ياسرسلامة قام بنشر October 25, 2006 الكاتب Share قام بنشر October 25, 2006 أقرُّ لهُ بالذنبِ ؛ والذنـبُ ذنبـهُ وَيَزْعُـمُ أنّـي ظَالِـمٌ، فَـأتُـوبُ وَيَقْصِدُني بالهَجْرِ عِلْماً بِأنّهُ إليَّ ، على مـا كـانَ منـهُ ، حبيـبُ و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيـبُ بسم الله الرحمن الرحيم الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ..الحج40 صبرا آل فلسطين .. في زمن بردت دماء العرب رابطة مشجعي النادي الاهلي رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
nanoooo قام بنشر March 4, 2007 Share قام بنشر March 4, 2007 وُقُوفُكَ فِي الدّيَـارِ عَلَيـكَ عَـارُ وَقَـدْ رُدّ الشّـبَابُ الـمُسْتَعَـارُ أبَعْـدَ الأربَعِيـنَ مُـجَـرَّمَـاتٌ تَمَـادٍ فِي الصّبَابَـةِ ، واغتِـرَارُ ؟ نَزَعْـتُ عَـنِ الصِّـبَا ، إلاّ بَقَايَـا يُحَفّدُها ، عَلى الشّيـبِ ، العُقـارُ وَقَالَ الغَانِيَـاتُ : سَـلا ، غُلامـاً فكَيفَ بِـهِ وَقَدْ شَـابَ العِـذَارُ ؟ وَمَا أنْسَى الزّيَـارَةَ مِنْـكِ وَهْنـاً وَمَوْعِـدُنَـا مَعَـانٌ وَالـحِيَـارُ وَطَالَ اللّيلُ بـي ، وَلَـرُبّ دَهْـرٍ نِعِمْـتُ بِـهِ ، لَيَـالِيـهِ قِصَـارُ عَشِقْـتُ بِهَـا عَـوَارِيّ اللّيَالـي أحَـقّ الخَيـلِ بالرّكـضِ المِعـارُ وَندْمَانـي : السّريعُ إلـى لِقَائـي عَلى عَجَـلٍ ، وَأقْدَاحـي الكِبَـارُ وَكَـمْ مِنْ لَيْلَـةٍ لَـمْ أُرْوَ مِنْـهَا حَنَنْـتُ لَهَـا ، وَأرّقَنـي ادّكَـارُ قَضَانـي الدَّينَ مَاطِلُـهُ ، وَوَافَـى إلـيّ بِهَـا ، الفُـؤادُ المُسْتَطَـارُ فَبِتّ أعُـلّ خَمْـراً مِنْ رُضَـابٍ لَهَا سُكْـرٌ وَلَيْـسَ لَهَا خُـمَـارُ إلـى أنْ رَقّ ثَـوْبُ اللّيـلِ عَنّـا وَقَالَتْ : قُـمْ ! فقد برد السُّـوَارُ وَوَلّتْ تَسْرُقُ اللّحَظَـاتِ نَحْـوِي عَلى فَـرَقٍ كَمَا التَفَـتَ الصُّـوَارُ دَنَا ذَاكَ الصّبَـاحُ ، فلَسـتُ أدرِي أشَـوْقٌ كَانَ مِنْـهُ ؟ أمْ ضِـرَارُ ؟ وَقَد عَادَيتُ ضَوْءَ الصّبـحِ حتَّـى لِطَرْفـي، عَـنْ مَطَالِعِـهِ ، ازْوِرَارُ وَمُضْطَـغِـنٍ يُـرَاوِدُ فِـيَّ عَيْبـاً سَيَلْقَـاهُ ، إذا سُكِـنَـتْ وَبَـارُ وَأحْسِـبُ أنّـهُ سَيَجُـرّ حَرْبـاً عَلـى قَـوْمٍ ذُنُـوبُهُـمُ صِغَـارُ كمَـا خَزِيَـتْ بِرَاعِيـها نُمَيْـرٌ وَجَـرّ عَلى بَنـي أسَـدٍ يَسَـارُ وَكَمْ يَوْمٍ وَصَلْـتُ بفَجْـرِ لَيْـلٍ كَأنّ الرّكْـبَ تَحْتَهُـمَا صِـدارُ إذا انْحَسَـرَ الظّـلامُ امْـتَـدّ آلٌ كَـأنّـا دُرّهُ ، وَهُـوَ البِـحَـارُ يَمُوجُ عَلى النّوَاظِـرِ ، فَهْـوَ مَـاءٌ وَيَلْفَـحُ بِالهَوَاجِـرِ ، فَهْـوَ نَـارُ إذَا مَـا العِـزّ أصْبَـحَ فِي مَكَـانٍ سَمَـوْتُ لَـهُ ، وَإنْ بَعُـدَ المَـزَارُ مُقامي ، حَيثُ لا أهْـوَى ، قَلِيـلٌ وَنَوْمي ، عِنْـدَ مَن أقْلـي ، غِـرَارُ أبَتْ لي هِمّتـي ، وَغِـرَارُ سَيْفـي وَعَـزْمـي ، وَالمَطِيّـةُ ، وَالقِفَـارُ وَنَفْـسٌ، لا تُجَـاوِرُهَـا الدّنَايَـا وَعِـرْضٌ، لا يَـرِفّ عَلَيْـهِ عَـارُ وَقَوْمٌ ، مِثلُ مَن صَحِبـوا ، كِـرَامٌ وَخَيلٌ ، مِثلُ من حَملـتْ ، خيـارُ وَكَمْ بَلَـدٍ شَتَـتْـنَـاهُـنّ فِيـهِ ضُحـىً ، وَعَـلا مَنَابِـرَهُ الغُبَـارُ وَخَيـلٍ ، خَفّ جَانِبُـهَا ، فَلَـمّا ذُكِـرْنَـا بَيْنَـهَا نُسِـيَ الفِـرَارُ وَكَمْ مَلِكٍ، نَزَعنـا الـمُلكَ عَنْـهُ وَجَـبّـارٍ، بِهَـا دَمُـهُ جُـبَـارُ وَكُـنّ إذَا أغَـرْنَـا عَلَـى دِيَـارٍ رَجَعـنَ ، وَمِنْ طَرَائِدهَـا الدّيَـارُ فَقَـدْ أصْبَحْـنَ وَالدّنْيَـا جَمِيـعاً لَنَـا دَارٌ ، وَمَـنْ تَحْوِيـهِ جَـارُ إذَا أمْـسَـتْ نِـزَارُ لَنَـا عَبِيـداً فَـإنّ الـنّـاسَ كُلّهُـمُ نِــزَارُ رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان