اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

! dOo2 El2mr

Advanced Members
  • Posts

    2,007
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو ! dOo2 El2mr

  1. اللهم آمين جزاكم الله كل خير يا باشا
  2. بجد اسلوب اكتر من رائع جزاكم الله كل خير وياااااااااااااااارب اجعلنا من اهل الجنه والفردوس الاعلى من الجنه واجعلنا من الناظرين اليك يارب العالمين وارزقنا صحبه نبيك ورسولك فى الجنه يارب العالمين
  3. جزاكم الله كل خير يا ميدو
  4. تسلم ايدك بجد يا نومو على توضيح القصه العظيمه دى بجد جزاكم الله كل خير
  5. ! dOo2 El2mr

    Set Elkol

  6. i][b align=center[font=arial]الحقيقه مش عارف اقول ايه لانه بجد موضوع بسم الله ما شاء الله جميل جدا جدا يا نور والحقيقه موضوع فى نفس الوقت خطير لانه بيحاكى اللى احنا فيه دلوقتى والحاله اللى احنا فيها فعلا الظلم من العصر القديم ومن زمان وسبحان الله مع الانبياء والرسل وعندما ثبتوا وتوكلوا على الله ثبتهم الله وفى حاجه غريبه اوى خدت بالى منها ان سبحان الله لما سيدنا يوسف سجن فتره خرج بعدها وزير الاقتصاد للدوله نفس الموقف بيحصل دلوقتى مع الناس اللى بياخدوهم دول ويطلعوا احسن من الاول وقريبين من ربنا سبحانه وتعالى اكتر من الاول فسبحان الله بجد ربنا يثبتنا جميعا ويصبرنا على اللى احنا فيه :Mazakonia (92): [/font]</div>[/b][/i]
  7. بجد موضوع جميل اوى وطريقه عرضه جميله اوى وطبعا قصه سيدنا موسى بتدل على عظمه ربنا سبحانه وتعالى وبتبين اللى دايما مع ربنا عمره ما يخسر وبتعلمنا برضه التوكل على الله سبحانه وتعالى جزاكم الله كل خير يا جعليصه وياريت نشوف المزيد من الحاجات الجميله دى
  8. جزاكم الله كل خيييييييير يا حبــــى
  9. midonabel hamadahelmi nomo7070 جزاكم الله خيرا يا شباب لمروركم الغالى وان شاء الله هنزل لكم الجزء التانى
  10. جزاكم الله كل خير يا نومو
  11. بجد موضوع جميل جدا يا نور ومهم جدا جدا ياريت كل البنات يقرأوه وجزاكم الله كل خير على مواضيعك الجميله دى
  12. جزاكم الله كل خير يا ميدو اللهم ثبتنا يارب العالمين وتقبل منا صلاتنا يارب العالمين
  13. تسلم ايدك والله يا محمد موضوع هايل هايل بجد وسلسه جميله اوى ومفيده جدا
  14. جزاكم الله كل خير يا نور لمرورك الغالى وطبعا فعلا زى ما انتى قلتى مفيش احلى واروع من سيره حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم :Mazakonia (92):
  15. جزاكم الله كل خير يا باسم
  16. <div align="center"> السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الحقيقه قرأت هذا الموضوع فى احدى المواقع الاسلاميه وعجبنى اوى الموضوع فحبيت انقله لكم وهجزأه ان شاء الله على جزأين علشان نقرأه كله ان شاء الله بقلم: د. مجدي الهلالي أراد مشركو مكة ومَن تحالَف معهم من قبائل العرب أن يستأصلوا شأفة الإسلام، ويقضوا على الدولة الإسلامية الوليدة بالمدينة المنورة، فخرجوا بجيش ضخم يبلغ قرابة العشرة آلاف مقاتل، وحاصروا المدينة حصارًا شديدًا، واشتدَّ الأمر على المسلمين، وطال الحصار دون أن يحقِّق جيش الكفر هدفَه، فالخندق الذي حفره المسلمون يحمي الجهة الشمالية للمدينة، والجبال تحيط بالجهتَين الشرقية والغربية، ويهود بني قريظة- المتحالفون مع المسلمين- في الجهة الجنوبية.. وفي أثناء ذلك الحصار طمع يهود بني قريظة في النصر الشامل على المسلمين، فتحالفوا مع المشركين، وانتهى الخبر إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فبادر إلى التحقق منه، فأرسل سعد بن معاذ، وسعد بن عبادة، وعبد الله بن رواحة، وخوَّات بن جبير، وقال: انطلِقوا حتى تنظروا أحقٌّ ما بلغنا عن هؤلاء القوم أم لا؟! فإن كان حقًّا فالحنوا إليَّ لحنًا أعرفه، ولا تفتُّوا في أعضاد الناس، وإن كانوا على الوفاء فاجهروا به للناس. فلما دنوا منهم وجدوهم على أخبث ما يكون، فقد جاهروهم بالسبِّ والعداوة، ونالوا من رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقالوا: مَن رسول الله؟! لا عهدَ بيننا وبين محمد، ولا عقد، فانصرفوا عنهم، فلما أقبلوا على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لحَنُوا له، وقالوا: عضل والقارة.. أي أنهم على غدرٍ كغدرِ عضل والقارة بأصحاب الرجيع. يقول صاحب الرحيق المختوم: وعلى رغمِ محاولتهم إخفاء الحقيقة تفطَّن الناس لجلية الأمر، فتجسَّد أمامهم خطرٌ رهيبٌ، وقد كان أحرج موقف يقفه المسلمون، فلم يكن يحول بينهم وبين قريظة شيءٌ من ضربهم من الخلف، بينما كان أمامهم جيش عرمرم لم يكونوا يستطيعون الانصرافَ عنه، وكانت ذراريهم ونساؤهم بمقربة من هؤلاء الغادرين في غير منعة وحفظ، وصاروا كما يقول الله تعالى ﴿وَإِذْ زَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتْ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا* هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيدًا﴾ (الأحزاب: 10-11). فماذا كان رد فعل رسول الله- صلى الله عليه وسلم- تجاه هذا الخبر؟! يقول المباركفوري: أما رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فتقنَّع بثوبه حين أتاه غدْر قريظة، فاضطجع ومكث طويلاً حتى اشتدَّ على الناس البلاء، ثم نهض يقول: "الله أكبر.. أبشروا يا معشر المسلمين بفتح الله ونصره".. إجابة مفاجِئة للجميع.. كيف يكون التبشير بالنصر في ظل هذا الموقف العصيب؟! أتدري لماذا كانت هذه الإجابة؟! لأنه- صلى الله عليه وسلم يعلم بأنه طالما كانت الأبواب الأرضية مفتوحةً أمام الناس فإنها قد تكون سببًا في إضعاف التوكل على الله والاستنصار المطلق به، فإذا ما أُغلقت جميع الأبواب، واستنُفذت جميع الأسباب، لم يكن أمام القلوب المؤمنة إلا أن تتجه بكلِّيَّتها إلى الباب الأعظم.. الباب الذي لا يُغلق.. باب القادر المقتدر، فتقف أمامه موقنةً بأنه وحده الذي سينجِّيها ويؤويها وينصرها، فيحدث- تبعًا لذلك- الزلزال الذي يهدم جميع تصوراتها عن إمكانيات إحراز النصر من خلال باب آخر.. عند ذلك تنفتح أبواب السماء، ويأتي الفرج، ويكفيك في هذا قوله تعالى: ﴿حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا﴾ (يوسف: من الآية 110). فعندما يتم اليأس التام والمطلق من الأسباب في كونها تستطيع بذاتها أن تجلب لنا النفع أو تدفع عنا الضرَّ.. عندئذ يأتي الفرج والنصر والمَدَد، ويؤكد على هذا المعنى الحافظ ابن رجب فيقول: "ومن لطائف أسرار اقتران الفرج باشتداد الكرب أن الكرب إذا اشتدَّ وعظُم وتناهَى وُجِدَ الإياسُ من كشفه من جهة المخلوق ووقع التعلق بالخالق وحده، ومَن انقطع عن التعلق بالخلائق وتعلَّق بالخالق استجاب الله له". منحة في طيات المحنة معنى ذلك أنه لو استطاعت القلوب أن تتجه بكليَّتها إلى الله في كل وقت، ويئست من الناس، ولم تتعلق بأحد منهم، لكان الفرج متواصلاً في السرَّاء والضرَّاء، ولكنَّ طبيعة النفس وانخداعها بالمظاهر والقُوى الوهمية تجعل البعضَ يظنُّ أن الخير قد يأتيه من وراء الباطل، وأن بإمكان الباطل أن ينسى عداوتَه للحق وأهله، أو يفتح معهم صفحةً جديدةً، ومن ثمَّ يكون هناك تعلُّقٌ بالله وبالأسباب الأرضية معًا. أما حين تأتي المِحَن فإنها تُظهِر زَيفَ الباطل، وتنزع عنه قناعَه ليظهر وجهه القبيح، وتكشف رغبته في زوال الحق، وأن كل أفعاله التي ينخدع بها البعض لم تكن إلا ستارًا يُخفي من ورائه خطَطَه واستراتيجياته لمَحْوِ الحقِّ وتشويه صورته. فيكون هذا الموقف من أهل الباطل بمثابة المفاجأة والصدمة للجميع، ليجدَ أهلُ الحق أنفسَهم في العراء، فزلزال الباطل قد حطَّم أحلامهم وأمانيَهم، فيبحثون حولهم فلا يجدون شيئًا مما كانوا ينتظرون أن يجدوه، فالكل تخلَّى عنهم، فإذا ما راجعوا أنفسهم وعادوا إلى إيمانهم، وإلى الأساس الذي انطلقت منه دعوتهم، واتجهوا إلى الله، ودخلوا عليه دخول البائس المسكين الذي لن ينجيَه أو يطعمَه أو يسقيَه سواه.. عند ذلك يأتي الفرج، وتصبح هذه المحن من أعظم المِنَح؛ لأنها أعادت الجميع إلى الله، وحطَّمت كل تعلُّق بغيره، فينطبق حالهم حينئذٍ مع قوله تعالى ﴿مَسَّتْهُمْ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾ (البقرة: من الآية 214) إن المحن مع شدتها وقسوتها تحمل في طياتها خيرًا عظيمًا إذا ما أحسن أصحاب الدعوة تحليلَها وتفطَّنوا لمراد الله منها. لمن قامت الدعوة؟! لقد قامت الدعوة لنصرة الله وإقامة دينه ﴿أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا﴾ (الشورى: من الآية 13) وشعارها الخالد (الله غايتنا)، فمن يومها الأول هي دعوة ربانية، تستمد قوَّتَها ووقودَها من قوة إيمان أبنائها بالله وتعلقهم به وتجردهم له. هذه هي الحقيقة الأساسية التي قامت عليها الدعوة، وكيف لا والله عز وجل هو مالك كل شيء، وقائمٌ على كل شيء، ومهيمن على كل شيء، لا يعزُب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء.. أحاط بكل شيء علمًا.. يقدم ويؤخر، يخفض ويرفع، يعزّ ويذلّ، يقبض ويبسط، ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن. معنى ذلك أن الذي يفتح القلوب للدعوة هو الله ﴿وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي﴾ (المائدة: من الآية 111)، والذي يختار لها الأنصار هو الله ﴿وَلَقَدْ اخْتَرْنَاهُمْ عَلَى عِلْمٍ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾ (الدخان: 32)، والذي يحميها ويكفيها ويحفظها هو الله ﴿وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ﴾ (الفتح: من الآية20)، والذي يبتليها- تطهيرًا أو تذكيرًا- هو الله ﴿وَآتَيْنَاهُمْ مِنْ الآيَاتِ مَا فِيهِ بَلاءٌ مُبِينٌ﴾ (الدخان: 33)، والذي سيمكنها وينصرها هو الله ﴿إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾ (الأعراف: من الآية 128). إن مقتضى هذه الحقائق يؤكد أن جهد أبناء الدعوة ينبغي أن يتجه أولاً وقبل أي شيء آخر نحو الله سبحانه وتعالى لاستجلاب رضاه ومعيته وكفايته. نعم.. لا بد من بذل الجهد مع الناس في دعوتهم وإيقاظهم وإقامة المشروع الإسلامي، ولكن تبقى الحقيقة بأن الأمر كله لله ﴿وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾ (هود: 123). لا تحزن.. إن الله معنا ولكَ أن تتصوَّرَ رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وهو مهاجرٌ مع صاحبه أبي بكر- رضي الله عنه- وإذ بكل قوى الباطل تتبعهم، حتى وصل المشركون إلى فم الغار، فيخاف أبو بكر خوفًا شديدًا على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وعلى الدعوة، ويقول الرسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "يا نبيَّ الله لو أنَّ أحدَهم طأطأ بصره لرآنا.. إن قُتلتُ فإنما أنا رجل واحد، وإن قُتلتَ أنتَ هلكت الأمةُ، ليفاجأ بأن الرسول- صلى الله عليه وسلم- لم يتأثر بهذه المخاوف، بل كان هادئ النفس، رابط الجأش، على ثقة مطلقة بالله عز وجل، وبدا ذلك واضحًا من إجابته على ما أثاره أبو بكر من مخاوف: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما.. لا تحزن إن الله معنا.. نعم، أخي الحبيب، لا ينبغي علينا أن نحزن إن كان الله معنا ﴿وَكَفَى بِاللهِ وَلِيًّا وَّكَفَى بِاللهِ نَصِيْرًا﴾ (النساء: من الآية 45). :Mazakonia (92): </div>
  17. الف شكر ليكوا كلكلوا لمروركم الغالى ولكلامكم الجميل ده ويارب دايما نكون عند حسن ظنكم :Mazakonia (97): :Mazakonia (97):
  18. تسلم ايدك يا رودى على السلسه الرائعه دى
  19. جزاكم الله كل خير يا رودى
  20. اللهم آمين جزاكم الله كل خير يا كريزى
  21. تسلم ايدك يا محمد باشا على السلسه الجميله دى :Mazakonia (97):
  22. :Mazakonia (97): تسلم ايدك بجد يا محمد موضوع رائع رائع وفعلا مفيش اهم من الاخلاق لانها كل حاجه فى حياتنا
×
×
  • اضف...