go3lesa

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلم يا حماده على ردك ومرورك نورت القصه هههههههههههههههه وطبعا اللى بيدخل مبيطلعش افترا بقى :Mazakonia (98):

يوميات سائق تاكسى يبد السائق يوما جديدا (يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم ..توكلت على الله ( ينظر السائق من سيارته فيجد شابان وبجوارهم فى الارض صندوق ( كرتونة( ثم يوقفا التاكسى الشابان: تاكس ..ممكن نروح (……………..؟؟؟؟؟) السائق:اتفضلوا ثم يحملاان كرتونة ويقول احدهم للسائق... ممكن نحط الكرتونة دى ع الشبكة يا اسطى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السائق: ايوه طبعا مفيش مانع .. ثم يضعان الكرتونة فوق التاكس ! الشابان: خلى بالك يا احمد لحسن دى تقيلة اوى ..براحة ع الصينى !!! ثم يركبان السيارة وينطلق السائق بهم ...وفى الطريق الشاب الاول: متحدث للسائق ....معلش يا اسطى هنعطلك معانا بس لمدة ساعة اصل احنا بنبيع ونشترى بضاعة يعنى وكده!!! السائق: وماله انا فى الخدمة ... الشاب: الله يكرملك ...ثم يخرج من جيبه علبة سجائر اجنبى من النوع الغالى ويعزم ع السائق .. السائق:متشكر انا الحمد لله ربنا تاب عليا منها ... الشاب: يا راجل اهى حاجة بنحط غلبنا فيها ونحرقها !!! ثم يمضى السائق وبعد قليل.... يقول احد الشابان لسائق لو سمحت استنى هنا شوية يا اسطى...ايوه عند المحل الجاى ده .. السائق: هنا ...هتنزلوا هنا؟؟؟؟؟ الشابان: لا..احنا هنشترى الصينى من جوه المحل ونرجع نكمل معاك تانى ...اصل احنا بنشترى البضاعة من اصحاب المحلات اللى نعرفها ... السائق:اه... وماله ربنا معاكم...انا هستناكم...براحتكم ..!! احد الشابان: يلا يا احمد ادخل وهات الصينى من الراجل بسرعة !!! يذهب واحد منهم ويدخل المحل ويظل الثانى مع السائق فى التاكس وبعد لحظات يخرج الاول من المحل ويبدو عليه الغضب الشديد ويقول ... تعالى يا حسن شوف الراجل بيقول ايه.... الشاب الثانى:ايه يا احمد بس فى ايه؟؟؟؟؟ خير؟؟؟؟؟؟؟ احمد :مش عاوز يدينى كرتونة الصينى و بيقولك الحساب كده ناقص 120 حنيه وراسه والف سيف يخدهم دلوقتى والا مفيش بضاعة!!!!! حسن:طب وبعدين انا مش عامل حسابى ثم يتوجه حسن الى السائق ويقول له....ونبى يا اسطى تعمل فينا معروف وتشوف معاك 120 حنيه نديهم للراجل عشان ناخد منه البضاعة واحنا معاك لحد منودى للراجل التانى وتاخد فلوسك ...متخافش احنا هنرجع معاك؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السائق:طب ثوانى اشوف معايا كام!!! اه اهو ..خد 120 حنيه اهم !! حسن:ماشى يا اسطى كتر خيرك...خد يا احمد اديهم لراجل وتعالى ويذهب احمد ويدخل المحل ثم يجرج مرة اخرى ومعه كرتونة اخرى..و هو يقول ( الحمد لله )!!! يلا بينا نودى الصندوق التانى و نرجع الفلوس للاسطى حسن: ماشى يا اسطى اتوكل على الله .... ثم ينطلق السائق بيهم الى مكان بعيد حسب طلبهم وبعد لحظات....!!!! حسن:ايوه ..هنا كويس...الله ينور احنا هننزل ونودى الصندوق لصاحبه ونجبلك فلوسك ....استنى هنا ثوانى يا اسطى... وخلى بالك من الكرتونة التانية!!! ده فيها صينى من النوع المستورد الغالى !!!!؟؟؟؟ السائق: ماشى على مهلكم!!!!! ثم يخرج الاثنين ويحملان الصندوق ....( طبعا واضح ان الكرتونة تقيلة من الصينى اللى فيها ) وينتظر السائق لحظات ولحظات ولم ياتى احد....قلق السائق وقال ( معقول كل ده ولسه مرجعوش ) طب وبعدين والصينى ده اعمل فيه ايه وينظر فى السيارة لعل وعسى يكونوا نسين موبيل ولا اى حاجة عشان يتصل بيهم بس للاسف مفيش غير الصندوق ....ثم يحمل الصندوق بصعوبة من تقله ويضعه ع الارض ويقوم بفتحه ......فيجد من الاعلى قش ....ومن الاسفل طوب احمر يصعق السائق ويصاب بصدمة ويقول ( اه يا ولاد ال؟؟؟؟؟!!!) يا حرامية فيكتشف انه تعرض لعملية نصبببببببببببببببببببببببببببببببب ( معلش ربنا يعوض عليك ياعم الحاج ) وتعيش وتاخد غيرها.[/color]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلم يا بلاك على ردك ومرورك نورت القصه ربنا يحفظنا يارب

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلم يا بلاك على ردك ومرورك نورت القصه بالهنا والشفا العصفورين ابقى اعزمنا بقى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته والله يا انجولتى هو عمو البواب قال كده اكيد هو ادرى بقى دى عشره عالبوابه من زمان متتخضيش كده الدنيا مليانه كتير ربنا يحفظنا وقومى نامى بقى كفايه سهر تسلمى يا حبى على ردك ومرورك نورتى القصه

يوميات سائق تاكسي أهلاً بكم في يوم جديد من يوميات سائق تاكسي .... المرة دي بقى رجل وسيدة مع بعض. الرجل: تاكس... ثم يذكر المكان السائق: اتفضلوا. يدخل الرجل والسيدة لتاكس وبعد لحظات ... يقول الرجل للسيدة ..أنا كان معايا ورقة ب100 جنيه انتى خدتيها؟؟؟؟ السيدة : أيوه خدتها الرجل: طب هاتيها!! السيدة: اللي يدخل الشنطة مبيطلعش تانى!! الرجل: دي بتاعة الشغل كنت هشتري بها بتاعة السيدة: اللي بيدخل الشنطة مبيطلعش تاني!! الرجل: طب خدي 20 جنيه وهاتى 80!!! السيدة: اللي بيدخل الشنطة مبيطلعش تاني !! الرجل: طب خدي 30 وهاتى 70 السيدة: منتاش واخد حاجة!!! يسكت الرجل بعد ذلك ثم تنزل السيدة من التاكس وهى تقول لزوجها...أنا رايحة عند أمي وأنت روح الرجل: حاضر...مع السلامة خلى بالك من نفسك!!!!!!!!!!! وتذهب السيدة وينطلق السائق بالرجل ...ثم يقول الرجل للسائق...دي الستات دي عاوزة ضرب النار...يا ساتر...لو ربنا يحرقهم...يا سلام السائق: معلش ...معلش...كبر دماغك وبعد لحظات ينزل الرجل من التاكس متوجه إلى منزله كما أمرته زوجته ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وفي الطريق..... سيدة شيك جداً ترتدي جيب قصير جداً وبلوزة مفتوحة جداً.. ومعاها رجل كبير في السن.. السيدة: تاكس ..ثم تذكر المكان. السائق: اتفضلوا السيدة: ممكن أقعد جنبك !!!!؟؟؟؟ السائق:في ذهول اتفضلي !!!! ثم تجلس بجوار السائق ويجلس الرجل من الخلف!!! السيدة: متحدثة للسائق...أنت شكلك شيك أوي وباين عليك ابن ناس كده ومحترم ؟؟ السائق: ده من ذوقك بس !! السيدة: ياه..ياه..الدنيا حر أوي أوي!!!! مش كده؟؟؟؟ السائق: اه...يعنى ربنا يلطف بينا!! السيدة: انت بقى تيجى معايا البيت عشان تاخد حسابك من فوق أصل أنا ممعايش فلوس!!!؟؟؟؟ السائق: لا شكراً أصلى مش فاضى...خليها مرة تانية*** السيدة: يعنى نقول بالليل الساعة 9؟؟؟ السائق: ربنا يسهل ( اف يا ساتر ) السيدة:طب خلاص خلي الحساب لما تيجي!!! السائق: لا معلش أنا عاوز حسابي دلوقتي دي فلوس ناس؟؟؟؟؟؟؟؟!!! السيدة: متحدثة للرجل الذى يجلس في الخلف....طب هات يا بابا فلوس؟؟؟ الرجل: فلوس إيه اللي انتي عاوزاها ...مش هو جي معانا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! السيدة: هو هايجي بس عاوز الفلوس دلوقتي!! ثم تنزل السيدة والرجل من التاكس وهي تقول للسائق ( هستناك اوعى تنسى ) بااااااااااااااااى ثم ينظر السائق لبواب العمارة التى تسكن فيها السيدة ويقول للبواب ( إيه الست الغريبة دي ) البواب: والله انت جدع دي كل يوم سحبلها اتنين تلاتة لفوق ..........انت باين عليك ابن حلال وربنا بيحبك...دي كانت في الأصل رااااااجل وعملت عملية وقلبت ست !!!! السائق: يا نهار أبيض....الحمد لله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ههههههههههههههههههههه ايون انا تانى وتالت وعاشر انا مقرره فى كل السنوات ههههههههههههههههه حرمت والله اجيب اجزاء هاخد هدنه شويه بس قلت اجيب حاجه تفرفشكو شويه تسلم يا حماده على ردك ومرورك نورت الجزء الاول

يوميات سائق تاكسى أصدقائي الكرام ..لاشك أن لكل واحد فينا لحظات وذكريات . والمعروف أن الإنسان عندما يقضي وقته في العمل تكون لديه فرصة لمعرفة ماهو جديدمما يحدث حوله من مشاكل وأفكار يكتسبها ممن حوله.... أحبائي..قصتي التي جئت إليكم بها هي عبارة عن حكايات أو مشاكل أو نوادر في بعض الأحيان وربما تكون محزنة في أحيان أخرى ... هذه الحكايات القصيرة ربما تكون إحدي المشاكل التي يتعرض لها فئة من الناس وأيضا الشباب ..لأنها كما قلت لكم قصص واقعية مأخوذة من أحد السائقين ( تاكسي )...( ؟؟؟؟..) وطبعاً في أحداث كان يعلق عليها السائق لما أحد الركاب يأخذ رأيه أو يسأله عن أي شيء وأعتقد أن اسم السائق أو هويته ليس مهماً أن يعرفها أحد منكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سأحكي لكم اليوميات كما سمعتها أو حكيت لي مع تصوري لها طبعا وبالسيناريو والحوار حتى تكون بسيطة وخفيفة لمن يقرؤها. اليوم الأول..أو الراكب الأول الراكب: السلام عليكم ورحمة الله السائق:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...على فين إن شاء الله؟؟؟؟؟ الراكب:يذكر المكان (؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟) الراكب: والله دي حاجة مقرفة كل شوية تزعل وأروح أجبها من عند أمها وتقعد تتحكم فيا ..اوفففففففففففف يا ساتر امتى الواحد ربنا يتوب عليه بقى؟؟؟؟؟ السائق:هدي نفسك بس كده وصليي ع النبي كل مشكلة وليها حل الراكب:همسا . . . أنا مشكلتي مالهاش حل أبداً !!!!!!!!! السائق:بس متاخذنيش برضه أنت لازم تكون شديد معاها أكتر من كده عشان متسؤش فيها !! الراكب:يلا خليها على الله ...أيوه هنا يا سطى ..الله ينور..شكرا السائق:العفو أي خدمة...مع السلامة (وهو مستغرب من حال الراكب) ويمضى السائق في طريقه حتى يأتي إليه راكب آخر الراكبة:تاكس...تاكس ثم تذكر المكان ( ؟؟؟؟؟؟؟) السائق: أيوه اتفضلي الراكبة:مساء الخير يا أسطى .. السائق:مساء النور.. الراكبة:تخرج التليفون المحمول من حقيبتها ثم تتحدث ..( أيوه يا ماما أنا حبيت أطمنك عليا عشان هتأخر في الدرس شوية ..أصل إحنا بنراجع...أيوه أيوه أنا بكلمك من عند هبة والأستاذ موجود!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟ بتقولى إيه يا ماما؟؟؟ إيه صوت العربيات ده؟؟؟ أيوه أيوه أصل احنا قاعدين في البلكونة!!!!!أصل الدنيا حر اوى …أوكي يا ماما مع السلامة.. ثم تخلع الراكبة الجاكيت الذى ترتديه وتظل بالبدي!!!!؟؟؟؟؟؟ أيوه هنا لو سمحت … ميرسى . . . ثم تتوجه الى صالة دسكو السائق:لا حول ولا قوة الا بالله....ربنا يهدي ثم يمضى السائق في طريقه مرة أخرى … الراكب:تاكس....ثم يذكر المكان المتوجه اليه …. السائق:أيوه اتفضل الراكب: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السائق:يرد السلام الراكب:حضرتك بتصلي؟؟؟؟ السائق:الحمد لله الراكب:أصل كل شباب اليومين دول مبيصلوش وتحس أن الناس الكبيرة هى بس اللى بتصلي ...سبحان الله يا أخي ده أنا عندي شاب في كلية الهندسة كل ماقوله صلى يقولى دي حاجة خاصة بيا أنا بس ومحدش له دعوة ويرفع صوته على ولدته ويخرج من البيت من غير ميقول هو رايح فين !!! ونفضل أنا وولدته قلقانين عليه لحد مايرجع .....وعلى كده كل يوم لما الواحد خلاص زهق؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السائق:يا حاج دي مشكلة كل الشباب مش بس ابنك كل اللى همه السهر والهزار وتلاقيه من جواه فاضى ومعندوش أي طموح ويقولك ( أنا يعني لما أتخرج هعمل إيه منا هقعد ع القهوة ) يعنى هى هى..........ربنا يهديهم الراكب:ربنا يسمع منك يا بنى .....أيوه هنزل هنا ألف شكر *************************** اليوم الثاني وده يوم جديد من يوميات عمنا السواق إياه!! يلا نشوف مين اللى هيركب معاه النهاردة ويا ترى ركاب ظراف ولاااااااااااااااااااااااااااااااااااا؟؟؟ أنا شايفة واحدة بتشاور عليه من بعيد ..تعالوا نعرف إيه حكايتها؟؟ الراكبة: تاكسي...تاكسي ثم تذكر المكان السائق: أيوه اتفضلي .. الراكبة: تتوجه الى التاكس وتحمل في يديها قفص به عصفور شكله غريب وصغير جداً. لحظة صمت؟؟ ثم تقول للسائق..ياه ع الحر والله أنا نازله غصب عني ؟؟؟ !!! السائق: مش خير إن شاء الله يا مدام؟؟؟؟؟ الراكبة: أصل عربيتي عطلانة وميشو ابني فضل يعيط ومش عاوز يتغدا !!! السائق: ليه سلامته هو عيان ولا إيه؟؟؟ الراكبة : لا أبداً أصل العصفور بتاعه مات وصمم إني لازم أنزل وأشتري واحد شكله بالظبط !!!!!!!أعمل إيه بس ؟؟؟ السائق: وده بكام يا مدام ده شكله غريب اوى؟؟ الراكبة: حاجة مش مستهلة الدوشة اللي عاملها 180 جنيه!!! السائق: بالقفص؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!! الراكبة: تبتسم في استغراب السائق: والله يا مدام أنا لو ابنى وعمل كده وهو طبعا ميقدرش يعمل كده.. وغضب ع الأكل أنا امسكوا ارميه من الشباك!!!وإن شا الله عنه ما طفح الراكبة: وهى مندهشة..أيوه هنزل هنا ..ميرسى يا أسطى السائق: العفو... وسلامى لميشو وينصرف السائق وهو يردد((اللى يعيش ياما يشوف في الدنيا دي).

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ههههههههههههههههههههه ايون كده عشان فى ناس مبتمشيش الا بالافترا ده هقولك على معاد ومكان اول اجتماع للرابطه :Mazakonia (81):

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا انجولتى على ردك ومرورك نورتى القصه عايزين نعمل رابطه للستات المفتريه دى :Mazakonia (81): ايه رأيك؟ ونوسع نشاطهم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا انجولتى على ردك ومرورك نورتى القصه ربنا يخليكى وتنورينى دايما :Mazakonia (81):

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته العفو يا علياء ربنا يخليكى تسلمى على ردك ومرورك نورتى القصه والقسم كله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جزانا واياكم كل خير انشاء الله تسلمى يا نومو على ردك ومرورك نورتى التوبيك يا قمر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته عليه افضل الصلاه والسلام جزانا واياكم كل خير انشاء الله تسلم يا تامر على ردك ومرورك نورت التوبيك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه دايما منورانى يا قمر

اول يوم فى الجامعه اليوم الأول.. في الحرم الجامعي "ما أجمل هذه الفتاة".. حدثت وسام نفسها.. *بماذا تفكرين*.. قالت علا.. نظرت وسام إلى علا.. ثم قالت *لا شيء* علا *هل تفكرين في هلا؟؟ لا تظني أنك من الممكن أن تكوني صديقة لها* استغربت وسام.. وقالت *ولم لا؟؟* علا بثقة *لأنك مختلفة تماماً عنها.. إنها فتاة مش كويسة* لم تفهم وسام معنى " مش كويسة " ولم تعر كلام صديقتها اهتماماً أصلاً.. إنها تحب أن تكون علاقتها بالجميع جيدة.. فكرت وسام "إذا أتيحت لي الفرصة للتعرف عليها.. سأفعل بالتأكيد".. وسام وعلا..في مكتبة الجامعة.. تغيب الأستاذ عن المحاضرة.. فكان لديهم الوقت للاطلاع حتى يحين موعد المحاضرة التالية.. أمسكت وسام بأحد الكتب تقرؤه.. بعد فترة رفعت عينيها عن الكتاب.. وقعت عينيها على هلا تجلس بمفردها.. أمامها مباشرة.. رفعت هلا رأسها عن الكتاب.. ابتسمت وسام في ود وقالت *كيف حالك يا هلا؟* نظرت هلا إلى وسام ثم قالت *الحمد لله.. هو أنا أعرفك؟!* وسام *اسمي وسام.. معك في الدفعة.. أحببت التعرف إليك* هلا *أهلا بك.. عن إذنك*.. وسام *تفضلي* *كانت تعاملك بتجاهل تام*.. قالت علا موجهه الكلام إلى وسام التي أجابت بدهشة *حقاً!! لم ألحظ ذلك*.. قالت علا في ضيق *أنت طيبة جداً وسام.. بلاش تكلميها أحسن*.. بعد عودتها إلى المنزل.. فكرت وسام أن هلا كانت بالفعل تتحدث إليها بتعالٍ وتجاهل.. وقررت ألا تتحدث إليها مرة أخرى.. لكن هذه ليست طبيعة وسام.. لذا فإنها ما إن أتيحت لها الفرصة للحديث مرة أخرى مع هلا حتى تحدثت إليها بلطف.. وللمرة الثانية ترد عليها هلا بردود مقتضبة متعالية.. وتعود وسام للمنزل وتقرر مرة أخرى ألا تتعامل مع هلا أو تتحدث إليها.. ويتكرر هذا المشهد مرات عديدة.. ولا تلحظ وسام الكلمات الجافة المتعالية التي تخرج من هلا إلا بعد أن تتركها أو بعد عودتها إلى المنزل.. وتمضي سنوات الدراسة.. ولا تزال وسام تعامل الجميع بلطف وود.. حتى هلا.. ولكن هلا التي اقتصرت علاقاتها على صداقات محدودة.. ورغم جفائها مع الغير.. ورغم جفائها مع وسام والذي تقابله وسام بالود والبشاشة وتجاهل لكلماتها الجافة المتعالية.. وجدت نفسها رغماً عنها تشعر بحب لهذه الفتاة.. وصارت تبتسم لها وترد عليها بلطف.. كيف لها أن تجافي فتاة تبتسم لها كلما رأتها.. "ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم" ربما شعرت وسام أنها غبية لأنها تتصرف بطبيعتها.. لكن مع مرور الأيام.. أدركت أن هذا هو الصواب.. إذا ترك الإنسان ليتصرف بفطرته سيتجه إلى الاتجاه الصحيح.. إياك أن تترك خصلة حسنة لمجرد أنها تبدو لا تصلح في هذا الزمن.. فالصواب.. هو الصواب.. في كل وقت.. وفي كل زمن..

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جزانا واياكم خير انشاء الله تسلمى يا انجولتى على ردك ومرورك نورتى التوبيك جزانا واياكم خير انشاء الله تسلمى يا نور على ردك ومرورك نورتى التوبيك يا قمر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا سلمى على ردك ومرورك نورتى القسم والقصه الله يكون فى عون الكل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا مش عارفه اقولك ايه تسلم ايديكى بجد تسلمى يا انجولتى قصه روعه اسالك تبارك وتعالى ان ترزقنا التوبه لااله الا انت سبحانك ..اني كنت من الظالمين اللهم اجعلني من سكان الجنه ولا تجعلني من سكان النار يارب كل المسلمين يارب شكرا ليكى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هههههههههههههههههههههههه والله انتى عثل وثكر تيتا دى عسسسسسسسسسسسل تسلمى يا انجولتى يا قمر تسلم ايديكى دبلون اه الواد له حق ينسى اسمه :Mazakonia (95): شكرا يا حبى ليكى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتهتسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر الله يكون فى عونه فعلا صعبان عليا والله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا منه على ردك ومرورك ودايما منوره القسم ربنا يخليكى يا قمر

<div align="center">إهداء إلى الحبيب يوم مولده هيا بنا نعرف نسب الحبيب صلّى الله عليه وسلم بطريقة سهلة!! النسب الشريف: "محمد بن عبد الله بن عبد الطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصى بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان"[1] 1_ هو خير خلق الله - هو محمد بن عبد الله 2_ هو النبى لا كذب – هو بن عبد الطلب 3_ هو الأعظم لا خلاف - هو بن هاشم بن عبد مناف 4_ فتح للخير كل باب - هو بن قصى بن كلاب 5_ يسر للأمة كل صعب - هو بن مرة بن كعب 6_ قد أجاب كل طالب - هو بن لؤى بن غالب 7_ من دونه الكل هالك - هو بن فُهر بن مالك 8_ وتزوج من أرض الكنانة - هو بن النضر بن كنانة 9_ كان القائد فى المعركة - هو بن خزيمة بن مدركة 10_هو رحمة لكل الناس – هو بن إلياس 11_كان يتعبد بالغار – هو بن مضر بن نزار 12_هو الرسول الإنسان – هو بن معد بن عدنان (م) محمد (هـ) هاشم (ق) قصى (ك) كلاب (م) مرة (ك) كعب (ل) لؤى (غ) غالب (ف) فهر (م) مالك (ال) النضر (ك) كنانة (خ) خزيمة (م) مدركة (إ) إلياس (م) مضر (ن) نزار (م) معد من عاش عمره هزرمة – عمله قليل كلوم ما كسب لا غنم – فر من الجنة كسب خسرانا مبينا – إلا من ندم مااقترف وعاد احفظ تلك الجمل خذ أول حرف من كل كلمة وستحفظ ترتيب الأسماء (النسب) إن شاء الله لم أحفظ تلك الصفحة؟ أرأيت هى مجرد صفحة! تخيل .. أغمض عينيك .. حاول أن تتخيل أول لقاء مع الحبيب صلّى الله عليه وسلم .. تقف أمامه .. تنظر إليه بكل شوق وبكل حب .. تجرى نحوه .. يبتسم فى وجهك .. تقترب منه .. كى ترتمى بين ذراعيه .. تخيل هذا المشهد العظيم .. وتسلم عليه وتقول له "السلام عليك يا رسول الله يا خير خلق الله يا حبيب الرحمن .. سيدى محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصى بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فُهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان". تخيل فرحته بك .. تخيل هذا المشهد جيدا، ثم حاول جاهدا .. أن تتعرف عليه .. تعرف اسمه ونسبه .. تقرأ سيرته وتقتدى بسنته .. وتفكر فى حال أمته .. وتبحث عن دورك الفعّال والعبرة بالأفعال .. ليفتخر بك الحبيب .. فتكون منه قريب .. ويرضى عنك الرحمن الرحيم .. وذاك هو عين النعيم. </div>

حاجه تفقع المراره كنت أقف على محطة المترو أنتظر كغيري من الناس وصول البيه المترو.. ولفت انتباهي فتاتان تتحدثان من خلفي بصوت يشبه الهمس ..إلا أني أسمعه لقربهما الشديد منى.. ولإصرار إحديهما على توجيه فمها نحو أذني.. ليس لتهمس إلىّ بشيء.. ولكن لتقذف من فمها الغادر هذا قذائف من قشر اللب الذي قزقزته وهى مستمتعة متحمسة بالحوار.. الأولى: والله منا عارفة الرجالة دول عايزين ايه مننا.. الثانية: يا حبيبتي دى كائنات مفترية عايزة تستعبدنا.. الأولى: وقال إيه ياختي.. إتفوووووو(قذيفة قشر لب) بيقولوا إنهم أقوى مننا عشان كده يبقوا هما قوامين علينا.. الثانية: باستنكار عجيب.. قواميـــــــــــــــــن!! .. داحنا قدّهم وقدود يا حبيبتي.. الأولى: منا عارفة.. دنا كل يوم بصبّح حمدي بشبشبين وامسّيه بعصايتين.. فهمت أن حمدي هذا هو الرجل المسكين الذي يظنه الناس زوجها.. ولكنه في الحقيقة أسير سجين عندها.. الثانية: يا ختى انتى أدرى .. أنا لسة متجوزتش .. بس انا متأكدة إني قد عشر رجالة.. الأولى: خللى بالك يا بِتْ .. لازم لمّا تتجوزى تثبتي له إنك أفوى منه.. الثانية: إزاى يعنى.. انتى عندك طريقة؟ .. الأولى: عيـــــــــــــــــــب.. دنا دَبَحْتِلُه القطة ليلة الدخلة ..!! التانية: قطةايه ياختى متقولى على طول من غير أمثال .. الأولى: أول ما اتقفل علينا الباب كان فاكرني من اللى بيتكسفوا يا ختى.. بس انا ايه فاجئته.. قلت له كده بدَلَع الأول..يا حمدي.. يا ميدو يا حبيبي.. وهو الأهبل فاكرني بتدلّع عليه.. قلتله نفسي تلاعبني رست يا حياتي.. التانية: ورضي يلاعبك؟!! (الرست لمن لا يعرف هي رياضة يقوم فيها يقوم فيها كل لاعب بإمساك كف زميله.. والفائز هو من يستطيع إنزال كف الأخر على الطاولة أو على السطح الذي يلعبان عليه) الأولى: كان فاكرني مش قده .. بس على مين!! ..غلبته وحياتك ..ومن يومها وهو آخر احترام معايا التانية: والله وأنا حاسة انى برضه عندي القدرة انى اعمل كده.. فتحتي نفسي للجواز يا شيخة.. الأولى: يابت ما تستعجليش هتشوفى كتير من ده لما تتجوزى.. هما الرجالة كده منظر وبس.. المهم دلوقتى خللين افى اللى احنا فيه.. التانية: طيب .. بس الاجتماع عن إيه النهارده في الجمعية؟ الأولى: عن المساواة المُطْلَقة في جميع الحقوق بين الراجل والست.. التانية: يادى وجع القلب .. آدى اللى جايلنا من ورا الرجالة .. تعب وبس ياختى.. وأخيرا جـــــــــــــــــــــــــــاء المترو جاء ليرحمني من اللب وقشر السوداني.. وحتى تنتهي قصة أم زيد الهلالية هذه كنت أتحسّر على هذا المسكين الذي انخدع واتضح أنه متزوج من الشحات مبروك (بطل العالم لكمال الأجسام أكثر من مرة).. وفى نفس الوقت .. عرفت مايدور في أذهان النساء هذه الأيام .. وأيضا.. راجعت نفسي في موضوع الارتباط ببنت الحلال.. وقلت أَصْبِرُ قليلا حتى لا أشرب مثل هذا المقلب الساخن.. المهم كنت حريصا بالطبع على أن أرى وجهَيْ هاتين البطلتين اللتين أكلتا رأسي بحديثهما الشيق الممتع .. وجلسنا في المترو والحمد لله ووصلت بيت أقاربي الذين كنت قد نزلت عليهم أثناء تواجدي في القاهرة.. وفى اليوم التالي.. ركبت المترو ووجدت فيه مكانا والحمد لله.. وبعد محطتين.. وقد ازدحم المترو بالركاب. وكدت أختنق من رائحة العرق المنبعث من الناس فإذا بامرأة وفتاة تشقان الزحام متوجهتان إليّّ لكي تَتَسَمَّرا أمامي أنا بالذات.. وسمعتُ الصوت..هذا الصوت ليس غريبا.. بل ونبرته تذكرني بلسعة في أذني من جراء الإلقاء بصندوق قمامة ملئ بقشر اللب فيها.. كانت تبتسم لي قائلة.. لو سمحت يا أستاذ ممكن أقعد مكان حضرتك.. إنها هي.. إنها أم زيد الهلالية زوجة حمدي المسكين.. زعيمة تنظيم المساواة الجائرة.. بصراحة لم أتمالك نفسي .. فرحت صارخا في وجهها.. ياسلام.. تقعدي مطرحى .. ونسيتى المساواة يا ولية يا مفترية !! كنت أصيح فيها كالمجنون.. وأصرخ واُصَرِّح باسم حمدي والرست والشبشب.. كانت تنظر إلى ببرود عجيب وكأنها متأكدة من أنها ستحصل على المقعد .. فقالت لي برقة عجيبة .. جعلتني أشك في أنها هي نفس المرأة.. أنا بستأذن حضرتك . عيب قوى إنك تكسف واحدة ست مش قادرة تقف.. لكن لا .. على جثتي.. مش هتقعدى على الكرسي واللى عايزة تعمليه اعمليه.. كنت أعاني من صراع في أعماقي.. فأنا كرجل صعيدي وأزهري لا أستطيع أبدا رؤية امرأة واقفة وأنا جالس.. لكن هذه بالذات .. لا وألف لا .. أفقت من صراعي الداخلي لأجد كل من حولي من الركاب ينظرون إلىّ باشمئزاز.. ونطق أحدهم من منخاره قائلا. إيه قلة الذوق دى .. متقعّد الست يا بارد.. جعلتني الكلمة أغلى وأفور من الغيظ.. أنا بارد يا مصنع التلج انت.. ما قُمْتِشْ انت ليه لما انت محروق قوى كده.. رد علىّ بجملة واحدة كانت أبرد منه .. لو طلبت منى أنا كنت قمت.. بس هي طلبت منك انت.. فقلت وأنا أتمادى في إصراري مش ممكن .. اللى مش عاجبه بقعّدها مطرحه.. وساعتها ( لا أراكم الله شيئا كهذا) وجدتُ عربة المترو كلها تضيق من حولي .. والناس يمسكون بي من كل مكان .. والحناجر تلتهب بالسباب .. والأيدي ليس لها شغل إلامصافحة وجهي وأنحاء أخرى متفرقة من جسدي.. ورأيت ابتسامة صفراء على وجهها وهى...................... وهى جالسة على مقعدي.. وصرختُ بكل ما أملك من قوة.. الله يخرب بيت المســــــــاوااااااااااااااااااه.. حسبي الله ونعم الوكيل.. لاأعلم بصراحة كيف استطاعت هذه المرأة الظالمة أن تغير من مبادئها وتلعب على وترالرجولة عند الرجال .. تبا لهذه المساواة..