اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

Mo2men

Advanced Members
  • Posts

    3,190
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

مشاركات المكتوبه بواسطه Mo2men

  1. (46):

     

     

    لو كان حُُبك ليا خداع وهمسك ليا ضيــــاع

     

    انا راضى بس بلاش الوداع

     

    انا قلبى مستنيكى ترجعيله حتى لو مش هلمس ايديكى

    واشوف جمال عنيكى

     

    حسى بيا وبالى جوايا وكمان عايزك تحسى ان انتى معايا

     

    كل يوم بنام واحلم بيكى

     

    واحس بنور عنيكى جاى يطمن عليا

     

    وكمان يقرب ليا ويضمنى وينور عينيا

     

    بس دلوقتى قلبى مليان بالعذاب

     

    وطرد منه كل الاحباب

     

    وحبيت اقولك كلام يفكرك بميعادك

     

    كلام عن حُُبى وقلبى اللى كانوا قصادك

     

    كلام عن العشق والغرام اللى ضيعتيهم بكلامك

     

    كلام جوايا بقوله لعنادك

     

    انى كنت مخلص معاكى فى حياتك

     

    ولا حتى اتعديت فى مره خصوصياتك

     

    كلام لو سمعه الحجر هيبكى عليا وعلى حياتى فى مشوارك

     

    وبـــقـــــول وداع...

     

    وداع لكل السنين اللى عشتها فى الخداع

     

    وهدفن ذكرياتى واحلامى الجميله

     

    وهموت حياتى فى بحورك الضئيله

     

    وافتكرى القلب اللى حبك وخاف عليكى

     

    ولا عمره زعلك ولا حتى جرح عنيكى

     

    بس ده كان ذنبى من الاول انــــه ندانى

     

    قلب كان مخلص معــــــاه

     

    مـــــش أنـــانـــــى

     

    :Mazakonia (86):

    M02men MoMo

    (46):

  2. :Mazakonia (100):

     

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

     

    بداية أسأل الله تعالى أن يكون كلامي وكلام الإخوة جميعا خالصا لوجهه الكريم ، لا نبتغي من ورائه غير مرضاته وقطع طويل المسافات عن معصيته طمعا في رحمته لنا في الدنيا بإعزاز هذا الدين وأهله ورفع الجور والضيم عن المسلمين ، وفي الآخرة أن نكون في صحبة من اختار الله أن يكونوا من الأبرار الأطهار في يوم لا نحمل معنا فيه إلا العمل، ولا تنفعنا فيه إلا رحمته……

     

    الجرح ينزف والدم مهراق لا ينقطع، سواء نهضنا الى مرتبة من آثروا الآخرة على الدنيا أم رضينا بالواقع وذله وابتعاده عن أحكام الله تبارك وتعالى، فلا تزال دماء المسلمين تُراق ، ولا تزال أعراضنا منتهكة ، ولا تزال بلادنا مرتعا للبغاث فهو فيها يستنسر ، لا زلنا – كمسلمين – متشتتين متفرقين ، كثير نحن بين الخلق عددا ، نكرات حين ينظر الينا عدو الله ، شراذمة الخلق فوق الأعناق يدوسون ، وبأقدامهم فوق الكرامة يطأون ، عابد الحجر والصنم كريم معتبر ، من يسجد للنار مكرّم بين الخلائق غير ممتهن ، ومن يعبد الله بحق ذليل محتقر ،، تلك الذلّة ليس الدين أساسها ، ولا الشرع مبعثها – والعياذ بالله – بل جالبها علينا هو نحن كأمة طالما استمر حال بعدنا عن شرع ربنا ، وعن نهج نبينا ، تحصد أيدينا اليوم سوء نبت البذار الذي غرسنا منذ هانت علينا دولة الحق، دولة القرآن ، دولة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، دولة الخلافة الراشدة الأولى ، فلا نستغربنّ حالنا ومآلنا نتيجة لهوانها علينا كأمة ، فانقلب الحال الى أن أصبح الناظر – ان نظر الينا – لا يرانا الا ضعافا ، فاقدين للإرادة والقرار والعزيمة ، في ذيل القافلة (نُقاد) الى كل ما فيه لنا خسران ، ولعدونا فيه شأن وانتصار ، لا غرابة طالما ان الكفر وأهله هم الذين يقودون القافلة ، هم المتحكّمون اليوم في قرارنا وأمرنا.

    عجبت لهكذا حال كيف يقبله من انتسب الى خير أمة أخرجت للناس !! كيف يرضى من أعزّه الله بهذا الدين وأكرمه بهذه الرسالة أن لا يكون عاملا مخلصا مجدّا لتغيير حال الأمة هذا الى حال يليق بها وبرسالتها وبإرث أراق سلفنا دماءهم زكية طاهرة لأجله؟؟

    كيف يقبل من شهد الشهادتين أن يرى مسلمة حُرّة يغتصبها كافر؟؟؟!!!!

    كيف يقبل من شهد الشهادتين بأن يرى أشلاء المسلمين تدوسها أالأقدام؟؟!!

    كيف يقبل من شهد الشهادتين بأن يرى دموع الأمهات الثكالى تُذرف على فلذات أكبادهن؟؟!!

    كيف يقبل من شهد الشهادتين بأن يحكمه أذناب عبيد خدم للغرب الكافر ؟؟؟!!

    كيف سكت من شهد الشهادتين حين يسمع أنّات المسلم تحت سياط جلادين أنذال؟؟!!

    كيف يسكت من شهد الشهادتين حين يرى أجسادا طيبة طاهرة يعلوها ركام بيوت هُدمت فوقها؟؟!!

    كيف يسكت من شهد الشهادتين حين تطأ أقدام نجسة أرض الحرمين ومساجد الله؟؟!!

    قد يجيب أحدنا فيقول: لم أقبل ولم أسكت

    والجواب : من لم يتحرك ويعمل لتخليص الأمة كأمة مما هي فيه بإعلاء كلمة لا اله الا الله وإقامة دولة الخلافة الاسلامية …… فقد سكت وقبل. ولا حجة له ولا معاذير عند علاّم الغيوب.

     

    نحن بديننا أسياد فلا نقبل أن نكون عبيدا، خيارات طرق العبودية كثيرة ، وخيار السيادة والعزّ واحد، فمن فرّط فيما أمر الله وانحرف قيد أنملة يكون للعبودية راضيا وللذل متجها ولإرضاء أعداء الله والدين عاملا،

    طريق العزّة حددها ربنا جل وعلا وبينها نبيه صلوات ربي وسلامه عليه، لا تشكل على مسلم أن يفهمها ويعرفها ، وخيار المسلمين في هكذا ذلّ نعيشه هو هو لم يتغيّر ، ويحرم علينا أن نرتضي غيره أو أن نحيد عنه، وهو خيار ربنا جل وعلا بأن يكون المسلمون على قلب رجل واحد، جماعة واحده ، إمام واحد، كيان واحد، مستظلين بأحكام الله تبارك وتعالى ،،، خيار لا ثاني له لمن كان مؤمنا،والعمل له ظاهر بيّن لمن تتبع أحكام الله ، ولمن لم يستطع عقله أن يسعفه للتتبع فعليه بالرجوع لأهل العلم في المسألة الذين عاهدوا الله أن يكون لهذا الدين أمناء وحراس ، عاملين لرفعة الأمة وسؤددها ونهضتها،مدافعين عن حياض هذا الدين مما يراد إدخاله اليه من خبث عن طريق أئمة الضلال أتباع عبد الله بن أبي، حكاما كانوا أو علماء بلاط، أو ممن قدّموا أنفسهم بصفة المثقفين، أو من ادّعوا لأنفسهم حق الحديث وأخذ الزمام وهم ليسوا للحق أهل ، ولا لإعزاز هذا الدين وإعزاز أهله طالبون ، بل خدم وأبواق ومدّعون ،

    الصراع مع أنظمة الكفر التي بين ظهرانينا ( وكلها أنظمة كفر ) أمر حتمي وآكد الى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا ،،، وتصدي من حمل من المسلمين على عاتقه حمل وتبليغ أمانة الدين لأهل الضلال من حكام باعوا الأرض والعرض والدم ، هو عمل المسلم الحق ، ولا يمكن أن يصل بنا التفكير الى حدّ أن نقول أنّ هذا العمل فيه تقديم لدماء المسلمين رخيصة حين القيام بهذا الفرض ، كما لا يمكن أن نقول أن عدم القيام به حفظ لهذه الدماء، فطالما أن الإحتملات ( العقلية ) لهذه المسألة تتفاوت بيني وبين صاحب غير هذا الرأي فلن نتفق، والأصل أن نتفق، وطالما أن عقلنا القاصر لم يسعفنا لنتفق مع وجوب الاتفاق في مسألة هي من أسس هذا الدين ( حمله وتبليغه واحتكام المسلمين اليه) فالمسعف الوحيد لمن اختلفوا هو "" شرع الله تعالى "" ،، فلا فتنة حين ننفذ أوامر الله ، ولا إهدار للدماء حين التلبس بما أمر الله ، ولا تقية في مسألة دونها ذلّ أمة ،

     

    أسأل الله تبارك وتعالى أن تكون أقدامُنا على طريق خير الخلق سائرة ، وأن تكون العيون لنهج الحبيب المصطفى باصرة ، وأن نكون عن دروب شياطين الانس والجن من الهاجرين النابذين المخالفين المحاربين الصادّين ما حيينا،،،

    من أراد العزّة في دنياه فليتلمس طريقها ، ومن أراد لنفسه في الآخرة نجاة فليعد لها عدتها ، ومن كان عيشه لله خالصا مخلصا فلا يبيتن الا لبيعة خليفة عاملا ، ولإقامة دولة العزّ جادا مجتهدا ، فما العيش أخا الاسلام ان خلا من غاية عظيمة تسعد بها في دنياك ، وتنجي بها نفسك مما لا تحتمله الخلائق يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم.

     

    M02men MoMo

  3. :Mazakonia (92):

     

    يارب لك الحمد على كل نعمة أعطيتها أو منعتها، فأنت أعلم بي مني بما يفيدني وبما يضرني..

    يارب لك الحمد، تجعلنا نعبدك بنعمك، ونتقرب إليك بفضلك، ونشكرك على رزقك، ونحمدك على سترك، فبحر جودك إلينا لا ينقطع، وسوء معاصينا إليك منهمر، فتنادي علينا كلما أدبرنا وتقبلنا كلما إليك رجعنا وتبنا…

     

    يارب إن أعطيتني المال فلا تأخذ مني راحة البال، وإن أعطيتني الصحة فلا تأخذ مني الستر، وإن أعطيتني العلم فلا تأخذ مني الفهم، وإن أعطيتني القوة فلا تأخذ مني الرحمة، وإن أعطيتني المسئولية فلا تأخذ مني حسن التدبير، وإن أعطيتني التدين فلا تأخذ مني حسن التطبيق، وإن أعطيتني النجاح فلا تأخذ مني الشكر، وإن أعطيتني ابتلاء فلا تأخذ مني حسن الصبر، وإن أعطيتني تميز فلا تأخذ مني العبادة، وإن أعطيتني الفشل فلا تحرمني عزة النفس، يارب لك الحمد لو لم تعطني شيء فيكيفيني أنك أنت ربي…

     

    يارب علمتني أن أكره الذنوب ولا أكره المذنب، فكما تعلم ذنوبي كثيرة فاكرها ولا تكرهني..

     

    يارب لك الحمد ولك الشكر، اجتهدت في فعل المعاصي مستتراً، فاجتهدت أنت في ستري….

     

    يارب حين أكون مبتلى أقول يارب، وحين أكون مهموماً أقول يارب، وحين أكون مكروباً أقول يارب، وحين أكون سعيداً اجعلني أقول يارب يارب…

     

    M02Men M0M0

  4. (46):

     

     

    احبك..

     

    يا من سرق قلبي مني

    يا من غير لي حياتي

    يا من احببته من كل قلبي

    يا من قادني الى الخيال

     

    ......

    حبيبي..

     

    أهديتك قلبي وروحي

    وبين ظلوعي اسكنتك

    ورسمت معك احلامي

    و وعــــــودي

    .........

    تواعدنا..

     

    ان نبقى سوياً مدى الحياة

    ان نجعل حبنا يفوق الخيال

    ان نكتب قصة حبنا في كل مكان

    ان نغسل قلوبنا من نهر العذاب

    ........

     

    الفراق

    من امام اعيننا الاحلام

    ومن حبنا اوصلنا الحب الى الفراق

    ومن نبضات انين اعتلت القرار

    ومن قصة حبنا التي تجبر على الاحتظار

     

    هكذا انتهينا

    واصبح كل منا للآخر ذكرى عابرة

    يغتالها الغياب

     

     

    (46):M0M0 :Mazakonia (92):

  5. :Mazakonia (35):

    أخي الشاب قد تقول إني ارتكبت من الذنوب الكثير وتبت إلى الله ، ولكن ذنوبي تطاردني ، وتذكري لما عملته ينغص علي حياتي ويقض مضجعي ، ويؤرق ليلي ويقلق راحتي ، فما السبيل إلى إراحتي

     

    فأقول لك أيها الأخ المسلم ، إن هذه المشاعر هي دلائل التوبة الصادقة ، وهذا هو الندم بعينه ، والندم توبة فالتفت إلى ماسبق بعين الرجاء ، رجاء أن يغفر الله لك ، ولا تيأس من روح الله ، ولا تقنط من رحمة الله ، والله يقول : ( ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ) " الحجر : 56 "

     

    قال ابن مسعود رضي الله عنه : " أكبر الكبائر الإشراك بالله والأمن من مكر الله ، والقنوط من رحمة الله ، واليأس من روح الله "

     

    والمؤمن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء وقد يغلب أحدهما في بعض الاوقات لحاجة ، فإذا عصى غلب جانب الخوف ليتوب ، وإذا تاب غلب جانب الرجاء يطلب عفو الله

     

    يانفس توبي فان الموت قد حانـا ***** واعصى الهوى فالهوى مازال فتانا

    اما ترين المنــايا كيف تلقـطنا ***** لقـطا وتلحـق اخـرانا باولانــا

    في كل يوم لنـا ميت نشــيعه ***** نـرى بمصـرعه اثـار موتـانـا

    يانفـس مالي وللامـوال اتركها ***** خلفي واخـرج من دنيـاي عريانا

    مابالنـا نتعامى عن مصــائرنا ***** ننسـى بغـفلتنا من ليـس ينسانا

    نزداد حرصـا وهذا الدهر يزجرنا ***** كان زاجـرنا بالحـرص اغرانـا

    اين الملوك وابنــاء الملوك ومن ***** كانت تخـر له الاذقـان اذعانـا

    صاحت بهم حادثات الدهر فانقلبوا ***** مسـتبدلـين من الاوطان اوطانا

    خلوا مدائـن كان العز مفرشـها ***** واستفرشــوا حفرا غبرا وقيعانا

    باراكضا في ميـادين الهوى مرحا ***** ورافلا في ثيـاب الغي نشــوانا

    مضى الزمان وولى العمر في لعب ***** يكفيك ما قد مضـى قد كانا ماكانا

     

     

    إيــاك والمجــاهرة

     

    كما أن الطاعات تتفاوت مراتبها ودرجاتها بحسب الأعمال ذاتها ، وبحسب العامل ، والوقت ، والسر والجهر ، فالمعاصي كذلك فالمعصية الواحدة يختلف إثمها ووزرها بحسب العامل وحرمة الزمان ، والمكان ، والجهر والإسرار

     

    وقد دلت النصوص الشرعية على أن المعصية التي يستتر بها صاحبها أخف جرما من التي يعلنها ، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال سمعت رسول الله : صلى الله عليه وسلم : " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ، ثم يصبح وقد ستره الله فيقول : يا فلان عملت البـارحة كذا وكذا ، وقد بات يسـتره ربه ، ويصبح يكشف ستر الله عنه " ( رواه البخاري )

     

    وبوب البخاري ـ رحمه الله ـ على هذا الحديث باب " ستر المؤمن على نفسه" وأورد في الباب أيضا حديث ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أن رجلا سأله : كيف سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول في النجوى ؟ قال " يدنو أحدكم من ربه حتى يضع كنفه عليه فيقول عملت كذا وكذا ؟ فيقول : نعم ، ويقول : وعملت كذا وكذا ؟ فيقول : نعم ، فيقرره ثم يقول : اني سترت عليك في الدنيا ، فأنا اغفرها لك اليوم "

     

    فحين يبتلى الله أحداً من عباده فتغلبه نفسه الأمارة بالسوء ويدعوه هواه لمقارفة معصية ، وارتكاب حرمة وقد خلا عن الناس وأرخى على نفسه الستار ، حينها عليه أن يستتر بستر الله ولايهتك هذا السياج

     

    إن المؤمن الذي يخاف مولاه ، ويعظمه ويجله ، إنه وإن أوقعته نفسه في المعصية وقارف ماقارف فهو يمقت هذه المعصية ومايذكره بها من قريب أو بعيد ، فكيف يحدث الناس أنه عمل وعمل ؟

  6. (46):(46): :Mazakonia (35):

     

    كثيـر الـلـي تمنـانـي وطـلـب ودي ولاجيـتـه

    ازعلهـم وابكّيهـم واراضـي منـهـو اشقـانـي ...

    انـا بانـدم علـى خـل ٍ رجانـي حــب وخليـتـه

    ولا بانـدم علـى منهـو رجيتـه حـب وخلانـي ....

    صحيح الوقت ياصـاح يبيّـن كـل مـا اخفيتـه

    وانـا كلـي غـلا اعطيـت وبالـجـرح تجـزانـي ....

    انا من وقت ما شفته وعشقته حيل وحبيتـه

    فديتـه غالـي العمـر وملـك قلـبـي ووجـدانـي ....

    عطيته وما حسبت حساب جروحه وتحاليته

    وقلـت الله علـى خـلـي هـديـة ربــي وجـانـي ...

    مـا دام الغـدر إسلوبـك وحبـي لــك تناسيـتـه

    دخيلـك امسـح ارقـامـي واسـمـي وعنـوانـي ...

    انـا مالـي بحـب أبـكـم جيـتـه وكــم ترجيـتـه

    طلبتـه يقـول احـبـك بــس ولكـنـه تناسـانـي ...

    غريبـه دنيتـي والله غريـب الـحـزن عانيـتـه

    غريبـه حلمـي يتحطـم وعمـري كلـه اعانـي ...

    انا الطيبه من عيوبـي وصدقـي طفـل ربيتـه

    وعلمته على الاخلاص لكل إنسـان ماشانـي ....

    خسـاره مـا بـدر مـنـي لـكـل إنـسـان رديـتـه

    خسـاره ليتنـي فـكـرت قـبـل اخـتـار خـلانـي ...

    أنا آسف..أنا آسف يـا اغلـى شخـص حبيتـه

    ابرحل واترك العالم واعيـش الفرحـه ثوانـي ...

    ابرحل في سما عشق ٍ بكـل إحسـاس ناديتـه

    وابرحل عن عيون الناس وعن حب ٍ نساني

    (46):M02men M0M0 (39):

×
×
  • اضف...