اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×
  • Chatbox

    You don't have permission to chat.
    Load More

أشهر وأقذر جاسوسه


body86love

Recommended Posts

"أشهر وأقذر جاسوسه عربية للموساد " مقدمه لكم

body86love

 

هى أشهر جاسوسه عملت لحساب اسرائيل وأكثرهم دموية ووحشية بالرغم من أنها عربية و هى

 

ذهبت متطوعه وكلها حماس للعمل فى صفوفهم وكانت سعادتها أن ترى انهار من الدماء العربية تراق

 

وهى شخصية ستصيبكم بالذهول من فرط بشاعتها

 

فتاه عربية مسلمة باعت دينها وأهلها ووطنها فى سبيل كل ماهو قذر بدعوى الحرية التى اكتشفت

 

انها وهم لتدخل التاريخ من أبشع ابوابه وتصيبها اللعنة طوال حياتها وهى قصه بالرغم مما فيها من

 

ألم الا انها تكشف كيف يعمل جهاز الموساد الصهيونى القصة تتألف من عشر حلقات ستنشر تباعاً فى المنتدى

 

 

 

الحلقة الأولى : فتاة من الشرق

 

في إحدى ضواحي عمان الراقية، ولدت أمينة داود المفتي عام 1939 لأسرة شركسية

 

مسلمة، هاجرت الى الأردن منذ سنوات طويلة، وتبوأت مراكز سياسية واجتماعية عالية. فوالدها تاجر

 

مجوهرات ثري، وعمها برتبة لواء في البلاط الملكي. أما أمها، فهي سيدة مثقفة تجيد أربع لغات، وذات

 

علاقات قوية بسيدات المجتمع الراقي. كانت أمينة أصغر أخواتها - شقيقتان متزوجتان وثلاثة أشقاء

 

آخرين - وتحظى بالدلال منذ طفولتها، فطلباتها كانت لا ترد أو تؤجل، وضحكاتها المرحة الساحرة كانت

 

وشوشات الحبور في جنبات البيت الذي يشبه القصر.

 

وفي المرحلة الثانوية أوغلت فيها مظاهر الأنوثة، فبدت رقيقة الملامح، عذبة، شهية، طموحة، ذكية.

 

لكنها كانت برغم تقاليد أسرتها المحافظة، تسخر من تقاليد الشرق وقيوده، وتحلم بالحب والانطلاق، والحرية.

 

وفي ثورة تقلباتها أحبت "بسام" الفلسطيني الأصل، وأطلقت تجاهه فيضانات المشاعر المتدفقة بلا

 

حدود، أو انقطاع. لكنها صدمت بشدة عندما هجرها إلى أخرى أجمل منها، وأكثر اتزاناً، وكتب لها يقول

 

أنها أنانية، مغرورة، سريعة الغضب، شرسة الطباع. هكذا كشف لها الحبيب عن مساوئ تنشئتها،

 

وأسلوبها الخاطئ في فهم الحياة. ولأن حبها كان قوياً، جباراً، عاتياً، عصفت بها الصدمة، وزلزلت

 

قلبها الصغير، وتملكتها رغبة مجنونة في الثأر والانتقام.

 

وكانت لكل تلك التصارعات آثارها السلبية على دراستها، إذ حصلت على الثانوية العامة بدرجات

 

متوسطة، دفعتها للتفكير في السفر الى أوروبا للالتحاق بإحدى جامعاتها، وهذا تقليد متبع بين أبناء

 

الأثرياء في الأردن.

 

وفي عام 1957 التحقت بجامعة فيينا، وأقامت بالمنزل رقم 56 شارع يوهان شتراوس لعدة أسابيع،

 

قبلما يفتح القسم الداخلي أبوابه لإقامة الطالبات المغتربات.

 

لقد أسبغت الحياة الجديدة على أمينة سعادة غامرة، ودفئاً من نوع آخر وقد جمعتها الحجرة بطالبة

 

مرحة في نهائي الطب - وتدعى جولي باتريك - من جوهانسبرج، ذات خبرة كبيرة بالحياة الاوروبية.

 

وفي متنزهات المدينة الساحرة، والحرية اللانهائية لفتاة من الشرق، علمتها جولي التدخين، وحذرتها

 

من العلاقات الجنسية مع الشباب حيث الحمل والاجهاض، وحببت اليها أسلوباً جنسياً خاصاً بالنساء،

 

وشيئاً فشيئاً أدمنت الفعل الخبيث الشاذ حتى الثمالة ، فقد رأت فيه انطلاقتها وتحررها من قيود الشرق،

 

والخجل.

 

ومع انتهاء العام الدراسي الأول، وعودة جولي الى وطنها، افتقدت أمينة لما كانت تعتقده (( حرية

 

جنسية ))، فتقربت من فتاة أخرى تدعى جينفيف ووترود، وسعت لإدارة الدار لكي تشاركها الحجرة

 

الواحدة، والشذوذ الذي ازداد يوماً بعد يوم.

 

هكذا مرت سنوات الدراسة بجامعة فيينا، تصطخب بالرغبة والتحرر الى أن تحصل أمينة على

 

بكالوريوس علم النفس الطبي (*) MEDICAL PSYSHOLOGY وتعود في أغسطس 1961

 

الى عمان مكرهة، تضج بالمعاندة والنفور، وتحمل بداخلها طبائع أخرى، وأحاسيس مختلفة، وآلام

 

الهجرة الى القيود والرقابة.

 

وفي غمرة معاناتها وكآبتها، تذكرت حبيبها الأول - بسام - فجابت عمان طولاً وعرضاً بحثاً عنه،

 

وهزتها الحقيقة المرة عندما علمت بزواجه من فتاته الجميلة الفقيرة، وحاصرها السهوم والملل

 

والحقد، ولم تجد حلاً لأزمتها إلا السفر ثانية الى النمسا، بدعوى استكمال دراستها العليا لنيل

 

الدكتوراة، عازمة على ألا تعود الى الشرق أبداً.

آني

موشيه

 

ثلاثة وعشرون عاماً ونيف هو عمر أمينة المفتي عندما عادت الى فيينا من

 

جديد، تحمل قلباً ممزقاً،

 

ووجهاً شاحباً، وكراهية لموروثاتها "العقيمة"، وجسداً أنهكه صمت رجفات النشوة، واصطكاكها.

 

لفحتها نسمات الحرية في أوروبا، وسلكت مسلك فتياتها في العمل والاعتماد على النفس، غير عابئة

 

بما كان يرسله لها والدها من مصروف شهري. فعملت بروشة صغيرة للعب الأطفال، وساقت اليها

 

الصدفة فتاة يهودية تدعى "سارة بيراد"، شاركتها العمل، والسكن، والشذوذ. فالتصقت بها أمينة،

 

وسرعان ما انخرطت معها في تيار الهيبيز، الذي انتشرت أولى جماعاته في أوروبا في تلك الحقبة،

 

متجاهلة رغبة أسرتها في تزويجها من ابن العم التاجر الثري. وفي زيارة لأسرة سارة في وستندورف،

 

دق قلبها فجأة بقوة لم تستطع دفعها. إنها المرة الثانية التي يخالجها ذلك الشعور الرائع المشوق، فقد

 

كان موشيه - شقيق سارة الأكبر - شاب لا يقاوم. إنه ساحر النظرات والكلام، حيوي الشباب رائق الطلعة.

 

كانت تعرف أنه طيار عسكري برتبة نقيب، يكبرها بنحو سبع سنوات تقريباً، شاعري، مهووس

 

بموتسارت وبيزيه، ولوع بالشعر الأسود ونجلاوات الشرق.

 

وفي نزهة خلوية معه حاولت أمينة ألا تنحرف، لكنها ما كانت تتشبث إلا بالهواء، واستسلمت له

 

حينئذ . . حينئذ فقط . . أفرغت كل مشاعرها بين يديه . وبصدق، وضعف، اعترفت له بحبها.

 

هكذا خطت أمينة المفتي خطوات الحرام مع الطيار اليهودي . . وهي المسلمة. وترنحت سكرى بلا وعي

 

لتستقر في الحضيض . ولما أفاقت قليلاً . . هربت منه الى فيينا، يطاردها دنس الجسد، وغباء العقل،

 

ورجفعة الرغبة.

 

وبمسكنها في شارع شتراوس حاولت أن تنسى، أن تغسل البدن المدنس بالخطايا، أن تمحو صورة أول

 

رجل هتك ستر عفافها وأشعرها بفورة الأنثى، لكن مطارداته التليفونية لها كانت تسحق إرادتها،

 

وتشتت عقلها الزائغ أمام جيوش عواطفه، فتخور صاغرة.

 

تعددت لقاءاتهما المحرمة وتحولت أمينة بين يديه الى امرأة لا تدخر وسعاً في إسعاده، وتغلبت على

 

ضميرها قدر استطاعتها وهي تدعي لنفسها الحق في أن تعيش، وتحيا، وتجرب، وتمارس الحب بلا ندم

 

في بلاد لا تعترف بالعذرية والعفاف.

 

هكذا مرت خمس سنوات في انحلال وترد، متناسية ما لأجله غادرت وطنها الى فيينا. وبعد جهد . .

 

ساعدها موشيه في الحصول على شهادة دكتوراة مزورة في علم النفس المرضي -

 

PATHOPYCHOLOGY - وهو فرع من علم النفس الطبي، وعادت أدراجها الى الأردن في

 

سبتمبر 1966 ليستقبلها الأهل في حفاوة وفخر، ويطالبونها بإعلان موافقتها على الزواج من ابن

 

عمها، لكنها تطلب منهم إمهالها حتى تفتتح مستشفاها الخاص في عمان.

 

وبينما إجراءات الترخيص للمستشفى تسير بشكلها العادي، وقع خلاف بينها وبين وكيل الوزارة

 

المختص، فتشكوه الى وزير الصحة الذي أبدى اهتماماً بشكواها ويأمر بالتحقيق فيها على وجه

 

السرعة. فتتشكك اللجنة القانونية في تصديقات الشهادة العلمية، وتطلب منها تصديقات جديدة من فيينا.

 

وخوفاً من انكشاف التزوير وما يصاحب ذلك من فضيحة لها ولأسرتها، سافرت أمينة الى النمسا

 

متخمة بالخوف، وبأعماقها غضب يفيض كراهية لبلدها.

 

هناك . . أسرعت الى موشيه يعاودها الحنين، غير عابئة بانكسار وطنها العربي بنكسة 1967، فكانت

 

تعلن شماتتها بلا حرج أو خجل، إذ طفحت منها الكراهية لكل ما هو عربي، ولكل ما يمت للعرب بصلة.

 

وبين نتف الجليد المتساقطة في ديسمبر، كانا يعبران معاً جسراً خشبياً قديماً في المدينة، عندما

 

استوقفها موشيه فجأة قائلاً:

 

- آمنة . . أتتزوجينني . . ؟

 

دون أن تفكر أجابت وهي تحضنه في عنف:

 

- أوه موشيه الحبيب . . نحن زوجان يا عزيزي.

 

أجابها بحسم ملاطفاً:

 

- أريده زواجاً رسمياً في المعبد.

 

وفي معبد شيمودت . . اعتنقت أمينة المفتى اليهودية ، وتزوجت من موشيه زواجاً محرماً شرعاً،

 

واستبدلت اسمها بالاسم اليهودي الجديد "آني موشيه بيراد".

الهجرة الى إسرائيل

 

على أطراف مدينة فيينا أقامت أمينة مع زوجها بشقة جديدة رائعة، تمتد من أمامها مساحات الزروع

 

الخضراء الشاسعة، وتبدو أشجار الغابات من بعيد كأنها رؤوس أشباح تطاردها كلما خلت الى نفسها.

 

لقد رأت أن تنأى بعيداً عن عيون المخابرات العربية التي تصورت أنها تسعى اليها، وكرهت مجرد

 

الخروج مشياً في نزهات خلوية وحيدة أو برفقة موشيه، وتغلبت عليها هواجس الخوف الشديد كلما

 

التفت الى شباكها أحد المارة، وعاشت تجرع التوتر في كل لحظة، فتحيل ايامها الى كابوس يخنق

 

حياتها، ويغرز بأظافره الحادة المستطيلة في عنقها. وكثيراً ما استيقظت فزعة صارخة باكية، تتحسس

 

في سرعة مسدسها المحشو وتصوبه الى أركان الغرفة.

 

وفي صيف عام 1972، قرأت أمينة إعلاناً غريباً بإحدى الصحف، تطلب فيه إسرائيل متطوعين من

 

يهود أوروبا للالتحاق بجيش الدفاع، مقابل مرتبات ومزايا عديدة مغرية. وابتهجت المرأة التعسة، إذ

 

تصورت أنها عثرت على الحل المثالي لمعاناتها، وأخذت تعد العدة لموشيه لإقناعه بالفكرة، خاصة وأنه

 

سيحصل على جواز سفر إسرائيلي، ومسكن في إسرائيل، وأنها بمرافقته الى هناك ستودع الخوف الى

 

الأبد.

 

لكن موشيه الذي كان يسعى للعمل بإحدى شركات الطيران المدنية عارض الفكرة، ورفضها، بدعوى

 

أن إسرائيل والعرب في حالة حرب لن تهدأ حتى تشتعل، طالما أن هناك أرضاً محتلة وشعوباً عربية

 

ثائرة.

 

ومع إلحاحها المتواصل ليل نهار، تقدم موشيه بأوراق الى السفارة الإسرائيلية، وفي نوفمبر 1972

 

كانا يطيران بطائرة العال الى إسرائيل.

 

حظيت أمينة - آني موشيه - باستقبال أكثر من رائع في مطار اللد، استقبال تحير له موشيه كثيراً وظن

 

لأول وهلة أن زوجته إما أن تكون شخصية مرموقة ومعروفة في عمان، أو أنها ممثلة إسرائيلية

 

مشهورة.

 

وابتسم في سعادة وهو يلمح مدى بهجتها وفرحها الطفولي بالوطن الجديد، وبالمسكن المريح في

 

ريشون لتسيون المعد من الخشب على طراز الريف الانكليزي.

 

استدعيت أمينة بعد أيام قليلة الى إحدى الجهات الأمنية، حيث سئلت مئات الأسئلة عن نشأتها في

 

الأردن، وعائلتها، ووظائف أقاربها ومعارفها، وعن كيفية تعارفها وموشيه، وزواجهما، فأجابت في

 

سرد طويل.

 

سئلت أيضاً عما تمثله إسرائيل بوجدانها، وسئلت عن مشاعرها تجاه الاردن، والفلسطينيين، فأقرت

 

بأنها تكره منظمة التحرير، وكل المنظمات الارهابية الفلسطينية، وأن الملك حسين أخطأ كثيراً عندما لم

 

يقتلهم جميعاً في الأردن، فهم يكرهون الأقلية الشركسية في الأردن، وضربوا بيوتهم، وأتلفوا

 

ممتلكاتهم، ظناً منهم أن عمها - اللواء بالبلاط الملكي - كان وراء مذابح أيلول 1971، وأحد مرتكبيها.

 

أُثنى على المواطنة اليهودية الجديدة، وأعيدت الى منزلها على وعد بتوفير عمل مناسب لها في أقرب

 

فرصة

انتظروني في باقي الحلقات


رمضان كريم

كل عام وأنتم بخير

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

 

body86love

 

تسلم يا عالقصه مستنيين الباقى


go3lesalh8gi8cj3.gif

 

كل اللى بيحصل فى حياتنا او يوم عشناه

هتدور تلقاه فى السنه وكتاب الله

ربنا مخلقناش كده تايهين وهدانا بسنه وشرع ودين

بيهم راجعين بيهم عايشين دى حياتنا فى دينا ودينا حياه

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

go3lesa

شكرا علي المرور

وان شاء الله هكون نزلت الباقي في اقرب فرصه


رمضان كريم

كل عام وأنتم بخير

رابط هذا التعليق
شارك

Tslam edek ya body

nice topic one

 

we stnia ba2y el 7l2at


nanossa.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

شكرا يا ننوسه

منور والله

 

iman_86

شكرا يا قمر

منور يا جميل

handsome_574

شكرا منور يا قمر


رمضان كريم

كل عام وأنتم بخير

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 months later...

شكرا يالومي

منوره يا قمر


رمضان كريم

كل عام وأنتم بخير

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...
  • المتواجدين الان   0 اعضاء متواجدين الان

    • لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحه
×
×
  • اضف...