اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

body86love

Advanced Members
  • Posts

    1,833
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو body86love

  1. تسلم ايدكي قصه حلوه اووووووووي
  2. تسلم ايدكي قصه روعه ومش جديد عليكي
  3. تسلم ايدكي يا قمر قصه جميله اوووووووي
  4. سوري يا قمر شكلي جاي متاخر بس انا قرات الجزء دي وكنت عايز اقولكي تسلم ايدكي بجد توبيك هائل
  5. تسلم ايدك يا غالي مجهودك بيان اوي في المتندي الشعبي شكرا حبيبي
  6. الله علي الموضوع ده بودي جميل جــــــــدا تسلم ايدكي بجد الحياة التي يعيشها الإنسان تنقسم إلى ثلاثة أقسام : 1- الحياة الدنيا ، والتي تنتهي بالموت . 2- حياة البرزخ ، وهي التي تكون بعد الموت إلى قيام الساعة . 3- حياة الآخرة ، وهي التي تكون بعد قيام الناس من قبورهم إما إلى جنةٍ ، نسأل الله من فضله ، وإما إلى نار والعياذ بالله جزاءكي الله كل خير
  7. تسلم ايدكي بجد يا بـــــــــــــــــــــــــودي وشكرا علي اهتمامك بي المتندي الاسلامي جزاءكي الله خيرا
  8. تسلم ايدك يا عصام جزاك الله خيرا
  9. تعرفي احلي حاجه في موضوعك ان في معظم موضوعاتك بتجبي نصوص من القران تسلم ايدكي جزاءكي الله خيرا
  10. تسلم ايدكي يا بــــــــودي جزاءكي الله خيرا
  11. معلش يا أيمز حصلت ظروف هبقه اقولك عليها بعدين اما بالنسبه لي انور وشوقي قانون المقابر او قانون الضباب حكم عليهم بي كده نورتي يا أيمز
  12. منوره ودائما منورني يا حبيب قلبي من وجوه
  13. اسف علي التاخير بس موكا السبب المقــــــــــــــــــابر ** الجزء الأخير فى اليوم التالى خرجت أنا وشوقى نتمشى قليلا أمام البيت فى ضوء الشمس الباهت قال شوقى : هل انتهى منزلكم من العمل فيه ؟ لا ان أبى اتصل بنا وقال أن المنزل لم يجهز بعد - لاأدرى بعد أن تمشوا كيف سأعيش بمفردى !؟ - ولماذا تعيش بمفردك ؟ لماذا لا تغادر الى بيتك ؟ - لن أستطيع اننى محطم يا أنور أحيانا يكون الموت رحمة - ثم أشار بيديه الى اتجاه المقابر وقال : ان هؤلاء الأموات الذين يعيشون فى تلك المقابر أفضل حالا مني أنا لا أفهمك يا شوقى - ما رأيك أن نرتشف قهوة ؟ - أنا لا أحب القهوة ولن أحبها - هيا بنا نرجع الى البيت فأنا أريد أن أشرب قهوة - لا أدرى ما حكاية القهوة معك !؟؟ - ههههه يا سيدى أنا بحبها - اتجهنا الى البيت دخل شوقى المطبخ وقال : هل تريد قهوة معي ؟ احمر وجهى وكنت سأضربه ولكنه ضحك وقال : أمزح معك فى الساعة العاشرة مساء قمت من على السرير ونظرت الى شوقى الذى كان نائما لقد قررت أن أذهب الى المقابر اننى أشك فى شوقى انه يذهب الى القبور كل يوم ويعود الساعة الثامنة مساء أريد أن أذهب الى هناك أعرف ما الذى يجعله يذهب الى هناك ارتديت سويتر فالجو بالخارج بارد جدا ، ذهبت الى المقابر ووقفت أمام البوابة التى تحيط بمنطقة القبور هل أدخل !؟ نعم سأدخل وفعلا دخلت ثم وجدت لافتة مكتوب عليها باللون الأحمر والتى استطعت قراءتها على ضوء القمر كتب عليها (لا تدخل حارس القبور يقول لك ألا تدخل ضحكت وقلت حارس القبور !؟ ان القبور ليست لها حارس بحثت بين القبور ان المكان هنا مخيف جدا وصامت أيضا لفت نظرى قبر يوجد وسط القبور لفت نظرى هذا القبر بالذات لأننى لأننى وجدته مفتوحا!! ************ ****** الحفرة التى أمام لافتة القبر فارغة نظرت الى الاسم الذى يوجد على القبر فشعرت بقشعريرة فى جسدى كله فنظرت ثانيا أتأكد من الاسم فوجدته (شوقى كامل ) ان شوقى ميت مـــــــــيت !! ************ *** رأيت من بعيد من يلوح لي بيده نظرت جيدا فوجدته شوقى آتيا اليا يهرول قلت له : ابتعد عني قد اكتشفت حقيقتك ابتعد وبدأت أجرى وأجرى وسط القبور حتى توقفت فاننى الآن لم أعد أرى أمامى جيدا لأن هنا الضباب كثير جدا سمعت صوت شوقى : تعالا يا أنور قبل أن يتملك منك الضباب تعالى هنا بسرعة الصراحة لقد تسمرت مكانى لا أدرى ماذا أفعل اننى أريد أن أبتعد عن شوقى ولكن الضباب يحيط بي يجعلنى لا أرى أمامى سمعت صوت شوقى ثانيا يقول : تعالا يا أنور ان الضباب لم يتملك منك بعد تعالا الى هنا قبل أن يتملكك لم أتحرك من مكانى مر حوالى دقيقتين ونداء شوقى لم يتوقف عن ندائى ولكنه صمت صمت شوقى لم يعد يتكلم الآن آشعر أن الضباب يدخل جزء منه فى فمى وشعرت بوغز غريب فى جسدى واستمر هذا حوالى دقيقة وفجأة اختفى الضباب ونظرت خلفى رأيت دوامة من الضباب تبتعد عني نظرت أمامى وبدأت أتحسس طريقى حتى أصل الى بوابة القبور وفى وسط طريقة بين القبور وجدت شوقى واقفا ينظر اليا فى أسف كأنه آسفا لما حدث لي قلت له : ابتعد عن طريقى لقد عرفت أنك ميت قال شوقى : أنا لست ميتا لا انك ميت هناك يوجد قبرك- ليس معنى أنك وجدت قبرلي ليس معنى هذا أننى ميت - لا يوجد معنى آخر - حسنا تعالا معي- ذهبت وراءه أشار بيده الى قبر يوجد بجوار قبره قال : اقرأ هذا قبر من ! نظرت اليه ووجدت اسمى مكتوب على القبر !! ************ ******* قال شوقى : ان هذا القبر صنع الآن لقد صنع لك لأنك عندما تموت ستدفن هنا شعرت بانقباض فى قلبى وشعرت بصداع شديد وقلت له : أرجوك فهمنى كل شىء قال شوقى فى آسف: بعد موت عمك أصبح حارس المقابر هو الضباب وهو يحرس المقابر ويمنع دخول الغرباء وأنا جئت من عدة أيام الى هنا لزيارة أحد أقاربى مدفون هنا فوقعت فى مصيدة الضباب ودخل جزء منه فى فمى وأصبحت لن أستطيع أن أبرح منطقة المقابر وسأعيش هنا للأبد وسأدفن هنا أنا وأنت لسنا ميتين ولكننا لن نستطيع أن نبرح هذا المكان ان كل من يقع فى مصيدة الضباب سيكون له أكل مخصص وأنت أكيد لاحظت أننى لا أأكل كل ما تأكلون وشرب القهوة هى التى تحمينا من أن نصبح نحن أيضا ضباب لقد حذرتك أن لا تأتى الى هنا ولكنك صممت ثم حذرتك أن تدخل فى مصيدة الضباب ولكنك فعلت ، اننى أنا وأنت كتب علينا هذا المكان لن نبرحه أبدا أنا أنا ندمان أننى أتيت الى هناأنا أريد أن أصرخ - لا يجب علينا أن نتحلى بالصبر - أعتقد أننا سنصبح أصدقاء فأنا وأنت ليس لنا الا بعض - ابتسم شوقى وحضنا بعضنا ، قال شوقى مبتسما : سنتكيف مع هذه المنطقة وسنحبها والآن ما رأيك أن نصنع كوبين من القهوة ؟ ابتسمت وقلت : أعتقد أنها فكرة جيدة ! ************ ***** النهايـــــــة أتمنى تكون القصة نالت اعجابكم
  14. المقابـــــــر ***************** الآن أنا وهذا الشخص نجلس فى غرفة نومى أنظر اليه وأنا مرعوب منه جدا قال هذا الشخص : أممكن أن أجلس معكم هنا بضعة أيام حتى أجد لى مكان أعيش فيه تفضل معنا ولكن لا أفهم هل أنت ليس لك منزل !؟ نظر الى الأرض وقال : أنا لن أستطيع ترك هذه المنطقة لذلك سأتصل بأهلى يجلبوا مهندسين يبنوا لي بيتا هنا نظرت اليه وقد اتسعت عيناى فأنا لا أفهم ما الذى يقوله!! نظر لي نظرة حادة وقال : لا تشغل بالك بكلامى دخلت أمى علينا بالشاىنظر الى الشاى وقال : ياااه منذ فترة طويلة لم أشرب الشاى قالت له أمى : لماذا!؟ ابتسم ولم يرد، فتحت النافذة قلت له : ان نافذة غرفة أختى ليلى تطل على المقابر ارتعشت يده وكادت أن يقع منه كوب الشاى !! قلت له : هل تخاف من المقابر ؟ قال : ان المقابر هذه ليست مثل كل المقابر كيف !؟ - ان انه يسكنها الضباب - انقبض قلبى من كلامه هذا نظرت اليه جيدا فأنا لا أفهم ما معنى أنه يسكنها الضباب !! نظر لي وابتسم وقال: قلت لك لا تشغل بالك بكلامى قلت له : جيد ان غرفتى بها سريرين أنت ستنام على هذا السرير وأنا على هذا قال: جيد ولكن أنت سريرك أوسع ضحكنا كلانا استيقظت فى صباح اليوم التالى على صوت أمى قلت لها : نعم نعم لقد استيقظت قالت أمى : أين صاحبك؟ نظرت الى سريره لم أجده فنظرت الى النافذة فوجدتها مفتوحة !!! هل هرب !!؟ ************ ***** دخلت ليلى الغرفة وقالت : لا تقلق عليه فلقد رأيته اليوم صباحا ذاهبا الى ناحية المقابر ولم يعد حتى الآن ! استغربت لماذا ذهب الى المقابر !؟ ولكنى تذكرت أنه قال بأن لديه قريب مدفون فى تلك المقابر بدأت الشمس فى المغيب ولم يعد حتى الآن خرجت من البيت وجدت شخصا آتيا من ناحية المقابر نظرت جيدا وجدته هو ابتسمت واقترب مني وقال : لماذا أنت واقف خارج البيت ؟ قلت له : أبحث عنك ابتسم وقال : جيد أن هناك من يبحث عني اننى كنت أتجول قليلا حسنا هيا الآن لكى نتغدى - بعد الغداء قال الشاب : أريد قهوة قالت أمى : نحن ليس عندنا قهوة انتفض وقال : كيف !؟ أنا لابد أن أشرب قهوة قلت له : حسنا عندما يأتى السائق اليوم سنخبره أن يجلب قهوة وماذا لو تأخر ؟ - ان شاء الله لن يتأخر وحتى لو تأخر ماذا هل ستموت اذا لم تشرب القهوة !؟ أصعب سيحدث لى أصعب من الموت!! - ************ *** أعتقد أنه يمزح قلت له أغير الوضوع : تصدق أنا لم أعرف اسمك حتى الآن !!؟ قال: أنا اسمى شوقى تشرفت بمعرفتك يا شوقى - وأنا أيضا - فى اليوم التالى آتى السائق ومعه القهوة سريعا صنع شوقى كوبا له قلت له : هل تحب القهوة ؟ يبدو عليك أنك تحبها جدا أنا أحبها وأنت ؟ - أنا لا أطيقها - سأصنع لك كوبا من القهوة - لا تحاول معي فأنا لا أطيق حتى رائحة القهوة - فى منتصف الليل نام الجميع ولكنى ظللت مستيقظا فخرجت من البيت ومشيت الى تجاه المقابر ومعى الكشاف لا أدرى لماذا ذهبت اليها !؟ ممكن لأن موضوع حارس المقابر يشغلنى !!ففعلا من هو حارس المقابر بعد عمى !؟؟ وقفت أمام السور المحيط بالمقابر ووجدت البوابة مفتوحة هل أدخل !؟ لا لابالطبع لن أدخل هل أنا جننت !؟ ثانيا لماذا أدخل !؟ ما الذى سأستفيده !؟ ثالثا ماذا لو كان للمقابر حارس ووجدنى داخل المقابر دون مبرر أكيد سيعاقبنى لابد أن أرجع الى البيت فالضباب تكاثر الآن وقبل أن أرجع رأيت دوامة من الضباب تحوم وتلف حول وبين المقابر ثم اختفت هذه الدوامة شعرت بالعرق يتصبب على جبهتى وبدأت فى العودة سريعا الى البيت ووجدت شوقى واقفا أمام باب البيت جلست ألتقط أنفاسى نظر لي شوقى بعيناه الحادة والمخيفة : أنت كنت عند المقابر أليس كذلك !؟ نعم كنت هناك ولكني لم أدخلها - اسمعنى جيدا اياك وأن تذهب مرة أخرى الى هناك والا ستندم وحينها - لن ينفع الندم !! ************ ******** استنوني في المقابر الجزء الثالت والاخير
  15. هههههههههههههه حلوه اووووووووووووووووووووي go3lesa تسلم ايدك بجد بس هي م ن و ل صح علي العموم تسلم ايدك شكرا تحياتي ليكي
  16. صعبه اوي القصه دي انا قربت اعيط بس بصراحه جامده طحن تسلم ايدك يا بدر البدور شكرا تحياتي ليكي
  17. تسلم الايادي يا قمر بجد توبيك هائل جــــــــدا شكرا تحياتي ليكي يا قمر
  18. منورين يا حلوين انا عمري ما اتاخر عليكو في حاجه رعب ايه علي فكره انا مش عايز اتكلم كتير لان فعلا القصه حلوه ومش عايز ابوظ القصه بس يومان كده وهزل الجزء التاني انا تحت امركم يا حلوين شكرا تحياتي ليكوووووو
  19. المقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابر ******* هاقد وصلنا نزلنا من عربة الحانطور نزلنا متجهين الى بيت عمى الذى مات من أربعة أعوام جئت الى البيت أنا وعائلتى لكى نجلس فيه بضعة أيام لأن منزلنا نغير فى دهانه ونغير الأثاث فجئنا الى هذا البيت حتى يجهز منزلنا لا أستطيع وصف كم الكآبه والرعب الذى أنا فيه ان هذا البيت (بيت عمى )يوجد فى منطقة بعيدة ومنطقة مهجورة ويوجد بجواره مجموعة من المقابر ولايوجد بيوت بجوار هذا البيت بل انها أرض زراعية شاسعة وعندما تنظر من نافذة البيت سترى المقابر التى تبعد عن البيت ببضع خطوات وصلنا البيت والظلام والضباب يحيط بنا كأننا وقعنا فى شبكة من الضباب قال لنا سائق الحانطور الذى لا أرى من وجهه سوى فمه من شدة الظلام : ان هذه المنطقة لا يفارقها الضباب فتعودوا على ذلك أعتقد أنه شعر بضيقنا من الضباب ان هذا السائق هو الوحيد الذى عرفناه يعرف الطريق الى البيت فقلت له : ممكن رقم تليفونك لأننا سنريدك عندما نود الانتقال من هنا قال بصوته الأجش : أنا ليس لدي تليفون ولكننى سأعد عليكم بعد عشرة أيام أرى هل تريدون شيئا أم لا قالت أمى : ولكن ليس هنا محلات فكيف سنشترى الأغراض نحن معنا أغراض تكفينا يومين فقط نظر الينا السائق كنت أنظر اليه وأشعر أنه جزء من الضباب قال السائق : حسنا سأمر عليكم بعد يومين ثم غادر بحانطوره واختفى وسط الضباب ، أعرفكم بنفسى أنا اسمى أنور وعندى خمسة وعشرون عاما وجئت هنا أنا وأمى وأختى ليلى وعندها ثلاثة وعشرون عاما وأخت أخرى صغيرة وتدعى سالى أما أبى فهو فى منزلنا هناك يجلس مع العمال ويباشر عمله ليتنى بقيت معه ولكننى أتيت حتى لا تصبح أمى وأخواتى البنات لوحدها دخلنا بيت عمى وكان الى حد ما نظيف قالت ليلى : ان هذه المنطقة صمت تام لايوجد صوت غير صوت الهواء والضفادع قلت لها : عندك حق أنا أيضا مخنوق من هذا المكان وأريد أن أعود الى منزلنا الآن حالا قالت أمى : أنا أحب هذه الأماكن الهادئة تنهدت أنا وليلى من مزاج أمى الغريب!! قالت ليلى : ان هذا المكان مخيف يكفى أنه يوجد مقابر بجوارنا ما ان انتهت ليلى من كلامها حتى سمعنا صوت البرق والرعد بالخارج قالت ليلى : ماهى كانت ناقصة !! فرشنا البيت وأضأنا المصابيح التى كانت ضوئها خافت وكئيب ذهبت الى الغرفة المخصصة لي وكان يوجد بها سريرين فتحت النافذة لا أرى شيئا أمامى سوى سواد عظيم سمعت صرخات ليلى فذهبت اليها فقالت : ما هذا ؟!ان غرفتى نافذتها تطل على المقابر !! قلت لها : انه يوجد مسافة بين المقابر ونافذة الغرفة !لا تكبرى الوضوع زمجرت ليلى وأغلقت النافذة ونظرت لي وقالت : أشعر بشعور سىء ! تنهدت ونظرت اليها وأشعر أننى أيضا مرعوب وقلت لها : أنا أيضا أشعر بشعور سىء وأشعر بالرعب دخلت سالى علينا ذو الستة أعوام وكان يبدو عليها الفزع قلت لها : ماذا هناك يا سالى ؟ قالت وهى تلهث : لقد رأيت جمجمة بجوار نافذة غرفتى ************ **** ابتلعت ريقى وقلت لها أطمأنها : عادى يا سالى اننا هنا فى منطقة مقابر فطبيعى تجدين جماجم أو عظام فى أى مكان فى هذه المنطقة جاء الصباح ورغم وجود نور الصباح الا أن الجو مازال كئيبا ولايوجد بشر واحد يمر من هنا أعتقد أننا الوحيدون هنا فى هذه المنطقة قلت لأمى : أليس عمى كان يعمل حارس للمقابر ؟ قالت أمى : نعم ان عمك كان حارسا للمقابر وكان هذا عمله لذلك بنى بيته بجوار المقابر قلت : عمى مات اذن الآن من هو حارس المقابر ؟!! ************ *** قالت أمى :عندك حق أعتقد أنه منذ أن مات عمك والمقابر ليس لها من يحميها ويحرسها تنهدت وقلت : ولكن ماذا لو كان هناك من يحرسها اذن أين هذا الشخص لكى يساعدنا فى كيفية الخروج من هذه المنطقة لكى نشترى الأشياء من الخارج قالت أمى : لا تقلق من موضوع شراء الأشياء ان سائق الحانطور قال بأنه سيأتى الينا بعد يومين واذا لم يأتى سنتصل بوالدك يأتى ويحضر لنا الأغراض التى نريدها حل الظلام ووضعنا الطعام على المائدة لكى نتعشى وبينما نحن نضع الطعام سمعنا طرق على الباب فزعنا نحن الأربعة ياترى من الطارق !؟ قالت أمى : ممكن يكون السائق قلت لها : لا انه ليس السائق فأنا لم أسمع صوت العربة قالت أمى : اذن من الذى يطرق على الباب ؟! سمعت الطرق مرة أخرى تشجعت وذهبت وفتحت الباب وجدت شابا يبدو أنه أكبر مني قليلا ويرتدى رداء مترهل ويضع قبعة على رأسه ووجهه يبدو عليه الشحوب هل هذا شحات !؟ لم أنطق لا أدرى ماذا أقول ولكن هذا الرجل قال: هل من الممكن أن أدخل ؟ قلت له : تفضل دخل البيت وأنا أغلقت الباب عندما رأى الرجل الطعام ابتسم وجلس على كرسى بجوار المائدة وهو مازال ينظر الى الطعام ان هذا الرجل غريب جدا قلت له : أنت يا من أنت ؟ وماذا تريد ؟ نظر اليا بنظرة باردة وقال: أناأنا جعان استغربت وقلت له : حسنا ستأكل الآن معنا ولكن فى الأول أخبرنى من أنت ؟! قال: كنت أزور أحد أقربائى المدفون هنا بالمقابر الموجودة بجوار هذا البيت وقد وقد ضللت الطريق ولا أدرى كيف أعود الى بيتى قلت له : أمتأكد من كلامك هذ !؟ قال: نعم أشعر أن هذا الرجل كاذب وبعدين ليس يبدو على منظره أنه كان يزور أحد المقابران شكله رجل شحات!! قال الرجل : أريد أن أأكل حسنا تفضل- جلسنا نحن الخمسة على المائدة وكان يأكل بشراهة ثم انتهى من الطعام وقام وغسل يديه وبينما هو فى الحمام يغسل يديه قالت أمى بصوت هامس : أعتقد أنه أكل كثيرا قلت لها: نعم قالت وقد اتسعت عيناها : ولكن طبقه مملوء على آخره ان دجاجته مازلت بأكملها ذهبت الى طبقه وأمسكت الفرخة واتسعت عيناى وقلت : لقد أكل يا أمى ولكنه لم يأكل اللحم انه آكل العظام كلها!! ************ ******** استنوني في الجزء التاني من المقابر
  20. حلوه تسلم ايدك يا غالي شكرا تحياتي ليك
  21. لسه كيبره علا علي انها تكون طفلا شكلها اكبر واعقل من امها شكرا تحياتي ليكي
  22. لحظه خجل تمام هائل الموضوع ده هو انا مش بشوف النماذج دي هنا ليه يلا ما علينا تسلم ايدك يا قمر شكرا تحياتي ليكي
  23. هو مش صبي بس بفكر اكيد صبي مش عادي تسلم ايدكي يا قكر شكرا تحياتي ليكي
×
×
  • اضف...