اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

دلوعه مصر

Advanced Members
  • Posts

    359
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو دلوعه مصر

  1. تسلم ايدك وجزاك الله كل خير
  2. تسلم ايدك يا قمر توبيك تحفه
  3. مرسي يا انا كده على الموضوع هو فعلا بقى مهم اوي في الفتره دي لان بقى كتير دلوقتي بيتوفوا من الغلط الي بيحصل اثناء العمليه واعتقد انوا منعوا العمليه دي بس الدكاتره بيعملوها من غير ما النقابه تعرف والله يسامحهم بجد الامهات الي بيعملوا كده في بناتهم
  4. الحمد لله الذي لا يموت، تفرّد بالديمومة والبقاء، وتفرد بالعزة والكبرياء، وطوّق عباده بطوق الفناء، وفرقهم بما كتب عليهم من السعادة والشقاء، نحمده - سبحانه - ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، وصلى الله على خير خلقه نبينا محمد القائل ((أكثروا من ذكر هادم اللذات الموت..)) ولو أنا إذا متنا تُركنا...... لكان الموت راحة كل حي ولكنا إذا متنا بُعثنا...... ونُسأل بعدها عن كل شيء قال - تعالى -: (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ) الموت.. فالقبر.. فالحساب.. فالجزاء.. إن كان خيراً فخير، وإن كان شراً فشر.. لا دار للمرء بعد الموت يسكنها....... إلا التي كان قبل الموت يبنيها تجني الثمار غداً في دار مكرمة....... لا منّ فيها ولا التكدير يأتيها فيـها نعيمٌ مقـيمٌ دائمـاً أبـداً...... بلا انقطاع ولا منٍ يدانيها الأذن والعين لم تسمع ولم تـره...... ولم يدر في قلوب الخلق ما فيها يقول أحد الشعراء الحكماء المسلمين: يقول: في ليلةٍ ذهبت من بيت أهلي إلى بيت جيراني لأنام ليلة، فما أتاني النوم لأنه تغيّر عليّ المنام والمبيت. فارقت موضع مرقدي *** يوماً ففارقني السكون القبر أول ليلةٍ *** بالله قل لي ما يكون؟ كيف شعورك فيه؟ كيف يكون حالك؟ ماذا تقول؟ كيف أؤنسك؟ أين ابنتك؟ أين أبوك؟ أين أهلك؟ أين دارك؟ إذا كان هـذا القبر أول حفـرةٍ..... ليوم المعاد والمحبين أكثرُ فماذا تقول اليوم من بعد حسرةٍ..... تلاقي بها المعبود والله أكبرُ ثبت في الحديث الصحيح عن عثمان - رضي الله عنه - أنه كان إذا وقف على القبر بكى، وكان إذا ذُكرت له الجنة والنار لم يبكِ كبكائه للقبر. فقالوا له: تذكر الجنة والنار ولا تبكي؟! قال: أخبرني خليلي- صلى الله عليه وسلم - أن القبر أول منزل من منازل الآخرة. إنها كلمات صادقة من نبي كريم! القبر أول منزل من منازل الآخرة! مرّ علي - رضي الله عنه - بالمقابر فقال: السلام عليكم يا أهل الديار الموحشة والمحال المقفرة، أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع، وإنا بكم عما قليل لاحقون، اللهم اغفر لنا ولهم، وتجاوز عنا وعنهم، طوبى لمن ذكر الموت والمعاد وعمل للحساب. ثم قال: يا أهل القبور، أما الأزواج فقد نُكحت، وأما الديار فقد سُكنت، وأما الأموال فقد ُقسّمت، هذا خبر من عندنا، فما خبر من عندكم؟ مالي أراكم لا تجيبون؟ ثم التفت إلى أصحابه - رضي الله عنه - فقال: أما إنهم لو تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى.. فبكى- رضي الله عنه- وأبكى أصحابه. زيادة المرء في دنياه خسران............. وربحه غير محض الخير خسرانُ يا عامراً لخراب الدار مجتهداً................. بالله هل لخراب الدار عمرانُ؟ زيّنا الفلل، ركبنا المراكب البهية الرضية، عندنا مناصب ووظائف.. لكن ماذا فعلنا في القبور؟ أتعرف قبر الملك من المملوك؟ أتعرف قبر الغني من الفقير؟ أتيت القبور فناديتها.............. أين المعظم والمحتقر؟ تفانوا جميعاً فما مخبرٌ.............. وماتوا جميعاً ومات الخبر فيا سائلي عن أناسٍ مضوا.......... أمالك فيما مضى مُعتبَر؟ فيا عجباً ممن آثر الحظ الفاني الخسيس، على الحظ الباقي النفيس، وممن باع جنة عرضها السماوات والأرض بسجنٍ ضيقٍ في هذه الدنيا الفانية! ويا عجباً ممن باع سماع خطاب الرحمن.. بسماع المعازف والغناء! فتذكر يا غافلاً عن الآخرة وتفكر في الموت وما بعده فكفى به قاطعاً للأمنيات، وحارماً للذات، ومفرقاً للجماعات، كيف والقدوم على عقبه لا تدري المهبط بعدها إلى النار أم إلى الجنة؟! سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
  5. امين يارب يا جعلنا من اهل الجنه وبارك الله فيكي على المرور
  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعتاد التلفزيون السعودي أن يقدم برنامجا دينيا كل أسبوع يستضيف فيه عالم أو شيخا ليقوم بالرد على أستفسارات المتصلين.. وفي احدى المرات أستضاف البرنامج الشيخ عبد الرحمن السديس وقام جزاه الله كل خير بالرد على الأسئلة الى أن أتت هذه المكالمة حيث أتصلت أخت فاضلة وطلبت أن تـفسر رؤيا لها.. قالت للشيخ انها كانت في الحرم ورأت شخص يطوف حول الكعبة وقد كان عاريا ، وأضافت الأخت بما معناه : انها تعرف هذا الأنسان بالرغم أنه لا يقربها من قريب ولا بعيد وكذلك الكل يعرفه فما تفسير هذا الرؤيا.. فرد الشيخ وقال للمراة بما معناه : بشري هذا الأنسان يا أختي ، فتفسير ما رايتى هو أن هذا الأنسان خال من الذنوب باذن الله تعالى والله راضي عنه ، هنا قالت له الأخت : ماذا لو قلت لك بأن الذي رأيته في المنام هو انــــت " هنا سكت شيخنا الجليل وفاضت عيناه بالدموع .... فسبحانك يا رب... اللهم أجعلنا من أهل الجنة.. اللهم آمـــيـــن تقبلوا تحياتي:::
  7. تجنننننننننننننننن تسلم ايدك يا روني
  8. جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم على المرور
  9. روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم )) قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها . والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها .. والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها .. والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة .. والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها .. حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء .. فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! )) قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها . فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! )) فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة، وآل فرعون ، و اسمها الهاوية .. و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .. و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر .. و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى .. و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة .. و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ )) فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ )) قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك . . ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل .. و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى . فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً. . فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي. . فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال: السلام عليك يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه غائباً ، فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول .. فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب )) ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟! فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني )) قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟! قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال )) قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟! قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي ... فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !! فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة ... فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟! وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون: نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم . فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع ، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم .. فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم . فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان . فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء حالنا . فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره .. فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . . قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق مكاننا .. فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله ... فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع .. فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم، فشفّعني فيهم )) فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! )) فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه وسلم : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" ، فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى : { رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ } [ الحجر:2 ] *و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( اذكروا من النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه )) * و قال: (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار ، يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً )) * وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : { وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ } [ الحجر:43 ] ، وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه
  10. جزاك الله خيراوبارك الله فيك
  11. -------------------------------------------------------------------------------- السلام عليكم فهذه مقالة بسيطة هي عبارة عن رؤوس أقلام عن طرق كسب الأجر والثواب في المنتديات العربية . 1- نشر عنوان موقع إسلامي جديد وما يحتويه من مواد شرعية وأهم ميزاته 2- نشر بعض محتويات موقع إسلامي متميز مناسب في وقت مناسب 3- نشر جديد موقع إسلامي مع روابط متكاملة للمواضيع الجديدة . 4- المشاركة الفعالة والجيدة والمتميزة في مقال ما 5- رفع مقال متميز 6- تشجيع كاتب متميز مقل 7- تشجيع كاتب عليه ملاحظات لكسب وده وقلبه لمناصحته لاحقا 8- جمع مقالات متفرقة في موضوع معين وسبكها في موضوع واحد متكامل 9- جمع روابط موضوع معين تمس الحاجة إليه 10- الربط بين موضوعين متشابهين يكمل بعضهما البعض 11- الربط بين أفضل مقالات كاتب متميز وسبكها في موضوع واحد 12- تذكير الناس بعبادة يحين وقتها قريبا كصيام عاشوراء والأيام البيض . 13- تذكير الناس بأحكام فقهية يحين وقتها كالحج وصيام رمضان . 14- تنبيه الناس على بدعة أو منكر أو خطأ يقع فيه بعض الناس 15- تنبيه الناس على منكر معين والمساهمة الفعلية في محاولة إزالته 16- تنبيه الناس على خطأ وقع فيه صاحب مقال في حدود آداب الإسلام في الحوار والنصيحة بالتي هي أحسن 17- وعظ الناس وتذكيرهم بالله عزوجل 18- دلالة الناس على باب من الخير كمشروع خيري من جمعية أو مؤسسة خيرية . 19- دلالة الناس على محتاج إلى خدمة عاجلة كمحتاج إلى فصيلة دم نادرة مثلا . 20- إفادة الناس بخبر جديد وبشرى للمسلمين . 21- تجميع أخبار وبشائر للمسلمين والربط بينها وتحليلها 22- التأكد من صحة خبر أورده شخص ما إن أمكن ذلك بسهولة . 23- تفنيد خبر كاذب وإشاعة باطلة بالدليل والبرهان . 24- التاكيد على خبر شخص وإثبات صحته . 25- توثيق خبر أو مقال أورده شخص ونسي ذكر المصدر 26- تصليح رابط وضعه شخص في مقال ولم يكن صحيحا أو كان هناك رابط أفضل منه . 27- التعاون في مجال الدعوة ونقاش أفضل الطرق والوسائل في باب معين . 28- نجدة الزوار من محتاجي المساعدة بالدلالة على موقع أو مقال أو أي مساعدة 29- نسخ مقال متميز في منتدى نشط إلى منتدى يكثر فيه الشباب . 30- إصلاح ذات البين بالحسنى بين من تحصل بينهم مشاحنات أو مناقشات حادة .
  12. بارك الله فيك يا طارق على المعلومات
  13. الله يا طارق على الكلمات دي تجنن وانا كمان بهديها لبلادي العزيزه ووطني الغالي تسلم ايدك يا قمر
  14. تخيل أنك في يوم القيامة والخلائق موقوفون للحساب و حان وقت الفصل بينهم وبينما أهل الجنة ذاهبون إليها متشوقون وأهل النار إليها يساقون وجدت نفسك في مكان ربما لم تتخيل نفسك فيه أو تفكر حتى فيه كثيراً وأنت في الدنيا . أتدري أين أنت الان ؟؟ إنك على الأعراف ...... نعم يا أخي لقد تساوت حسناتك وسيئاتك وبقيت في هذا المكان حتى يفصل الله عز وجل في أمرك .0 تخيل نفسك وأنت تقف تنظر لأهل الجنة وهم ينعمون وتتمنى أنك كنت معهم وأهل النار في السموم والزقوم وتدعو الله عز وجل أن لا يجعل مصيرك معهم ماذا كان ينقصك يا أخي لتدخل الجنة ؟؟ أتدري ماذا كان ينقصك ؟ إنه شيء بسيط جداً إنها حسنة واحدة فقط ماذا ؟ نعم والله حسنة واحدة فقط نعم أتذكر يوم مررت على جيرانك ولم تلق عليهم السلام ؟ ليتك سلمت عليهم أتذكر يوم مررت على زميل لك ولم تتبسم في وجهه ؟ ليتك تبسمت فتبسمك في وجه أخيك صدقه أتذكر يوم وجدت أذى ملقى على الطريق ولم تزيله ؟ ليتك أزلته فإزالة الأذى من الطريق شعبة من الإيمان أتذكر يوم كنت جالساً تضيع الوقت في أي شيء ؟ ليتك جلست تذكر الله أتذكر...أتذكر...أتذكر...أتذكر...أتذكر وهكذا ضيعت على نفسك ليست حسنة واحدة بل آلاف الحسنات التي كانت كفيلة بأن لا تجعلك تقف مثل هذا الموقف فلتقف الآن مع نفسك وقفة جادة ولا تضيع ولو حسنة واحدة ربما تندم عليها كثيراً فيما بعد. م.ن محبكم في الله مجاهد __________________ بأبي أنت وأمي يا رسول الله فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير اللهم اني احبهم فيك لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال
  15. مرسي يا نور ونوعدك على التنفيذ
  16. جزاك الله كل خير وبارك الله فيك واللهم اغفرله وارحمه ووفقه يارب العلمين
  17. مرسي على المرور جزاكم الله كل خير
  18. مرسي يا جماعه على المرور وجزاكم الله كل خير وبارك الله فيكم
  19. جزاك الله كل خير على المرور
  20. مرسي على المرور يا محمد وجزاك الله كل خير
×
×
  • اضف...