Anossa قام بنشر July 9, 2008 Share قام بنشر July 9, 2008 للأنثى مثلُ حظِّ قمرين ِ، و تشهدُ البراري ... ناعستُ بالعشبِ أطرافَ النسيم ِ ، شددتُ البحرَ من موجةٍ ..، في القلبِ قطرتُ نجمةً نجمةْ .. لكنْ .. مشبوحٌ جناحُ الغيم ِ بأخيلةٍ تهوي في المرايا، واللونُ يكبرني بكثيرٍ من الأبيضْ .. كالضوءِ ؛ بالغبار الضريرِ أقيسُ مزاجَ المكانْ.. كالنهر _ طريدَ النبع ِ _ أنهشُ دربي.. أحتاجُ دمعاً؛ فبالماءِ والملح ِ تطولُ قاماتُ الغرقى... أحتاجُ أن أصدقَ أنَّ الرماحَ ثقَّبت الريحَ ليعبرَ صوتي.. أن الحجرَ إن حكَّ ظلَّه ُ يدفنُ نفسَهُ، و أنَّ للأنثى مثلَ حظِّ قمرين. للأنثى مثلُ حظِّ قمرين، و تشهدُ البراري .. رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Titanic_Ahmed قام بنشر July 10, 2008 Share قام بنشر July 10, 2008 thnaks ya gamel رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Anossa قام بنشر July 10, 2008 الكاتب Share قام بنشر July 10, 2008 welcome ya ahmed رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان