اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

lostangel

Active Members
  • Posts

    348
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو lostangel

  1. وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - أيضا: سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيها الرويبضة قيل‌:‌ وما الرويبضة ‌؟‌ قال‌:‌ الرجل التافه يتكلم في أمر العامة .‌
  2. gzak allah 7'ayern ya pallo w rabna ytkabel menna game3an w nawart el topic
  3. اللّهم اهدِنا فيمَن هَديْت و عافِنا فيمَن عافيْت و تَوَلَّنا فيمَن تَوَلَّيْت و بارِك لَنا فيما أَعْطَيْت و قِنا واصْرِف عَنَّا شَرَّ ما قَضَيت سُبحانَك تَقضي ولا يُقضى عَليك انَّهُ لا يَذِّلُّ مَن والَيت وَلا يَعِزُّ من عادَيت تَبارَكْتَ رَبَّنا وَتَعالَيْت فَلَكَ الحَمدُ يا الله عَلى ما قَضَيْت وَلَكَ الشُّكرُ عَلى ما أَنْعَمتَ بِهِ عَلَينا وَأَوْلَيت نَستَغفِرُكَ يا رَبَّنا مِن جمَيعِ الذُّنوبِ والخَطايا ونَتوبُ إليك
  4. وعَنْ أبي أيوبَ الأنصَاريِّ رضي اللَّه عَنْهُ عَن النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « مَنْ قالَ لا إله إلاَّ اللَّه وحْدهُ لا شَرِيكَ لهُ ، لَهُ المُلْكُ ، ولَهُ الحمْدُ ، وَهُو على كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ ، عشْر مرَّاتٍ : كان كَمَنْ أَعْتَقَ أرْبعةَ أَنفُسٍ مِن وَلِد إسْماعِيلَ » متفق عليهِ .
  5. جزاكى الله خيراً و جعله فى ميزان حسناتك إن شاء الله
  6. جزاكى الله خيراً و ربنا يكرمك و يتقبل منا جميعاً إن شاء الله
  7. قال صلى الله عليه و سلم: " من صلى على حين يصبح عشراً و حين يمسى عشراً أدركته شفاعتى يوم القيامة"
  8. جزاكى الله خيراً فعلا موضوع جميل جداً و فعلا إحنا لازم نفكر فى إننا هنسال عن أمة الأسلام يوم القيامة و هنسال كما عن ماذا قدمنا لهذا الدين ربنا يكرمك و يحعلة فى ميزان حسناتك إن شاء الله
  9. قال صلى الله عليه و سلم : "من صلى على فى يوم مائه مرة قضى الله له مائه حاجة سبعين منها لآخرته و ثلاثين منها لدنياه"
  10. من نعم الله العظيمة، وآلائه الجسيمة على العبد المسلم، استخارته لربه، ورضاه وقناعته بما قسمه وقدَّره له خالقه ومولاه، ففي ذلك السعادة الأبدية، وفي التبرم والتسخط بالمقدور الشقاوة السَّرمدية، وذلك لأن الغيب لا يعلمه إلا الله، ولا يطلع عليه أحد سواه. لهذا روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من سعادة ابن آدم استخارته الله".1 لقد أرشد الناصح الأمين والرؤوف الرحيم محمد بن عبد الله أمته وعلمها ودلها على جميع ما ينفعها في دينها ودنياها، من ذلك إرشاده الأمة لدعاء الاستخارة. فما معنى الاستخارة؟ وما حكمها؟ ودليلها؟ وكيفيتها؟ وماذا يفعل بعدها؟ وهل هناك وسيلة شرعية غيرها؟ كل ذلك وغيره سنعرض له بتوفيق الله في هذا البحث المختصر، فنقول: تعريف الاستخارة لغة وشرعاً2 لغة: الاستخارة هي استفعال من الخير، أومن الخِيَرَة، بكسر أوله وفتح ثانيه، اسم من قولك خار الله له، واستخار الله، طلب منه الخيرة، وخار الله له أعطاه ما هو خير له. اصطلاحاً: طلب خير الأمرين لمن احتاج إلى أحدهما. حكمها مندوب إليها ومستحبة، والأمر بها أمر إرشاد. قال الحافظ ابن حجر في الفتح3: (قوله "من غير الفريضة": أن الأمر بصلاة ركعتي الاستخارة ليس على الوجوب، قال شيخنا: ولم أر من قال بوجوب الاستخارة لورود الأمر بها). دليلها ما خرجه البخاري في صحيحه بسنده عن جابر رضي الله عنهما قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن: إذا هَمَّ أحدُكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم يقول: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني، ومعاشي، وعاقبة أمري – أوقال: في عاجل أمري وعاجله – فاقدره لي، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني، ومعاشي، وعاقبة أمري – أوقال: في عاجل أمري وآجله – فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم رضني به؛ ويسمي حاجته"4، وإن لم يحفظ هذا الدعاء فله أن يقرأه من كتاب أوأن يُلقنه. ما يُستخار فيه وما لا يُستخار بعد أن أجمع أهل العلم في أنه يُستخار في فعل: 1. المباح. 2. والمستحب الموسع في وقته. وأنه لا يُستخار في: 1. الحرام. 2. والمكروه. اختلفوا في الاستخارة في فعل الواجب على قولين: 1. منهم من قال يُستخار في فعل الواجب. 2. ومنهم من قال لا يُستخار في فعل الواجب، لأنه لا يُستخار فيما ترجحت مصلحته أومفسدته. أقوال أهل العلم في ذلك قـال ابن مفلـح رحمه الله تحت "فصل في الاستخـارة وهل هي فيما يخفى أوفي كل شيء": (قـال جعفـر بن الصائغ: سمعتُ أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول: كل شيء من الخير يبادر به. وقال محمد بن نصر العابد: سمعتُ أحمد بن حنبل يقول: كل شيء من الخير يبادر فيه؛ قال: وشاورته في الخروج إلى الثغر، فقال لي: بادر بادر؛ وهذا يحتمل أنه لا استخارة فيه كما قال بعض الفقهاء لظهور المصلحة، ويحتمل أن مراده بعد فعل ما ينبغي فعله من صلاة الاستخارة وغيره. وقول جابر: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها. وقد استخارت زينب بنت جحش لما أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزوجها، قال في "شرح صحيح مسلم": فيه استحباب صلاة الاستخارة لمن همَّ بأمر، سواء كان الأمر ظاهر الخير أم لا؛ قال: ولعلها استخارت لخوفها من تقصيرها في حقه صلى الله عليه وسلم).5 وقال الشيخ العثيمين رحمه الله: (الاستخارة سنة إذا هم بشيء، ولم يتبين له رجحان فعله أوتركه، أما ما تبين له رجحان فعله أوتركه، فلا تشرع فيه الاستخارة، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل الأمور الكثيرة، ولا يفعلها إلا بعد الهم بها قطعاً، ولم ينقل عنه أنه كان يصلي صلاة الاستخارة، فلو همَّ الرجل بالصلاة، أوأداء الزكاة، أوترك المحرمات، أونحو ذلك، أوهمَّ أن يأكل، أويشرب، أوينام، لم يُشرع صلاة الاستخارة).6 وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (قوله "في الأمور كلها"، قال ابن أبي جمرة: هو عام أريد به الخصوص، فإن الواجب والمستحب لا يستخار في فعلهما، والحرام والمكروه لا يستخار في تركهما، فانحصر الأمر في المباح وفي المستحب إذا تعارض منه أمران أيهما يبدأ به ويقتصر عليه، قلت: وتدخل الاستخارة فيما عدا ذلك في الواجب والمستحب المخير، وفيما كان زمانه موسعاً، ويتناول العموم العظيم من الأمور والحقير، فرب حقير يترتب عليه الأمر العظيم).7 الراجح والله أعلم أن ما ترجحت مفسدته لا يُستخار فيه، وما ترجحت مصلحته لا يُستخار فيه كذلك إلا إذا كان أمراً أجاز الشرع فيه التراخي، ومن استخار في كل أوبعض ما ترجحت مصلحته فله ذلك، لقوله صلى الله عليه وسلم: "إذا همَّ بأمر"، ولم يخصص. هل يفرد دعاء الاستخارة بصلاة ركعتين غير الفريضة أم يستخير عقب أي نافلة راتبة أم مطلقة؟ أقوال لأهل العلم: 1. دعاء الاستخارة يفعل عقب صلاة أي ركعتين من النافلة، راتبة أم مطلقة. 2. دعاء الاستخارة لا يفعل إلا عقب ركعتين مستقلتين لدعاء الاستخارة. 3. يجوز عقب نافلة إذا نوى الاستخارة قبل الشروع فيها. قال الإمام النووي في الأذكار8: (قال العلماء: يستحب الاستخارة بالصلاة والدعاء المذكور، وتكون الصلاة ركعتين من النافلة، والظاهر أنها تحصل بركعتين من السنن الرواتب، وبتحية المسجد، وغيرها من النوافل). قال الحافظ ابن حجر: (قوله "من غير الفريضة" فيه احتراز عن صلاة الصبح مثلاً، ويحتمل أن يُراد بالفريضة عينها، وما يتعلق بها، فيحترز عن الراتبة كركعتي الفجر مثلاً. وعلق على ما قاله النووي: كذا أطلق وفيه نظر، ويظهر أن يقال: إن نوى تلك الصلاة بعينها، وصلاة الاستخارة معاً أجزأ، بخلاف ما إذا لم ينو. إلى أن قال: ويبعد الإجزاء لمن عرض له طلب بعد فراغ الصلاة، لأن ظاهر الخبر أن تقع الصلاة والدعاء بعد وجود إرادة الأمر).9 وقال الشيخ العثيمين: (ولا يقال دعاء الاستخارة إذا صلى تحية المسجد أوالراتبة ولم ينوه من قبل، لأن الحديث صريح بطلب صلاة الركعتين من أجل الاستخارة، فإذا صلاهما بغير هذه النية لم يحصل الامتثال. وأما إذا نوى الاستخارة قبل التحية والراتبة، ثم دعا بدعاء الاستخارة، فظاهر الحديث أن ذلك يجزئه لقوله: "فليركع ركعتين من غير الفريضة"، فإنه لم يستثن سوى الفريضة، ويحتمل أن لا يجزئه، لأن قوله: "إذا همَّ فليركع" يدل على أنه لا سبب لهاتين الركعتين سوى الاستخارة، والأولى عندي أن يركع ركعتين مستقلتين، لأن هذا الاحتمال قائم، وتخصيص الفريضة بالاستثناء قد يكون المراد به أن يتطوع بركعتين، فكأنه قال: فليتطوع بركعتين، والله أعلم).10 الراجح والله أعلم أن يستخير المرء عقب ركعتين مستقلتين لذلك، وإن نوى الاستخارة قبل الشروع في نافلة راتبة أومقيدة فله ذلك. ما يقرأ في ركعتي الاستخارة بعد الفاتحة استحب بعض أهل العلم أن يقرأ في ركعتي الاستخارة بعد الفاتحة في الأولى بالكافرون، وفي الثانية بالإخلاص، وإن قرأ بما تيسر له جاز ذلك. قال النووي في الأذكار11: (ويقرأ في الأولى بعد الفاتحة: قل يا أيها الكافرون، وفي الثانية: قل هو الله أحد). وقال الحافظ في الفتح12: (وأفاد النووي أن يقرأ في الركعتين الكافرون والإخلاص، قال شيخنا13 في "شرح الترمذي": لم أقف على دليل ذلك، ولعله ألحقهما بركعتي الفجر والركعتين بعد المغرب، قال: ولهما مناسبة بالحال لما فيهما من الإخلاص والتوحيد، والمستخير محتاج لذلك، قال شيخنا: ومن المناسب أن يقرأ فيهما مثل قوله: "وربك يخلق ما يشاء ويختار"، وقوله: "وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسولُه أمراً أن يكون لهم الخيرة"، قلت: والأكمل أن يقرأ في كل منهما السورة والآية الأوليين في الأولى والأخريين في الثانية). دعاء الاستخارة يكون بعد التشهد أم بعد السلام؟ قولان لأهل العلم: قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (فلو دعا به في أثناء الصلاة احتمل الإجزاء، ويحتمل الترتيب على تقديم الشروع في الصلاة قبل الدعاء، أن المراد بالاستخارة حصول الجمع بين خيري الدنيا والآخرة، فيحتاج إلى قرع باب الملك، ولا شيء لذلك أنجع ولا أنجح من الصلاة، لما فيها من تعظيم الله، والثناء عليه، والافتقار إليه مآلاً وحالاً).14 جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء15 بالمملكة العربية السعودية: (دعاء الاستخارة يكون بعد التسليم من صلاة الاستخارة). الذي يترجح لدي والله أعلم أن الأفضل أن يكون دعاء الاستخارة بعد السلام، ولو دعا به بعد التشهد لا يبعد، ويستحب أن يفتتحه بحمد الله والثناء عليه، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك يختمه. قال النووي رحمه الله: (ويستحب افتتاح الدعاء المذكور وختمه بالحمد لله والصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم).16 السُّنة أن يسمي حاجته المتسخير يسمي حاجته في نهاية الدعاء لقوله صلى الله عليه وسلم في نهاية الحديث: "ويسمي حاجته"، وفي رواية: "ثم يسميه بعينه"، وإن نواها ولم ينطق بها هل يجزئه ذلك؟ محتمل. قال الحافظ ابن حجر: (وظاهر سياقه17 أن ينطق به، ويحتمل أن يكتفي باستحضاره بقلبه عند الدعاء، وعلى الأول تكون التسمية بعد الدعاء، وعلى الثاني تكون الجملة حالية، والتقدير فليدع مسمياً حاجته).18 ما يفعله المستخير بعد الاستخارة بعد الاستخارة لا تخرج حال المستخير عن ثلاث حالات، هي: الأولى: قد يطمئن المستخير لأحد الأمرين، ويحدث هذا بأحد طريقين: 1. إما أن ينشرح صدره لذلك ويطمئن. 2. وإما أن يرى رؤيا حسنة. الثانية: قد يظل في حيرة من أمره، ففي هذه الحال عليه أن يكرر الاستخارة مرات ومرات، فقد استخار أبوبكر رضي الله عنه عندما أراد جمع القرآن كله في مصحف واحد شهراً كاملاً، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله، وليس في عدد مرات الاستخارة حد، وقد ورد في ذلك حديث لا تقوم به الحجة أنه يستخير سبع مرات. الثالثة: قد يستخير عدة مرات ولا يستبين له ترجيح أحد الأمرين على الآخر، فعليه في هذه الحالة أن يستشير أهل الفضل والصلاح من ذوي الاختصاص، ثم يتوكل على الله، ويشرع فيما أشير به عليه، ولا يتردد، عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم: "ما خاب من استخار ولا ندم من استشار" الحديث19، وكما أن الاستشارة مشروعة قبل الاستخارة فكذلك تشرع بعدها. قال الإمام النووي رحمه الله: (واعلم انه يستحب لمن همَّ بأمر أن يشاور فيه من يثق بدينه، وخبرته، وحذقه، ونصيحته، وورعه، وشفقته، ويستحب أن يشاور جماعة بالصفة المذكورة ويستكثر منهم، ويعرِّفهم مقصوده من ذلك الأمر، ويبين لهم ما فيه من مصلحة ومفسدة إن علم شيئاً من ذلك، ويتأكد الأمر بالمشاورة في حق ولاة الأمور العامة، كالسلطان، والقاضي، ونحوهما).20 المستشار مؤتمن21 المستشار مؤتمن، فعليه أن يتقي الله ويجتهد ويجد في نصح من استشاره، وليحذر خداع وغش من استشاره، فإن هذا من حق المسلم لأخيه المسلم: "فإذا استنصحك فانصح له" الحديث. الرضا بما اختاره الله على العبد بعد الاستشارة والاستخارة أن يقدم على ما ترجح لديه نفعه، وعليه أن لا يتردد، فقد روي عن وهب بن منبه قال: قال داود عليه السلام: "يارب، أيُّ عبادك أبغض إليك؟ قال: عبد استخارني في أمر فخرت له فلم يرض".22 فإذا استخار الله عز وجل فعليه أن لا يفعل ما ينشرح إليه صدره مما كان له فيه هوى ورغبة قبل الاستخارة، لأنه في هذه الحالة لم يصنع شيئاً بالاستخارة، وإنما فعل ما كان يهواه. قال الحافظ ابن حجر: (والمعتمد أنه لا يفعل ما ينشرح به صدره مما كان له فيه هوى قوي قبل الاستخارة، وفي ذلك الإشارة بقوله في آخـر حديث أبي سعيـد: "ولا حول ولا قوة إلا بالله").23 الحذر الحذر من "الخيرة" وما يعرف "بفتح الكتاب" الاستخارة هي الطريقة الوحيدة لمن تردد في مصلحة أومضرة أمر من الأمور، ولم يستبن له رجحان أحدهما على الآخر، أما ما يفعله بعض الناس مما يعرف "بالخيرة"، بأن يرقد له بعض المشايخ بالخيرة، أويطلب من بعضهم أن "يفتح له الكتاب"، فهذا العمل ليس له أصل في كتاب الله ولا سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يُؤثر عن علم من أعلام المسلمين المقتدى بهم، وإنما هو من جرب بعض المشعوذين، فينبغي للمسلم أن لا يفعله، ولا يعتقد فيه، وهو من باب الكهانة، وقد نهينا عن إتيان الكهان: "من أتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد"، كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم. واعلم أخي الكريم أن الخير كل الخير في الاتباع، والشر كل الشر في الابتداع في الدين ما لم ينزل به سلطاناً، ورحم الله مالكاً حيث كان كثيراً ما ينشد: وخير أمور الدين ما كان سنة وشر الأمور المحدثات البدائع اللهم خر لنا واختر لنا، ورضِّنا بما قسمت لنا.
  11. الدعاء بظهر الغيب دعوة المرء المسلم بظهر الغيب مستجابة .. عند رأسه ملك موكل .. كلما دعا لأخيه بخير .. قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثل " رواه مسلم .
  12. جزاكى الله خيرأ يا جميل و إن شاء الله ربنا يتقبل منا جميعاً
  13. إن شاء الله النصر قادم جزاكى الله كل خير على هذا الموضوع و أن شاء الله نكون من المصلين لصلاة الفجر و إن شاء الله الكل يستجيب و يشارك فى هذا المشروع جزاكى الله خيراً و جعله فى ميزان حسناتك
  14. جاء اعرابي الى رسول الله صلى عليه وسلم فقال يا رسول الله : جئت أسألك عما يغنيني في الدنيا والآخرة قال : أريد أن أكون أعلم الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اتق الله تكن أعلم الناس قال : أريد أن أكون أغنى الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كن قانعا تكن أغنى الناس قال : أحب أن أكون أعدل الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس قال : أريد أن أكون خير الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كن نافعا للناس تكن خير الناس قال : أريد أن أكون أخص الناس الى الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أكثر ذكر الله تكن أخص الناس الى الله قال : أريد أن يكمل ايماني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : حسن خلقك يكمل ايمانك قال : أريد أن أكون من المحسنين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أعبد الله كأنك تراه وان لم تكن تراه فانه يراك تكن من المحسنين قال : أريد أن أكون من المطيعين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أد فرائض الله تكن من المطيعين قال : أريد أن ألقى الله نقيا من الذنوب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اغتسل من الجنابة متطهرا تلقى الله نقيا من الذنوب قال : أريد أن أحشر يوم القيامة في النور فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تظلم أحدا تحشر يوم القيامة في النور قال : أريد أن يرحمني ربي يوم القيامة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ارحم نفسك وارحم عباده يرحمك ربك يوم القيامة قال : أريد أن تقل ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أكثر من الاستغفار تقل ذنوبك قال : أريد أن أكون أكرم الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تشكو من أمرك شيء الى الخلق تكن أكرم الناس قال : أريد أن أكون أقوى الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : توكل على الله تكن أقوى الناس قال : أريد أن يوسع الله علي في الرزق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دم على الطهارة يوسع الله عليك في الرزق قال : أحب أن أكون من أحباب الله ورسوله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أحب ما أحب الله ورسوله تكن من أحبابهم قال : أريد أن أكون آمنا من سخط الله ورسوله يوم القيامة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تغضب على أحد من خلق الله تكن آمنا من سخط الله يوم القيامة قال : أحب أن تستجاب دعوتي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اجتنب أكل الحرام تستجاب دعوتك قال : أريد أن يسترني ربي يوم القيامة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : استر عيوب اخوانك يسترك الله يوم القيامة قال : ما الذي ينجي من الذنوب؟ أو قال من الخطايا؟فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الدموع والخضوع والأمراض قال : أي حسنة أعظم عند الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : حسن الخلق والتواضع والصبر على البلاء قال : أي سيئة أعظم عند الله تعالى؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : سوء الخلق والشح المناع قال : ما الذي يسكن غضب الرب في الدنيا والآخرة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الصدقة الخفية وصلة الرحم قال : ما الذي يطفئ نار جهنم يوم القيامة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الصبر في الدنيا على البلاء والمصائب
  15. جزانا و جزاكى كل خير و ربنا يكرمك و شكراَ على مرورك
  16. اللهمّ مالِكَ المُلك تؤتِي المُلكَ من تشاء وتنزعُ المُلك مِمّن تشاء وتُعِزّ من تشاء .. وتُذِلّ من تشاء بيدك الخير . إنك على كلّ شئ قدير رحمان الدنيا والآخرة تُعطيهُما من تشاءُ .. وتَمنعُ مِنهُما مَن تشاءْ ارحمني رَحمة ً تُغنيني بها عن رَحمةِ مَن سِواك
  17. جزاك الله كل خير فعلاً لنا رب أسمه الكريم ... ربنا يجعله فى ميزان حسناتك إن شاء الله
  18. تتجلى عظمة الخالق... في الحديث القدسى الشريف قال سبحانه وتعالى: (يا ابن آدم جعلتك في بطن أمك.. و غشيت وجهك بغشاء لئلا تنفر من الرحم) و جعلت وجهك إلى ظهر أمك لئلا تؤذيك رائحة الطعام .. وجعلت لك متكأ عن يمينك ومتكأ عن شمالك فأما الذى عن يمينك فالكبد... و أما الذى عن شمالك فالطحال ... وعلمتك القيام و القعود في بطن أمك .. فهل يقدر على ذلك غيرى ؟؟ فلما أن تمّت مدتك.. وأوحيت إلى الملك بالأرحام أن يخرجك فأخرجك على ريشة من جناحه. لا لك سن تقطع .. ولا يد تبطش... ولا قدم تسعى .. فأنبعث لك عرقين رقيقين في صدر أمك يجريان لبنا خالصا.. حار فى الشتاء و باردا فى الصيف . وألقيت محبتك في قلب أبويك. فلا يشبعان حتى تشبع ... ولا يرقدان حتى ترقد .. فلما قوى ظهرك وأشتد أزرك ، بارزتنى بالمعاصي في خلواتك ولم تستحى منى . ومع هذا إن دعوتني أجبتك وإن سألتنى أعطيتك .. وإن تبت إلىّ قبلتك
  19. السلاموا عليكم شكراً جداً على موضوعك هذا و فعلاً الدعاء دا نعمة من نعم ربنا علينا و أنا وحدة من الناس عادية جدا و لايا مواقف كثيرة مع الدعاء و فعلاً ربنا بيكرمنى كتير قوى الحمد لله على نعمة الدعاء الى ربنا أنعم علينا بيها بس أهم حاجة الدعاء بإخلاص و اليقين فى الإجابة و إن شاء الله ربنا يستجيب لنا جميعاً
  20. masha2 allah rabna ykramek yarab do3a2 gamel awiiiiiii thnx leky ya ro7y
  21. gzana w gzaky w rabna ytkabel mena w menkom isa gme3 a3malna w yg3alo f mezan hsntna isa
  22. اللَّهُمَّ إِنَّي أَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الْغَيْبِ وَألشَّهَادَةِ، وَأَسْألُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الْغَضَبِ وَالرِّضَا، وَأَسْأْلُكَ الْقَصْدَ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى، وَأَسْأَلُكَ نَعِيماً لاَ يَنْفَدُ، وَأَسْألُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْقَطِعُ، وَأَسْألُكَ بَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَأَسْألُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجِهِكَ الْكَرِيمِ، وَأَسْألُكَ الشَّوْقَ إِلَى لِقَائِك، فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلاَ فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ.
  23. "ابن آدم خلقتك بيدى وربيتك بنعمتى وأنت تخالفنى وتعصانى فإذا رجعت الى تبت عليك فمن أين تجد إلهاً مثلى وأنا الغفور الرحيم "
×
×
  • اضف...