اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

nohafamous

Active Members
  • Posts

    71
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو nohafamous

  1. :Mazakonia (92): :Mazakonia (92): :Mazakonia (92): الف شكر على الردود الحلوة دي و يا رب اقدر اجيبلكو دايما حاجات تعجبكو الف الف شكر ليكو
  2. كل ذلك في هذه البيضة الصغيره جدا !! اما خارج البيضة فترى العظمة ايضا فهاهو الفرخ اول لحظه تفقس البيضه ويخرج منها ثم يزداد تكون الشعر على جسده ليقيه تقلب الجو وليعطيه ثم يبدأ الجناحان في الكبر تدريجيا انظروا لإبداع الخالق جل وعلا وتأملوا الفرق بين اول صوره في البيضه ثم الصوره النهائيه هنا ماأجملها فسبحان الخالق العظيم تذكروا عظمة الخالق . واعلموا انكم ماخلقتم الا لعبادته قال تعالى وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون ماأريد منهم من رزق وما أريد ان يطعمون ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين
  3. الصور تتكلم .. فسبحان الله العظيم تأملوا في عظمة الخالق أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لاَّ يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ وقال تعالى أَلَمْ يَرَوْاْ إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاء مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ اللّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ هذه مراحل تكون طائر يسمى الكوكتيل الصور تم تصويرها بإجهزة معقده داخل البيضه فيبدأ القلب يتكون وتنتشر العروق ويبدأ الرأس يتكون والعينان ثم بقية الجسم تدريجيا مع العمود الفقري وهنا تبدا تتضح أجزاء الجسم الرئيسيه ثم تزداد بعد ايام اتضاحا الرأس والجناحين والأرجل مع الأيام يتكون مزيد من الأعضاء داخل البيضه ثم يتكون الريش وكل ذلك داخل البيضه فسبحان الله العظيم ارأيتم قدرة الخالق العظيم
  4. الف شكرا يا جماعة للتشجيع و ان شاء الله احاول اساهم باللي اقدر عليه في المنتدى الاسلامي ميرسي ليكو
  5. <div align="center">عادت صغيرتي سارة ذات السنوات الثماني من المدرسة، بعد يوم دراسي طويل، ألقت عليَّ وعلى أبيها التحية، ثم بادرتْني بسؤالها على غير عادتها: هل جهزتِ الطعام يا أمي.. فإني جائعةٌ جدًّا جدًّا؟ بادرتُها أنا الأخرى بسؤالي: ولماذا لم تشتري بمصروفك طعامًا لتأكلي مثل كل يوم؟ - لأني استخدمت مصروفي في شيءٍ مهم جدًّا جدًّا. - وما هو الشيء الأهم من طعامك؟! - إنه الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم يا أمي. -الدفاع عن النبي! وما علاقة مصروفك بالدفاع عن النبي؟! - قمتُ بتصوير القائمة التي بها منتجات الدانمارك، ووزّعتُها على زملائي في الفصل، وطلبتُ منهم أن يعلقوها في بيوتهم، وهذا العمل استنفد المصروف كله. وبعد ذلك بدأتُ أتساءل: كيف تحملتْ طفلتي الجوع؟ لماذا أصرت على التضحية بمصروفها الخاص ولم تطلب مني مبلغًا إضافيًّا تصور به هذا الورق؟ أهذه الطفلة الصغيرة تحب النبي أكثر من نفسها، أم هو مجرد تقليد لنا نحن الكبار، فقامت بتصوير الورق، ولم تكن تدري عاقبة هذا الأمر؟! أثارت هذه الأسئلة نوعًا من الفضول بداخلي، فسألتها: - ولكن ما الذي جعلك تضحين بمصروفك كله يا سارة؟ ألم تشعري بشدة الجوع طوال اليوم؟! ردت على سؤالي بسؤال آخر، جعلني أقف مع نفسي وقفات ووقفات، فقالت: ألا يستحق النبي صلى الله عليه وسلم أن أضحي من أجله بمصروفي؟! أخذ سؤال سارة يرنّ في أذني.. لم أتمالك نفسي أمام طفلتي فدمعت عيناي. أكملتْ الابنة حديثها والابتسامة تعلو وجهها فيزيده إشراقًا: لقد أخبرني مدرس الفصل أن النبي صلى الله عليه وسلم تعب من أجلنا كثيرًا، وظل يضحي 23 سنة، حتى نصبح مسلمين، وندخل الجنة، فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يحبنا ويخاف علينا. سرحتُ بتفكيري مستحضرةً مدى المعاناة التي لاقاها النبي، حتى يصل الإسلام إلينا، ونولد مسلمين، وتذكرت دعوته في مكة، وإيذاء الكفار له ولأصحابه، وأيضًا ما عاناه في رحلة الطائف، والهجرة... فمواطن التضحية في السيرة النبوية لا حصر لها، وتذكرت شوقه صلى الله عليه وسلم للقائنا؛ حيث كان في مجلسه ذات يوم فقال: "متى ألقى أحبابي؟". فقال بعض الصحابة: أوليس نحن أحباؤك؟ قال: "أنتم أصحابي، ولكن أحبابي قوم لم يروني وآمنوا بي أنا إليهم بالأشواق" [أبو الشيخ في الثواب]. وبدأتُ أسرح بشوقي مع هذا اللقاء المنتظَر. تنبهتُ على صوت سارة وهي تقول لي: أنا أحب النبي جدًّا يا أمي، فقلت لها مداعبة: أكثر مني يا سارة؟! خجلتْ واحمرّ وجهها، ونظرتْ إلى الأرض، فعلمتُ أنّ الإجابة نعم. احتضنتُها وقبّلتُها، وقلتُ لها: نعم يا بنيتي.. فالنبي أحبُّ إلينا من كل شيء؛ ولقد قال صلى الله عليه وسلم: "لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِين" [متفق عليه]، يا إلهي إنه الإيمان!! فكيف لي أن أعيش بدون إيمان.. أقصد بدون حب النبي؟</div>
×
×
  • اضف...