اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

دلوعه مصر

Advanced Members
  • Posts

    359
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو دلوعه مصر

  1. قال علي بن حرب: أردت أن أسافر من بلدي الموصل إلى بلد (سر من رأي) لشراء بعض البضاعة، وكانت هناك سفن تسير في نهر دجلة من الموصل إلى (سر من رأى) تنقل الركاب والبضاعة بالأجرة، فركبت إحدى هذه السفن، وسرنا في نهر دجلة متجهين نحو (سر من رأى). وكان في السفينة بعض البضاعة ونفر من الرجال لا يتجاوز الخمسة، وكان النهار صحواً والجو جميلاً، والنهر هادئاً، والربان يحدو ويغني غناء جميلاً، والسفينة تسير على صفحة الماء سيراً هادئاً، حتى أخذت أكثرنا غفوة من النوم، أما أنا فكنت أمتَّع ناظري بمناظر الشطآن الجميلة على جانبي النهر، وفجأة رأيت سمكة كبيرة تقفز من النهر إلى داخل السفينة فهجمت عليها وأمسكت بها قبل أن تعود إلى النهر مرة أخرى. وانتبه الرجال من غفوتهم بسبب الضجة التي حصلت، وعندما رأوا السمكة قال أحدهم: هذه السمكة أرسلها الله تعالى إلينا، لما لا ننزل بها إلى الشاطئ، فنشويها ونأكلها؟ وهي كبيرة تكفينا جميعاً فأعجبنا رأيه، ووافق الربان على ذلك، فمال بنا إلى الشاطئ ونزلنا واتجهنا إلى دغل من الشجر لنجمع الحطب ونشوي السمكة. وما أن دخلنا الدغل حتى فوجئنا بمنظر اقشعرت منه جلودنا، فوجئنا برجل مذبوح وإلى جانبه سكين حادة على الأرض، وبرجل آخر مكتوف بحبل قوي وحول فمه منديل يمنعه من الكلام والصراخ، فاندهشنا من هذا المنظر، فمن قتل القتيل ما دام الرجل مكتوفاً؟ أسرعنا أولاً فحللنا الحبل ورفعنا المنديل من فمه، وكان في أقصى درجات الخوف واليأس. وعندنا تكلم قال: أرجوكم أن تعطوني قليلاً من الماء أشربه أولاً، فسقيناه وبعد أن هدأ قليلاً، قال: كنت أنا، وهذا الرجل القتيل في القافلة التي تسير من الموصل إلى بغداد، والظاهر أن هذا القتيل لاحظ أن معي مالاً كثيراً، فصار يتودد إليّ ويتقرب مني ولا يفارقني إلا قليلاً، حتى نزلت القافلة في هذا المكان لتستريح قليلاً، وفي آخر الليل استأنفت القافلة السير، وكنت نائماً فلم أشعر بها، وبعد أن سارت القافلة، استغل هذا الرجل نومي وربطني بالحبل كما رأيتم ووضع حول فمي منديلاً لكي لا أصرخ، وسلب مالي الذي كان معي، ثم رماني إلى الأرض وجلس فوقي يريد أن يذبحني وهو يقول: إن تركتك حياً فإنك ستلاحقني وتفضحني لذلك لابد من ذبحك. وكان معه سكين حادة يضعها في وسطه، وهي هذه السكين التي ترونها على الأرض، وأراد سحب السكين من وسطه ليذبحني، لكنها علقت بحزامه، فصار يعالجها ثم نترها بقوة، وكان حدها إلى أعلى فخرجت بقوة واصطدمت بعنقه وقطعت الجلد واللحم والشريان فتدفق الدم منه، وخارت قواه ثم سقط ميتا وحتى بعد موته كنت موقناً بالموت لأن هذا المكان منقطع لا يأتيه أحد إلا قليلاً، فمن يفكني؟ من ينقذني؟ وصرت أدعو الله سبحانه وتعالى أن يرسل من ينقذني مما أنا فيه، فأنا مظلوم ودعاء المظلوم لا يُرد، وإذا بكم تأتون وتنقذونني مما أنا فيه، فما الذي جاء بكم في هذه الساعة إلى هذا المكان المنقطع؟ فقالوا له: الذي جاء بنا هو هذه السمكة، وحكوا له كيف قفزت من الماء إلى السفينة، فأتوا بها إلى هذا المكان لكي يشووها ويأكلوها، فتعجب من ذلك وقال: إن الله سبحانه وتعالى قد أرسل هذه السمكة إليكم لكي يجعلكم تأتون إلى هذا المكان وتخلصونني مما أنا فيه، والآن إنني تعب جداً، أرجوكم أن تأخذونني إلى أقرب بلدة فصرفوا النظر عن شي السمكة وأكلها وأخذوا الرجل بعدما حمل معه المال الذي سلبه الرجل الآخر منه، وعادوا به إلى السفينة، وما أن وصلوا السفينة حتى قفزت السمكة إلى الماء وعادت إلى النهر مرة أخرى، فكأنما قد أرسلها الله سبحانه وتعالى حقاً لتكون سبباً في إنقاذ الرجل المظلوم، وهكذا إذا أراد الله تعالى شيئاً هيَّأ أسبابه
  2. ستحدث أحداث عظيمة قبيل أن ينتهي أمر الدنيا ... بعضها مرعب، وبعضها غريب لا عهد لنا به ... وإن كل ذلك لكائن ... وفي هذا الموضوع، وضعت النبوءات التي تتحدث عن هذه الأحداث في سياق مشاهد حية بهدف تسهيل تخيلها ... المشهد الأول: المدينة النبوية يسأل صاحبه: - هل لك أن تأخذني إلى المدينة؟ - يمسك عبرته ويقول: أو غير ذلك؟ - ما هو إلا ذلك؟ فيسير به في الطرق الجبلية المؤدية إلى المدينة، إلى أن يصل إلى قرية مهجورة موحشة، لا يُرى فيها إنسان، ويسمع من بعيد أصوات الضباع وغيرها من السباع، فيجلس على صخرة، ويبكي ... ويعود صاحبه ليسأله: - سألتك أن تريني المدينة، لا أن تأتي بي إلى هذا المكان الموحش، وتجلس تبكي، ما خطبك؟! - فيريد أن يتكلم ... فيخنقه البكاء ... - بالله عليك قل لي ما الأمر. - هذا المكان الموحش هو مدينة رسول الله – صلى الله عليه وسلم ... لم نكد نفرح بعمران بيت المقدس حتى امتحننا الله بخراب يثرب، لا إله إلا الله، ولا حول ولا قوة إلا به، والدوام له وحده. فما إن سمع هذه الكلمات حتى أجهش في البكاء، وجلسا يبكيان ويبكيان إلى أن أفزعتهما أصوات الوحوش التي اقتربت، فقاما مسرعين هاربين. المشهد الثاني: نزوح الناس إلى الشام قطار قوافل النازحين من الجزيرة العربية إلى بلاد الشام لا يتوقف !!! والكل هارب باتجاه الشمال مخلفاً وراءه أرضه وبيته وماله، حاملاً معه ما يمكن حمله من متاع. في منظر يشبه منظر الحجيج وهم ينتقلون من عرفات إلى مزدلفة ... والناس مهمومة مُنهكة ... منهم االراكب ومنهم الماشي ... وقد تحولت الجزيرة العربية إلى ما يشبه حقلاً كبيراً للبراكين. هكذا هي جزيرة العرب في أيام الدنيا الأخيرة !!! النار تلاحق الناس في حلهم وترحالهم ... تبيت معهم حيث باتوا، وتقيل معهم حيث قالوا. ومنذ أن خرجت النار من باطن الأرض من منطقة حضرموت في اليمن، والناس في جزيرة العرب لا يهنؤون بعيش، ولا يتوقفون عن التنقل باتجاه الشمال هروباً من الحمم والنيران ... ولا تزال النار تتوسع باتجاه الشمال، وتضطر الناس للنزوح، حتى يُحشر أهل الجزيرة العربية في بلاد الشام. المشهد الثالث: غياب شمس الإسلام عن العالم تتلفت في الكرة الأرضية في شرقها وغربها، فلا تجد مسلماً واحداً ... عالم ليس فيه كعبة ... ولا قرآن ... وإن وجدت أطلال المساجد فلا يوجد أحد يعمرها ... الكفر مطبق على الكرة الأرضية تماماً ... ومن العرب من عاد إلى الشرك ... كيف وصلت الأمور إلى هذا المشهد المرعب؟ بعد سنين من العد التنازلي في أعداد العلماء، جاء الزمان الذي انقرض فيه جميع العلماء الذين كانوا يقومون لله بحجة ... ودخل المسلمون في مرحلة استثنائية من التاريخ ... فقد انقرضت الطائفة المنصورة من الأرض، وانكسرت قاعدة أن الأمة لا تجتمع على ضلالة ... واتخذ الناس رؤوساً جهالاً يأخذون عنهم العلم. حتى اندرست معالم الإسلام، وانتقضت عراه عروة عروة، حتى انتهى الأمر إلى أن خرجت أجيال من خلوف المسلمين لا تعرف ما صلاة، وما زكاة، وما صيام !!! بل خرجت أجيال لا تعرف من الإسلام غير لا إله إلا الله !!! وآن أوان رفع القرآن من الأرض، فلم يعد لوجوده معنى بين ظهراني هذه الأجيال النكدة من البشر. وقبض الله المؤمنين إليه ومن فيه أدنى إيمان ... فبقيت الأرض وليس فيها مؤمن واحد. بل ليس فيها إلا شرار الخلق ... المشهد الرابع: الجاهلية الثانية في مشهد يذكرك بالجاهلية الأولى، وقد عادت قبائل من الجزيرة العربية إلى الشرك الأكبر، بعد أن اندرست معالم الإسلام، ترى في هذا المشهد صنماً كبيراً يسمونه ذا الخلصة، يطوف حوله الناس ويقدمون له مختلف القرابين. جلس حدثان يراقبان ظعينة من نساء دوس وهي تطوف حول صنم ذي الخلصة، ، فقال أحدهما لصاحبه: - هل كان أحد يمارس الطواف قبلنا؟ - نعم ... فقد حدثني أبي أنه كان في هذه الأرض أصحاب ديانة يسمونها الإسلام، وكان أتباعها لهم بيت في مكة يطوفون حوله، إلا أنهم يزعمون أن ليس لهم إلـــــــه إلا الذي في السماء. - وهل هذا البيت موجود الآن. - لا ... هدمه رجل من الحبشة. - وهل يوجد أحد من أصحاب هذه الديانة الآن؟ - لا ... لقد انقرضوا جميعاً. - ما لك تراقب النساء ولا تراعيني وأنا أكلمك؟ - وما شأنك؟!! لعمرك لقد شغلني في طوافهن ما شغلني !!! وهكذا أخذوا يتبادلون الحديث حول أمة غابت عن العالم وقد كانت موجودة منذ زمن قريب. المشهد الخامس: الرجال المخطمون يسمع الناس تتكلم عن رجال مُخطَّمين، أحدهم يقول: اشتريت البارحة من رجل مخطم هذه البضاعة، وآخر يقول: تغديت مع رجل مخطم، وثالث يقول: مات قبل أسبوع أحد المعمرين من المخطمين! فتحرك الفضول لديه أن يقابل أحد الرجال المخطمين ليعرف منه قصتهم. فطلب من أحد الناس أن يدله على رجل مخطم، فلما دله عليه، نظر في وجه الرجل المخطم فعجب من وسمة واضحة على أنفه فقال له: والله لا أدعك حتى تخبرني ما قصتك أنت وبقية المخطمين؟ قال: نحن عاصرنا دابة الأرض التي كانت تكلم الناس وتسمهم على أنوفهم. فقد خرجت علينا ضُحىً، وأخذت تسم الناس، فمن وسمته سماه الناس بالمخطم. ونحن ممن بقي من تلك الفترة. المشهد السادس: إيمان بعد إلحاد أجساد بيضاء وحمراء ممددة ومستلقية على الرمال على طول الشواطيء في غرب الكرة الأرضية، رجالاً ونساء، وهم عراة أو أشباه عراة ... يقابلهم في شواطيء أخرى في شرق الكرة الأرضية ناس مثلهم مستلقون على الرمال وعلى حال مشابهة ... وكلا الفريقين منهمك بلهوه أو قل إن شئت بِعُهره ... في الجانب الغربي يراقب الناس غروب الشمس وهي تغيب خلف الأفق تدريجياً إلى أن تتوارى بالحجاب ... وفي الجانب الشرقي يترقبون شروق الشمس، فيرون نور الإسفار وهو يتزايد تدريجياً ... وبينما كلا الطرفين يراقب ويترقب، مستمتعا بمنظر الشروق من جهة ومنظر الغروب من جهة أخرى، في دعة وهدوء بال ... إذ حدث أمر من أعظم الأمور التي مرت على الكرة الأرضية على الإطلاق. ففي الجانب الغربي، وحينما اختفى قرص الشمس بالكامل خلف الأفق، إذ غيرت الشمس- بأمر ربها - اتجاهها، وأخذت ترتفع تدرجياً وتحولت من حالة الغروب إلى حالة الشروق !!! وفي الجانب الشرقي ... بينما الهالة المحيطة بالشمس قد بدأت تظهر من الأفق، إذ بدأ نورها يتضاءل، وبدأ الإسفار يعتم تدريجياً ... تصايح الناس: - مستحيل!!! ... مستحيل!!! - ما الذي يجري؟!!! لقد احتاجوا إلى دقائق ليستوعبوا ما يجري ... نعم ... الشمس أشرقت من مغربها !!! وما أن أدركوا هذه الحقيقة، حتى انتفض كلا الفريقين فزعاً، وهبوا قياماً، وهم مشدوهون مما يجري! ما الذي جرى للطبيعة؟ أين قوانين الفيزياء التي كانت تحكم الشمس؟ هاقد تبين لهم أن الشمس مأمورة. وليست رهينة قوانين عمياء فحسب، بل هناك مشيئة أكثر نفوذاً من كل هذه القوانين. إنها المشيئة الإلهية ... ولأنه قد بقي أطلال من العقائد والنبوءات السماوية عند البشر، تتحدث عن يوم نهاية العالم، وأن الأجرام الكبيرة سيحدث فيها اضطراب قبيل ذلك. فقد أدركوا الآن حقيقة هذه النبوءات ... وهاهم يرون أمراً أشبه بالخيال. فما كان منهم إلا أن آمنوا بالله واليوم الآخر. ولات حين إيمان ... هاهم يجأرون إلى الله من شواطيء العراة على أقبح حال وأشنع هيئة ... عراة رجالاً ونساءاً ... ليس على سوءاتهم إلا حبيبات رمال البحر ... أفواههم تفوح منها رائحة الكحول والخمر ... فروجهم يَقْطُر منها ما كانوا يسفحون، وما كانوا يفجرون. شعروا بالندم، والندم توبة ... ولات حين توبة ... ها قد انغلق باب التوبة على شرار الخلق. على جيل من البشر قد يأس من الآخرة كما يأس الكفار من أصحاب القبور ... هؤلاء هم شرار الخلق، يعيشون في خفة الطير وأحلام السباع !!! وإن من شدة شؤم هذا الجيل أن قدّر الله عليهم مشاهدة مشاهد القيامة المرعبة. ________________________________________ المادة العلمية ________________________________________ الأحاديث من صحيح الجامع الصغير للألباني والصحيحين. الأحاديث التي سارت المشاهد في فلكها: المشهد الأول: • "يتركون المدينة على خير ما كانت، لا يغشاها إلا العوافي (يريد عوافي السباع والطير) ثم يخرج راعيان من مزينة (قبيلة مزينة). يريدان المدينة . ينعقان بغنمهما . فيجدانها وحشاً (موحشة أو مهجورة) . حتى إذا بلغا ثنية الوداع ، خرا على وجوههما". • "عمران بيت المقدس خراب يثرب" (أي عمران بيت المقدس يسبق خراب يثرب). المشهد الثاني: • "إن الساعة لا تقوم حتى تكون عشر آيات ..." وذكر منها "ونار تخرج من قعر عدن، تسوق الناس إلى المحشر، تبيت معهم حيث باتوا، وتقيل معهم حيث قالوا". • "ستخرج نار من حضرموت قبل يوم القيامة تحشر الناس". المشهد الثالث: • "يُدرس الإسلام (تذهب معالمه) كما يدرس وشي الثوب (نقش الثوب)، حتى لا يُدرى ما صيام ولا صلاة ولا نسك ولا صدقة، ويُسرى على كتاب الله في ليلة، فلا يبقى في الأرض منه آية، وتبقى طوائف من الناس، الشيخ الكبير، والعجوز يقولون: أدركنا آبائنا على هذه الكلمة، يقولون: لا إله إلا الله، فنحن نقولها". • "ثم يرسل الله ريحا باردة من قبل الشأم . فلا يبقى على وجه الأرض أحد في قلبه مثقال ذرة من خير أو إيمان إلا قبضته . حتى لو أن أحدكم دخل في كبد جبل لدخلته عليه ، حتى تقبضه" . قال : سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال "فيبقى شرار الناس في خفة الطير وأحلام السباع . لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا . فيتمثل لهم الشيطان فيقول : ألا تستجيبون ؟ فيقولون : فما تأمرنا ؟ فيأمرهم بعبادة الأوثان . وهم في ذلك دار رزقهم ، حسن عيشهم". • "يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة". المشهد الرابع: • "لا يذهب الليل والنهار حتى تعبد اللات والعزى، ثم يبعث الله ريحاً طيبة، فتوفى كل من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان ...". • "لا تقوم الساعة حتى تضطرب إليات نساء دوس حول ذي الخَلَصة" • "لا تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين، وحتى تُعبد الأوثان ...". المشهد الخامس: • "إن أول الآيات خروجاً طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة على الناس ضُحىً، فأيتهما ما كانت قبل صاحبتها فالأخرى على أثرها قريبة". • "تخرج الدابة، فتسم الناس على خراطيمهم (تضع علامة على أنوفهم) ثم يُعمِّرن فيكم، حتى يشتري الرجل الدابة، فيقال: ممن اشتريت؟ فيقول: من الرجل المخطم (المعلم أنفه)". المشهد السادس: • "لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت من مغربها ورآها الناس آمنوا أجمعون، فذلك حين لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل". • "من شرار الخلق من تدركهم الساعة وهم أحياء". • "لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق". • "لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض: الله الله". • "فيبقى شرار الناس في خفة الطير وأحلام السباع . لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا".[/size]
  3. مرسي على المرور يا جماعه جزاكوت الله خيرا ونورتوا التوبيك
  4. مرسي على المرور يا احمد جزاك الله كل خير
  5. أين نحن من القرآن ؟ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته روي أن الحسن البصري رحمه الله تعالى أعطي شربة ماء بارد فأخذ القدح وغشي عليه وسقط من يده فلما أفاق قيل : مالك يا أبا سعد ؟ قال : ذكرت أمنية أهل النار حين يقولون لأهل الجنة : {وَنَادَى أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ } الأعراف 50 هذا حال الحسن البصري رحمه الله لا تمضي عليه لحظة ولا حركة إلا ويتذكر أهل الجنة واهل النار ويتذكرأن نهاية الانسان إما نعيم أو شقاء ويتذكر أن الإنسان مهما طال عمره أو قصر....مصيره إلى بيت مظلم بعده يصير إما إلى جنة عدن أو إلى نار الجحيم وهانحن نقرأ القرآن كل يوم ...ونمر على الآيات التي يذكر فيها الموت أو النار .. دائماً...... أن يخشع هذا القلب البائس لهذه الكلمات او لهذه المواقف التي لا يأمن أحدنا ألا يكون فيها يا ويلتاه .........أهذا حالنا مع القرآن نقرأه فقط لنقرأه ؟؟؟؟؟؟؟؟ كان الحسن البصري رحمه الله يعيب على بعض قراء عصره يقول : " ويحكم إن الله أنزل إليكم القرآن لتقرؤوه فتعملوا به فإتخذتم قراءته عملاً " عندما نقرأ آيات الموت أو النار ....هل يا ترى تجري الدموع من أعيننا ونسارع إلى رضا الله وطلب العفو والمغفرة . عندما نقرأ { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ } آل عمران 133 { فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ } الذاريات 50 هل نستشعر هذا المعنى ونسارع للتوبة وللوقوف على باب الله الغني عنا { يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله } أهوال يوم القيامة ...أخبار النار ...أحوال الذين يلقون فيها والعياذ بالله ... العمر يمضي وما منا من أحد يعلم متى يكون أجله نتغاضى عن الكثير الكثير ونقول العمر طويل ونحن نقرأ كل يوم { وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ }الأنعام 120 ونحن نتغاضى عن هذا الخطأ وذاك ونقول الله عفو رحيم ... نقرؤها كل يوم ونحن في إصرار على الذنب أكثر من قبل نقرؤها بعيوننا ولكن ..قلب أعمى ...إنما تعمى القلوب التي في الصدور نقول العمر طويل ..وباب التوية مفتوح..... ...أو تعلم متى تموت ..... يا أيها الإخوة ...والأخوات هذه الدنيا الفانية التي تغرنا هي دنيا قبيحة تزين نفسها بالمفاتن لتعمينا عن الصواب لتعمينا عما نحن نعمله ولكن نتغاضى عنه { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الخَاسِرُونَ *وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ* وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } المنافقون 9-10-11 وفي معنى الأجل القريب قرأت هذه العبارات : يقول العبد عندما يأتي ملك الموت : يا ملك الموت أخرني يوما أعتذر فيه إلى ربي و أتوب و أتزود صالحاً ، فيقول ملك الموت : فنيت الأيام فلا يوم ، فيقول أخرني ساعة ، فيقول : فنيت الساعات فلا ساعة ، فيغلق عليه باب التوبة فيتغرغر بروحه ويتجرع غصة اليأس وحسرة الندامة على تضييع العمر أو تأمن ألا تكون ممن يتوسل إلى ملك الموت لتعود إلى الدنيا ولو للحظة تكفر عما ضيعت من حقوق عليك لتعود لتتوب الى الله العلي القدير ؟؟؟؟؟؟!! { وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا} النساء 18 بالله عليكم 0000لو كنا نقرأ هذه الآيات بتأمل وتفكر 00أكنا سنصل لما وصلنا إليه أما تكفي هذه الآيات فقط لتعود هذه النفس إلى ربها وتقف على بابه ذليلة ترجو عفوه ؟؟؟؟؟؟؟ هل نحن حقاً أمة القرآن ...كيف نكون أمة القرآن وليس في قلوبنا شيء منه ؟؟!!! دعونا نعود لأنفسنا ونجلس جلسة صدق معها ...لنعود نقرأ القرآن لنعمل به .... فالعمر يمضي ولعل هذا النفس يكون آخر نفس نتنفسه !!! يامقلب القلوب ثبت قلبى على دينك "ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب"
  6. جزاك الله خيرا ومرسي على المرور
  7. مرسي على المرور نورت وجزاك الله كل خير
  8. مرسي يا احمد على المرور جزاك الله خيرا
  9. مرسي يا احمد على المرور انت الاحلى يا جميل
  10. مرسي على المرور يا طارق نورت والله
  11. مرسي جدا على المرورانتي احلى يا قمر
  12. مرسي يا توفا على المرور
  13. حكايات وعبر ************* لولا رحمــة الله عن ابن عمر رضي الله عنه قال: تضرعت إلى الله أ ن يريني أبي في النوم حتى رأيته وهو يمسح العرق عن جبينه فسألته عن حاله فقال: لولا رحمة الله لهلك أبوك إنه سألني عن عقال بعير الصدقة وعن حياض الإبل فكيف الناس فسمع بذلك عمر بن عبد العزيز فصاح وضرب بيده على رأسه وقال: فعل هذا بالتقي الطاهر فكيف بالمترف عمر بن عبد العزيز ************************************************** ****** نصيحة إبليس رأى يحيى عليه السلام إبليس وعليه معاليق من كل شيء فقال له: يأ إبليس ما هذه المعاليق التي أرى عليك؟ قال: هذه الشهوات التي أصيد بهن ابن آدم قال: فهل لي فيها من شيء ؟ قال إبليس: ربما شبعت فثقلناك عن الصلاة وثقلناك عن الذكر قال: فهل غير ذلك؟ قال: لا والله قال يحي عليه الصلاة والسلام: لله علي أن لا أملاء بطني من الطعام أبدا فقال إبليس: والله علي لا انصح مسلما أبدا ************************************************** ****** الهم أعز المسلمين وأخذل الكافرين وأنصر عبادك المجاهدين اللهم اجعلنا ممن يطعم الطعام ويقرأ السلام ويصلي بالليل والناس نيام اللهم وأدخلنا الجنة بسلام ياذا الجلال والإكرام وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
  14. أيها المسلــم : لا تخش غما ، ولا تَـشْـكُ هما ، ولا يصبك قلق ، ما دام قرينك هو """ ذكر الله """ إنه المال الذي لا تحميه الرجال ، والكنز الذي لا يخاف عليه النهب والذخيرة التي لا تصل إليها يد .. اشتكى علي وفاطمة رضي الله عنهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تواجهه من الطحن والعمل المجهد ، فسألته خادما ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا أدلك على ما هو خير لك من خادم ، إذا أويتما إلى فراشكما فسبحا الله ثلاثا وثلاثين ، واحمداه ثلاثا وثلاثين ، وكبراه أربعا وثلاثين فتلك مائة على اللسان وألف في الميزان " فقال علي رضي الله عنه : ما تركتها بعدما سمعتها من النبي صلى الله عليه وسلم .. - رواه أحمد - أخـي المسلــم : لو كلف كل واحد منا نفسه ، في أن يحرك جفنيه ، ليرى يمنة ويسرة مشاهد متكررة ، من صرعى الغفلة وقلة الذكر : أفلا ينظر إلى ظلمة البيوت الخاوية من ذكر الله تعالى !! أولا ينظر إلى المرضى المنكسرين ، أوكلهم الله إلى أنفسهم لما نسوه فازدادوا مرضا إلى مرضهم !! أولا ينظر إلى المسحورين والمسحورات ، وقد تسللت إليهم أيدي السحرة والمشعوذين ، والدجالين الأفاكين فانتشلوا منهم الهناء والصفاء ، واقتلعوا أطناب الحياة الهادئة ، فخر عليهم سقف السعادة من فوقهم !! أولا يتفكر الواحد منكم في أولئك المبتلين بمس الجان ومردة الشياطين يتوجعون ويتقلبون تقلب الأسير على الرمضاء ، تتخبطهم الشياطين من المس فلا يقر لهم قرار ، ولا يهدأ لهم بال !! أفلا يُسائل نفسه أين هؤلاء البؤساء من ذكر الله عز وجل ؟! أين هم جميعا من تلك الحصون المكينة ، والحروز الأمينة ، التي تعتقهم من عبودية الغفلة والأمراض الفتاكة ؟!! أما علم هؤلاء جميعا ، أن لدخول المنزل ذكرا وللخروج منه ؟! أما علموا أن للنوم ذكرا وللاستيقاظ منه ؟! أما علموا أن للصباح في كل يوم ذكرا ، وللمساء منه ذكر ؟! بل حتى في مواقعة الزوج أهله ، بل وفي دخول الخلاء – أعزكم الله – والخروج منه ؟ وحتى مجالس القوم ، حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أن تنفض المجالس دون أن يذكر الله عز وجل فيها بقوله : " ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله تعالى فيه إلا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان لهم حسرة " - رواه أبو داود والحاكم - تأمل مجالس الصحابة رضوان الله عليهم : عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على حلقة من أصحابه فقال : " ما أجلسكم ؟ " قالوا : جلسنا نذكر الله ونحمده على ما هدانا للإسلام .. قال : " آلله ما أجلسكم إلا ذاك ؟ " قالوا : آلله ما أجلسنا إلا ذاك .. قال :" أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم ، ولكن أتاني جبريل فأخبرني أن الله عز وجل يباهي بكم الملائكة " - رواه مسلم – وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن لله تعالى ملائكة سيارة فضلاء يتبعون مجالس الذكر ، فإذا وجدوا مجلسا فيه ذكر قعدوا معهم وحفّ بعضهم بعضاً بأجنحتهم حتى يملئوا ما بينهم وبين سماء الدنيا فإذا تفرقوا عرجوا وصعدوا إلى السماء قال : فيسألهم الله عز وجل – وهو أعلم بهم – من أين جئتم ؟ فيقولون : جئنا من عند عباد لك في الأرض يسبحونك ويكبرونك ويهللونك ويحمدونك ويسألونك ، قال : وماذا يسألوني ؟ قالوا : يسألونك جنتك ، قال : وهل رأوا جنتي ؟ قالوا : لا يارب .. قال : فكيف لو رأوا جنتي .. قالوا : ويستجيرونك ، قال : ومم يستجيروني ؟ قالوا : من نارك يا رب قال : وهل رأوا ناري ؟ قالوا : لا ، قال : فكيف لو رأوا ناري .. قالوا : ويستغفرونك ، قال : فيقول قد غفرت لهم وأعطيتهم ما سألوا وأجرتهم مما استجاروا ، قال : يقولون : رب فيهم فلان ، عبدٌ خطّـاء إنما مرّ فجلس معهم ، قال : فيقول : وله قد غفرت ، هم القوم لا يشقى بهم جليسهم " - أخرجه البخاري ( 6408) ومسلم ( 2689) – وإن السائل ليَسأل : ما بال ذكر الله سبحانه مع خفته على اللسان وقلة التعب فيه ، صار أنفع وأفضل ، من جملة العبادات مع المشقات المتكررة فيها ؟ فالجواب : هو أن الله سبحانه جعل لسائر العبادات مقدارا وأوقاتا محدودة ولم يجعل لذكر الله مقدارا ولا وقتا ، وأمر بالإكثار منه بغير مقدار لأن رؤوس الذكر هي الباقيات الصالحات ، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " خذوا جُنتكم .. قلنا : يا رسول الله ، من عدو قد حضر ؟ قال : لا ، جنتكم من النار ، قولوا : سبحان الله ، والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر .... فإنهن يأتين يوم القيامة منجبات ومقدمات وهن الباقيات الصالحات " - رواه الحاكم وصححه – وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فيما يرويه عن ربه : " ابن آدم اذكرني بعد الفجر وبعد العصر ساعة أكفك ما بينهما " - رواه مسلم وأبو نعيم - وعن العباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إذا اقشعرّ جلد العبد من خشية الله تحاتـت عنه خطاياه كما يتحات عن الشجرة البالية ورقها " - رواه الطبراني – أتعلم أن الجبال تستبشر بمن يذكر الله عن ابن مسعود قال : إن الجبل لينادي الجبل بإسمه ، أمرّ بك اليوم أحد يذكر الله فإذا قال نعم .. استبشر ... ورُوي أن دور الجنة تُبنى بالذكر فإذا أمسك عن الذكر أمسكوا فيقال لهم .. فيقولون : حتى تأتينا نفقة ... وقيل أن العبد المطيع الذاكر لله تعالى إذا أصابته شدة أو سأل الله تعالى حاجة .. قالت الملائكة : يارب صوت معـروف من عبد معـروف ... والغافل المعرض عن الله عز وجل إذا دعى الله وسأله .. قالت الملائكة : يارب .. صوت منكــر من عبد منكــر ... فيا من شكى الأرق وبكى من الألم ، وتفجع من الحوادث ورمته الخطوب ، هيا اهتف باسمه المقدس الله أكبرُ كم هَـمٍّ ينجلي عن قلبِ كل مُكبّر ومُهلّـلِ كان شيخ الإسلام ابن تيمية يصلي الفجر ، ثم يجلس يذكر الله تعالى إلى قريب من انتصاف النهار ، ثم يلتفت إلى تلميذه ابن القيم ويقول له : " هذه غدوتي ، لو لم أتغدّ الغداء سقطت قوتي " وإني لأتساءل : من منا لا يفاخر الناس حينما يسمع كلمة عن مسؤول كبير مفادها أن هذا المسؤول مُعجَب به ؟؟ فكيف نزهد في محبة الله لنا ؟!! جاء في سنن الدار قطني بسند حسن أن سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام قال : " يا رب : وددت لو أعلم من تحب حتى أحبه ؟ فأوحى الله عز وجل إلى موسى : يا موسى إذا رأيتَ عبدي يذكرني كثيرا فأنا أذنت له وأنا أحبه وإذا رأيت عبدي لا يذكرني فأنا حجيجه وأنا أبغضه " . تعلق بعض الناس بالمناصب وبعضهم بالقصور وبعضهم بالأموال وبعضهم بالأولاد ، ولكن ما صحت قلوبهم وما انشرحت صدورهم لأن الله يقول : } ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا { جاء رجل إلى الحسن قائلا : يا أبا سعيد ، أشكو إليك قسوة قلبي فقال له : أذبه بالذكــر .. وقيل لأحد الصالحيــن : ألا تستوحش وأنت وحدك ؟! قال : كيف أستوحش وهو يقول : أنا جليس من ذكرني .. فكم نتحدث ؟ وكم نلغو؟ وكم نلهو ؟ فأي وقت صرفناه في الذكر ؟!! ألا تعلم أنه - من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة - من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة - من توضأ فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء - من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم 100 مرة كانت له عدل 10 رقاب وكتبت له 100 حسنة ومحيت عنه 100 سيئة وكانت له حرزا من الشيطان ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه - من قرأ قل هو الله أحد 10 مرات بني له بيت في الجنة - من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة - من قال سبحان الله وبحمده في يوم 100 مرة حطت عنه خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر - من صلى على محمد ( صلى الله عليه وسلم ) مرة واحدة صلى الله عليه بها عشرا - من قال لا حول ولا قوة إلا بالله حصل على كنز من كنوز الجنة - من قال رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا وجبت له الجنة وحق على اللهِ أَنْ يُرْضِيَهُ - من قرأ حرفا واحدا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها فكم ضيعنا وكم فرّطنا !!! إنه لمن أعظم الحرمان ومن أشد الخذلان أن يمضي الواحد منا الساعات إما صامتا ساكتا أو متكلما فيما لا يعود عليه بنفع لا في الدنيا ولا في الآخرة .. بينما يستطيع في دقيقة واحدة أن يغرس له أشجارا وأن يبني قصورا وأن يعتق رقابا وأن يختم القرآن وأن يعتمر وأن يحج .. دقيقة واحدة فقط يمكن أن تزيد في عمرك ، في عطائك في حفظك ، في حسناتك .. فهلا عمرنا بذكر الله أوقاتنا وشغلنا به المشاهد والخلوات عسى أن ندرك القوم ونستدرك ما فاتنا ..
  15. مرحبا صبايا المقادير 5 بيضات + كوب طحين ابيض+ نصف كوب سكر +2 ملعقه صغيرة بيكنغ باودر+برش ليمونه+كيس واحد جلي النوع الي تفضلي + كريم شانتي الطريقه نخفق البيض لدرجه الرغوة ونضيف له السكر ونخفقه الى ان يذوب تمام ونضيف لهم برش الليمون ونخفق نرفعه من الخفاق الكهربائي ونضيف بالتدريج الطحين ونخلطع بملعقه ونضيف له البيكنغ باودر ونخلطه الى ان يتجانس الخليط نختار وعاء شوي مربع الشكل وندهنه ونسكب الخليط وندخله الفرن على درجه حراره 200 لمده نصف ساعه تمام ونخرجه ونتركه يبرد تمام ونرفعه عن الوعاء نأخذ الوعاء ونغسله ونعمل الجلي فيه ونتركه يجمد من بعدها نجلب الكيكه ونغلفها بالكريم شانتي وبمهاره ناخذ وعاء الجلي ونضعه بماء حار ثواني ونرفعه ونسكبه ببطئ حتى يغطي الكيكه تمام وندخلها الثلاجه حتى تبرد ويفضل باليوم الثاني تقطعيها وبس اتمنى انها تعجبكم
  16. تسلم ايدك يا طارق على الموضوع الجميل ده جزاك الله كل خير
  17. مرسي يا طارق ومرسي ليكوا كلوكوا على المرور
  18. امين يارب العالمين ومرسي على المرور
  19. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رائع : ان تساعد الآخرين بدون مصالح ولا تنتظر الشكر او الثناء الأروع :ان تجعل نية المساعدة نيل الاجر من الله رائع :ان تبتسم فى وجه اخيك المسلم ابتسامه كلها صفاء ومحبه الأروع :ان تسال عن حاله واحواله قد يكون فى ضيق ويحتاج لمن يواسيه رائع :مراعات ظروف الآخرين وعدم اساءة الظن على اخطاءهم الأروع :ان تسامحهم ولاتتصيد الاخطاء وترد السيئة بالحسنة سترى الخير كله رائع :ان تنشر الإبتسامة على المحيطين بك وتشعرهم بمدى جمال ابتسامتك الأروع :ان تكون الايتسامة دون تجريح المشاعر وتصيد العيوب رائع :ان تدعو الناس الى الله ومحبته وطاعته الأروع :ان تنشر او تصور مواضيع بين الناس لزيادة الفائدة وتحسسهم بمدى كرم الله عليهم حتى يخجلون من عصيانه رائع :ان تعلم الناس اهداف سامية فى حياتهم الأروع :ان تكون قدوة فى اتباع هذه الأهداف السامية وتكون نموذجا حي يقتدى به ويضرب المثل فيه رائع :ان تكون فى قلوب المحيطين بك الأروع :ان يكون لك اجر الاقتداء بك فى الآخر بالاعمال الصالحة التى تنادى بها رائع :ان تشعر بسعادة لسعادة الآخرين الأروع :ان تكون سببا فى سعادتهم وااااااااااااااااااااااااااااا ااو رائع :ان ترى طفلا سعيدا الأروع : ان تكون سببا فى سعادته بحلوى او ابتسامة او حنان او امداده بالأمان الذى يفتقده رائع :ان تدل مريضا الى مكان الكشف فى العيادة الأروع :ان تسهل عليه كل سبل الراحة اذا كان بامكانك لنيل الاجر من الله رائع :ان ترد جمايل الوالدين وتسعدهم بوجودك وتشعرهم بمدى اهميتهم بالنسبه لك الأروع :ان تبدع فى تدليلهم بافكار رائعة تسعد قلوبهم وتشعرهم بانك بجانبهم رائع :ان تشعر بمحبة الآخرين لك الأروع :إسعادهم فى امداد يد العون لهم رائع :نشر السلام بين المحيطين بك الأروع :الابتسامة والسؤال الصادق مع السلام الحاربالكفين .... لن ينسوا كرمك وحنانك رائع:ان تشعرهم بحنانك وصدق مشاعرك الأروع :ان تجعل كل واحد من المحيطين يظن هو الاهم عندك فكن رائع بهذه الصفات تكن رائع في تعاملك مع الناس ومحبا لنفسك
  20. طريقه سهله و لذيذه .. ان شاء الله بتعجبكم المقادير: كيس بسكويت سادة ( بدون كريم) - علبة قشطة - نص علبة حليب مركز- 2 ظرف كريم دريم ويب ( بودرة) - علبة كريم كراميل ( البودرة فقط) - عدد2 ملعقة كبيرة سكر عادي عدد 2 ملعقة كبيرة نسكافيه + كوب ماء + ملعقه كبيرة سكر مخلوطين مع بعض . الطريقة: - تخلط المقادير من 2 إلى 6 مع بعض وتضرب بالمضرب إلى أن يغلظ القوام حوالــــي 3-4 دقائق وتتكون كريمة كثيفة ، ثم توضع بالثلاجة . -تجهز صينية مستطيلة وتغمس قطعة بسكويتة في المقدار 7 وترص طبقة كاملة من البسكويت ثم نضع طبقة كريمة ثم طبقة بسكويت والأخيرة تكون طبقة كريمة ويسوى السطح وتوضع بالفريزر مدة خمس ساعات على الأقل ثم تقطع وتقدم ..
  21. تسلم ايدك يا مرمرتي على الطريقه واوعدك اعملها قريب وطبعا انتي معزمه عليها
  22. مرسي على المرور يا جميل انتي الي اروع
  23. مرسي يا رحاب بصراحه تحفه
×
×
  • اضف...