اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

~`emoz`~

Advanced Members
  • Posts

    1,394
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو ~`emoz`~

  1. بسم الله الرحمن الرحيم((يا ايها الناس انتم الفقراء الي الله و الله هو الغني الحميد ان يشأ يذهبكم و يأتي بخلق جديد و ما ذلك علي الله بعزيز)).
  2. تعدد النوايــا لقــراءة القـــــــران الكريم وما هي ؟ --------- نوايا قراءة القرآن الكريم : 1- الهدايه (أن يهدي الله قلبك) (ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ [البقرة : 2]) 2- أن يخرجك الله من الظلمات إلي النور (الَر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ [إبراهيم : 1]) (هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ [الحديد : 9]) 3- الإستشفاء بالقرآن الكريم (من الأمراض الظاهره والباطنه) (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ [يونس : 57]) 4- لعلاج قسوة القلب (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ [الزمر : 23]) 5- ليجعلك الله من الذاكرين (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ [الزمر : 23]) نفس الآيه 6- زيادة اليقين والإيمان بالله (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ [الأنفال : 2]) 7- الإمتثال لأمر الله تعالي بالترتيل (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً [المزّمِّل : 4]) (اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ [العنكبوت : 45]) (وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ [النمل : 92]) 8- أن يكون لك بكل حرف 10 حسنات والله يضاعف لمن يشاء اقرؤوا القرآن ، فإنكم تؤجرون عليه ، أما إني لا أقول { آلم } حرف ، و لكن ألف عشر ، و لام عشر ، و ميم عشر ، فتلك ثلاثون الراوي: عبدالله بن مسعود 9- لتنال شفاعة القرآن الكريم يوم القيامه اقرؤوا القرآن ؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه ، إقرؤوا الزهراوين : البقرة وآل عمران ، فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان ، أو كأنهما فرقان من طير صواف ، يحاجان عن أصحابهما ، اقرؤوا سورة البقرة ؛ فإن أخذها بركة ، وتركها حسرة ، ولا تستطيعها البطلة الراوي: أبو أمامة الباهلي 10- أن تتبع وصية نبيك (صلي الله عليه وسلم) أما بعد ، ألا أيها الناس ! فإنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور من استمسك به وأخذ به كان على الهدى ، ومن أخطأه ضل ، فخذوا بكتاب الله تعالى واستمسكوا به ، وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي الراوي: زيد بن أرقم 11- أن يرفعك الله به ويرفع به الأمه أن نافع ابن عبدالحارث لقي عمر بعسفان . وكان عمر يستعمله على مكة . فقال : من استعملت على أهل الوادي ؟ فقال : ابن أبزى . قال : ومن ابن أبزى ؟ قال : مولى من موالينا . قال : فاستخلفت عليهم مولى ؟ قال : إنه قارئ لكتاب الله عز وجل . وإنه عالم بالفرائض . قال عمر : أما إن نبيكم قد قال " إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين " . الراوي: عمر بن الخطاب 12- أن يترقي في درجات الجنه و يلبس تاج الوقار و يكسي والداه بحلتين لا يقوم لهما الدنيا من قرأ القرآن وتعلم وعمل به ألبس والداه يوم القيامة تاجا من نور ضوؤه مثل الشمس ويكسى والداه حلتين لا يقوم لهما الدنيا فيقولان بم كسينا هذا فيقال بأخذ ولدكما القرآن الراوي: بريدة - خلاصة الدرجة: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] - 13- التقرب إلي الله بكلامه يقول الله : من تقرب إلي شبرا تقربت منه ذراعا ، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا ، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة 14- لتكون من أهل الله وخاصته إن لله تعالى أهلين من الناس : أهل القرآن ، هم أهل الله و خاصته الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني 15- لكي يذكرك الله تعالي (القرآن هو أفضل الذكر وله سائر نوايا الذكر العديده والتي سأذكرها منفصله بالتفصيل إن شاء الله تعالي) فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ [البقرة : 152] من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه ، ومن تقرب إلي شبرا تقربت منه ذراعا ومن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا ، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن تيمية 16- للنجاه من النار ومن عذاب الله ما عمل آدمي عملا ، أنجى له من عذاب الله من ذكر الله الراوي: معاذ بن جبل يقول الله عز وجل : أخرجوا من النار من ذكرني يوما أو خافني في مقام الراوي: أنس عن أبي أمامة : اقرأوا القرآن ولا تغرنكم هذه المصاحف المعلقة ، فإن الله لا يعذب قلبا وعى القرآن 17- تكون في معية الله تعالي إن الله تعالى يقول : أنا مع عبدي ما ذكرني ، و تحركت بي شفتاه 18- أجر ذكر الله بالقرآن أعظم من أجر الجهاد ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، و أزكاها عند مليككم ، و أرفعها في درجاتكم ، و خير لكم من إنفاق الذهب و الورق ، و خير لكم من أن تلقوا عدوكم ، فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله قال : " ذكر الله " الراوي: أبو الدرداء 19- القرآن مأدبة الله تعالى عن ابن مسعود أنه كان يقول : فعليكم بهذا القرآن فإنه مأدبة الله فمن استطاع منكم أن يأخذ من مأدبة الله فليفعل فإنما العلم بالتعلم 20- الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة (أو أن لك أجران إن كان شاقا عليك) - الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة ، و الذي يقرؤه و يتعتع فيه و هو عليه شاق له أجران الراوي: عائشة - 21- ليكون القرآن حجة لك الطهور شطر الإيمان . والحمد لله تملأ الميزان . وسبحان الله والحمد لله تملآن ( أو تملأ ) ما بين السماوات والأرض . والصلاة نور . والصدقة برهان . والصبر ضياء . والقرآن حجة لك أو عليك . كل الناس يغدو . فبايع نفسه . فمعتقها أو موبقها الراوي: أبو مالك الأشعري 22- النظر في المصحف عبادة 23- لأعرف الله بأسمائه وصفاته وجوده
  3. قال رسول الله صلي الله عليه و سلم: (إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ وَيُنَادِي مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ ) الترمذي
  4. عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَامَ لِلْصَلاةِ أُتِيَ بِذُنُوبِهِ كُلّهَا فَوُضِعَتْ عَلَى عَاتِقَيْهِ, فَكُلَّمَا رَكَعَ أَوْ سَجَدَ تَسَاقَطَتْ عَنْهُ".
  5. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا نقص من آثامهم شيئا"ً.
  6. عن معاذ رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (قال الله عز وجل: المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء) رواه الترمذي
  7. روي عن زيد بن ثابت رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: (من كانت الدنيا همَّه فرَّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له، ومن كانت الآخرة نيته، جمع له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة) رواه الترمذي و أحمد وغيرهما.
  8. عن ابن مسعود رضى الله عنه قال: (قلت يا رسول الله: أي العمل أحب إلي الله تعالي؟ .. قال: الصلاة علي وقتها.. قلت: ثم أي؟ .. قال: بر الوالدين .. قلت: ثم أي؟ .. قال: الجهاد في سبيل الله) متفق عليه.
  9. جاء في الحديث القدسي: " عبدي.. خلقتك لعبادتي فلا تلعب. وقسمت لك رزقك فلا تتعب إن قل فلا تحزن. وإن كثر فلا تفرح. إن أنت رضيت بما قسمته لك، أرحت بدنك وعقلك، وكنت عندي محموداً. وإن لم ترض بما قسمته لك، أتعبت بدنك وعقلك وكنت عندي مذموماً. وعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا، تركض فيها ركض الوحوش في الفلاة، فلا يصيبك منها إلا ما كتبته لك".
  10. عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن.)
  11. بسم الله الرحمن الرحيم "اتأمرون الناس بالبر و تنسون انفسكم و انتم تتلون الكتاب افلا تعقلون"
  12. يقول الله تعالى في الحديث القدسي : ( إني والإنس والجن في نبأ عظيم ، أخلق ويُعبد غيري ، أرزق ويُشكر سواي خيري إلى العباد نازل ، وشرّهم إليّ صاعد ، أتودد إليهم بالنعم وأنا الغني عنهم ! ويتبغّضون إليّ بالمعاصي وهم أفقر ما يكونون إليّ أهل ذكري أهل مجالستي ، أهل طاعتي أهل محبتي أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي ، إن تابوا إليّ فأنا حبيبهم ، وإن أبَوا فأنا طبيبهم ، أبتليهم بالمصائب لأطهّرهم من المعايب ، من أتاني منهم تائباً تلقّيته من بعيد ، ومن أعرض عني ناديته من قريب ، أقول له : أين تذهب ؟ ألك رب سواي ! الحسنة عندي بعشرة أمثالها وأزيد ، والسيئة عندي بمثلها وأعفو ، وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم )
  13. جزاك الله خيرا علي الموضوع الرائع
  14. عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان النبي صلى الله عليه و سلم يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه فقلت له: لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: أفلا أكون عبداً شكوراً؟.)
  15. قال الله تعالي في الحديث القدسي "الا من طلبني بالتوبه وجدني بالمغفره و من طلبني بشكر النعمه وجدني بالزياده و من طلبني بالدعاء وجدني بالاجابه و من طلبني بالتوكل وجدني بالكفايه و من طلبني بالقربه وجدني بالمؤانسه و من طلبني بالمحبه وجدني بالوصله و من طلبني بالاشتياق وجدني باللقاء و الرؤيه."
  16. بسم الله الرحمن الرحيم "افمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه كمن متعناه متاع الحياه الدنيا ثم هو يوم القيامه من المحضرين"
  17. السلام عليكم و رحمه الله و بركاته الموضوع هو ان يضع كل عضو مشاركه بايه او بحديث قدسي او حديث عن الرسول صلي الله عليه و سلم فقد قال رسول الله صلي الله عليه و سلم "بلغوا عني و لو ايه"رواه البخاري و ارجو قبل كتابه اي حديث التأكد من صحته و اتمني التفاعل ان شاء الله..
  18. قضاء وقدر ﴿مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا﴾ ، جفَّ القلمُ ، رُفعتِ الصحفُ ، قضي الأمرُ ، كتبت المقادير ، ﴿ قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا ﴾ ، ما أصابك لم يكنْ لِيُخطئِك ، وما أخطأكَ لم يكنْ لِيُصيِبك . إن هذه العقيدة إذا رسختْ في نفسك وقرَّت في ضميرِك صارتْ البليةُ عطيةً ، والمِحْنةُ مِنْحةً ، وكلُّ الوقائع جوائز وأوسمةً ((ومن يُرِدِ اللهُ به خيراً يُصِبْ منه)) فلا يصيبُك قلقٌ من مرضٍ أو موتِ قريبٍ ، أو خسارةٍ ماليةٍ ، أو احتراقِ بيتٍ ، فإنَّ الباري قد قدَّر والقضاءُ قد حلَّ ، والاختيارُ هكذا ، والخيرةُ للهِ ، والأجرُ حصل ، والذنبُ كُفِّر .هنيئاً لأهلِ المصائب صبرهم ورضاهم عن الآخذِ ، المعطي ، القابضِ ، الباسط ، ﴿ لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ﴾ . ولن تهدأ أعصابُك وتسكن بلابلُ نفسِك ، وتذْهب وساوسُ صدْرِك حتى تؤمن بالقضاءِ والقدرِ ، جفَّ القلمُ بما أنت لاقٍ فلا تذهبْ نفسُك حسراتٍ ، لا تظنُّ أنه كان بوسعِك إيقافُ الجدار أن ينهار ، وحبْسُ الماءِ أنْ ينْسكِبُ ، ومَنْعُ الريحِ أن تهبُّ ، وحفظُ الزجاج أن ينكسر ، هذا ليس بصحيحٍ على رغمي ورغمك ، وسوف يقعُ المقدورُ ، وينْفُذُ القضاءُ ، ويحِلُّ المكتوبُ ﴿ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ ﴾ . استسلمْ للقدر قبْل أن تطوّق بجيش السُّخْط والتذمُّر والعويل ، اعترفْ بالقضاءِ قبْل أن يدهمك سيْلُ النَّدمِ ، إذاً فليهدأ بالُك إذا فعلت الأسباب ، وبذلت الحِيل ، ثم وقع ما كنت تحذرُ ، فهذا هو الذي كان ينبغي أن يقع ، ولا تقُلْ ((لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا ، ولكن قُلْ : قدَّر اللهُ وما شاء فعلْ)) . من كتاب لاتحزن للعالم الجليل عائض القرني
  19. يحشر المرء مع من أحب اللهم صلي و سلم علي سيدنا محمد و احشرنا يوم القيامه معه جزاك الله خيرا
  20. حسبنا الله ونعم الوكيل تفويضُ الأمرِ إلى اللهِ ، والتوكلُ عليهِ ، والثقة بوعدِهِ ، والرضا بصنيعهِ وحُسنُ الظنِّ بهِ ، وانتظارُ الفرجِ منهُ ؛ من أعظمِ ثمراتِ الإيمانِ ، وأجلِّ صفاتِ المؤمنين ، وحينما يطمئنُّ العبدُ إلى حسنٍ العاقبةِ ، ويعتمدُ على ربِّهِ في كلِّ شأنِه ، يجد الرعاية ، والولاية ، والكفاية ، والتأييدَ ، والنصرةَ . لما ألقي إبراهيمُ عليه السلامُ في النارِ قال : حسبنا اللهُ ونِعْمَ الوكيلُ ، فجعلها اللهُ عليه برْداً وسلاماً ، ورسولُنا وأصحابُه لما هُدِّدُوا بجيوشِ الكفار ، وكتائبِ الوثنيةِ قالوا : ﴿حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ{173} فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ﴾ . إنَّ الإنسان وحده لا يستطيعُ أنْ يصارع الأحداث ، ولا يقاوم الملمَّاتِ ، ولا ينازل الخطوبَ ؛ لأنه خُلِقَ ضعيفاً عاجزاً ، إلا حينما يتوكلُ على ربِّه ويثقُ بمولاه ، ويفوِّضُ الأمرَ إليه ، وإلا فما حيلةُ هذا العبدِ الفقيرِ الحقيرِ إذا احتوشتْهُ المصائب ، وأحاطتْ به النكباتُ ﴿ وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾ . فيا من أرادَ أن ينصح نفسه : توكلْ على القويِّ الغنيِّ ذي القُوَّةِ المتين ، لينقذك من الويلاتِ ، ويخرجك من الكُرُباتِ ، واجعلْ شعِارَك ودثارَكَ حسبنا اللهُ ونِعْمَ الوكيلُ ، فإن قلَّ مالُك ، وكثُرَ ديْنُك ، وجفَّتْ موارِدك ، وشحّتْ مصادِرُك ، فنادِ : حسبُنا اللهِ ونِعْمَ الوكيلُ . وإذا خفتَ من عدوٍّ ، أو رُعبْتَ من ظالِمٍ ، أو فزعت من خَطْبٍ فاهتفْ : حسبنا اللهُ ونِعْمَ الوكيل . ﴿ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِياً وَنَصِيراً ﴾ . من كتاب لا تحزن للدكتور عائض القرني
  21. موضوع مهم جدا (اللهم اجعلني مقيم الصلاه و من ذريتي ربنا و تقبل دعاء) جزاك الله خيرا و بارك لك
  22. اللهم ارزقنا حب القران و اجعلنا من حمله القران جزاك الله خيرا:)
  23. assa هو : الصباح thanks ice princess ya amar:D
  24. By Zeinul Abdeen Al-Rikabi Despite the copious volumes written by various authors about Prophet Muhammad (peace and blessings be upon him), the clear and pure stream of his qualities and sublime manners continues to flow, in an abundant flux, revealing further noble, lofty, and superior traits. With this stream, believers can quench their thirst for spiritual amelioration, and from it every person with determination to become a better human being can drink. Let us then pick just two scoops, which are beauty and love, out of his words and actions (peace and blessings be upon him). First: Beauty Along with the many tasks the Prophet was sent with, he also carried the task of teaching people about beauty and reviving their sense and awareness of it. Indeed, Almighty Allah is beautiful, the Noble Qur'an is beautiful, and the entire universe is beautiful. Being sent to teach people about this universal beauty, the Prophet undoubtedly had the best share of it. He was characterized by the following: 1. The beauty of smiling. Yes, smiling is a type of superior beauty. It is also a universal human language in the sense that if we see, on television for example, a Korean, German, Senegalese, American, or a national of any country smiling, we understand that he or she is smiling, feeling all the elation, joy, and human affection represented by the act of smiling. Such a picture is a beautiful one, the opposite to a picture of depression, gloom, and frowning. This is why the attitude of smiling is one of the most important things that public relations trainees are told to assume. They are taught how to smile and how to keep smiling. Linguists say that smiling — a prelude to laughter — is a facial expression of cheerfulness, in which one's teeth are a sign of pleasure and joy. Smiling, therefore, is one form of beauty. The Prophet was known to have a smiling face most of the time. Jarir (may Allah be pleased with him) was quoted as saying,"The Messenger of Allah never declined to see me since I embraced Islam. Whenever he saw me, he would meet me with a smile"(Al-Bukhari). Not only did the Prophet keep a beautiful smile on his face, but he also promoted smiling and encouraged others to smile. He reportedly said, "Your smiling at your brother is an act of charity" (At-Tirmidhi). He was also reported to have said, "Do not underrate any good action, even if it is just meeting your brother with a cheerful countenance" (Muslim). 2. The beauty of handsome appearance. The Prophet used to wear the nicest clothes available to him. Before meeting delegations, he would groom himself in a manner appropriate for him and for them as well; that is, he dressed what is compatible with the status and traditions of each delegation. He also liked perfume. `A'ishah (may Allah be pleased with her) reportedly said, "I used to apply to the Prophet the best scent available" (Muslim). The Prophet would prohibit any person who had eaten onions or garlic from getting inside the mosque. He endorsed beauty in general as one of the things loved by Almighty Allah. In a hadith, he was quoted as saying, "Almighty Allah is beautiful and He loves beauty" (Authenticated by Al-Albani). 3. The beauty of gentle attitude. The Prophet reportedly said, "Gentleness is not to be found in anything but that it adds to its beauty, and it is not withdrawn from anything but that it makes it defective" (Muslim). Thus, gentleness is an adornment and beauty, while violence is an ugly, repulsive thing. The noble Prophet conducted all his affairs with gentleness, and he urged gentleness in all affairs, both public and private. Let all people renew their sense and their strong awareness of the beauty found in religion and in the entire universe. 4. The beauty of tenderness. The following instances will demonstrate some aspects of the Prophet's remarkable tenderness: (A) He would quicken performing Prayer upon hearing an infant crying, in consideration of the mother's anxiety about her child. (B) He once stopped the advance of an army out of concern for a bird grieving for its babies that had been captured by some soldiers. The army resumed its advance only when the baby birds were returned to their mother. © He avoided direct, face-to-face reproach. He would rather say something like "What about those people who feel too proud to do something that I myself do?" (D) He indulged children and joked with them. Anas (may Allah be pleased with him) reportedly said, "The Prophet used to mix with us [children] to the extent that he would say to a younger brother of mine [bantering him], 'O Father of `Umayr! What did the birdie do?'" (Al-Bukhari). (E) He approved and allowed for recreation in his own house. `A'ishah (may Allah be pleased with her) was reported to have said, "I used to play with dolls in the Prophet's house, and my girl peers also used to play with me. Whenever the Prophet entered [my dwelling place], they would hide themselves, but the Prophet would call them to join and play with me" (Al-Bukhari). (F) He reportedly said, "None of you should say, 'My soul has become evil,' but he should rather say, 'My soul has become remorseless'" (Al-Bukhari and Muslim). Ibn Hajar, in Al-Fath, quoted Al-Khattabi as saying: Evil and remorseless are close in meaning, but the Prophet disliked the evil adjective and opted for the safer expression remorseless. Indeed, it was his habit to substitute an unpleasant name with a more refined one. This hadith implies that unpleasant vocabulary should be avoided. The point here is that avoiding an expression like "My soul has become evil" is an act of tenderness toward oneself. (G) He was keen on honoring his wives and treating them tenderly. For example, he used to offer his knee for his wife Safiyyah to step on it whenever she wanted to mount a camel. (H) He preached the divine "tenderness" to people. He was reported in a hadith to have said, "When Allah had finished His creation, He wrote over his Throne: My Mercy predominates My Anger" (Al-Bukhari and Muslim). Second: Love Many genuine and venerable words are used improperly and so much that they may become almost shunned or debased. A word of these — which one fears may be abandoned or misused — is love. Love is actually a basic religious principle. It is the basis of great relationships that are most sublime and closest to perfection. Love is the origin of one's relationship with one's Lord. In the Qur'an, Almighty Allah says: (Surely Allah loves those who turn to Him constantly, and He loves those who keep themselves pure and clean.) (Al-Baqarah 2:222) The All-Merciful Creator loves those who are patient, charitable, and fair-minded; He loves those who put their trust in Him and turn to Him. Faith is a plant — adorned with love — sown by Almighty Allah in the believer's heart. A Qur'anic verse reads (But Allah has endeared the Faith to you and has made it beautiful in your hearts](Al-Hujurat 49:7). Thus, the Prophet was an advocate of love in both his words and his actions. The following hadiths are a clear manifestation of this: "Whoever possesses the following three qualities will taste the sweetness of faith: the one to whom Allah and His Messenger are dearer than anything else; who loves a person and he loves him only for Allah's sake; and who hates to revert to disbelief, after Allah has brought him out from it, as much as he hates to be thrown into the Hellfire." (Al-Bukhari and Muslim) "You will not enter Paradise until you believe, and you will not truly believe until you love one another." (Muslim) "O Allah! Bestow on me the gift of loving You, loving those who love You, and loving the deeds that bring me closer to Your love." (Al-Bukhari) "Uhud is a mountain that loves us and is loved by us." (Al-Bukhari) Let all the followers of Prophet Muhammad (peace and blessings be upon him), as well as all other people, renew their sense and their strong awareness of the beauty found in religion and in the entire universe. Let them have the great feeling of love, which is the basic principle of all intimate, bright, and sensible relationships. After all, without beauty and love, there is no true religious devotion or sound life on earth. Could either be realized through ugliness and hatred? The answer is simply NO.
×
×
  • اضف...