري
  16. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الذكر الذكر: هو ما يجري علي اللسان والقلب من تسبيح الله تعالي وتنزيهه وحمده والثناء عليه ووصفه بصفات الكمال 1- واخبر انه يذكر من يذكره فقال ( فاذكروني اذكركم) وفي الحديث القدسي ( انا عند ظن عبدي بي وانا معه حين يذكرني فان ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وان ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه وان اقترب مني شبرا تقربت اليه ذراعا وان اقترب الي ذراعا اقتربت اليه باعا وان اتاني يمشي اتيته هرولة 2- وانه سبحانه وتعالي اختص اهل الذكر بالتفرد والسبق فقال رسول الله ( سبق المفردون ) قالوا وما المفردون يا رسول الله ؟ قال : الذاكرون الله كثيرا والذاكرات. 3- وانهم : هم الاحياء علي الحقيقة فعن ابي موسي ان النبي قال ( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت) 5-والذكر رأس الاعمال الصالحة من وفق له ووصي رسول الله الرجل الذي قال له : ان شرائع الاسلام قد كثرت علي فأخبرني بشيء اتشبث به فيقول له ( لا يزال فوك رطبا بذكر الله ) حد الذكر الكثير امر الله جل ذكره بأن يذكر ذكرا كثيرا وسئل ابن الصلاح عن القدر الذي يصير به الذاكرين الله كثيرا والذاكرات؟ فقال : اذا واظب علي الاذكار المأثورة المثبتة صباحا ومساءا في الأوقات والاحوال المختلفة ليلا ونهارا كان من الذاكرين الله كثيرا و الذاكرات وقال الله تعالي : فاذكروا الله قياما وقعودا وعلي جنوبكم شمول الذكر كل الطاعات قال سعيد بن جبير : كل عامل لله بطاعة لله فهو ذاكر لله واراد بعد السلف ان يخصص هذا العام فقصر الذكر علي بعض انواعه منهم عطاء حيث يقول : مجالس الذكر هي مجالس الحرام و الحلال كيف تشتري وتبيع وتصلي وتصوم وتنكح وتطلق وهكذا وقال القرطبي : مجلس ذكر يعني مجلس علم وتذكير وهي المجالس التي يذكر فيها كلام الله وسنة رسوله واخبار السلف الصالحين وكلام الائمة الزهاد المتقدمين المبرأة عن التصنع اداب الذكر المقصود من الذكر تزكية الانفس وتطهير القلوب وايقاظ الضمائر والذكر ينهي عن الفحشاء والمنكر اكبر من الصلاة و ذلك ان الذاكر حين ينفتح لربه جنانه ويلهج بذكره لسانه يمده الله بنوره فيزداد ايمانه ويقينا الي يقينه فيسكن قلبه للحق واذا اطمن القلب للحق اتجه نحو المثل الاعلي واخذ سبيله اليه دون ان تلفته عنه نوازع الهوى ولا دوافع الشهوة ومن ثم عظم امر الذكر وجل خطره في حياة الانسان استحباب الاجتماع في مجالس الذكر يستحب الجلوس في حلق الذكر وقد جاء في ذلك ما يأتي: 1- عن ابن عمر - رضي الله عنه - ان رسول الله قال : ( اذا مررتم برياض الجنة فارتعوا ) قالوا وما رياض الجنة يا رسول الله؟ قال : حلق الذكر فان الله تعالي سيارات من الملائكة يطلبونحلق الذكر فاذا أتوا عليهم حفوا بهم. 2- وروي مسلم عن معاوية انه قال : خرج رسول الله علي حلقة من اصحابه فقال : ما أجلسكم ؟ قال : جلسنا نذكر الله تعالي و نحمده علي ما هدانا للاسلام ومن به علينا . قال : ( ألله ما اجلسكم الا ذاك ؟) قالوا الله ما أجلسنا الا ذاك؟ قال ( اما اني لم استحلفكم تهمة لكم ولكنه اتاني جبريل فأخبرني ان الله تعالي يباهي بكم الملائكة ) اللهم اجعلنا من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات
  17. جزاك الله خيرا علي المجهود ده وفكرة حلوة اوى
  18. جزاكي الله خير
  19. جزانا واياك ومتشكره جدا لمرورك الغالي ده ودايما كده والله منوارني :Mazakonia (97):
  20. جزاكم الله خيرا متروو , وضوء علي مروركم الجميل ده وجزانا واياكم ان شاء الله ويارب انفعنا بما نقول
  21. جزاك الله خيرا موضوع جميل ومعلومات اجمل ومنورنا
  22. جزانا واياكي يا قمر ومتشكره جدا لمرورك الجميل ده ودايما كده منوراني والله
  23. تذكرتُ ما قاله بعضُ الأحباب العاملين بالتدريس من حال طلابهم من إحباطٍ شديدٍ يملأ حياتهم.. فلا تسأل أحدهم عن تحصيله وحلمه وعلمه كيف يكون إلا كانت إجابته صاعقة صعقة الكهرباء: ولماذا أذاكر بل ولماذا أتفوق أصلاً؟! وصفوف العاطلين ليس لها نهاية.. يملأون البلاد، ويزاحمون العباد، وتذكرت أيضًا عندما ذهبت لأحد أحبابي في عمله ليقضي لي أمرًا ما.. فنظرتُ في وجوه رفاقه فوجدت رتابةً تقف جبلاً أمام التجديد والإبداع وبحرًا تغرق فيه كل فكرة. تذكرتُ كل هذا وأنا أتفكر في كلمة وقع بصري عليها: "أصحاب الأحلام تؤرِّقهم أحلامهم".. تساءلت: أين أصحاب الأحلام؟! أين الطامحون والطامحات؟! أين الهمم العالية؟! أين الأوائل؟! أين الحالمون بالصفوف الأولى؟! أين الهمم التي في السماء؟! أين الهمم التي تناطح السحاب؟! وأخذت أسرد بيني وبين نفسي مواقف أتذكرها وقلبي يتحسَّر على ما صرنا إليه!! إن لي نفسًا توَّاقة فتذكرتُ عمر بن العزيز: حين علَّمَنا أن طموح المسلم لا في أمور الآخرة فقط، بل في أمور الدنيا والآخرة، سواء بسواء؛ حيث يقول: "والله إنَّ لي نفسًا توَّاقة.. اشتاقت نفسي يومًا أن أتزوَّج فاطمة بنت عبد الملك فتزوجتها.. فاشتقتُ أن أصير واليًا للمدينة فصرتُ واليًا للمدينة، واشتقتُ أنا أكون خليفةً للمسلمين فصرتُ خليفةً للمسلمين.. والآن تشتاق نفسي إلى الجنة".. ها هو يجمع بين طموحِ الدنيا وطموحِ الآخرة.. ليس عيبًا أخي أن تتوق نفسك لزوجةٍ جميلةٍ.. لبيتٍ واسعٍ هانئ.. لسيارة فارهة.. ليس عيبًا كل هذا.. المهم ألا يخرج عمَّا أباح الله وأن تسعى لذلك. أنتِ من الأولين.. وتذكرتُ أم حرام: هذه المرأة التي لم تقف أنوثتها أمام طموحها أن تكون من الأوائل، فتطلب من النبي- صلى الله عليه وسلم- أن يدعو الله أن تكون من هؤلاء الفائزين فيدعو لها.. فتنتظر وعده- صلى الله عليه وسلم- حتى يأتي عثمان بن عفان بفتوحاته البحرية.. يا الله!! كل هذا انتظار!! سنوات تذهب وسنوات تعود وهي تنتظر!! والله إنها من الأولين حقًّا.. أخرج البخاري عن ‏أم حرام بنت ملحان ‏أخت ‏أم سليم‏.. أن رسول الله- ‏صلى الله عليه وسلم- ‏قال (من القيلولة) عندهم.. فاستيقظ وهو يضحك.. قالت: فقلت يا رسول الله: ما أضحكك؟.. قال‏: "‏رأيتُ قومًا ممن يركب ظهر هذا البحر كالملوك على الأسرَّة".. قالت: قلت يا رسول الله: ادع الله أن يجعلني منهم.. قال: فإنكِ منهم.. قالت: ثم نام فاستيقظ وهو يضحك.. قالت: فقلت يا رسول الله ما أضحكك؟.. فقال مثل مقالته.. قالت: قلت يا رسول الله، ادع الله أن يجعلني منهم. قال: "أنتِ من الأولين".. قال فتزوجها ‏عبادة بن الصامت ‏ ‏فغزا في البحر فحملَها معه.. فلما رجع قُرِّبت لها بغلة لتركبها ‏فصرعتها، فاندقت عنقها فماتت. عكاشة السابق وتذكرت عكاشة السابق.. عكاشة سبق؛ لأنه أكثر طموحًا من أخيه.. سبق بسبقه التفكير وسبقه في الطلب.. فكان: "سبقك بها عكاشة".. وإلا ما كان سابقًا.. قال أبو هريرة سمعت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يقول: "يدخل من أمتي زمرة هم سبعون ألفًا تضيء وجوههم إضاءة القمر ليلة البدر".. قال أبو هريرة: فقام عكاشة بن محصن الأسدي يرفع نمرة عليه فقال يا رسول الله: ادع الله أن يجعلني منهم، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "اللهم اجعله منهم"، ثم قام رجل من الأنصار فقال: يا رسول الله، ادع الله أن يجعلني منهم، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "سبقك بها عكاشة". فقذف التمر من يده وتذكرتُ عمير بن الحمام يُقدم نفسه لوطنه ولدينه سابقًا غيره.. أنه يأبى أنه يسبقه أحدٌ إلى الجنة ولو مدة أكله للتمرات؛ حين قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يوم بدر: "والذي نفسي بيده لا يقاتلهم اليوم رجل فيقتل صابرًا محتسبًا مقبلاً غير مدبر إلا أدخله الله الجنة".. فقال عمير بن الحمام- وفي يده تمرات يأكلها-: "بخ بخ.. فما بيني وبين أن أدخل الجنة إلا أن يقتلني هؤلاء..؟! فقذف التمر من يده وأخذ سيفه فقاتل حتى قُتل". إذن أين؟! أين بصمتك في الحياة؟!.. أين إضافتك في الحياة؟!.. ماذا قدمت لبلدك؟!.. أين اليوم الأفضل من أمس؟!.. أين الغد الأفضل من اليوم؟!.. أين إضافتك في شارعك؟!.. أين إضافتك في عملك؟!.. كيف تعاملت مع موهبتك؟! قالوا: "إن لم تزد في الحياة شيئًا كنت أنت زائدًا عليها".
  24. جزانا واياك ومتشكره جدا لمرورك ودايما كده والله منوارين وياااااارب كل اللي اتمنيته في العام الجديد تحققه وكل عام و انت بخير وتاني متشكره جدا لمرورك نورت
×
×
  • اضف...