اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

!! Vampire !!

Retired Staff
  • Posts

    3,141
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    1

كل منشورات العضو !! Vampire !!

  1. :Mazakonia (81): تسلم ايدك يا انجل على الموضوع الهايل ده وعلى مجهودك الواضح معانا فى الموقع جزاكى الله خيرا
  2. :Mazakonia (82): تسلم ايدك يا سويت بجد قصيده هايله وفعلا الفنان هيقضل طول عمره فنان وانتى فنانه وموهوبه كمان ربنا يوفقك يارب
  3. :Mazakonia (99): :Mazakonia (91): تسلم ايدك وكلامك وكل حاجه فيكى بجد يا سويت قصيده تحفه عمرى متأثرت بقراية اى حاجه زى ما اتأثرت بقصيدك دى بجد انا بحسدك على احساسك وموهبتك النادره دى ويارب بجد يوفقك ويسعدك ويكون ليكى شأن فى المجال ده بجد هكون سعيد جدا لو ده حصل
  4. احساس عالى اوى يا سويت مش هقدر اقول غير كده وكلام مؤثر لو حجر سمعه هيتأثر بيه ما بالك بقى بانسان ليه مشاعر واحاسيس بجد موقع مزكونى من حقه انه يكون فخور انك من فريق العمل بتاعه ومبروك على تعيينك فى قسم الشعر مع انها خطوه متأخره اوى كمان لازم تحصل من زمان
  5. من تكون ؟ لتدخل بين احزاني وافراحي بين حروفي واقلامي بين اسطر حياتي بصراحه مقدرش اعتبر دى قصيده او شعر انا هعتبرها جوهرة ومش اى جوهره دى جوهره نادره كمان صعب ان اى حد يلاقيها عند اى جواهرجى معتقدش انها تكون الا عندك انتى يا سويت وخصوصا انك عندك احساس ليه بريق اكتر من بريق الدهب
  6. فكان هروبي منك واليك صعب يا سويت ان الواحد يهرب من ماضى هو بيحبه بس مش معنى كده ان الانسان يستلم ويحبس نفسه حو الماضى لازم يعتبره ذكرى جميله فى جزء من حياته ويكمل باقى حياته ويحاول انه يدور ويدور على حاجه تقدر تنسيه الذكرى دى وتحل مكانها
  7. بصراحه انا قريت كتير عن الحب وقصايد الحب بس بجد كلامك عالج الحب بوجهة نظر جديده وباسلوب مختلف بيدل على انك فعلا موهوبه وبتحسى الكلام اللى انتى بتكتبيه مش مجرد كتابه وخلاص ويمكن انا مش بفهم فى الشعر كويس بس ده فعلا رايي وشايف انك موهوبه بجد ولازم تستغلى الموهبه دى كويس
  8. هذا جزاء من خالف الشيطان هذا جزاء العابد المتقرب من كان يخشى الله في الخلوات صدقينى يا سويت انا مش عارف اقول ايه كل اللى هقدر اقوله انك بجد فنانه وانى بستمتع جدا لما بقرى اى قصيده بيكون عليها اسمك
  9. تسلم ايدك برنسيس موضوع جميل جدا ومنتظر منك المزيد
  10. تسلم ايدك يا انجل وفعلا ما شاء الله بس بعد ائذنك هنقل التوبيك للصور والفلاشات الاسلاميه
  11. بسم الله الرحمن الرحيم !! السحرة لم يقدروا على تلك المرأة .. لماذا !! هذه امرأة أراد زوجها المشرك بالله أن يسحرها جاءت إلى القاضي وقالت : إن زوجي هذا لا يصلي لا أريده قال : أنت تكذبين أنا أصلي قالت : ما أريده ولو بالمال قال : ردي لي مهري .. فردت له مع والدها أربعين ألف فبعد أن طلقها جاء إلى ساحر يريد أن يسحرها قال الساحر : أبشر بما تريد قال الرجل : الله يبشرك بالخير وإذ بالرجل أعطى عربون للساحر وبعد مدة لم يتمكن الساحر من سحرها قال منذ أن تركتني وأنا أدخل على الشياطين وأتوسل بهم وأدعوهم نعوذ بالله من الشرك الأكبر قال : دخلت الغرفة بعدما ذهبت فرجع الشياطين الذين أرسلتهم إلى بيتها يقولون لقد وجدنا على بيتها ملائكة تحف بيتها لأنها لا تترك القرآن لا ليل ولا نهار ما نستطيع ندخل البيت !! من الذي حفظها !! إنه الله القائل ( فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين) فسبحان الله ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) ومن حفظه الله فلو كاد له الجن والإنس لن يضره شيء فعليك بالاعتماد على الله والثقة به سبحانه وتعالى من شريط : أسباب الشفاء للشيخ عصام العويد
  12. بسم الله الرحمن الرحيم صفة لونه: عن أنس رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق - أي لم يكن شديد البياض والبرص - يتلألأ نوراً). صفة وجهه:كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر. قال عنه البراء بن عازب: (كان أحسن الناس وجهًا و أحسنهم خلقاً). صفة جبينه:عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين). الأسيل: هو المستوي. أخرجه عبد الرازق والبيهقي وابن عساكر. وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي ممتد الجبين طولاً وعرضاً، والجبين هو غير الجبهة، هو ما اكتنف الجبهة من يمين وشمال، فهما جبينان، فتكون الجبهة بين جبينين. وسعة الجبين محمودة عند كل ذي ذوق سليم. وقد صفه ابن أبي خيثمة فقال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المتوقد يتلألأ). صفة حاجبيه:كان حاجباه صلى الله عليه وسلم قويان مقوسان، متصلان اتصالاً خفيفاً، لا يرى اتصالهما إلا أن يكون مسافراً وذلك بسبب غبار السفر. صفة عينيه: كان صلى الله عليه وسلم مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العين بحمرة: هي عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم التي في الكتب السالفة. وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الحدقة، ذات أهداب طويلة - أي رموش العينين - ناصعتي البياض وكان صلى الله عليه وسلم أشكل العينين. قال القسطلاني في المواهب: الشكلة بضم الشين هي الحمرة تكون في بياض العين وهو محبوب محمود. وقال الزرقاني: قال الحافظ العراقي: هي إحدى علامات نبوته صلى الله عليه وسلم، ولما سافر مع ميسرة إلى الشام سأل عنه الراهب ميسرة فقال: في عينيه حمرة؟ فقال: ما تفارقه، قال الراهب: هو شرح المواهب. وكان صلى الله عليه وسلم (إذا نظرت إليه قلت أكحل العينين وليس بأكحل) رواه الترمذي. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما - والعين النجلاء الواسعة الحسنة والدعج: شدة سواد الحدقة، ولا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدقة - وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها). أخرجه البيهقي في الدلائل وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق. صفة أنفه: يحسبه من لم يتأمله صلى الله عليه وسلم أشماً ولم يكن أشماً وكان مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته والأرنبة هي ما لان من الأنف. صفة خديه: كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره حتى يرى بياض خده). أخرجه ابن ماجه وقال مقبل الوادي: هذا حديث صحيح. صفة فمه وأسنانه:قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشنب مفلج الأسنان). الأشنب: هو الذي في أسنانه رقة وتحدد. أخرجه الطبراني في المعجم الكبير والترمذي في الشمائل وابن سعد في الطبقات والبغوي في شرح السنة. وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ضليع الفم (أي واسع الفم) جميله، وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم. وكان صلى الله عليه وسلم وسيماً أشنب - أبيض الأسنان مفلج أي متفرق الأسنان، بعيد ما بين الثنايا والرباعيات- أفلج الثنيتين - الثنايا جمع ثنية بالتشديد وهي الأسنان الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت، والفلج هو تباعد بين الأسنان - إذا تكلم رئي كالنور يخرج من بين ثناياه، - النور المرئي يحتمل أن يكون حسياً كما يحتمل أن يكون معنوياً فيكون المقصود من التشبيه ما يخرج من بين ثناياه من أحاديثه الشريفة وكلامه الجامع لأنواع الفصاحة والهداية). صفة ريقه: لقد أعطى الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم خصائص كثيرة لريقه الشريف ومن ذلك أن ريقه صلى الله عليه وسلم فيه شفاء للعليل، ورواء للغليل وغذاء وقوة وبركة ونماء، فكم داوى صلى الله عليه وسلم بريقه الشريف من مريض فبرىء من ساعته بإذن الله. فقد جاء في الصحيحين عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر: لأعطين الراية غداً رجلاً يفتح الله على يديه، يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلهم يرجو أن يعطاها ، فقال صلى الله عليه وسلم: أين علي بن أبي طالب؟ فقالوا: هو يا رسول الله يشتكي عينيه. قال: فأرسلوا إليه. فأتي به وفي رواية مسلم: قال سلمة: فأرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى علي، فجئت به أقوده أرمد فتفل رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه، فبرىء كأنه لم يكن به وجع). وروى الطبراني وأبو نعيم أن عميرة بنت مسعود الأنصارية وأخواتها دخلن على النبي صلى الله عليه وسلم يبايعنه، وهن خمس، فوجدنه يأكل قديداً (لحم مجفف)، فمضغ لهن قديدة، قالت عميرة: ثم ناولني القديدة فقسمتها بينهن، فمضغت كل واحدة قطعة فلقين الله تعالى وما وجد لأفواههن خلوف، أي تغير رائحة فم. ومما يروى في عجائب غزوة أحد، ما أصاب قتادة رضي الله عنه بسهم في عينه قد فقأتها له، فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تدلت عينه، فأخذها صلى الله عليه وسلم بيده وأعادها ثم تفل بها ومسح عليها وقال (قم معافى بإذن الله) فعادت أبصر من أختها، فقال الشاعر (اللهم صل على من سمى ونمى ورد عين قتادة بعد العمى). صفة لحيته: (كان رسول الله صلى الله عليه حسن اللحية)، أخرجه أحمد وصححه أحمد شاكر. وقالت عائشة رضي الله عنها: (كان صلى الله عليه وسلم كث اللحية، - والكث: الكثير منابت الشعر الملتفها - وكانت عنفقته بارزة، وحولها كبياض اللؤلؤ، في أسفل عنفقته شعر منقاد حتى يقع انقيادها على شعر اللحية حتى يكون كأنه منها)، أخرجه أبو نعيم والبيهقي في دلائل النبوة وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق وابن أبي خيثمة في تاريخه. وعن عبد الله بن بسر رضي الله عنه قال: (كان في عنفقة رسول الله صلى الله عليه وسلم شعرات بيض). أخرجه البخاري. وقال أنس بن مالك رضي الله عنه: (لم يختضب رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما كان البياض في عنفقته). أخرجه مسلم. (وكان صلى الله عليه وسلم أسود كث اللحية، بمقدار قبضة اليد، يحسنها ويطيبها، أي يضع عليها الطيب. وكان صلى الله عليه وسلم يكثر دهن رأسه وتسريح لحيته ويكثر القناع كأن ثوبه ثوب زيات). أخرجه الترمذي في الشمائل والبغوي في شرح السنة. وكان من هديه صلى الله عليه وسلم حف الشارب وإعفاء اللحية. صفة رأسه: كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم. صفة شعره: كان صلى الله عليه وسلم شديد السواد رجلاً، أي ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا جعداً كشعر السودان وإنما هو على هيئة المتمشط، يصل إلى أنصاف أذنيه حيناً ويرسله أحياناً فيصل إلى شحمة أذنيه أو بين أذنيه وعاتقه، وغاية طوله أن يضرب منكبيه إذا طال زمان إرساله بعد الحلق، وبهذا يجمع بين الروايات الواردة في هذا الشأن، حيث أخبر كل واحدٍ من الرواة عما رآه في حين من الأحيان. قال الإمام النووي: (هذا، ولم يحلق النبي صلى الله عليه وسلم رأسه (أي بالكلية) في سني الهجرة إلا عام الحديبية ثم عام عمرة القضاء ثم عام حجة الوداع). وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثير شعر الرأس راجله)، أخرجه أحمد والترمذي وقال حسن صحيح. ولم يكن في رأس النبي صلى الله عليه وسلم شيب إلا شعيرات في مفرق رأسه، فقد أخبر ابن سعيد أنه ما كان في لحية النبي صلى الله عليه وسلم ورأسه إلا سبع عشرة شعرة بيضاء وفي بعض الأحاديث ما يفيد أن شيبه لا يزيد على عشرة شعرات وكان صلى الله عليه وسلم إذا ادهن واراهن الدهن، أي أخفاهن، وكان يدهن بالطيب والحناء. وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه، وكان أهل الكتاب يسدلون أشعارهم وكان المشركون يفرقون رؤوسهم، فسدل النبي صلى الله عليه وسلم ناصيته ثم فرق بعد)، أخرجه البخاري ومسلم. وكان رجل الشعر حسناً ليس بالسبط ولا الجعد القطط، كما إذا مشطه بالمشط كأنه حبك الرمل، أو كأنه المتون التي تكون في الغدر إذا سفتها الرياح، فإذا مكث لم يرجل أخذ بعضه بعضاً، وتحلق حتى يكون متحلقاً كالخواتم، لما كان أول مرة سدل ناصيته بين عينيه كما تسدل نواصي الخيل جاءه جبريل عليه السلام بالفرق ففرق. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كنت إذا أردت أن أفرق رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم صدعت الفرق من نافوخه وأرسل ناصيته بين عينيه). أخرجه أبو داود وابن ماجه. وكان صلى الله عليه وسلم يسدل شعره، أي يرسله ثم ترك ذلك وصار يفرقه، فكان الفرق مستحباً، وهو آخر الأمرين منه صلى الله عليه وسلم. وفرق شعر الرأس هو قسمته في المفرق وهو وسط الرأس. وكان يبدأ في ترجيل شعره من الجهة اليمنى، فكان يفرق رأسه ثم يمشط الشق الأيمن ثم الشق الأيسر. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يترجل غباً، أي يمشط شعره ويتعهده من وقت إلى آخر. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيمن في طهوره، أي الابتداء باليمين، إذا تطهر وفي ترجله إذا ترجل وفي انتعاله إذا انتعل). أخرجه البخاري. صفة عنقه ورقبته: رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية (الجيد: هو العنق، والدمية: هي الصورة التي بولغ في تحسينها). فعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: (كان عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم إبريق فضة)، أخرجه ابن سعد في الطبقات والبيهقي. وعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنهما قالت: (كان أحسن عباد الله عنقاً، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهباً يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب، وما غيب في الثياب من عنقه فما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر)، أخرجه البيهقي وابن عساكر. صفة منكبيه: كان صلى الله عليه وسلم أشعر المنكبين (أي عليهما شعر كثير)، واسع ما بينهما، والمنكب هو مجمع العضد والكتف. والمراد بكونه بعيد ما بين المنكبين أنه عريض أعلى الظهر ويلزمه أنه عريض الصدر مع الإشارة إلى أن بعد ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كتفاه عريضين عظيمين. صفة خاتم النبوة: وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي رواية أنه كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. والحقيقة أنه لا يوجد تدافع بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف الأوقات، فيكون تارة أحمراً وتارة كلون جسده وهكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم الخاتم قدر بيضة الحمامة، وورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى الله عليه وسلم الأيسر. وقد عرف سلمان الفارسي رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الخاتم. فعن عبد الله بن سرجس قال: (رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وأكلت معه خبزاً ولحماً وقال ثريداً. فقيل له: أستغفر لك النبي؟ قال: نعم ولك، ثم تلى هذه الآية: (واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات) محمد/19. قال: (ثم درت خلفه فنظرت إلى خاتم النبوة بين كتفيه عند ناغض كتفه اليسرى عليه خيلان كأمثال الثآليل)، أخرجه مسلم. قال أبو زيد رضي الله عنه: (قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقترب مني، فاقتربت منه، فقال: أدخل يدك فامسح ظهري، قال: فأدخلت يدي في قميصه فمسحت ظهره فوقع خاتم النبوة بين أصبعي قال: فسئل عن خاتم النبوة فقال: (شعرات بين كتفيه)، أخرجه أحمد والحاكم وقال (صحيح الإسناد) ووافقه الذهبي. اللهم كما أكرمت أبا زيد رضي الله عنه بهذا فأكرمنا به يا ربنا يا إلهنا يا من تعطي السائلين من جودك وكرمك ولا تبالي. صفة إبطيه: كان صلى الله عليه وسلم أبيض الإبطين، وبياض الإبطين من علامة نبوته إذ إن الإبط من جميع الناس يكون عادة متغير اللون. قال عبد الله بن مالك رضي الله عنه: (كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد فرج بين يديه (أي باعد) حتى نرى بياض إبطيه). أخرجه البخاري. وقال جابر بن عبد الله رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سجد جافى حتى يرى بياض إبطيه). أخرجه أحمد وقال الهيثمي في المجمع رجال أحمد رجال الصحيح. صفة ذراعيه: كان صلى الله عليه وسلم أشعر، طويل الزندين (أي الذراعين)، سبط القصب (القصب يريد به ساعديه). صفة كفيه: كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة (أي واسع الكف) كفه ممتلئة لحماً، غير أنها مع غاية ضخامتها كانت لينة أي ناعمة. قال أنس رضي الله عنه: (ما مسست ديباجة ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم). وأما ما ورد في روايات أخرى عن خشونة كفيه وغلاظتها، فهو محمول على ما إذا عمل في الجهاد أو مهنة أهله، فإن كفه الشريفة تصير خشنة للعارض المذكور (أي العمل) وإذا ترك رجعت إلى النعومة. وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: (صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى، ثم خرج إلى أهله وخرجت معه فاستقبله ولدان فجعل يمسح خدي أحدهم واحداً واحداً. قال: وأما أنا فمسح خدي. قال: فوجدت ليده برداً أو ريحاً كأنما أخرجها من جونة عطار). أخرجه مسلم. صفة أصابعه: قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف (سائل الأطراف: يريد الأصابع أنها طوال ليست بمنعقدة). أخرجه الطبراني في المعجم الكبير والترمذي في الشمائل وابن سعد في الطبقات والحاكم مختصراً والبغوي في شرح السنة والحافظ في الاصابة. صفة صدره: كان صلى الله عليه وسلم عريض الصدر، ممتلىءٌ لحماً، ليس بالسمين ولا بالنحيل، سواء البطن والظهر. وكان صلى الله عليه وسلم أشعر أعالي الصدر، عاري الثديين والبطن (أي لم يكن عليها شعر كثير) طويل المسربة وهو الشعر الدقيق. صفة بطنه: قالت أم معبد رضي الله عنها: (لم تعبه ثلجه). الثلجة: كبر البطن. صفة سرته: عن هند بن أبي هالة رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دقيق المسربة موصول ما بين اللبة والسرة بشعر يجري كالخط، عاري الثديين والبطن مما سوى ذلك: حديث هند تقدم تخريجه. واللبة المنحر وهو النقرة التي فوق الصدر. صفة مفاصله وركبتيه: كان صلى الله عليه وسلم ضخم الأعضاء كالركبتين والمرفقين والمنكبين والأصابع، وكل ذلك من دلائل قوته صلى الله عليه وسلم. صفة ساقيه: عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال: (وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم كأني أنظر إلى بيض ساقيه). أخرجه البخاري في صحيحه. صفة قدميه: قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: (كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين مسيح القدمين ينبو عنهما الماء ششن الكفين والقدمين). قوله: خمصان الأخمصين: الأخمص من القدم ما بين صدرها وعقبها، وهو الذي لا يلتصق بالأرض من القدمين، يريد أن ذلك منه مرتفع. مسيح القدمين: يريد أنهما ملساوان ليس في ظهورهما تكسر لذا قال ينبو عنهما الماء، يعني أنه لا ثبات للماء عليها وسشن الكفين والقدمين أي غليظ الأصابع والراحة. رواه الترمذي في الشمائل والطبراني. وكان صلى الله عليه وسلم أشبه الناس بسيدنا إبراهيم عليه السلام، وكانت قدماه الشريفتان تشبهان قدمي سيدنا إبراهيم عليه السلام كما هي آثارها في مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام. صفة عقبيه: كان رسول صلى الله عليه وسلم منهوس العقبين أي لحمهما قليل. صفة قامته و طوله: عن أنس رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربعة من القوم (أي مربوع القامة)، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير، وكان إلى الطول أقرب. وقد ورد عند البيهقي وابن عساكر أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يماشي أحداً من الناس إلا طاله، ولربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما فإذا فارقاه نسب إلى الربعة، وكان إذا جلس يكون كتفه أعلى من الجالس. فكان صلى الله عليه وسلم حسن الجسم، معتدل الخلق ومتناسب الأعضاء. صفة عرقه: عن أنس رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون كأن عرقه اللؤلؤ (أي كان صافياً أبيضاً مثل اللؤلؤ). وقال أيضاً: (ما شممت عنبراً قط ولا مسكاً أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم). أخرجه البخاري ومسلم واللفظ له. وعن أنس أيضاً قال: (دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (أي نام) عندنا، فعرق وجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق، فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين؟ قالت: عرق نجعله في طيبنا وهو أطيب الطيب). رواه مسلم، وفيه دليل أن الصحابة كانوا يتبركون بآثار النبي صلى الله عليه وسلم، وقد أقر الرسول صلى الله عليه وسلم أم سليم على ذلك. وكان صلى الله عليه وسلم إذا صافحه الرجل وجد ريحه (أي تبقى رائحة النبي صلى الله عليه وسلم على يد الرجل الذي صافحه)، وإذا وضع يده على رأس صبي، فيظل يومه يعرف من بين الصبيان بريحه على رأسه. ما جاء في اعتدال خلقه صلى الله عليه وسلم: قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم معتدل الخلق، بادن متماسك، سواء البطن والصدر). أخرجه الطبراني والترمذي في الشمائل والبغوي في شرح السنة وابن سعد وغيرهم. وقال البراء بن عازب رضي الله عنه: (كان رسول الله أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً). أخرجه البخاري ومسلم. الرسول المبارك صلى الله عليه وسلم بوصفٍ شامل: يروى أن الرسول صلى الله عليه وسلم وأبا بكر رضي الله عنه ومولاه ودليلهما، خرجوا من مكة ومروا على خيمة امرأة عجوز تسمى (أم معبد)، كانت تجلس قرب الخيمة تسقي وتطعم، فسألوها لحماً وتمراً ليشتروا منها، فلم يجدوا عندها شيئاً. فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شاة في جانب الخيمة، وكان قد نفد زادهم وجاعوا. وسأل النبي صلى الله عليه وسلم أم معبد: ما هذه الشاة يا أم معبد؟ قالت: شاة خلفها الجهد والضعف عن الغنم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل بها من لبن؟ قالت: بأبي أنت وأمي، إن رأيت بها حلباً فاحلبها، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم الشاة، ومسح بيده ضرعها، وسمى الله جل ثناؤه ثم دعا لأم معبد في شاتها حتى فتحت الشاة رجليها، ودرت. فدعا بإناء كبير، فحلب فيه حتى امتلأ، ثم سقى المرأة حتى رويت، وسقى أصحابه حتى رووا (أي شبعوا)، ثم شرب آخرهم، ثم حلب في الإناء مرة ثانية حتى ملأ الإناء، ثم تركه عندها وارتحلوا عنها. وبعد قليل أتى زوج المرأة (أبو معبد) يسوق عنزاً يتمايلن من الضعف، فرأى اللبن، فقال لزوجته: من أين لك هذا اللبن يا أم معبد والشاة عازب (أي الغنم) ولا حلوب في البيت!، فقالت: لا والله، إنه مر بنا رجل مبارك من حاله كذا وكذا، فقال أبو معبد: صفيه لي يا أم معبد، فقالت: رأيت رجلاً ظاهر الوضاءة، أبلج الوجه (أي مشرق الوجه)، لم تعبه نحلة (أي نحول الجسم) ولم تزر به صقلة (أنه ليس بناحلٍ ولا سمين)، وسيمٌ قسيم (أي حسن وضيء)، في عينيه دعج (أي سواد)، وفي أشفاره وطف (طويل شعر العين)، وفي صوته صحل (بحة وحسن)، وفي عنقه سطع (طول)، وفي لحيته كثاثة (كثرة شعر)، أزج أقرن (حاجباه طويلان ومقوسان ومتصلان)، إن صمت فعليه الوقار، وإن تكلم سما وعلاه البهاء، أجمل الناس وأبهاهم من بعيد، وأجلاهم وأحسنهم من قريب، حلو المنطق، فصل لا تذر ولا هذر (كلامه بين وسط ليس بالقليل ولا بالكثير)، كأن منطقه خرزات نظم يتحدرن، ربعة (ليس بالطويل البائن ولا بالقصير)، لا يأس من طول، ولا تقتحمه عين من قصر، غصن بين غصين، فهو أنضر الثلاثة منظراً، وأحسنهم قدراً، له رفقاء يحفون به، إن قال أنصتوا لقوله، وإن أمر تبادروا لأمره، محشود محفود (أي عنده جماعة من أصحابه يطيعونه)، لا عابس ولا مفند (غير عابس الوجه، وكلامه خالٍ من الخرافة)، فقال أبو معبد: هو والله صاحب قريش الذي ذكر لنا من أمره ما ذكر بمكة، ولقد هممت أن أصحبه، ولأفعلن إن وجدت إلى ذلك سبيلا. وأصبح صوت بمكة عالياً يسمعه الناس، ولا يدرون من صاحبه وهو يقول: جزى الله رب الناس خير جزائه رفيقين قالا خيمتي أم معبد. هما نزلاها بالهدى واهتدت به فقد فاز من أمسى رفيق محمد. حديث حسن قوي أخرجه الحاكم وصححه، ووافقه الذهبي. وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: (رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة إضحيان، وعليه حلة حمراء، فجعلت أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى القمر، فإذا هو عندي أحسن من القمر). (إضحيان هي الليلة المقمرة من أولها إلى آخرها). وما أحسن ما قيل في وصف الرسول صلى الله عليه وسلم: وأبيض يستسقى الغمام بوجهه ثمال اليتامى عصمة للأرامل. (ثمال: مطعم، عصمة: مانع من ظلمهم). ما جاء في حسن النبي صلى الله عليه وسلم: لقد وصف بأنه كان مشرباً حمرة وقد صدق من نعته بذلك، ولكن إنما كان المشرب منه حمرة ما ضحا للشمس والرياح، فقد كان بياضه من ذلك قد أشرب حمرة، وما تحت الثياب فهو الأبيض الأزهر لا يشك فيه أحد ممن وصفه بأنه أبيض أزهر. يعرف رضاه وغضبه وسروره في وجهه وكان لا يغضب إلا لله، كان إذا رضى أو سر إستنار وجهه فكأن وجهه المرآة، وإذا غضب تلون وجهه واحمرت عيناه. فعن عائشة رضي الله عنها قالت: (استعرت من حفصة بنت رواحة إبرة كنت أخيط بها ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فطلبتها فلم أقدر عليها، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فتبينت الإبرة لشعاع وجهه). أخرجه ابن عساكر والأصبهاني في الدلائل والديلمي في مسند الفردوس كما في الجامع الكبير للسيوطي. في ختام هذا العرض لبعض صفات الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الخلقية التي هي أكثر من أن يحيط بها كتاب لا بد من الإشارة إلى أن تمام الإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم هو الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى خلق بدنه الشريف في غاية الحسن والكمال على وجه لم يظهر لآدمي مثله. رحم الله حسان بن ثابت رضي الله عنه إذ قال: خلقت مبرءاً من كل عيب ... كأنك قد خلقت كما تشاء ويرحم الله القائل:فهو الذي تم معناه وصورته ... ثم اصطفاه حبيباً باريء النسم فتنزه عن شريك في محاسنه ... فجوهر الحسن فيه غير منقسم وقيل في شأنه صلى الله عليه وسلم أيضاً: بلغ العلى بكماله كشف الدجى بجماله حسنت جميع خصاله صلوا عليه وآله ورحم الله ابن الفارض حيث قال: وعلى تفنن واصف يفنى الزمان وفيه ما لم يوصف مـسألة: من المعلوم أن النسوة قطعت أيديهم لما رأين يوسف عليه السلام إذ إنه عليه السلام أوتي شطر الحسن، فلماذا لم يحصل مثل هذا الأمر مع النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل يا ترى سبب ذلك أن يوسف عليه السلام كان يفوق الرسول صلى الله عليه وسلم حسناً وجمالاً؟ الجواب:صحيح أن يوسف عليه السلام أوتي شطر الحسن ولكنه مع ذلك ما فاق جماله جمال وحسن النبي صلى الله عليه وسلم. فلقد نال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم صفات كمال البشر جميعاً خلقاً وخلقاً، فهو أجمل الناس وأكرمهم وأشجعهم على الإطلاق وأذكاهم وأحلمهم وأعلمهم... إلخ هذا من جهة، ومن جهة أخرى وكما مر معنا سابقاً أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلوه الوقار والهيبة من عظمة النور الذي كلله الله تعالى به، فكان الصحابة إذا جلسوا مع النبي صلى الله عليه وسلم كأن على رؤوسهم الطير من الهيبة والإجلال فالطير تقف على الشيء الثابت الذي لا يتحرك. وما كان كبار الصحابة يستطيعون أن ينظروا في وجهه ويصفوه لنا لشدة الهيبة والإجلال الذي كان يملأ قلوبهم وإنما وصفه لنا صغار الصحابة، ولهذا السبب لم يحصل ما حصل مع يوسف عليه السلام.
  13. أخواني واخواتي ساكتب لكم رابط موقع هدفة تجميع مليون ( إهانة وجرح مشاعر 1 بليون مسلم ) على أمل أن تمنع الحكومة الدينماركية هذه التصرفات غير اللائقة وأن تقدم الصحيفة اعتذاراً لجميع المسلمين.. وعلى هذا الأساس نحن الآن نحتاج إلى مليون صوت على الأقل لكي نرد للمسلمين جزءاً بسيطاً من حقوقهم المهدورة. وأنا أطلب هممكم العالية ، نحتاج أن تصوتوا أنتم وتطلبوا من كل من تعرفونهم التصويت ، ولا أرى أن الأمر يحتاج إلى التأكيد أو المزيد من التشجيع ، يكفيني فقط أن أذكركم بمشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما ذهب إلى الطائف وقدماه قد أدميتا بعد أن رماه الصبية بالحجارة ، يكفيني أن أذكركم بغزوة أحد حين تكسرت رباعيته صلى الله! عليه وسلم وانغمست الخوذة في وجهه الكريم ( كل هذا من أجل من ؟ من أجلنا نحن !!! من أجل أن أكون أنا وأنت مسلمين ) يكفيني أن أذكركم بوصاياه في الغزوات التي من ضمنها (بما معناه) لا تقتلوا صبياً ولا شيخاً ولا امرأة ، ولا تقطعوا شجرة ، ولا تحرقوا زرعاً ، وأنكم ستجدون أناساً في الصوامع يتعبدون ، اتركوهم وعبادتهم !!!!!!!!!!!!!!! بالله عليكم قارنوا بين الموقفين واحكموا!!!!!! نحتاج إلى نشر الموضوع لأن العدد ما زال قليل جداً وهو حتى هذه اللحظة يساوي 5000 مسلم فقط !!!!! نحتاج لمليون !!!!! أرجو بذل الجهود وإبلاغ الناس على المنتديات الأخرى ، أو عبر الرسائل الإلكترونية ، أو عبر أجهزة الهاتف النقال ، أياً كانت الوسيلة المهم هو أن نصل إلى أكثر بكثير من المليون. جزاكم الله خيراً والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا جماعة أدخلوا الموقع وأضيفوا توقيعكم وأخبروا الجميع توقيعي أنا وانتوا مش كفاية احنا عايزين مليون كل واحد يحاول يجمع أكبر قدر من التواقيع قرايبك صحابك معارفك أي حد يالله يا مسلمين أنصروا رسول الله وما تنسوش الدعاء عشان ربنا يباركلنا وينصرنا عليهم لأن أي حاجة حنعملها فهي بمنة من الله وحده وبمجهودنا ثانيا يالله يا مسلمين ضع توقيعك هنا
  14. تسلم ايدك يا بمبه وجزاكى الله خيرا وياريت الجميع يستافدوا من موضوعك ده
  15. اللهم زلزل الارض من تحتهم اللهم لا تقم لهم رايه اللهم لا تجعل لهم دبااابه الا واحرقتها ولا سفينه الا وغرقتها ولا طاائره الا وخسفت بها اللهم انهم سبو اشرف خلقك فارنا فيهم عجائب قدرتك اللهم ارسل عليهم ملائكة العذاب ياقوي يا عزيز اللهم اجعلهم يتمنووون الموت فلا يجدوونه اللهم يا رب العالمين اسمع منا يارب دعواتنا
  16. تسلم ايدك يا غالى بجد موضوع هايل وطريقة عرضك للموضوع اكتر من هايله وخصوصا تنسيقك للموضوع اللى يخلى جميع الاعضاء تقرى الموضوع لحد آخره ويارب كل المسلمين يعملوا بالكلام اللى موجود ده يعنى اظن مفيش حاجه اكتر من سب الرسول صلى الله عليه وسلم عشان المسلمين تتحرك جزاك الله خيرا يا غالى
  17. تسلم ايدك يا سويت بجد قصيده هايله
  18. تسلم ايدك يا سويت بجد كلامك تحفه بس انا ليا اعتراض صغير بس وكـــل حاملي الهمــوم مـثـلـنـا ياريت تحاولوا انتم الاتنين تتخلصوا من الهموم دى صدقونى الدنيا لسه بخير وحاولوا تنظروا انتم الاتنين للجانب المشرق منها بلاش الحزن اللى انتم عايشين فيه ده
  19. تسلم ايدك يا صفطاوى فعلا ورقه خاصه جدا
  20. تسلم ايدك يا غالى بجد اغنيتين جمال جدا ومجهود عظيم منك
  21. نعم احب لقاؤك يادما نقيا يجري في شرايني بجد مش عارف اقوللك ايه على كلامك الجميل ده غير انى فعلا بعجب بشعرك جدا وبستنى اى موضوع منك عشان ادخل اقراه فياريت مش تحرمينى من مواضيعك الجميله دى
  22. تسلم ايد يا سويت ومش بس على القصيده دى لا على مجهودك الرائع فى قسم الشعر بجد ليكى دور ملموس فيه يا سويت ومنتطر منك المزيد والمزيد من القصايد التحفه دى
  23. تسلم ايدك يا سويت انا فعلا بعشق الراجل ده جدا وبحب كل قصائده
  24. لن ابكي ابدا فانتظري يا دموعي عذرا لن اسمح له بالفرح فخرا سانتقم منه ليبكي دهرا ساصرخ في وجهه لكل جرح اتاني غدرا لن ابكي ابدا لن ا دع هذا الوحش يفترس دمعي لن اسمح لضحكاته أن تتعالى في سمائي وسمعي لن يرى سخريته تنهش في جدار وجعي لن ابكي ابدا فانه لا يستحق ابدا حبي هو لا يعبا بكسر احلام قلبي لن تنزل دموعي على حبه وربي لن ابكي ابدا كيف افرح وقاتلي لا يتعب رعبا -لم احزن و كلامي لا يجدي عتبا؟ اابكي أنا ويضحك هو ؟؟ عجبا!! لن ابكي ابدا اابكي لدموع قهري؟ ااحزن على من جعل الحزن نهري من ارادني فليقتله وهذا مهري لن ابكي ابدا فانه لم ياسف لبكائي اهدا يا قلبي فانه سيتفنن في تحطيم اسوار كبريائي لن ابكي ابدا وان سقطت روحي في شباك مجنون وان ضاع قلبي في بحار من يظلم بفنون وان تمزق عمري وبكته كل العيون!! لن ابكي ابدا فقد رحل إلى غايته عبري لقد اضاع في الاوهام عمري فلن تتراجع يداه عن حفر قبري لن ابكي ابدا ولو أن صدى نفاقه يدوي في ليلي رعدا ساذبح روحه لا تخافي يا نفسي فقد أخذت عهدا انتظري يوم الانتقام سالبسك ثوب ابيض ثقي بي فقد قطعت وعدا لن ابكي ابدا فعذابي لن يحرك قلبه شبرا فقد طعنني وترك قلبه يضحك نصرا فانا المذنبة فقد قدمت حياتي له وقد ابى أن يشكرني وقد كان الظلم شكرا
×
×
  • اضف...