go3lesa

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلم يا توت على ردك ومرورك نورت القصه ربنا يخليك والاجزاء هتنزل دلوقتى ان شاء الله معلش اتأخرت لظروف والله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا انجولتى على ردك ومرورك فعلا والله عندك حق هو موقف مؤثر جدا واحلى حاجه ممكن تحصل اصلا بين الاصدقاء انهم يفتكرو بعض بعد سنين غياب ويبقى اللقاء كده نورتى القصه يا حبى والاجزاء هتنزل دلوقتى ان شاء الله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر تابعى بقى باقى الاجزاء

ورود خلف الاسوار أما أنا كنت الفتاة العصبية فيهنّ لكن كل هذه العصبية زالت ..لأن الحياة تغير في الإنسان الكثير مع الوقت ومن منا لم تتغير خاصة عندما تصبح زوجة وأماً؟ سأحدثكم قليلاً عني عندما كنت في سن المراهقة إلى أن تزوجت الآن. كنت فتاة طائشة غير مبالية بشيء لكن كلما واجهت صعوبة ما في حياتي تعلمت الكثير والكثير واتزنت أكثر فأكثر كنت مقتنعة أن الله قد كتب للإنسان أموراً معينة في حياته لا بد أن يحصل عليها ولكن بالدعاء نغيرّ أموراً عديدة ولولا دعائي المستمر لم أكن هنا في هذه اللحظات وأحظى بزوج وأولاد. كنت مهتمة بدراستي لحد كبير وقضية الزواج كانت موضوعاً مؤجلاً عندي لكن مقابلتي لشخص اسمه ربيع غيرت الكثير والكثير من حياتي فتعرفت عليه في الجامعة واتفقنا على الخطوبة والزواج وبعدها قررنا السفر بحكم عمله . هل من الممكن أن أنسى الوداع ؟ كم كانت قاسية هذه اللحظة عندما ودعتكنّ . وتعاهدنا ألا ننسى بعضنا ونبقى على اتصال لكنني للأسف لم أحفظ العهد وها أنا هنا ومرت أكثر من عشر سنوات لم أعرف عنكنّ شيئاً.. أعرف أنه تقصير كبير من طرفي......... لكن؟؟ ظروف ومشاغل الحياة... لكن أعدكنّ وأعد نفسي إذا نزلت السنة القادمة إلى لبنان سوف أزوركنّ إن شاء الله . أتعرفون أين أنا الآن؟؟ إنني في المطار أنا وزوجي وأولادي أستقل الطائرة المتجهة إلى لبنان. لقد قرر زوجي أن نذهب في إجازة نصف السنة إلى لبنان لنسلم على أهلي ونقضي معهم العطلة. كم أنا مشتاقة إلى وطني وإلى أهلي,و إلى.......رؤية رفيقاتي طبعاً ما زلت مصصممة أن أراهنّ مهما حصل. وانطلقنا في الطائرة وأنا أدندن(بحبك يا لبنان يا وطني بحبك) لقد سعدت جداً عندما رأيت أمي وإخوتي لكن المفاجأة أنني وجدتهم بأشكال اخرى حقاً لم أكن أتوقع ما رأيته... الزمن يغير في الإنسان الكثير وقلت في رأسي إذا كان أهلي قد تغيروا لهذه الدرجة ما هو حال رفيقاتي هل ممكن ألا أعرفهن؟ ونسيت كل الدنيا أمام قبلاتهم وضممتهم بشدة كأني أراهم لأول مرة وبدأت البكاء. ما أجمل اللقاء . هل ستدمع عيني وعيون رفيقاتي عندما أراهنّ أم أن اللقاء سيكون فاترأً. وبعد أن قضيت مع أهلي بعض الأيام قررت أن أبدأ البحث عن رفيقاتي. ذهبت مع أختي في سيارتها وتوجهت إلى منزل صديقتي الأولى غيدا . كم كنت مشتاقة إليها وكلما اقتربت من منزلها القديم بدأ قلبي يخفق أكثر فأكثر وبدأت أحس كأن قشعريرة ما اعترتني ولاحظت علي أختي فقالت. ما بك يا أختي؟ قلت : لا شيء لكنني خائفة -من ماذا ؟ -أخاف أن تضيع الصور التي رسمتها لهنّ في ذاكرتي وتنقلب ,أخاف ألا تعرفني أو تقابلني بفتور بصراحة أخاف من الصدمة, هل ما زالت تذكر عبارتي التي كنت أقولها لها دائماً(ارمي حمولك على الله ما حدا واخد منها حاجة) وضحكت. - لا تخافي يا أختي, غيدا أذكر أنها كانت من أعز رفيقاتك بالعكس أنا متأكدة من أنها سوف تذهل وتسعد كثيراً لرؤيتك. - إن شاء الله أتمنى. ووصلنا إلى بيتها .وتطلعت إلى المبنى نظرة سريعة أستعيد بها ذكرياتي للحظات كأنني أرى نفسي من جديد وأنا فتاة في زهوة عمرها تجلس على الشرفة وتتحدث مع رفيقاتها وتنظر إلى الشارع وتهمس في أذن غيدا عن المارة وتضحك وتضحك... وأنا أصعد السلم أتذكر كم نزلنا عليه لنذهب في نزهة وكم ركضنا وضحكنا كأننا أطفال صغار. ووصلنا إلى المنزل لم أنسه أبداً مع أنه تعدل ورمم من الخارج لكن نفس التفاصيل وكأنني أشم رائحته من بعيد وأنجذب إليه ورغم أنه في حي شعبي لكنه كان بالنسبة لي جميلاً بأصحابه وبصديقتي التي تعيش فيه. دققت الباب أول مرة... ثاني مرة... لم يرد علي احد قالت أختي: لعلهم ليسوا في المنزل.. لم أرد عليها وتابعت الدق وفتح الباب كانت امرأة مسنة بعض الشيء ومن نظّارتها وملامحها عرفتها أنها أم أمين والدة غيدا. ابتسمت لها لكنها قالت لي:أهلاً...من.؟ بصراحة ارتبكت لم أعرف ماذا أقول لها لكن قطع صمتي صوت صراخ يأتي من غرفة ما في البيت ورأيت ولداً صغيراً يركض وفتاة تركض وراءه وتقول له: حرام عليك ما تفعله بي اهدأ قليلاً وأعطني الكتاب حالاً... وأخذت منه الكتاب ووتركته يبكي. وانتبهت أننا على الباب قالت بسرعة: آه عفواً لم أنتبه !أهلاً من على الباب يا أماه؟ قلت لها : ألا تذكرينني يا غيدا عرفت طبعاً وفوراً أنها غيدا كانت نبرة صوتها كفيلة بتعريفي بها ولم تتغير كأنني تركتها البارحة. وخلعت النظارة السوداء التي كنت أرتديها ونظرت في عينيها. قالت: آسفة لم أعرفك ولكن هل تعرفينني.؟ وجمدت في أرضي وبدأ قلبي بالخفقان ... تذكرت فوراً عبارتي التي كنت أقولها لها وقلت فوراً. وأنا أبتسم (ارمي حمولك على الله ما حدا واخد منها حاجة) وذهلت... ورمت الكتاب من يدها وقالت بصراخ:أممممممممممممممممممممممممممممممللللللللللللللللللللللللللللللللللل قلت لها وأنا أبكي نعم أمل.... وضمتني إلى صدرها ولم نترك بعضنا ولم تكلمني بعدها ولا كلمة لم أسمع منها سوى البكاء. وبعدها جلسنا في غرفتها التي أيضاً لم تتغير نستعيد الذكريات لكن.....تألمت جداً من أجلها لأنها.. غيدا لم تتغير كما تركتها حتى غرفتها وسريرها قلت لها وأنا ابتسم. - أتعرفين يا غيدا كنت على حق عندما قلت في نفسي أنك ما زلت كما أنت.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا انجولتى على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر اه والله عندك حق الصداقه دى شىء جميل جدا ومبقتش موجوده الايام دى كتير وان شاء الله الاجزاء هتنزل علطول مش هتأخر عليكو انا ليا بركه غيركو برضه شكرا ليكى يا حبى :Mazakonia (99):

ورود خلف الاسوار هذه الأمسية الجميلة مع الأنوار الخفيفة والقمر الساطع ما أجملها من ليلة اعترتني رغبة ما لأن اكتب بعضاً من مذكراتي وخاصةً أنها هواية لدي تركتها منذ فترة لكن الآن الجو يسمح , فكل ليلة أعتقد هنا أنها أجمل من التي قبلها وخاصةً وأني مع زوجي الحبيب وأولادي نقضي عطلة الصيف على شاطىء البحر في الاسكندرية وأدندن (شط إسكندرية يا شط الهوى) كم أحب صوت فيروز وكيف لا أحبها وهي ابنة بلدي لبنان و ها هو زوجي يتحدث مع أصدقائه وابني يلعب مع الصبية بالكرة وابنتي تتحدث مع رفيقاتها ودائماً هي بصحبتهم كم تذكرني برفيقاتي ...رفيقاتي ! كم اشتقت إليهن... كم سهرنا وكم رمينا الهموم والمشاكل في أعمق نقطة في البحر أمام لحظة فرح ..اين هنّ الآن؟؟ أين أنت يا هند ويا غيدا ويا ربى؟؟ أعرف أني سافرت أنا وزوجي لنعيش هنا في مصر وتركتكن في لبنان ولم أسأل عنكن منذ أكثر من عشر سنوات ومقصرة لكن أتوق أن أراكن من جديد, ... تنهدت وأنا أحاول أن ألملم ذكرياتي معهن وأكتبها. ترى هل ما زالوا يذكرون العهد الذي اتفقنا عليه أم أن الأيام أنستهن رفيقة كانت من أعز الناس إليهن ..من غير المعقول !! كم أتمنى أن تعود هذه اللحظات ولو لثانية ما أجملها من أيام وما أروعها من ذكريات. أذكر جيداً ملامحهن وأصواتهن وكل شيء فيهن كنت أعيش معهن لحظة بلحظة حتى أننا عندما كنا نلتقي كنا نلخص ما قمنا به في الايام السابقة . أنت فتاة مجنونة... هذه الكلمة ما زالت تتردد على مسامعي ..آه كيف كنت وقتها ,كنت فتاة طائشة لاتعرف في هذه الحياة سوى شيء واحد هو المرح والتسلية ورفيقتي غيدا كانت تلومني على هذه التصرفات وكانت تحذرني منها دائماً. كنا نحب بعضنا كأخوة بل أكثر وخاصة أنني كنت فتاة وحيدة لأهلي,فكانت تعويضاً لي عن أخت. كنا في المدرسة متلازمتي المقاعد ولا تفارق إحدانا الأخرى مهما حصل وإذا عدنا إلى البيت سماعة الهاتف لا ترن سوى مرة واحدة في بيتي وبيتها لأن الهاتف يبقى مشغولاً طوال النهار لأن الكلام الذي يدور بيننا من المستحيل أن ينتهي,لكن صرخة واحدة من أمي تجعلني أترك السماعة وأعود إلى غرفتي . انضمت إلى مجموعتنا الصغيرة فتاة رائعة ومجتهدة كنا نسمع عنها كثيراً وخصوصاً من الأساتذة الذين كانوا يشيدون بها وباجتهادها ولكن كيف تعرفنا عليها؟ من غير الممكن أن أنسى كلمات الاعتذار التي نزلت فوق رأسي عندما اصطدمت بي إحدى التلميذات ووقعت على الأرض وعندما قمت ابتسمت لها وقلت:حصل خير.. وبدأ التعارف الجميل بيني وبين هند وعرفت أنها الفتاة المجتهدة التي طالما حلمت بأن ألتقي بها ما أجملها من صدفة ,هي بدورها عرفتنا على رفيقتها ربى الرقيقة ,كانت أرّق من الورد وأنعم من الندى هذا بالاضافة إلى صوتها الضعيف الذي يمتلىء بالحب والحنان. منذ ذلك اليوم أصبحنا أربعة رفاق من أجمل الرفاق واجتمعنا بعدها في الثانوي في صف واحد واستفدنا من خبرات بعضنا البعض... الآن افترقنا وكل واحدة منا أصبح لها حياتها ... يا ترى ماذا حصل لك يا غيدا هل ما زلت تلك الفتاة التي ترفض الزواج بجميع أشكاله مخافة أن يأتي أحد في هذا العالم ويتحكم بها مخافة أن تهرب من سلطة والدها إلى سلطة زوجها هل سياسة الإقلاع عن الزواج التي كنت تنادين بها ما زالت لديك . من غير الممكن أن أنسى نبرة صوتك وأنت تعطينا الحلول وتقدمين لنا النصائح ما زالت نصائحك قابعة في ذهني فكيف أنسى إرشاداتك التي كانت تهل فوق رؤوسنا إذا قمنا بغلطة من غير الممكن أن أنسى حدتك في الكلام وأنت تحاولين إقناع ربى بعدم الزواج عندما تقدم لخطبتها ابن عمها لأن والدها يريده. يا ترى هل سمعت نصيحتك ؟؟ .. وأنت يا هند أين وصلت في قناعتك بأن الحب والزواج ولو في خيمة في الصحراء أعظم ما في الوجود ,هل وجدت فارس الاحلام الذي تمنيته في يوم ؟؟؟ دموعك الساخنة التي تنزل لأتفه الأسباب هل ما زالت هكذا؟ أم أن الزمن حجرها؟ كنت أشبهك بالوردة التي تعطي العبير واللون والمتعة للناظر لكن إذا اقترب أحد منها بالسوء كان الشوك في انتظاره . لكن مع هذا كنت دائماً مع الحب المكلل بالزواج وتعتبرين أن الحياة بدون حب كأرض بلا ماء . ربى الجميلة هل التسامح والمحبة ما زالت في قلبك أم أن الزمن غيّرك ؟؟ هل ما زلت الفتاة المطيعة لأهلها والمحبة لكل الناس هل تزوجت ابن عمك أم سمعت نصيحة غيدا؟ والدراسة أين وصلت بها لطالما عهدتك مجتهدة.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا نيهو على ردك ومرورك نورتى القسم كله يا قمر تسلمى يا ميمو على ردك ومرورك نورتى القسو كله يا قمر عايزينكو دايما معانا باستمرار

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انت اللى متميز يا جميل تسلمى يا انجولتى على ردك ومرورك نورتى القصه اه خدى بالك من قطه المجمع ينوبك ثواب عارفه لو شميت خبر انك لمستيها هدبحك سيبيها تعتمد على نفسها شكرا يا حبى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر تسلمى يا علياء على ردك ومرورك نورتى القسم يا قمر عايزين نشوفك دايما

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته نومو حبيبه قلبى نورتى القسم كله والكهربا زادت علينا كان عندك قطه؟ كويس انك سربتيها انا بترعب منهم بيعملو حركات مفاجأه علطول بس فى ناس عندها عقول وبتستخدمها برضه متفقديش الامل ومطولتيش عليا ولا حاجه بالعكس ده انتى مختصره عايزه اشوف رأيك دايما يا اختى الصغننه تسلمى يا قمر على ردك ومرورك نورتى القصه يا نومو

خدعتنى ميستى فكرت ملياً في مكان مناسب أودع فيه هذه المساحة المشغولة بالحروف ... قلت أضعها في المنتدى الأدبي ... لكن هل هي حقاً نوع من الأدب إذن ماذا عن ساحة مشاكل الشباب ؟ لالا .. إلا لو كانت تربية القطط السيامية مشكلة من المشاكل التي لم يجدوا لها حلاً إلى الآن ماذا عن المنتدى الإسلامي ... هنا توقفت برهة فالإسلام و لله الحمد يتغلغل في كل مواضيع الحياة لكني لا أعد نفسي ممن يستطيعون تحمل مسؤولية كتابة شئ في الدين ثم إن هذا الموضوع بصراحة رأي شخصي أي أنه يحتمل الخطأ بقدر احتماله للصواب ... و الرأي قد يندرج تحت مفهوم الفلسفة ... لكني لست فيلسوفة فقد انقطع آخر خيط بيني و بين الفلسفة حين كنت في الصف الأول الثانوي و حتى تلك لم تكن سوى سفسطة و إغلاقاً لهذه المعضلة ذكرت نفسي بأن منتدانا لا يحتوي على قسم للفلسفة إذن فلأعد إلى خياري الأول و أضعها في المنتدى الأدبي و لتكن خواطر في الظاهر و رأي شخصي بين طيات الحروف لقد حذرتكم من هذا الموضوع فهو متخبط من بدايته لا تقرؤوا سؤال بسيط : هل نيوتن ذكي أم غبي ؟ طبعا ستقولون ما هذا السؤال العجيب ... أكيد الرجل عبقري ... لقد اكتشف سراً من أسرار الكون ... الجاذبية الأرضية حقاً ؟ ... لكن لما إحتاج كل هذا الوقت ليكتشفها ... لماذا انتظر حتى تسقط التفاحة ؟ ... هناك ثلاثة احتمالات نيوتن ذكي: هذا معناه أنه لم يسقط أبداً من مهده حين كان طفلاً و لا رأى في حياته شيئاً يسقط لكن ... حين وقعت التفاحة أرضاً اكتشفت عبقريته أن الوقوع أمر وارد و أن هناك شيئاً يجذب الأشياء الى الأرض ... ففهم لغز الجاذبية نيوتن غبي : وقع مليون مرة و أسقط قلمه الذي يكتب به تساؤلاته عن ألغاز الكون... كل شيء أمامه يصرخ بوجود الجاذبية لكنه لا يفهم و حين يغلبه النوم تسقطت التفاحة فوق رأسه و كأن الكون مدرس يريد أن يجعل تلميذه الغبي يفهم و .... أخيراً يفهم التلميذ بعد عناء فيقول ببلاهة : آآآآآآآآآآآآآآآه فهمت ... إنها الجاذبية نيوتن لغز : طوال حياته يرى الأشياء تسقط ... لكنه لم يهتم ... إلا عندما سقطت التفاحة فوق رأسه ... فتسببت الصدمة بزيادة كهرباء المخ ... و صار الرجل عبقرياً ... فقد اكتشف الجاذبية ملحوظة : هذه ليست دعوة للشك في كل شئ بل هي دعوة للحكم على الأشياء بنفسك ---------------------------- سأخبركم بموقف طريف حدث معي ضحكت عليه للوهلة الأولى لكنه غير نظرتي للإنسانية كلها ... ربما يفهم كلامي أكثر ذلك الذي لديه قطة في البيت ، أما من ليس لديه فليذهب ليشتري قطة من أقرب محل لبيع الحيوانات الأليفة قبل أن يقرأ أي شئ .. نعم استمتعت كثيراً باللعب مع ميستي و هو اسم قطتي السيامية حين كنت صغيرة و بمرور الوقت تحول استمتاعي إلى روتين ... إنها تفعل نفس الشي كل يوم ... تجري وراء الحبل ... تقفز ... تتسلق الستائر إلى أن تضربها أمي بالمقشة ... يقول أخي الأصغر إنها تظن الحبل فأراً أو فريسة ... لكني أتساءل إذا كانت حقاً تعتقد ذلك فلماذا تمسكه بمخالبها و لا تدعه يفلت مهما كان الثمن ؟ ... و لماذا تتركه بعد وهلة ؟ ... و لماذا حين يهتز تنقض عليه من جديد ؟ هل هي حقاً بهذا الغباء ... و لكني اكتشفت أن ميستي ذكيه جداً ... ربما أذكى من قطط كثيرة ... أجل هناك فروق في التفكير و الشخصية بين القطط و بعضها البعض ... تماماً كالإنسان , انظروا ... خرجت عن الموضوع الرئيسي ... ربما أحدثكم عن الفروق في الشخصية بين الحيوانات لكن في صفحات لاحقة ها ... ماذا كنت أقول آه ... نعم ... ذلك اليوم الذي تغيرت فيه نظرتي للإنسانية ... المثير للسخرية أن من غير تلك النظرة حيوان و ليس إنساناً !! كنت مثل كل الناس ... تلقنت منذ الصغر أن الفرق بين الإنسان و الحيوان هوالعقل ... و أن الله سبحانه و تعالى وهب البشر عقلاً و لم يهبه للحيوان ... أن الإنسان يفكر و الحيوان عاجز عن التفكير لكن من أنا حتى يتغير في نظري هذا المفهوم الذي تربت عليه البشرية منذ بلايين السنين !!! حسناً ... حدث ذلك صدفة كان لدي ببغاء ( زازو ) ... شيئ أخضر ممل لا يتكلم و لا يحب الناس ... لا يعرف أي مهارات سوى أكل اللب و التفاح و كنا نعلقه خارج البيت ... و حان وقت تنظيف القفص ... لكن هناك مشكله واحدة ... ميستي التنظيف يجب أن يكون في المنزل ... و القطة في المنزل ... و زازو يكره القطط ... ليست ضغينة بلا سبب فهي تتوق لنتف ريشه الأخضر و غرس مخالبها في عنقه ببطئ إذن فالحل الوحيد أن أكون حذره و أحمي الطائر المحبوس من الأسنان الحامية أخ ... نسيت أن أخبركم عن سبايسي ... أخو ميستي ( أعرف فيما تفكرون ... حديقة حيوان أليس كذلك ( لقد تخلصنا منهم جميعا الآن المهم ... لم أكن أخشى بطش القط لأنه ذكر و الأنثى هي التي تصطاد في العادة أما هو فيكتفي بالنوم و التثاؤب أو هذا على الأقل ما كنت أعتقده الخطة : تسلسل في التفكير يتبعه مجموعه من الأفعال التي تؤدي لهدف معين جلست بجوار القفص لأحرس الببغاء الى أن يجلب أحدهم ورق الجرائد ... كان الطائر المسكين قد تعلق بأعلى حديدة في القفص و عينه الخائفة لا تفارق نظراتها وجه ميستي التي كانت تقترب ببطئ متخذه وضعية الصيد لكنها كلما كانت تقترب أكثر كلما كنت أضربها على أذنها أكثر و القطط تكره أن تضرب على الأذن كثيراً بالرغم من ذلك كلما كنت أضربها كلما زادت لهفتها للإمساك بزازو ... لم أكن ألومها ... فهي غريزة لديها إنها أول مرة تشاهد فريسة بهذا الحجم إنها فرصة بالنسبه لها و كنت الشريرة في نظرها ... كانت تنظر الى و عيناها تبرقان شوقاً ... لسان حالها يقول اتركيني عليه و أعدك أني سأترك لك جزءا منه ... ماءت برقة كي أتركها تذبح الببغاء بمخالبها ( على فكرة القطط المنزلية لا تأكل الطيور نيئة إنها تستمتع فقط بتعذيبها ( و أخيرا بدا لي أنها سئمت المحاوله فنامت على الأريكة و عينها نصف مفتوحة تتأمل الطائر بغيظ أما سبايسي فقد كان بجواري يأكل شيئاً ما غير عابئ بوجود الطائر أصلاً الحمد لله هدأ الموقف ... جلست بعيده قليلاً عن القفص ... و قد إطمأن قلبي بأن القطة نائمة و فجأه استيقظت من نومها و ... و جرت بل سرعتها الى القفص ... قمت لأنجد المسكين لكن القط سبايسي قفز فوقي يا إلهي لقد اتفقا معاً على ذلك صرخ الطائر ... أجل كان يصرخ و لا يتكلم لحسن الحظ وصلت أختي في الوقت المناسب لتنتزع مخالب ميستي من قضبان القفص نجا الطائر بأعجوبة لكن نظرتي للقطط تغيرت في هذا اليوم ... هذه المخلوقات تفكر و تخطط و تتفق لقد اتفقت ميستي مع أخيها على أن يشغلني بينما تنقض هي على العصفور هذه المخلوقات عاقلة ... لا تقولو أني مجنونة ... القطة تفوقت على ذكائي وخدعتني !!!!!

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا نومو على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر ربنا يخليكى يا حبيبتى انتى اللى جميله وكلامك اجمل انا بحب القصص دى جدا فى افاده فظيعه والله بس فى اطار كوميدى نورتينى يا قمر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا نومو على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر اه والله عندك حق هيوحشنا عمو السواق انا كنت عايزاه يقعد معانا شويه كمان بس جاله عقد عمل بره يارب دايما تنورينى كده

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر وربنا فى عون الكل هو امجد اللى اعصابه ضعيفه هههههههههههههههههههههه شكرا يا قمر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ههههههههههههههههه تسلمى يا انجولتى على ردك ومرورك نورتى القصه بقى الستات اس البلى؟ ده انتى مننا وعلينا برضه هنحرمك من دخول رابطه الستات المفتريه ولو مرجعتيش عن التمرد هنتحد عليكى شكرا ليكى يا حبى نورتى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلم يا مافيا على ردك ومرورك نورت القصه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر فى ناس كتير اوى غلابه وحسنه قليله تمنع بلاوى كتيره

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه يا قمر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ههههههههههههههههههههههه تسلمى يا منه على ردك ومرورك نورتى القصه شفتى الدنيا ضيقه ازاى شكرا يا قمر

أمجد في العباسية!! أمجد وريهام تزوجا عن حب وتكافؤ ريهام مني عينها ان تسعد أمجد ولا تتصور في لحظة انها ممكن تكون سببا في إيذائه ولكن أمجد اليوم نزيل الدور السادس في مستشفي العباسية أول أوضة في الممر الشمال إسعاف أحكي لكم الموقف من أوله أمجد رجع من شغله قبل الميعاد خبط على الباب على واحدة ونص وفي منتهي السعادة احتضن ريهام وأخدها من ايدها يلف بها في البيت وهو يرقص بها من السعادة خلاص ياريري وداعاً للفقر النهاردة تحولت من مجرد مندوب مبيعات الف طول النهار على كعبي عشان آخذ نسبة إلى محاسب متعين في الشركة بمرتب ممتاز أخرج ورقة من جيبه شوفي يا روحي المدير العام طالع معاش بكرة ومضي قرار تعييني النهاردة بكرة أقدمها في شئون الموظفين وأكمل إجراءات تعييني فرصة عمري ياريري خلاص عيشتنا هتتغير خالص تصرخ في سعادة ألف مبروك ياحبيبي أنت تستاهل كل خير ربنا يجعلني دايما قدم السعد عليك .. فين وليد ..نايم شوفي يا حياتي أنا عاوز أحتفل معاك أنت ووليد ياللا نتغدى برة لا خلليها لما تستلم الوظيفة فعلاً أنا طابخة لك غدا تاكل صوابعك وراه وأنا النهاردة ورايا غسيل ..ادخل نام شوية ودخل أمجد ينام قليلا حتى تنهي زوجته الغداء وتكمل الغسيل وهو يحلم ببكرة لما ياخد القرار لشئون الموظفين ويستلم شغله ياسلام صحي أمجد وجد مفاجأة في انتظاره كانت سبباً في دخوله مستشفي المجانين ياترى ريهام عملت إيه تسبب في كده أيقظت ريهام أمجد بعد ساعة ياللا يا حبيبي الأكل جاهز ياللا بلاش كسل ياحضرة المحاسب يقوم معها يجلسون للغداء مع وليد الذي يقبل بابا الجميع في حالة من السعادة يضع أمجد قطعة من اللحم في فم ريهام.. وهو يقول مش عارف من غيرك كانت حياتي تبقي إزاي عمرك ما حسستيني إن ناقصنا حاجة ربنا يقدرني وأسعدك وأهنيك ياحبيبي سعادتي في رضاك عني مش في الفلوس اسكتي بمناسبة الفلوس وأنا نايم جالي هاجس إن المدير الجديد لغي قرار المدير الأولاني بحجة أنه مضاه بعد خروجه على المعاش وريني كده الورقة أما أشوف هو ماضيها بتاريخ النهارده واللا امبارح تقوم وتغسل يديها تنادي عليه هي فين الورقة يا أمجد وهو يمضغ الطعام عندك في جيب القميص على الشماعة لحظات من الهدوووووووووووووء والسكون ريهام ريهام فيه إيه في ارتباك مفيش ترتدي طرحتها وعلى البلكووونة تأتي بالقميص تفتش فيه أمجد أمجد لم يستطع أمجد أن ينظر اليها وقف الطعام في حلقه وجحظت عيناه فيييييييييح ايييييييح فيه إيه بس وهو شرقان وخايف الورقة كانت في القميص وغسلته ما أخدتش بالي أصل الكلور والغسالة أم روحين لم يبق من الورقة إلا فرفوتة صغيرة فيها حرفين أمجد من النوع الصبور الذي يتقي الله في زوجته لم يتكلم أمجد أنا آسفة سيبيني لوحدي دلوقتي بعد قليل خرج أمجد بعد أن أجرى عدة اتصالات خبط على باب المدير في بيته ومعه زميل قريب للمدير شرح له الموقف ضحك المدير يااااااااه أنت رجعتني 30 سنة لورا نفس الموقف ده حصل معايا آدي يا سيدي قرار ممضي بس خللي بالك المرة دي أنا ماضيه بتاريخ قبل نهاية خدمتي بيومين بكرة الجمعة السبت تروح بدري تديه رقم صادر قبل ما يستلم المدير الجديد أنا مش عارف أشكرك إزاي يافندم سلم لي على المدام وقل لها تفتش الهدوم كويس قبل ما تحطها في الغسيل روح أمجد متأخراً ريهام في إنتظاره أنت لسه صاحية وهو أنا أعرف أنام وانت زعلان مني تقبله حقك عليّ يا حبيبي أنا غلطانة حصل خير ملحوقة حكي لها الموقف وناما في سعادة ولم ينس أمجد أن يفرغ جيوبه بنفسه الجمعة وصلاة الجمعة نزل أمجد للصلاة مرتديا قفطانه النظيف المكوي ولم ينس وهو راجع كيس الفاكهة ماهي فرجت وهو راجع وجد وليد في الشباك لم يكن هناك خوف على وليد لأن الشباك مؤمن بالحديد وليد نادي بابا عاوز عثافير الجنة ماشي يا وليد نزلت العثافير على بابا لفت نظره فيها إمضاء المدير المميز وقعت الفاكهة من يد أمجد ودخل وهو في حالة هياج ريهام ريهام كانت تأخذ حمام ووليد يعيث فساداً في كل شيء خرجت ريهام في عجلة فيه إيه فيه إيه وجدت أمجد يضع كفيه على رأسه ويصرخ حرام والله حرام اللي بيتعمل فيا ده حرام أدركت ريهام اللي حصل صبت غضبها على وليد ارتدى أمجد هدومه ونزل ورزع الباب وإنخرطت ريهام في بكاء عنيف أمجد مشي يلف على رجليه مش متخيل فيه إيه ليه قوة خفية بتحاول تحطم أحلامه كان شكله في الشارع ماشي يكلم نفسه الساعة التاسعة مساء التقي زميله قريب المدير كان أمجد في حالة مزرية تصعب على الكافر إستطاع صديقه أن يحصل له على ورقة جديدة المرة دي لايلدغ المؤمن من جحر مرتين روح أمجد على والدته شكله يدل على حال غير طبيعي حاولت والدته ان تفهم ماذا به لم يجبها تعاهد أمجد وزوجته ألا يعلم احد من بره البيت عنهما شيء فقط طلب أن يبيت ليلته عندها دخل لينام في قميصه وبنطلونه شخطت فيه والدته هتنام كده ليه رد واجما أنا عاوز كده لا اقلع والبس البيجامة نام أمجد محتضنا القميص والبنطلون متشبثاً بهم الحاجة ما كدبتش خبر اتصلت بريهام فين أمجد خرج يا ماما فيه حاجة بينكم أبدا ياماما هيكون فيه إيه طيب دلوقتي هو بايت عندي تعالي أنت ووليد باتو معانا وهاتي له معاك قميص مكوي ونضيف وبنطلون كمان مش معقول هيروح شغله الصبح بالقميص المزيت ده نفذت ريهام نصيحة ماما وباتت عندها بس بدون مايشعر بها أمجد الصبح أيقظته ماما وأمرته أن يدخل ياخد حمام ويحلق دقنه وهو شكله كده زي المساجين أطاعها في انكسار وأخد هدومه معاه لكن ماما زعقتله وامرته ان لا يتصرف زي المجانين ريهام وبحرص شديد أفرغت محتويات جيوب زوجها ووضعت الهدوم المكوية النظيفة ليلبسها خرج أمجد من الحمام وقد شعر أنه فااااااق أثناء خروجه لاحظ ماما بتتكلم في التلفون تاخد وصفة أكل من صاحبتها وبتكتب على ورقة وبتقطع الجزء اللي كتبت فيه في لحظة رأي أمجد هذا المنظر ورأي ملابسه في يد ريهام ووليد يجري من أمامه لم يدر أمجد بما حدث بعدها وحتى الآن يمكنكم زيارة أمجد في العباسية الدور السادس أول أوضة في الممر الشمال إسمه أمجد قمصان الدكتور بيقول ان حالته مستعصية عنده شعور بالإضطهاد يرفض أن يخلع القميص ويفتش بين لحظة وأخري عن ورقة في جيبه ويصرخ ريهااااااام الورقة القميص ملحوظة العباسية مافيهاش دور سادس ومفيش ممر شمال الدروس المستفادة 1- تقديم المشيئة في كل أمورنا (أمجد ما قال إن شاء الله) 2- الزوج والزوجة كيان واحد كل ماهو مهم لأحدهما مهم للآخر 3- الزوجة العاقلة المدبرة تدبر أمور البيت دائماً بما هو متاح ليست كثيرة الطلبات صبورة غير مسرفة 3- مشاكل الزوجين لاتخرج برة الأربع حيطان (أمجد لم يشكو لمامته) 4- الزوجة الصالحة لاتنام أبدا وزوجها عنها غير راض حتى لو لم تكن غلطانة (صبرني يارب) الواجب العملي : للزوجة : 1- أفرغي جيوب زوجك جيداً قبل الغسيل واهو يبقي حج وتجارة فبكده هتعرفي محتويات جيوبه أولاً بأول بدل ما أنت نايمة على ودانك وهو متجوز عرفي 2- إذا كنت من مستخدمي الغسالة ام روحين (بأكرهها )يبقي تفتشي الغسيل قبل الغسيل وقبل العصير عشان تلحقي اللي ممكن يتلحق 3- لا تستخدمي الكلور في غسيل الأوراق الحكومية بالذات اللي عليها أختام اسأليني أنا 4- القمصان نشريها من الياقة عشان لو في جيوبها حاجة ما تقعش في الشارع والبنطلونات نشريها من وسطها لنفس السبب 5- خللي دايماً الأوراق المهمة بعيداً عن متناول الأطفال في مكان مرتفع او درج بمفتاح 6- غرفة بابا مكان مقدس وكذلك حاجات بابا وماما مايفتحش الطفل شنطة ولا درج ولا يمسك ورقة بدون إذن (ابقي قابليني لو سمع كلامك) 7- اذا كنت مندمجة في كتابة وصفة من صديقة في التلفون أو القلم معصلج معاك بتجربيه في ورقة بلاش ورقة زوجك المهمة ابوس إيدك للزوج : 1- لازم يكون عندك فرصة لتقبل أخطاء زوجتك الغير مقصودة فكلنا بشر يخطيء ويصيب 2- في حالة تكرار الخطأ تعلم أن تقول قدر الله وماشاء فعل كل شيء نصيب ماحدش عارف الخير فين واهو كله تكفير سيئات 3- اذاتكرر ان غسلت زوجتك ملابسك بمحتوياتها ماتزعلش افرغ محتوياتها بنفسك وضعها في مكان بعيد عن الأطفال 4- إذا وصل الأطفال لها أو أخذت زوجتك الملابس قبل أن تفرغها فاتخذ لنفسك غرفة مخصوص بمفتاح محدش له دعوة بيها 5- اذا لم تنجح الرابعة ممكن تسكن في شقة لوحدك وتزورهم من وقت للتاني 6- إذا لم تنجح الخامسة ممكن نشوفلك عقد مع عمك الحاج برة لأن ده أضمن حل واسأل مجرب وفي النهاية أبنائي وبناتي الغسالة الاوتوماتيك مابتبوظش الأوراق ولا الفلوس عن تجربة بس بتطلعها نظيفة ممكن تتكوي ونحل المشكلة أبشركم ان أمجد اكتشف أن الورقة اللي مامته كانت بتكتب عليها مش هي ورقته (برضو الخبرة عليها عامل) وهو دلوقتي بيستمتع بالوظيفة وربنا يكرمه ويهدي سره حلو كده توتة توتة فرغت الحدوتة.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلمى يا انجولتى على ردك ومرورك نورتى القصه بيقولو اللى يعيش ياما يشوف واللى يلف يشوف اكتر اهو سواق التاكس بيشوف نوعيات كتيره اوى من الناس ربنا يعينه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلم يا مافيا على ردك ومرورك نورت القصه

يوميات سائق تاكسي سيدة تقف ع الرصيف ويبدو عليها القلق والاستعجال.... ثم تنظر الى التاكس ... تاكس..تاكس.... ثم تذكر المكان ................... السائق: ايوه اتفضلى يا مدام السيدة:لوسمحت عاوزة انزل امام عمارة ( ؟؟؟؟؟؟؟؟؟) بالظبط !!!! السائق:حاضر من عينيه.. السيدة:همسا:.......كده برضه يا حاج هانت عليك العشرة ....ماشى.؟؟؟؟ ثم تقول لسائق ..ايوه هنا ...لو سمحت استنانى انا هاجى على طول ..اوعى تمشى ...هرجع معاك.!! السائق: طيب بس متتاخريش عليا ؟ السيدة وهى تخرج من السيارة...لالا مش هتاخر ان شاء الله !! وبعد لحظات تنزل السيدة من العمارة.... وتقول للسائق وهى فى حالة غضب شديد.... يلا يا اسطى مشينى من هنا بسرعة!!!!!؟؟؟؟؟ ثم تتحدث بصوت مسموع..... طيب انت وهى ان ما كنت اوريكو ....وعاميلى فيها شيخ ..ومحدش يفتح التليفزيون ولا الراديو وحبسنا بين اربع حيطان وهو داير على كيفوا.....والله عال ومع مين!!! اقرب صاحبة ليا .!!!! وفى شقتها ...اه يا راجل يا نا قص!!!! السائق: هدى نفسك يا مدام مش كده..!!! السيدة: طب ازاى بس... بقى بعد العشرة دى كلها يعمل فيا كده ...لا انا مش هاسبهم يتهنوا ببعض ابدا !!لازم انكد عليهم!!!! السائق:ربنا يلطف بينا..مفيش امان دلوقتى ..لا صاحب ولا صاحبة!! السيدة: تخرج الموبيل من حقيبتها ثم تتحدث ... ايوه يا سوسو انا فى الطريق خليكى عندك فى المول انا جيالك..شوفتى الراجل عمل ايه؟؟؟؟ ايوه..ايوه عاوزة اشترى شوية حاجات ليا وللبيت!!!! ونعقد شوية فى الهواء ندردش ...هاهاهاهاهاها ايوه ايوه وماله يا حببتى احنا ورانا حاجة!!!!!!!!!!! ثم تخرج السيدة من التاكس...شكرا يا اسطى.. السائق: الشكر لله....مع السلامة والقلب دعيلك؟؟؟؟؟؟ وعجبى (6) رجل شكله غريب الاطوار يشاور لتاكس وهو واقف امام السيارة تاكس تاكس...خدنى معاك وحياة ابوك انا هنا ..قريب السائق: ماشى يا عسل ....تعالى.. الرجل: الله يكرمك.. السائق: انت باين عليك مش من هنا؟؟؟؟؟ الرجل :ايوه انا غريب!!!! السائق:ما غريب الا الشيطان...ربنا يبعدوا عنا . الرجل: لو سمحت عاوز انزل الشارع اللى جاى؟؟ السائق:حاضر ..بس اما نطلع من الاشارة.. وهما فى وسط الاشارة والعربيات زحمة والدنيا زى المولد اللى صاحبه غايب يقول الرجل للسائق...ايوه على ايد ك يا اسطى.... السائق:حاضر الرجل :على ايدك يا اسطى..!!!! السائق: قولنا حاضر...اصبر انت مش شايف الزحمة..هنزلك ازاى كده؟؟؟؟ الرجل:على ايدك يا اسطى!! السائق: تانى..؟؟؟ انت علقت ولا ايه ....انت باين عليك اول مرة تركب تاكس!!!؟؟؟؟؟ الرجل:ايوه فعلا.....!!!!!عرفت ازاى؟؟؟؟؟؟؟؟؟ على ايدك يا اسطى!!! السائق: يا عم ايدى ايه ورجلى ايه هو انا اتحركت..منا واقف اهو زى منا!!! ده ايه اليوم الغريب ده بس يا ربى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم يمضى السائق فى طريقه.... وبعد لحظات.... يقول السائق للرجل...غريبة يعنى ساكت ومبتقولش على ايدك يا اسطى؟؟؟؟ الرجل : منا قولتلك على ايدك يا اسطى ومرضتش تنزلنى ...اروح فين انا بقى انا مش عارف انا فين؟؟؟يا لهوى يا ماااااااا!! ثم يقف السائق فجاة ويقول للرجل ....هو انت كنت عاوز تنزل عند الاشارة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الرجل : ايوه!!!( يعنى على ايدك كده وانت داخل ) وكل شوية اقولك على ايدك ..على ايدك..وانت مش سائل فيا..قولت اسيبك هو انا يعنى هعرف اكتر منك!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السائق :فى غضب طب انزل بقى بدل ماجى انزلك انا على ايدى..!!؟؟؟؟؟ تمت بحمد الله هيوحشنا عمو السواق :Mazakonia (98):

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تسلم يا توت على ردك ومرورك نورت القصه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اهو شخص ما طيب تسلم يا حماده على ردك ومرورك نورت القصه