اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

Ayman..LoveMan

Advanced Members
  • Posts

    2,600
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    1

كل منشورات العضو Ayman..LoveMan

  1. Khaled Thnk's Vampire Topic Tamam اليوم \ التاريخ 25/9/2007 اسمك في المنتدى Ayman..Loveman تاريخ انضمامك للمنتدى 22 July 06 كيف انضممت لهذا المنتدى عن طريق Winamp شهادة تقدير تمنحنها لإداريه !! ، وإداري يااااه ده كتير قووي ROONEY & !! Vampire !! & LoVe AnGeL & !! EL_TOT !! شهادة تقدير تمنحنها لمشرفه !!، ومشرف كتير برضه aNa KeDa & crazykiti & go3lesa & nokiii & SecReT LoVe & Alyaa & princess_of_chocolate شهادة تقدير تمنحنها لعضوه !!، وعضو Black Hell & *BODY* & شهادة تميز لمشاركة بموضوع من الاعضاء تنصح الكل بقرائتها كلام عن الحب حروف شكر و ثناء لمنتدى مـــــــــزاكـــــــــونــــــى ؟؟ شكرا للماضي ـ معا في الحاضر ـ الأفضل في المستقبل باقة ورود بيضاء لمن من الموجودين تهديها .. ؟! SecReT LoVe
  2. ياهههههه دي النسبة بتاعتي كتير قووي 100% فعلا أنا مدمن انترنت شكرا نور تسلم إيديكي
  3. بلاش انتي يا شكولت ده انتي تباعهم :Mazakonia (93): :Mazakonia (92): بس جااااااااااامدة جدا
  4. أشهر صفعة في التاريخ حدث ذلك في القرن السادس عشر في بلدة ألمانية في مدرستها الثانوية برز تشاوس كطالب ذكي فوق العادة ، كان كلما كان مدرس الرياضيات يطرح على طلابه سؤالا كان تشاوس يسبق الجميع الى الاجابة، فيحرم بذلك زملاءه في الصف من فرص التفكير بالاجابة مما أوغر صدورهم و صدر الأستاذ نفسه . و ذات مرة أعطاه سؤالا تعجيزيا ليحد من هيمنته و سيطرته على الموقف فسأله ما يلي : أوجد ناتج جميع الأعداد من 1 الى 100 ، بعد خمس دقائق أجابه بصوت منفعل : 5050 فصفعه المدرس ناهرا : هل تمزح ، أين مهارتك الرياضية و كيف توصلت الى هذه النتيجة ؟ فقال تشاوس بعد أن تمالك نفسه : لقد اكتشفت أن هناك علاقة بين 99 و 1 و مجموعهما 100و أيضا بين 98 و 2 و مجموعهما 100 ثم بين 97 و 3 و مجموعهما 100 و هكذا حصلت على 50 زوجا من الأعداد و بناء على ذلك ألّفت قانونا لحساب هذه المسألة هو : N(N+1)2 و بتطبيقه على المسألة كان الناتج 5050 فدهش المدرس لهذه العبقرية ، و لم يدرك أنه انما صفع العالم الكبير ( فريدريك تشاوس ) أحد أشهر ثلاثة علماء رياضيات في التاريخ.
  5. المشاركة في الطاعات.. مشروع رمضاني للأزواج كثيرون يسألون كيف يصنعون السعادة في بيوتهم، ولماذا يفشلون في تحقيق سعادة الأسرة واستقرارها، ولا شك أن مسئولية السعادة الزوجية تقع على الزوجين؛ فلا بد من وجود المحبة بين الزوجين والتوافق الروحي والإحساس العاطفي النبيل، والبيت السعيد لا يقف على المحبة وحدها بل لا بد أن تتبعها روح التسامح بين الزوجين، والتسامح لا يتأتى بغير تبادل حسن الظن والثقة بين الطرفين، والتعاون عامل رئيسي في تهيئة البيت السعيد. ويأتي شهر رمضان المبارك كفرصة ذهبية لتحقيق ذلك؛ لأن الله جعل هذا الشهر شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار وقراءة القرآن. وجعله أيضا موسما للعبادة من صلاة وصيام وتهجد، وهو أكثر شهور السنة التي تشهد ترابطا أسريا وعائليا وانخراطا في المجتمع، وما أجمل أن تتلاقى الأسرة بجميع أفرادها وتشترك في العبادات والطاعات لتذوب كل الخلافات والمشاكل وتجدد الأسرة علاقتها مع خالقها جل وعلا من ناحية، ويجدد كل من الزوجين علاقة الود والألفة مع الآخر من ناحية أخرى لتصفو النفوس وتتخلص من كل ما يعكر صفو العلاقة الزوجية؛ ففي هذه الحالة يصبح شهر الصيام مصدرا نستمد منه المدد الذي يعيننا على تصحيح أوضاع حياتنا الزوجية. بفارغ الصبر تقول فاتن فهمي (36 سنة) ربة منزل: إنني أنتظر شهر رمضان بفارغ الصبر من سنة لأخرى، وذلك لما فيه من مغفرة ومناخ روحاني يشجعنا على التقرب إلى الله أولا، وما يحمله هذا الشهر المعظم من ترابط أسري، والأهم من كل ذلك أنه يتيح لنا إمكانية الاجتماع بيني وبين زوجي لفترات أكبر، وتزيد فرص الاشتراك بيننا في أمور المنزل وأمور الحياة. ففي رمضان نجلس أنا وزوجي فترات طويلة لقضاء صلاة التراويح وقراءة القرآن وتعليم أبنائنا بعض أمور الدين الإسلامي، وبصراحة شهر رمضان يجمعنا بشكل أكبر من أي وقت آخر؛ ففي الأيام العادية هناك ضغوط العمل وضغوط الحياة والأولاد؛ وهو ما يجعل هناك توترا وخلافات في الحياة الزوجية لمدة طويلة، وينتج عنه نوع من التباعد بيني وبين زوجي، وتفتر روح المحبة والود بين الزوجين، ولكن شهر رمضان يساعد على وجود أشياء مشتركة بين الزوجين تذوب فيها المسافات الموجودة بينهم. الالتزام الأمثل أما آمال محمد (28 سنة) موظفة فتقول: شهر رمضان هو شهر الرحمة والمغفرة والالتزام الأمثل بالعبادات من الإخلاص في الصوم والصلاة وقراءة القرآن والتهجد والتزام المسلم بآداب نبوية في طعامه وشرابه، وبهذا لا يصون بدنه فقط بل ينال في كل ركن من أركان هذا النظام الصحي النبوي الأجر والثواب من الله، ولا تتأتى فائدة الصيام إلا بالحركة، فاعتدنا أنا وزوجي الخروج في شهر رمضان من المنزل لقضاء صلاة التراويح في المسجد وننوع في أماكن المساجد؛ فاليوم مثلا في مسجد الحسين، وغدا في السيدة زينب وهكذا إلى آخر الشهر الكريم. وبهذا نخرج من شهر رمضان بنفسية عالية جدا ويسود بيني وبين زوجي نوع من الألفة والشوق غير الملموس في بقية شهور السنة؛ فالاشتراك في طاعة الله بين الزوجين يقرب قلبيهما ويملؤهما بالمودة والرحمة، فكأن شهر رمضان مداد نستمد منه بعض السلوكيات والآداب التي تضمن استقرار واستمرار العلاقة الأسرية السليمة بعض الوقت، وعندما ينفد هذا المداد نتمنى قدوم رمضان مرة أخرى حتى نجدد تلك العلاقة من جديد. المشاركة في الطاعات يقول الدكتور زكي عثمان أستاذ الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر: إن رمضان يأتي فتسري روح إيمانية فياضة في الفرد المسلم ويتسابق الجميع في الطاعات المختلفة من قراءة القرآن وصلاة وصدقة وتهجد وهذا جميل وطيب. وهناك صورة أخرى لزوجة تقضي نهارها في المطبخ تعد الإفطار وترعى شئون المنزل وزوج منكب على المصحف لا يتركه وكلاهما مثاب، ولكن ماذا لو ترك الزوج مصحفه ولو لنصف ساعة وساعد زوجته ليعودا معا يقرآن ويدرسان؟! لابد أن الصورة ستكون أجمل حين يجتمعان على الطاعة بعد أن ساد حياتهما الجفاء والبعد بسبب انصرافهما للعمل وعدم وجود الوقت الكافي لتجتمع العائلة وتشعر بوجود أشياء مشتركة بينها، فلا بد أن الصورة ستكون أجمل حين يجتمعان على الطاعة ويجمعان الأولاد من حولهما فحينها سيؤجر الزوج على إعانة أهله، وستجد الزوجة وقتا لتتنسم نفحات الإيمان العطرة ومعها نفحات السعادة الزوجية والتضافر على الطاعة. إن المشاركة في الطاعات تولد المحبة والمودة بين الزوجين والأبناء وتدعم أواصر الحب بين الزوجين، وما أروع أن ترى الأسرة المسلمة وهي تتوجه إلى المسجد بأبنائها وأحفادها ساعية إلى رضا الله عز وجل، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا أيقظ الرجل أهله من الليل فصليا‏ ‏أو صلى ركعتين ‏جميعا كتبا في الذاكرين والذاكرات". رواه أبو داود. وهذا يوضح مدى أهمية الاجتماع على الطاعة وحرص رب الأسرة على هذا الاجتماع. جائــــزة ويدعو الدكتور زكي عثمان إلى محاولة تشجيع أفراد الأسرة على العبادة والطاعة، فمثلا يمكن تخصيص جائزة لأول شخص يختم القرآن في الأسرة؛ وذلك لأن مثل هذه الجوائز تشجع أفراد الأسرة على الالتزام وذلك للحصول على الجائزة، وهذه دعوة ليطبق كل رب أسرة هذه الفكرة لتشجيع أهل بيته على الإكثار من الطاعات وأعمال الخير. ويجب على الأسرة من آباء وأمهات أن تخصص جزءا من الوقت لمدارسة القرآن تلاوة وتفسيرا مع أبنائهم والحرص على تعليمهم مبادئ الدين، وليكن رمضان بداية لهذا المنهج الإيماني الجميل. دوائر اجتماعية إسلامية ويستهل الدكتور عبد الفتاح الفاوي أستاذ التوحيد والعقيدة بكلية دار العلوم جامعة القاهرة رأيه بقوله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآَيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (الروم:21). و‏قال رسول الله‏ ‏صلى الله عليه وسلم:‏‏ (من سعادة ابن ‏آدم ثلاثة، ومن شقوة ابن‏ ‏آدم ‏ثلاثة.‏‏ من سعادة ابن آدم ‏المرأة الصالحة، والمسكن الصالح، والمركب الصالح. ومن شقوة ابن ‏آدم ‏المرأة السوء، والمسكن السوء، والمركب السوء). رواه أحمد. ويشير هذا الحديث النبوي الشريف إلى أن الله سبحانه وتعالى خلقنا برابطة اجتماعية وجعل منا الشعوب والقبائل لنتعارف ولنتعاون وليعضد بعضنا بعضا في وجوه البر والتقوى، والذي يتأمل العبادات الإسلامية يجدها اجتماعية الطابع والروح والخصائص. فإذا كان الإنسان المسلم يمارس عباداته في دوائر اجتماعيه إسلامية فإن الدائرة الأهم دائرة الأسرة المسلمة التي يجد فيها ما لا يجده في غيرها ويشبع من خلالها حاجاته الإنسانية من خلال الزوج أو الزوجة؛ فهو يستمد منها الطاقة الوجدانية حبا ومودة وحنانا وتعاطفا وتفهما، يرتاح فيها مما يكابده من تعب ويستعيد نشاطه ويشحذ بتشجيعها همته ويستعيد من حنانها شحن إرادته. إن خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة أو الزوج الصالح، والصلاح هنا هو الشرط الوحيد ليجد كل منهما بغيته الإيمانية لدى الآخر، فكلاهما يمثل مرآة الآخر، فإذا قصر أحدهما لقي من رفيقه ما يعيد له قوته وعزيمته، إذا لم يستيقظ أحدهما لصلاة الفجر أيقظه رفيقه، وإذا ما استشعر أحدهما الخوف أمّنه شريكه، وإذا خشي الفقر طمأنه قرينه بما عند الله من نعم وخيرات لا تحصى رغبة في عمل الخير وحبب إليه التعبد والتصدق والتواصل والصبر على الشدائد. ويستمد كل منهما الزاد المادي والروحي ليكون في الحق قويا وأمام المخاطر صلبا، ومنها تتفجر ينابيع الحب الإنساني فياضة بالخير، وهذا مقياس خيرية المرء كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي). رواه ابن ماجه. والزوج والزوجة هما مصدر الطاقة وشحذ الهمم في الاقتداء بسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرة الصحابة رضوان الله عليهم والسلف الصالح فهم القدوة والأسوة والمثل الأعلى الواجب علينا احتذاؤه. دور إيجابي وأضاف الدكتور عبد الفتاح الفاوي أن وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة يجب أن تلعب في رمضان دورا أكثر إيجابية من خلال توجيه الأزواج والزوجات إلى السلوكيات الحميدة التي يحثنا عليها الإسلام، وخاصة في شهر العبادات والطاعات؛ حيث إن هذا الشهر يشهد إقبالا غير عادي من الناس على وسائل الإعلام وخاصة التلفزيون؛ لذلك فشهر رمضان يعد فرصة لتكثيف البرامج الدينية والأعمال التي تعمل على تقويم سلوك الزوجين وتحث الأزواج والزوجات على التمسك بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف الذي يأمرنا بممارسة كل السلوكيات الحميدة في كل شيء وينهانا عن البغض والكره، فقد ربط الإسلام بين السلوك والأخلاق فإذا صح الإيمان صحت الأخلاق وانعكس ذلك في سلوكيات الزوج والزوجة وبالتالي الأطفال والأسرة جميعا. كما أن الدين معاملة والحياة الزوجية مشاركة بين الزوج والزوجة وعلى كل منهما إدراك خطورة السلوكيات المكروهة وتحمل المسئولية، وكذلك العمل على توريث سلوكيات حميدة لأجيال صالحة للمجتمع وشهر رمضان فرصة ذهبية لنغرس ذلك في نفوس كل من الزوجين، وليعلم كل منهما أن القوي في الحياة الزوجية هو الذي يترك حقه ويتسامح ويضحي، والمشاركة في الطاعات في هذا الشهر المعظم تجمع القلوب على الإيمان بالله ويصفي النفوس من الأدران والآفات التي تفسد السلوك وينعكس أثرها السلبي على استقرار الحياة الأسرية، ويجدد رابطة المودة بينهما برباط روحاني رائع بعيدا عن مادية الحياة والانشغال بها في بقية شهور السنة. فعلى الإعلام أن يتحمل العبء الأكبر في الترويج للطريق الصحيح للوقاية من السلوكيات الخاطئة لكل من الزوجين، وأنسب الأوقات للقيام بهذا الدور هو شهر رمضان الكريم، ويجب التنويه إلى أن النشأة والتربية هي البذرة الصالحة لتكوين مجتمع فاضل؛ فالأسرة هي المعلم الأول لاكتساب كافة السلوكيات باعتبارها قدوة وأسوة للأجيال القادمة.
  6. عشر وسائل لاستقبال رمضان ينبغي للمسلم ألا يفرط في مواسم الطاعات، وأن يكون من السابقين إليها ومن المتنافسين فيها، قال الله تعالى: {وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ} سورة المطففين- الآية 26. فاحرص أخي المسلم على استقبال رمضان بالطرق السليمة التالية: الطريقة الأولى: الدعاء بأن يبلغك الله شهر رمضان وأنت في صحة وعافية، حتى تنشط في عبادة الله تعالى، من صيام وقيام وذكر، فقد روي عن أنس بن مالك – رضي الله عنه – أنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال: (اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان) (رواه أحمد والطبراني). لطائف المعارف. وكان السلف الصالح يدعون الله أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه أن يتقبله منهم. فإذا أهل هلال رمضان فادع الله وقل: (الله أكبر، اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام، والتوفيق لما تحب وترضى ربي وربك الله) [رواه الترمذي، والدارمي، وصححه ابن حيان ]. الطريقة الثانية: الحمد والشكر على بلوغه، قال النووي -رحمه الله- في كتاب الأذكار: (اعلم أنه يستحب لمن تجددت له نعمة ظاهرة، أو اندفعت عنه نقمة ظاهرة أن يسجد شكراً لله تعالى، أو يثني بما هو أهله) وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه للطاعة، والعبادة فمجرد دخول شهر رمضان على المسلم وهو في صحة جيدة هي نعمة عظيمة، تستحق الشكر والثناء على الله المنعم المتفضل بها، فالحمد لله حمداً كثيراً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه. الطريقة الثالثة: الفرح والابتهاج، ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بمجيء شهر رمضان فيقول: (جاءكم شهر رمضان، شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم...) الحديث. (أخرجه أحمد). وقد كان سلفنا الصالح من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان يهتمون بشهر رمضان، ويفرحون بقدومه، وأي فرح أعظم من الإخبار بقرب رمضان موسم الخيرات، وتنزل الرحمات. الطريقة الرابعة: العزم والتخطيط المسبق للاستفادة من رمضان، الكثيرون من الناس وللأسف الشديد حتى الملتزمين بهذا الدين يخططون تخطيطاً دقيقاً لأمور الدنيا، ولكن قليلون هم الذين يخططون لأمور الآخرة، وهذا ناتج عن عدم الإدراك لمهمة المؤمن في هذه الحياة، ونسيان أو تناسى أن للمسلم فرصاً كثيرة مع الله ومواعيد مهمة لتربية نفسه حتى تثبت على هذا الأمر، ومن أمثلة هذا التخطيط للآخرة، التخطيط لاستغلال رمضان في الطاعات والعبادات، فيضع المسلم له برنامجاً عمليًّا لاغتنام أيام وليالي رمضان في طاعة الله تعالى، وهذه الرسالة التي بين يديك تساعدك على اغتنام رمضان في طاعة الله تعالى إن شاء الله تعالى. الطريقة الخامسة: عقد العزم الصادق على اغتنامه وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة، فمن صدق الله صدقه وأعانه على الطاعة ويسر له سبل الخير، قال الله عز وجل: {فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ} (محمد: 21). الطريقة السادسة: العلم والفقه بأحكام رمضان، فيجب على المؤمن أن يعبد الله على علم، ولا يعذر بجهل الفرائض التي فرضها الله على العباد، ومن ذلك صوم رمضان فينبغي للمسلم أن يتعلم مسائل الصوم وأحكامه قبل مجيئه، ليكون صومه صحيحاً مقبولاً عند الله تعالى: {فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ} (الأنبياء: 7). الطريقة السابعة: علينا أن نستقبله بالعزم على ترك الآثام والسيئات والتوبة الصادقة من جميع الذنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التوبة فمن لم يتب فيه فمتى يتوب؟ قال الله تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (النور: 31). الطريقة الثامنة: التهيئة النفسية والروحية من خلال القراءة والاطلاع على الكتب والرسائل، وسماع الأشرطة الإسلامية من (المحاضرات والدروس) التي تبين فضائل الصوم وأحكامه حتى تتهيأ النفس للطاعة فيه فكان النبي صلى الله عليه وسلم يهيئ نفوس أصحابه لاستغلال هذا الشهر، فيقول في آخر يوم من شعبان: جاءكم شهر رمضان... إلخ... الحديث أخرجه أحمد والنسائي (لطائف المعارف). الطريقة التاسعة: الإعداد الجيد للدعوة إلى الله فيه، من خلال: 1- تحضير بعض الكلمات والتوجيهات تحضيراً جيداً لإلقائها في مسجد الحي إن أمكن. 2- توزيع الكتيبات والرسائل الوعظية والفقهية المتعلقة برمضان على المصلين وأهل الحي إن أمكن. 3- إعداد (هدية رمضان) وبإمكانك أن تستخدم في ذلك (الظرف) بأن تضع فيه شريطين وكتيب، وتكتب عليه (هدية رمضان). 4- التذكير بالفقراء والمساكين، وبذل الصدقات والزكاة لهم. الطريقة العاشرة: نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة مع: أ - ‌الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة. ب - ‌الرسول صلى الله عليه وسلم بطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر. ج- مع الوالدين والأقارب، والأرحام والزوجة والأولاد بالبر والصلة. د - مع المجتمع الذي تعيش فيه حتى تكون عبداً صالحاً ونافعاً قال صلى الله عليه وسلم: (أفضل الناس أنفعهم للناس). هكذا يستقبل المسلم رمضان استقبال الأرض العطشى للمطر واستقبال المريض للطبيب المداوي، واستقبال الحبيب للغائب المنتظر. فاللهم بلغنا رمضان، وتقبله منا، إنك أنت السميع العليم.
  7. جزاك الله خيرا كلام تمام تسلم إيديك
  8. جزاك الله خيرا وتسلم إيديكي علي المجهود الرائع
  9. لو ظهر في داركم بئر نفط ... هل ستخبر الدولة !!.. أم تلتزم الصمتــــ !؟؟ اخبر الدولة عشان مش عايز وجع دماغ 2- أنت مكلفـــ بحذف حرفين من الحروف الهجائية .. ايهما ستختار .. ولماذا !؟ خ & ظ مش بترحلهم 3- في يدك قنبلة يدويـة .. وبالأخرى وردة حمراء .. أين ستضع القنبلة وأين ستضع الوردة !؟ هحط القنبلة في في واحد مخنوق مووت والوردة لواحدة بحبه مووت 4- ماهي أكبر غلطة ارتكبتها بحياتك!.. ولماذا ندمت عليها!؟ لسه مرتكبتش الغلطة الكبيرة دية فاميش ندم 5- بجملة واحدة فقط اكتب تعريفاً لكل كلمة من الكلماتــ التالية : :: الوطـــن : منزلي وأسرتي :: الليــــــل : الهدوء من غير قلق :: الأم : مدرسة ربنا يديها الصحة يارب :: الصمت :أحسن بكثير من الكلام :: أمريكـا : لسه وقتها مجاش :: الإنترنت : مفيد ومفيد ومفيد 6- اختـر منصباً .. واتخذ أول قرار !؟ وزير مالية ـ اول قرر أعين الوزاة من أول وجديد 7- لو كنت مرشداً سياحياً في صحراء الربع الخالي .. من ستصحبه هناك وتضيعه ولماذا !؟ نفس الي كنت هيديه القنبلة عشان مخنوق منه بجد 8- كيف تتخيل حياتك بدون هذه الأمور : القــهوة .. الكمبيوتر .. يوم العطلة .. ماينفعش دول مهمبن جدا 9-إختر عضوين من الأعضاء .. وأمنح لهم ألقاباً ..! 2 بس سكريت ـ حتة سكرة روني ـ فنان 10- وجـه رسالة لشخص لايعرفه إلا أنت ..!؟ أقوله ربنا يهديك وتسلم إيديك توبيك هايل
×
×
  • اضف...