اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

Eng/ghallab

Active Members
  • Posts

    114
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو Eng/ghallab

  1. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله واصحابه وسلم وجزاكى الله كل خير بس كان ياريت كنتى عملتيهم على حلقات افضل
  2. اهلا بيكى وفعلا انا نفسى التوبيك يبقى فيه مناقشات كتير ومشاركات كتير علشان كله حيبقى مفيد لينا ولو فيه اى حاجه ممكن تواجه اى حد يبقى يقولنا عليها ونحاول مع بعض نحلها ممكن يكون عند اى عضو حل ليها
  3. جزاكى الله كل خير على التوبيك الجميل ده
  4. استفر الله العظيم اللهم اغفرنا لنا ذنوبنا وتوب علينا فانت التواب الغفور امين يارب العالمين وجزاك الله كل خير يابودى
  5. بسم الله الرحمن الرحيم -------------- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لعشاق المناظر الجنسية ما رأيكم بهذا المنظر؟؟؟ بدر شاب في مقتبل العمر طالب في الجامعة وحين يعود لمنزله يقضي وقت فراغه أمام شاشة الكمبيوتر يعرف كل شيء عن عالم الإنترنت ولكنه لا يعرف سوى الجانب الأسود منه.. هو أمام الناس وأهله شابا مستقيما وسامته جعلته فارس أحلام كل بنت ولكنه حين يدخل غرفته يتحول إلى عبد لشهوته.. عبد الرحمن صديقه المقرب ولكنه من عباد الله ومن شباب الدعوة .. خرج الإثنان في سيارة الأول وأثناء سيرهم صادفتهم نقطة تفتيش.. بادر عبد الرحمن بفتح درج السيارة ليخرج دفتر بيانات السيارة وإذا به يرى تلك الصور العارية صمت رهيب يلف السيارة يتبعه زفير قوي من بدر الذي ملأ العرق وجهه بعد أن أشار له الشرطي بمواصلة السير .. يلتفت على عبد الرحمن فإذا به يستغفر الله ويحمده ليدور هذا الحوار.. عبد الرحمن : ما هذه الصور يا بدر ؟ بدر: لقد طلبها أحد الطلبة مني و أنا ذاهب لأعطيها إياه. عبد الرحمن : ألا تعلم أنك ترتكب معصية؟ ألا تعلم أن من دل على ضلالة فله آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئا؟ ألا تخاف الله؟ أتخاف الشرطي المخلوق ولا تخاف الخالق؟ أ.. بدر مقاطعا بتهكم يكفي خلاص دع خطبك للمسجد أنا مازلت شابا وما أفعله أهون من أن أزني وسأتوب عندما يهديني الله ولست بحاجة لخطبتك عبدالرحمن : أنزلني هنا فلن أشاركك في الإثم. يعود بدر للمنزل يغلق باب غرفته ..يشغل الكمبيوتر. . ويبدأ بمزاولة هوايته في البحث عن المواقع الإباحية . . صور ماجنة وأفلام هذا ما أحتاجه لأرفه عن نفسي بعد كلام ذلك المتخلف.. ما أجملها ..يقوم فيوصد الباب. . نعم سأجلس عاريا وأتخيل نفسي معهم. . إنه شعور جميل .. ولو مارست العادة السرية فسيكون أجمل وأكثر واقعية . . نعم إنها النشوة التي تسعد الإنسان حقا.. وما هي إلا لحظات حتى أنهى شهوته الشيطانية ولكن ما هذا الألم الشديد في صدري ..آه يصرخ وقد تلوثت يده.. يا رب..يا رب.. آه يشتد الألم يفتح الباب وإذا بوالديه أمامه . . لقد أنساه الألم لبس ملابسه إنها حلاوة الروح بل إنها الفضيحة يحاول تبرير المنظر ولكن ملك الموت كان أسرع منه ليموت على تلك الصورة... تخيل ماذا سيقال عندك بعد مماتك وماذا سيكون عقابك فى الاخر وانت اخر شىء فعلته معصيه اللهم احسن خواتمنا يارب > > > > > > > إنها قصة خيالية ولكن هل يستطيع أحد مدمني المواقع الإباحية أن يضمن عدم تكرار هذا المشهد فيكون مكان بدر ؟ وهل يتمنى أحدنا أن يموت مثل تلك الميتة؟ بالطبع ..لا إذن بادر أخي بالتوبة قبل أن تحتم حياتك بخاتمة سوء وتذكر أن الله يفرح بتوبة العبد وهو القائل: " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا" كاتب هذه القصه خادم الدعوة =-=-=-=-=-= يارب نكون استفدنا من القصه وديه رساله للاشخاص المدمنين على هذه المواقع او الصور الاباحيه او اللى لسه فى بدايه الطريق هذا الادمان على المواقعاو اللى ربنا بعده عنها فاليحذر ان يدخل في هذا الطريق ولا يستطيع ان يخرج منها الا لما يشاء الله فلنسارع فى التوبه قبل فوات الاوان وانتظروا المزيد ان شاء الله بخصوص هذا الموضوع المهم جداااااااا اللى للاسف اشتهر اوى بين الشباب سواء على النت او على الموبيلات
  6. الله يكرمك ياخالد وجزاك وجزانى الله كل خير واهلا بيك بس معلشى ياخالد ملحوظه صغيره القصه ديه مش انا اللى كاتبها انا كاتب انى نقلتها ليكم فى اول التوبيك وجزى الله كل خير كاتب القصه الاساسى
  7. بسم الله الرحمن الرحيم ----------- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقيت قصه عجبتنى اوى فقلت لازم اجبيهالكم ويارب بتعجبكم فتحتُ الدرج لأبحث عن قلم فلم أجده.. وهممت بأغلاق الدرج ولكن لفت انتباهى قصة مكتوبة فى ورقة جريدة قديمة داخل المكتب.. فأخذت أقرأها ******* سافر أب الى بلد بعيد تاركا زوجته وأولاده الثلاثة.. سافر سعيا وراء الرزق وكان أبناؤه يحبونه حبا جما ويكنون له كل الاحترام ، أرسل الأب رسالته الاولى إلا أنهم لم يفتحوها ليقرؤا ما بها بل أخذ كل واحد منهم يُقبّل الرسالة ويقول أنها من عند أغلى الأحباب.. وتأملوا الظرف من الخارج ثم وضعوا الرسالة فى علبة قطيفة.. وكانوا يخرجونها من حين لآخر لينظفوها من التراب ويعيدونها ثانية.. وهكذا فعلوا مع كل رسالة ارسلها أبوهم . ******* ومضت السنون وعاد الاب ليجد أسرته لم يبق منهم إلا ابنا واحدا فقط فسأله الأب: أين أمك؟؟ قال الابن : لقد أصابها مرض شديد, ولم يكن معنا مالا لننفق على علاجها فماتت، قال الاب: لماذا؟ ألم تفتحوا الرسالة الاولى لقد أرسلت لكم فيها مبلغا كبيرا من المال، قال الابن: لا. . فسأله أبوه واين اخوك؟؟ قال الابن: لقد تعرف على بعض رفاق السوء وبعد موت أمي لم يجد من ينصحه ويُقومه فذهب معهم، تعجب الاب وقال: لماذا؟ ألم يقرأ الرسالة التى طلبت منه فيها أن يبتعد عن رفقاء السوء.. وأن يأتى إليّ رد الابن قائلا: لا.. قال الرجل: لاحول ولا قوة إلا بالله.. واين اختك؟ قال الابن: لقد تزوجت ذلك الشاب الذى ارسلتْ تستشيرك في زواجها منه وهى تعيسة معه أشد تعاسة فقال الاب ثائرا : ألم تقرأ هي الآخرى الرسالة التي اخبرها فيها بسوء سمعة وسلوك هذا الشاب ورفضي لهذا الزواج، قال الابن: لا لقد أحتفظنا بتلك الرسائل فى هذه العلبة القطيفة.. دائما نجملها ونقبلها, ولكنا لم نقرأها. ******* تفكرت فى شأن تلك الأسرة وكيف تشتت شملها وتعست حياتها لأنها لم تقرأ رسائل الاب اليها ولم تنتفع بها, بل واكتفت بتقديسها والمحافظة عليها دون العمل بما فيها ثم نظرت إلى المصحف.. الى القرآن الكريم الموضوع داخل علبة قطيفة على المكتب ياويحي .. إننى اعامل رسالة الله ليّ كما عامل هؤلاء الابناء رسائل أبيهم إنني أغلق المصحف واضعه فى مكتبي ولكنني لا أقرأه ولا أنتفع بما فيه وهو منهاج حياتي كلها فاستغفرت ربي واخرجت المصحف.. وعزمت على ان لا أهجره ابداً اين نحن الان من كتاب ربنا... القرءان الكريم متى اخر مره فتحت المصحف وقرءت فيه
×
×
  • اضف...