اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

BeAuTy AnGel

Advanced Members
  • Posts

    5,123
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو BeAuTy AnGel

  1. اذا كان خيارك الأول ((المرأة الحامل)) الشخصية البسيطة – العاطفية يهتمون بالكم أكثر من الكيف, لا يهمهم كيف ستبدو الأمور فيما بعد, الأهم أن تكون جيدة الآن. يحبون الأطفال من ناحية إنسانية لكنهم لا يشكلون كل تفكيرهم, لهم جلد وصبر تجاه مسئولياتهم ومن الطبيعي جدا أن يكون إختيارهم الثاني الطفلة أو الكابتن. لكنه لن يكون المغترب أبدا. يهتمون بحاضرهم فقط ولا يعنيهم أمر المستقبل كثيرا, طيبون مسالمون وغير مبادرين. يجنحون لحب الكسب أكثر من غيرهم , ماديون اكثر من غيرهم وليسوا إنفعاليين أو عاطفيين تجاه المال والكسب. هولاء الناس يقضون وقتا طويلا في خدمة غيرهم, حسنوا المعشر لكن زعلهم يكون مرا ومن الصعب إستعادتهم للأجواء الأولى. بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر, ماديون, تفكيرهم بسيط لكن ليس سطحيا. تقلقهم النتائج ولا يبهرهم كثيرا الفوز, ففرحته تتلاشى سريعا لديهم. ينسون بسرعه ana kont 3mla tany 7aga el tyar 3shan 3elto bs b3den 5let el tabeb el trteeb el om el 7amel el tabeb el tyar el tfla el mo3'tareb
  2. تسلم ايديك يا خالد
  3. WooooooooooooooooooooooooooooooooooooooW:| a3ozo bllah bgd mn el donia rbna bgd y7fzna mnha ameeen tslm ya virus 3la mwdeee3k el gmila de
  4. aiwa wallhe ya virus el kol 3'afl o sob7an allah ma t3rfsh emta htmot o en el moot ma y3rfsh la kber wlaa so3'ir o bgd el kooooooooooooooooooooooooool 3'aaaaaaaaaaaaaaaafl 3n rbna awiiii tslm ya virus gzak allah 5eer
  5. تحفـــــــــــــــــــــــة كلام اكتر من الروعة كلام معبر اوي و رائع و يهز مشعرك موووووووووووووت تحفة والله العظيم ما عرفة اقولك ايه ميــــــــــــــــــــــــرسي يا قمر على الموضوع الجامد ده
  6. fkra gmda awy tslm ya 3sl اللهم القي الرعب في نفوس اليهود و الكفار وزلزل بهم الارض و لا تلرحمهم يـــــــــــــــــــــــــــــأرب
  7. اللهم احسن مثةانا و خاتمتنا يا رب استغفر الله العظيم هو الراجل ده حد ضربه على ايده عشان يسجد للست ديه لا حول ولا قوة الا بلله تسلم ايدك بجد بجد والله قلبي وجعني مووت من الي حصل تسلم ايديك يا جميل
  8. يــــــــــــــــــــــــــــــاه بجد تسلم ايدك يا ايمان بما كدا يبقى قلوب ماتت في الزمن الوحش ده استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه ربنا يهدينا و نجينا من عذاب جهنو و القبر و العياذ بالله
  9. ميرسي يا احمد على المرور
  10. معلش يا احمد الصورة ديه صعبة انها تتحط هنا انا بجد اسفة موت بس يعني مع احترامي ليك يا احمد تسلم ايدك يا رواد وان شاء ربنا يهديني اصل انا زمان ما كنتش بتيق الاغاني بس ناس اثروا فيا و خلوني اسمع المشكلة اني مشيت وراهم و انا نفسي ابطل بس مش عرفة و انا دلوقتي بحاول ابطل و ان شاء الله خير و ربنا يهدي كل انسان انحرف عن الاوامر ويا ادم ربنا معاك ان شاء الله ويهديك و يهديني معاك و يهدي شباب و بنات مزكوني يارب
  11. هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان ......... خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه. نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر. وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة ، وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل ، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت. وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها..... قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل. ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة ، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة. هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب. سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟ رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟ قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!! قال : نعم تذكرتك. قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!! قال : كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك؟؟ سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي لم تراهم .... اقتربوا من الله فأنه قريب ولكن ينتظر تقربكم منه
×
×
  • اضف...