اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

LoVe AnGeL

Advanced Members
  • Posts

    14,601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو LoVe AnGeL

  1. تسلم ايديك يا جووووووووووووووووووووووووووو
  2. تسلم ايديكي يا قمرررررررر
  3. تسلم ايديكي يا جعليــــــــصة
  4. تسلم ايديكي يا جوجو بتنقيهم تنقيه :D
  5. في شوارع باكستان وبالتحديد في العاصمه لاهور يقف هذا البهلوان المعدوم الاحساس ليودي خدعه جديده يقف المدعو اكثر فوق جسد ابنته البالغه من العمر 4 سنين بينما تستلقي على فراش من الزجاج على أمل بان يحصل على نقود قليله ليسد جوعه وجوع الاطفال المساكين
  6. ميرسي يا جماعه وربنا يبارك فيكو انتو كمان نورتوا
  7. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبل الحادث كنت متوجهة إلى إحدى المجمعات التجارية بصحبة زوجي، أوقفتنا مشاجرة عنيفة على إحدى الشوارع السريعة وكما أعتدنا: .. - إلى متى إهمال المنزل. - لتهتم به أنت ..!! هنا فقط .. ! لكن ماذا حدث بعدها لا أتذكر شيء وألآلامي هذه سوف تقتلني، ماذا يحدث حولي .. !؟ لِم حرارة الجو هنا و هذه الأجهزة حولي.. !؟ وما هذه الأشياء التي اشعر بها على يدي.. أسمع صوت بكاء لكني لست قادرة على فتح عيناي .. أصوات من هذه التي تجهش بالبكاء.. !؟ تلك الأصوات ليست غريبة عليّ إحداها لزوجي .. نعم .. !! إنه محمد .. فقد سمعت هذا البكاء من قبل لقد بكى قبلاً بكى كثيراً عندما أخبرته بأني لم أعد استطيع الاستمرار في زواجنا صرخت بوجهة قائلة : - لا أريدك زوجا ولم أعد ارغب في هذه الشقة القذرة أنها لاتليق بي ، وصديقاتي لسن أحسن حال مني لتمتلك كلا منهن منزلاً كبيراً.! وقف بصمته تحدثت دموعه .. تحدث الانكسار في عينية لم أكن زوجة صالحة وبالرغم من هذا كان يعشقني بجنون. بقيت معه بعدها لم افهم لِم ؟ لكن ما استطعت فهمه أنهُ لم يكن الحب سبب بقائي ربما كانت شفقتي لدموع رجل تسقط أمامي. ها أنت تبكي مرة أخرى لرؤيتي أموت .. !؟ ترى هل هي الشفقة ذاتها تعود مرة أخرى.. !؟ أم أنه الحب الذي بقي مخلداً بداخلك رغم جفائي وتقصيري .. ؟ كان صوت بكاء آخر أيضا وصل لمسمعي .. صوتاً عذب رقيق.. أنها شذى أبنتي ، بكت قبلا وبكت كثيراً .. طلبتَ ذات يوم من والداها اقتناء هاتفاً محمولاً وبعد محاولات أقناع كثيرة من والداها، وبعد أن وضعت جميع الشروط التعجيزية حصلتَ على واحد ، كانت في أحدى المرات تتحدث مع أحدى صديقاتها ليلاً لم اسمع سوى صوت ضحكاتها.. وبقوة فتحت الباب وبدون أن أسمعها أو حتى أسألها صفعتها وأخذت الهاتف ، صرختّ.. وصرختَ هي باكية ثم جاء والداها فزِعا،ً وبعد غياب التوتر علِم أنها كانت تتحدث مع أحدى صديقاتها وأثبتت ذلك بالاتصال أمامه . بعد هذا الموقف أصبحت دائمة الشك فيها، سمعتها ذات يوم تشكي لأحدى صديقاتها طريقة معاملتي لها ، سخِرت منها ولم أحاول حتى أن أُصلح أي شيء قد كسر بيني وبينها ، كُنت دوما أراها تبكي وكُنت في داخلي أعلم أني سبب بكائها ، لم أعانقها يوماً وما كنت أسمع شكواها أو آخر أخبارها بالدراسة، فتاتي كانت فعلا بحاجه لي .. بُنيتي أي خطأ من الأخطاء تسامحيني عليه؟ .. كيف لو أنني أعود.. لكني أعلم أنه من الصعب على النبتة الصغيرة أن تُسقى حُباً فتحيا بعد أن اُقتلعت جذورها. كم كان حجم إساءتي كبيراً .. لِم لا استطيع تخيل أني كنت امرأة قاسيه ومتحجرة .. امرأة عديمة الضمير.. بكاء آخر.. آه وكم يعذبني .. لم أكن فرحه بخبر حملي به فكنت متوقفة عن الإنجاب لمدة أثنى عشرة سنه متأملة تغير حالي للأفضل «والأفضل بالنسبة لي كان الطلاق..!» أهملته ورفضت حتى أرضاعة أبقيه دوماً مع الخادمة لم تُكلف عيني عناء النظر إلية.. كان عندما يراني مقبلة من بوابة المنزل قادمة من إحدى المجمعات التجارية التي أُدمنها يركض متوجهاً نحوي فرحاً ويناديني .. ماما ..! أصرخ أنا بدوري بوجه الخادمة لتبعده عن طريقي.. كم أمقت الأطفال في هذا السن! ، كانت الخادمة تتعجب من ردة فعلي تجاه هذا الطفل وكأنها تراني زوجة أبية ولست أمة.. فكيف أكون أم وأنا لا أستحق حتى هذه الكلمة.. هل حقاً أنا أم..؟ وأماً لمن ؟ لم أعد أعرف انتمائي ومن هي أنا فقد استبيحت مملكتي منذ هجري لها.. لِم هم حولي الآن؟ لِم يبكون ..؟ لِم هذه المعاناة بأصواتهم ؟ لِم يحترقون من أجلي وأنا التي تسببت بهدر دموعهم ..؟ أبكيتهم وأبكيتهم وها أنا الآن أبكيهم أيضا. عائلتي الصغيرة.. لا استحق هذا الحُزن كله حتى وأن كنت راحلة فأنا مذنبة، ترى كيف أعود لكم؟ كيف وأنا احتضر وقد حانت وفاتي؟ ترى هل تفقدوني؟ هل رحيلي يُحزنكم فيجعلكم تعانون هكذا..؟ كم أتوق لضمكم إلى صدري. أي الذنوب يغفرها لي ربي وأي عقاب استحق هل أموت بألآمي .. هل حقا أنا راحلة وكيف رحلت وتركتهم.. !! لمن اتركهم .. ؟ إلهي.. ألا أستحق فرصة لأعوضهم ابتعادي وأتقرب منهم كأم صالحة وزوجه مخلصة ؟ . إلهي.. لو أن الزمان يعود لبقيت حولهم، لو أنه فقط يعود لجعلت زوجي أسعد رجل بالوجود ، ولكانت أبنتي أقوى مما هي عليه ، وكان صغيري مُبتسما دوماً، لو يعود ما مضى لفاخرت بكم لحين رحيلي.. لكن الزمان لن يعود أبداً .. ترى هل أموت حقا..؟ هل أحمل على نعشاً حي غير مكفن؟ سأُفنى حقاً .. لِم يارب سيموت هذا الحب الكبير بداخلي ولِم يصحو لتوه ..انه يصحو لكن بعد فوات الأوان .. رحلت ورحلت روحي ولفظت أخر نفس لي، رفض قلبي الاستجابة ليس هو بل الحياة رفضتني أيضاً، رحلت بجبروتي وأنانيتي وغروري، رحلت للمكان الذي أنتمي إليه، رحلت.. ودُفنت بالتراب.. أصبحت الساعة الرابعة فاستيقظت من نومي على صراخ أبني : - أين أنتِ أيتها الخادمة اللعينة أبعدي هذا الشيء عني ، أنا خارجه للمجمع التجاري ولا أريد مضايقتي بشيء ألا تسمعين ..!!
  8. أحببت أن أنقل لكم هذه القصة البشعة بعد إحساسي بالحزن على تلك الأم الحزينة التي لا تزال تبكي بعد غياب أبنتها التي لم تتعدى عامها الرابع إلى الأبد. صحيح أن القصة طويلة ولكنها تستأهل أن نقراءها إلى نهايتها ولا أخفي عليكم فقد قرأتها أكثر من سبع مرات صرخات بريئة تشق جدار الصمت .. صوت ارتطام قوي يهز الحي الشعبي القديم .. جمهرة من الناس تبحث بعيون لاهثة عن الضحية .. أم انشقت عنها الأرض فجأة تصرخ بجنون : أين أنت يا زينب .. أين أنت يا صغيرتي ذئب بشري يقفز من عمارة إلى أخرى .. يختفي بعيداً عن العيون تطارده اللعنات وصرخات الأطفال وعويل لا يتوقف .. طفلة بريئة لم تتعد 4 سنوات غارقة في دمائها .. فارقت الحياة وهي تلتحف كيساً من الخيش .. ملقاة في "المنور" المعتم .. دون رحمة! ذئب بشري يغتصب ويقتل طفلة عمرها 4 سنوات هذا نفسه هو المشهد الذي هز مدينة جدة السعودية الهادئة .. الجميع يتساءلون في جنون .. من هي زينب .. وما هي الحكاية بالضبط ؟ من ألقى بالطفلة البريئة من الطابق الرابع ؟ لماذا قتلها ؟ أين كانت أمها ؟ ما سر الدماء التي كانت تسيل من قدميها ؟. يبحثون بقلوب واجفة وعيون لاهثة عن تفاصيل الجريمة الشنعاء التي هزت عروس البحر الأحمر . بل هزت السعودية كلها ، ولا يزال صداها يتردد في مصر التي تنتمي إليها الضحية .. وفي الهند التي جاء الجاني البشع قادماً منها. انكشفت كل الخيوط سريعاً .. شاب هندي لم يذق طعم الطفولة ولم تزر الرحمة قلبه اقتاد طفلة مصرية بريئة لم يتعد عمرها 4 سنوات إلى غرفته فوق السطوح .. أغتصبها ، وحين همت بالصراخ كتم أنفاسها وقتلها ، ثم وضعها في كيس خيش وألقى بها من شباك الحمام إلى منور العمارة ، في أقل من 24 ساعة كانت السلطات السعودية قد ألقت القبض على القاتل واعترف بكل تفاصيل جريمته البشعة أمام المحكمة الشرعية بجدة كيف حدث كل ذلك ؟ أين كانت أمها ؟ ما الذي دفع الشاب المجنون لاقتراف فعلته الشنعاء ؟! كل هذه أسئلة وألغاز كان لا بد أن نستوضحها من بدايتها . المكان .. حي شعبي قديم تزينه المشربيات ، ويحاصره التاريخ من كل مكان .. أنه حي الصحيفة الموجود في وسط مدينة جدة السعودية الذي يبتعد أمتاراً قليلة عن مقبرة أم البشر حواء ..! هذا المكان نفسه هو الذي كانت تسكنه زينب مع أمها التي جاءت إلى السعودية لأداء مناسك العمرة في نهاية شهر رمضان ومن ثم قررت أن تبقى مع بناتها الأربع حتى تؤدي فريضة الحج وتسافر بعدها عبر ميناء السويس من حيث جاءت إلى بلدها مصر لم تكن الأم المسكينة تعرف أنها ستخرج من بيتها ببناتها الأربع ، وتعود إليه دون زينب الزهرة اليانعة التي لم تعرف الدلال والحياة المرفهة مثل كثير من الأطفال في عمرها .. لم تعرف أنها ستعود ومعها صديق سيرافقها طوال العمر .. هو الحزن. لا يعرف أحد بالضبط إن كانت الأم هي الجانية أم المجني عليها .. بعضهم يقول أن إهمالها هو الذي دفع الطفلة الصغيرة للخروج وحدها إلى الشارع لتكون عرضة للذئب المفترس ، وبعضهم يرى أن جسم زينب النحيل وعودها الضعيف لا يجعلان عاقلاً يصدق ما حدث .. بعضهم يلتمسون لها الأعذار فالمسكينة ترعى أطفالاً أربعة ، ولم تكن تعرف ما يخبئه القدر بالضبط .. لكن الكثيرون يلومون إهمالها ويعتبرونها ، وهي الأم شاركت - دون قصد – فيما حدث!. اغتصاب وقتل صوت المؤذن كان قد انتهى من أذان الجمعة .. الهدوء يلف الحي الصاخب والجميع منهمكون في الاستعداد للصلاة ، والفتاة الصغيرة كانت قد جهزت بضعة ريالات لتشتري لأمها هدية عيد الأم الذي لم يكن وقتها قد تبقى له سوى أيام قليلة. خرجت كعادتها في الصباح تلعب في الشارع لم تكن تدري ما ينتظرها ن ببراءة الأطفال ذهبت إلى أحد المطاعم المجاورة تبحث عن قطعة حلوى .. كانت تحمل لعبة صغيرة تصنعها على شكل طائرة تلعب بها في سماء الأحلام الصغيرة واللحظات الودية التي لم تطل كثيراً. في هذه اللحظة بالضبط كانت الفكرة الشيطانية تقفز في مخيلة العامل الهندي حمزة مؤيدين الذي كان يعمل في نفس المطعم الذي طلبت منه الحلوى .. عيناه اللاهثتان كانتا تتابعان الفتاة الصغيرة منذ لحظات طويلة ، وكان يترصدها وهي تلعب من مكان إلى آخر. الجسم النحيل .. والشفتان اللتان لا تزالان غير قادرتين على نطق الكلمات صحيحة .. حركت الذئب البشري ودفعته للتخطيط إلى اقتيادها خفية إلى غرفته المعزولة فوق السطوح بمكر الشياطين والمجرمين قال للفتاة البريئة: عندي حلوى كثيرة سأعطيها لك إذا جئت معي ، ضحكت ببراءة وأومأت بالموافقة ، اصطحبها في خفاء نحو غرفته ، وحين طلبت الحلوى كان يغلق عليها الباب ويجرها من ملابسها غير عابئ بصرخاتها ، وتأوهاتها الطفولية. ظلت الطفلة تصرخ بكل ما أوتيت من قوة وهو يغتصبها متجرداً من كل مشاعر الإنسانية .. لكنه أيقن أن جريمته سوف تكتشف وان صرخاتها التي زادت على الحد قد توقظ الجيران وتسبب في فضيحة يشهدها الحي كله .. خنقها دون رحمة وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة وجسمها الصغير مليء بالجروح والخدوش.دوى صوت الطفلة في منور العمارة .. فأحدث ارتطاماً هائلاً بالأرض أيقظ الجميع وتحرك على أثره الجيران ليكتشفوا الجريمة الشنعاء ، ذاع الخبر في كل المنطقة فخرجت الأم وهي تصرخ زينب .. أين أنت يا زينب؟ .. كانت الطفلة قد اختفت عن عينيها قبل ساعة .. وجرت نحو المكان الذي تجمع عنده الجميع خشية أن تكون الضحية هي أبنتها. حين وصلت إلى المكان وكشفوا الغطاء عن وجهها اكتشفت أن التي أمامها هي نفسها زينب ابنتها التي خرجت تبحث عن قطعة حلوى .. أغمى عليها من الصدمة المفجعة .. ولم تستطيع كلمات المواساة أن تكتم صرخاتها أو دموعها التي غطت المكان بأثره. اعترافات الجاني حاصر رجال الشرطة والمباحث المكان لكشف غموض الجريمة .. وبدأوا في البحث عن معلومات تدلهم على المجرم الذي أرتكب هذا الفعل الشنيع الغريب على المجتمع ، وساهمت الصدفة وحدها في تحديد هوية الجاني بسرعة .. فقد كانت سيدة تقف في شرفة المنزل المقابل وشاهدت العامل الهندي وهو يقود الطفلة البريئة إلى المنزل الشعبي المواجه ، قالت: كنت أعرف الطفلة لأني أراها في نفس المكان منذ فترة طويلة ، وأعرف أيضاً العامل حمزة الذي يعمل في أحد المطاعم القديمة ، لكني لم أكن أتصور أبداً أن يقتادها من أجل فعلة شنيعة كهذه ، فالطفلة صغيرة جداً .. مثلها أي طفل صغير يحبو في الشارع وتثير تحركاته شفقة وعواطف المحيطين. وبتكثيف التحريات حول الشخص تبين أنه متغيب عن المنزل ولا يحمل إقامة نظامية ، أسمه حمزة مؤيدين عمره 32 عاماً .. هندي الجنسية ، يعمل في نفس المطعم الموجود بالعمارة التي وقعت فيها الجريمة ويسكن في غرفة مهملة فوق السطوح. أحكم رجال الأمن قبضتهم على الجاني .. ونجحوا في القبض عليه واقتياده إلى شرطة وسط جدة قبل أن تمضي 24 ساعة على الجريمة وبعد 72 ساعة من الجريمة الشنعاء فقط كان الجاني يمثل أمام المحكمة الشرعية الكبرى بجدة للتصديق على اعترافاته بتفاصيل الجريمة التي رواها للشرطة. وأفادت تقارير الطب الشرعي والجنائي بأن الطفلة أصيبت بنزيف حاد وبأنها ماتت مخنوقة بعد أن خرج لسانها خارج فمها من شدة صرخاتها. صادق القضاء على اعترافات الجاني الذي لم يجد مفراً من رواية كل التفاصيل بدقة ، وبات ينتظر مصيه المحتوم بالقتل بعد أن ارتكب أفعالاً غريبة على المجتمع واغتصب طفلة بريئة وشنقها ثم ألقى بها دون إنسانية في محاولة للتخلص من جريمته دموع الأم والدة الطفلة زينب محمد مصطفى أكدت أنها جاءت إلى السعودية لأداء مناسك العمرة ، وقالت والدموع تسبقها: لم أصدق ما حدث لزينب .. ولا أزال حتى الآن غير مصدقة .. إنني لن أراها نهائياً وأنها ماتت بهذا الشكل البشع ، ولا أزال أعيش في هذه الفاجعة المؤلمة ، لكنني مؤمنة بقضاء الله وقدره اللذين لا راد لهما .. اعاذنا الله وأياكم من سوء الفتن
  9. ناس غريبة تسلم ايديك يا اسلام
×
×
  • اضف...