اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×
  • Chatbox

    You don't have permission to chat.
    Load More

الأزهر يوقع على وثيقة دولية


nanoooo

Recommended Posts

الأزهر يوقع على وثيقة دولية تسمح بالدعوة لغير الإسلام في مصر

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

 

 

...بدون تعليق....

 

 

ربما يمر على البعض..دون الإنتباه..ولكن أقول انتبهوااااااااااااااااااااااااا

وغيروا على دين ربكم..ورسولكم

ولا أقول غير

"ان الدين عند الله الإسلام" ولاحول ولا قوة الا بالله...

 

 

 

 

الأزهر يوقع على وثيقة دولية تسمح بالدعوة لغير الإسلام في مصر

 

 

محمد سيد طنطاوي

 

 

القاهرة - خدمة قدس برس/ كشف الدكتور يوحنا قلتة، نائب بطريرك الأقباط الكاثوليك، عن توقيع الأزهر الشريف وثيقة مع عدد من القساوسة، ممثلين لمنظمات مسيحية عالمية العام الماضي 2005، تدعو للدعوة لغير الإسلام والتبشير لأتباع الديانات السماوية بين المواطنين في مصر.

وقال "قلتة" في تصريحات نشرتها صحيفة "المصري اليوم" المستقلة الأحد (2/4)، إن شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي والشيخ فوزي الزفزاف، رئيس لجنة الحوار بين الأديان السابق، قاما بالتوقيع على الوثيقة في نيسان (أبريل) 2005، أثناء زيارة وفد منظمة سفراء السلام، ووقعها عن الجانب المسيحي القس إميل حداد، مشيرا إلى أن الأزهر والطوائف المسيحية في مصر، وافقوا على هذه الوثيقة التي تدعو صراحة إلى حرية التبشير بين الديانتين الإسلامية والمسيحية، وأن للجميع مطلق الحرية في دعوة أتباع كل ديانة ما دام ذلك بالحسنى ودون إكراه أو اضطهاد.

وأضاف "قرر الجميع أنه ليست هناك مشكلة في دعوة المسلمين لاعتناق الدين المسيحي والعكس، ما دام ذلك يتم بالحسنى والإقناع ودون إكراه، وبعيداً عن الحساسية التي تنشأ بين الجانبين بعد اعتناق أي منهما لديانة الآخر، لافتاً إلى أن المسلم إذا اقتنع بالمسيحية أو العكس، فله الحق في اعتناق الديانة التي يريدها دون المشكلات التي نعرفها، والتي غالباً ما تتمثل في اضطهاد البعض سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين".

بنود الوثيقة

وقد أكد الدكتور يوحنا قلتة أن الوثيقة التي وقعها الأزهر مع ممثلي المنظمات المسيحية الدولية تتضمن عدة بنود أهمها:

ـ أن لجميع الأفراد والجماعات من مختلف الديانات الحق في أن يعرضوا بشكل سلمي على الآخرين نظرتهم الخاصة بالأمور اللاهوتية أو الإنسانية أو الحياة الآخرة.

ـ لكل إنسان رجلاً كان أو امرأة حق مقدس في اعتناق أي دين من الأديان دون التعرض لأذى من قبل أي جهة أمنية أو سياسية.

ـ لكل إنسان بغض النظر عن انتمائه الديني أو العرقي أو الوطني الحق في أن يعيش بسلام مع جيرانه مهما كان معتقدهم.

ـ إننا كممثلين عن جميع الأديان في العالم مشتركون معاً في إنسانية واحدة بإيماننا الشخصي بخالقنا ونتفق على تقديس حق كل فرد في الإيمان بخالقه.

ـ إن اللجوء إلى العنف لتأكيد وجهة نظر دينية أو لإجبار آخرين علي اعتناقها هو أمر مرفوض بتاتاً.

ونفي الدكتور يوحنا أن يكون لدى الكنيسة أي مانع في أن يعتنق المسيحيون الإسلام، قائلا: "ليس هناك مانع في ذلك، ونحن دين عقل ومنطق، ونحب أن يعتنق المسيحي المسيحية بعقله، وفي المقابل نطالب أن لا يكون لدى المسلمين مشكلة في أن يعتنق أي منهم المسيحية، لأن دين الإسلام يقوم على عدم إكراه تابعيه".

الأزهر يؤكد صحة الوثيقة

من جانبه،

 

اعترف الشيخ فوزي الزفزاف، رئيس لجنة الحوار بين الأديان السابق، والذي كان يشغل المنصب أثناء توقيع الوثيقة أنه قام بالتوقيع نيابة عن شيخ الأزهر على الوثيقة، مؤكدا أن "الدكتور طنطاوي لم يوقع على الوثيقة، وطالبني بالتوقيع عليها، لأن مستوى التمثيل لم يكن مساوياً له".

 

وأضاف: الوثيقة ليس فيها ما يخالف الإسلام، لأن لكل معتنق دين الحق في أن يعرض دينه على الآخرين بسلام ودون إكراه، مشيراً إلى أن الإسلام يقرّ حق الجميع في اعتناق ما يريدون دون إكراه، لافتاً الانتباه إلى أن دعوة أتباع الأديان بعرض دين كل منهم على الآخرين ليس فيه عيب أو مخالفة شرعية من الناحية الإسلامية، وإنما هو تقديم صورة جميلة للإسلام تمحو عنا صفة التطرف والعنصرية.

وقد أثار هذا النبأ غضب بعض علماء الأزهر، مثل الدكتور أحمد عمر هاشم، رئيس لجنة الشؤون الدينية بمجلس الشعب، عضو مجمع البحوث الإسلامية، الذي اعتبر توقيع مثل هذه الوثيقة والموافقة عليها - في حال صحتها - "خيانة عظمى للدين الإسلامي"، على اعتبار أنه "لا يجوز من الناحية الشرعية أن يمكن لغير المسلمين أن ينشروا دينهم بين المسلمين، وإذا ما تم السماح بذلك يعتبر ردة علي الإسلام"، كما قال.

وأضاف هاشم: لا يجوز من الناحية الشرعية أن تسمح الدولة المسلمة بالتبشير والتنصير بين المسلمين، مطالباً شيخ الأزهر والمفتي ووزير الأوقاف بضرورة الرد على هذه الوثيقة والتوضيح للرأي العام حقيقة التوقيع عليها.

جدير بالذكر أن قضايا إسلام مسيحيين أو تنصير مسلمين في مصر تثير حساسيات كثيرة، نتج عن بعض الحالات منها توترات طائفية، وأن غالبية حالات التنصير تتم بدافع مادي نتيجة الفقر من قبل منظمات تبشيرية أجنبية بهدف إغراء الشباب المسلم علي العمل في الغرب، في حين أن أغلب حالات الأسلمة تتم لفتيات مسيحيات يتزوجن غالبا من شبان مسلمين.


untitledbx3.png

untitled1md4.png

رابط هذا التعليق
شارك

لا حول ولا قوة الا بالله

الناس اتهبلت

لو كان زي ما بيقولوا ماكنش سيدنا أبو بكر قام بغزوة اليمامة لمحاربة المرتدين عن دين الإسلام

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

رابط هذا التعليق
شارك

لاحول ولاقوة الابالله

هايروحو من ربتا فين هى دى الامانه اللى بيحملوها على اكتافهم

اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين

تسلم ايدك على التوبيك


1e84e859c9br6fx3.gif
رابط هذا التعليق
شارك

لا حول ولا قوة الا بالله

الناس اتهبلت

لو كان زي ما بيقولوا ماكنش سيدنا عمر قام بغزوة اليمامة لمحاربة المرتدين عن دين الإسلام

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

335748[/snapback]

 

اعترف الشيخ فوزي الزفزاف، رئيس لجنة الحوار بين الأديان السابق، والذي كان يشغل المنصب أثناء توقيع الوثيقة أنه قام بالتوقيع نيابة عن شيخ الأزهر على الوثيقة، مؤكدا أن "الدكتور طنطاوي لم يوقع على الوثيقة، وطالبني بالتوقيع عليها، لأن مستوى التمثيل لم يكن مساوياً له".

لاحظت ياعزيزي هذه الجمله

ان معاليه لم يغضب الا لان التمثيل

لايناسب حضوره لانو عايز وزير قصاد وزير علشان يبيع دينو في مجلس فيه عزة له كاوزير

لاحول ولا قوة الا بالله


untitledbx3.png

untitled1md4.png

رابط هذا التعليق
شارك

لاحول ولاقوة الابالله

هايروحو من ربتا فين هى دى الامانه اللى بيحملوها على اكتافهم

اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين

تسلم ايدك على التوبيك

335762[/snapback]

 

اللهم اخسف بهم الارض واجمعهم مع هامان

وفرعون يارب

تحياتي سيدي


untitledbx3.png

untitled1md4.png

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 years later...

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان
  • المتواجدين الان   0 اعضاء متواجدين الان

    • لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحه
×
×
  • اضف...