اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×
  • Chatbox

    You don't have permission to chat.
    Load More

شعراء في سطور ابو فراس الح


Recommended Posts

أقرُّ لهُ بالذنبِ ؛ والذنـبُ ذنبـهُ

وَيَزْعُـمُ أنّـي ظَالِـمٌ، فَـأتُـوبُ

وَيَقْصِدُني بالهَجْرِ عِلْماً بِأنّهُ إليَّ ،

على مـا كـانَ منـهُ ، حبيـبُ

و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ

و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيـبُ


بسم الله الرحمن الرحيم

 

الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ..الحج40

 

صبرا آل فلسطين .. في زمن بردت دماء العرب

 

4102ih7mp1.jpg

 

رابطة مشجعي النادي الاهلي

رابط هذا التعليق
شارك

  • 4 months later...

 

 

 

وُقُوفُكَ فِي الدّيَـارِ عَلَيـكَ عَـارُ

 

وَقَـدْ رُدّ الشّـبَابُ الـمُسْتَعَـارُ

 

أبَعْـدَ الأربَعِيـنَ مُـجَـرَّمَـاتٌ

 

تَمَـادٍ فِي الصّبَابَـةِ ، واغتِـرَارُ ؟

 

نَزَعْـتُ عَـنِ الصِّـبَا ، إلاّ بَقَايَـا

 

يُحَفّدُها ، عَلى الشّيـبِ ، العُقـارُ

 

وَقَالَ الغَانِيَـاتُ : سَـلا ، غُلامـاً

 

فكَيفَ بِـهِ وَقَدْ شَـابَ العِـذَارُ ؟

 

وَمَا أنْسَى الزّيَـارَةَ مِنْـكِ وَهْنـاً

 

وَمَوْعِـدُنَـا مَعَـانٌ وَالـحِيَـارُ

 

وَطَالَ اللّيلُ بـي ، وَلَـرُبّ دَهْـرٍ

 

نِعِمْـتُ بِـهِ ، لَيَـالِيـهِ قِصَـارُ

 

عَشِقْـتُ بِهَـا عَـوَارِيّ اللّيَالـي

 

أحَـقّ الخَيـلِ بالرّكـضِ المِعـارُ

 

وَندْمَانـي : السّريعُ إلـى لِقَائـي

 

عَلى عَجَـلٍ ، وَأقْدَاحـي الكِبَـارُ

 

وَكَـمْ مِنْ لَيْلَـةٍ لَـمْ أُرْوَ مِنْـهَا

 

حَنَنْـتُ لَهَـا ، وَأرّقَنـي ادّكَـارُ

 

قَضَانـي الدَّينَ مَاطِلُـهُ ، وَوَافَـى

 

إلـيّ بِهَـا ، الفُـؤادُ المُسْتَطَـارُ

 

فَبِتّ أعُـلّ خَمْـراً مِنْ رُضَـابٍ

 

لَهَا سُكْـرٌ وَلَيْـسَ لَهَا خُـمَـارُ

 

إلـى أنْ رَقّ ثَـوْبُ اللّيـلِ عَنّـا

 

وَقَالَتْ : قُـمْ ! فقد برد السُّـوَارُ

 

وَوَلّتْ تَسْرُقُ اللّحَظَـاتِ نَحْـوِي

 

عَلى فَـرَقٍ كَمَا التَفَـتَ الصُّـوَارُ

 

دَنَا ذَاكَ الصّبَـاحُ ، فلَسـتُ أدرِي

 

أشَـوْقٌ كَانَ مِنْـهُ ؟ أمْ ضِـرَارُ ؟

 

وَقَد عَادَيتُ ضَوْءَ الصّبـحِ حتَّـى

 

لِطَرْفـي، عَـنْ مَطَالِعِـهِ ، ازْوِرَارُ

 

وَمُضْطَـغِـنٍ يُـرَاوِدُ فِـيَّ عَيْبـاً

 

سَيَلْقَـاهُ ، إذا سُكِـنَـتْ وَبَـارُ

 

وَأحْسِـبُ أنّـهُ سَيَجُـرّ حَرْبـاً

 

عَلـى قَـوْمٍ ذُنُـوبُهُـمُ صِغَـارُ

 

كمَـا خَزِيَـتْ بِرَاعِيـها نُمَيْـرٌ

 

وَجَـرّ عَلى بَنـي أسَـدٍ يَسَـارُ

 

وَكَمْ يَوْمٍ وَصَلْـتُ بفَجْـرِ لَيْـلٍ

 

كَأنّ الرّكْـبَ تَحْتَهُـمَا صِـدارُ

 

إذا انْحَسَـرَ الظّـلامُ امْـتَـدّ آلٌ

 

كَـأنّـا دُرّهُ ، وَهُـوَ البِـحَـارُ

 

يَمُوجُ عَلى النّوَاظِـرِ ، فَهْـوَ مَـاءٌ

 

وَيَلْفَـحُ بِالهَوَاجِـرِ ، فَهْـوَ نَـارُ

 

إذَا مَـا العِـزّ أصْبَـحَ فِي مَكَـانٍ

 

سَمَـوْتُ لَـهُ ، وَإنْ بَعُـدَ المَـزَارُ

 

مُقامي ، حَيثُ لا أهْـوَى ، قَلِيـلٌ

 

وَنَوْمي ، عِنْـدَ مَن أقْلـي ، غِـرَارُ

 

أبَتْ لي هِمّتـي ، وَغِـرَارُ سَيْفـي

 

وَعَـزْمـي ، وَالمَطِيّـةُ ، وَالقِفَـارُ

 

وَنَفْـسٌ، لا تُجَـاوِرُهَـا الدّنَايَـا

 

وَعِـرْضٌ، لا يَـرِفّ عَلَيْـهِ عَـارُ

 

وَقَوْمٌ ، مِثلُ مَن صَحِبـوا ، كِـرَامٌ

 

وَخَيلٌ ، مِثلُ من حَملـتْ ، خيـارُ

 

وَكَمْ بَلَـدٍ شَتَـتْـنَـاهُـنّ فِيـهِ

 

ضُحـىً ، وَعَـلا مَنَابِـرَهُ الغُبَـارُ

 

وَخَيـلٍ ، خَفّ جَانِبُـهَا ، فَلَـمّا

 

ذُكِـرْنَـا بَيْنَـهَا نُسِـيَ الفِـرَارُ

 

وَكَمْ مَلِكٍ، نَزَعنـا الـمُلكَ عَنْـهُ

 

وَجَـبّـارٍ، بِهَـا دَمُـهُ جُـبَـارُ

 

وَكُـنّ إذَا أغَـرْنَـا عَلَـى دِيَـارٍ

 

رَجَعـنَ ، وَمِنْ طَرَائِدهَـا الدّيَـارُ

 

فَقَـدْ أصْبَحْـنَ وَالدّنْيَـا جَمِيـعاً

 

لَنَـا دَارٌ ، وَمَـنْ تَحْوِيـهِ جَـارُ

 

إذَا أمْـسَـتْ نِـزَارُ لَنَـا عَبِيـداً

 

فَـإنّ الـنّـاسَ كُلّهُـمُ نِــزَارُ

 

 

 

 

 

 

 

 


untitledbx3.png

untitled1md4.png

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان
  • المتواجدين الان   0 اعضاء متواجدين الان

    • لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحه
×
×
  • اضف...