اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

nomo7070

Advanced Members
  • Posts

    2,784
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو nomo7070

  1. ميرسى يا حمادة على المرور وتفاعلك مع الفكرة جزاك الله كل خير
  2. <div align=\"center\"> باتمنى ان الفكرة تعجبكم والفكرة عبارة عن عمل كل اسبوع توبك لعضو من اعضاء المنتدى الاسلامى يشمل تعريف سريع بالعضو من حيث تاريخ اول موضوع له فى المنتدى الاسلامى ومتوسط مشاركته فى المنتدى الاسلامى ونسبة اطلاع الاعضاء على مشاركته فوائد هذه الفكره 1- اعتراف بمجهود العضو فى المنتدى الاسلامى 2- تنشيط لبعض المواضيع القديمه التى نسيت من الاعضاء 3- محاولة تجميع اكثر المواضيع لتكون باقه من المعلومات المفيده للاعضاء فى المنتدى 4- لمعرفه الاعضاء الجدد المشاركات القديمه للاعضاء حتى لا تتكرر المواضيع 5- اتاحة الفرصه للاعضاء لأبداء ارائهم فى مواضيع العضو ومناقشته فيها </div>
  3. بجد توبيك هايل جزاكى الله كل خير
  4. بجد مش عارفة اقولك ايه حديت اكتر من روووعة تسلم ايديكى يا قمر وجزاكى الله كل خير
  5. thnx nice topic ya vampire 2na baftaqed el 7ob
  6. توبيك تحفة تسلم ايديكى جزاكى الله كل خير
  7. شكررررررررررررا طارق على المرور نورت التوبيك
  8. ميرسى يا حبيبة قلىب عىل المرور نورتى التوبيك
  9. ميرسى يا حمادة على المرور نورت التوبيك
  10. <div align="center">السلام عليكم اللهم اني اسالك الصالح من القول والعمل والفعل والنيه لا اريد الاطاله عليكم .. واترككم مع موضوع منقول وذلك لاهميته وابتدأه بسؤال هل أصبت بالفتور..؟؟ انه مرض الدين ..!! لا شك أن منا إلا من رحم ربى يعتريه فى حياته فتورا فى دينه وهذا له أسباب وجب الإشارة إليها لنقف على الأسباب حتى نتدارك أنفسنا جميعا والله نسأل أن يوفقنا إلى الخير ويثبتنا عليه حتى نلقاه به وأن لا يتوقنا إلا وهو راض عنا الفتور : هو فى اللغة الإنقطاع بعد الإتصال وأدناه التباطؤ وأعلاه الإنفصال والتوقف. قال الله تعالى فى حق الملائكة :" يسبحون الليل والنهار لا يفترون". أسبابه: (1) الغلو والتشدد فى الدين : ويكون بعد إعطاء النفس أو البدن حقه من الراحة فيكون منهمكا وأحيانا يكون من باب التفريط من الإفراط فالإنسان له طاقة لو تجاوزها يعتريه الفتور. وقد نهى عن الغلو : - قال رسول الله "صلــ الله عليه وسلم ـــى " : ( هلك المتنطعون قالها ثلاثا). - وقال "صلــ الله عليه وسلم ـــى " : ( إياكم والغلو فى الدين فإن من هلك قبلكم بالغلو فى الدين). - وقال "صلــ الله عليه وسلم ـــى " : ( إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا، وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة).- وعن أنس بن مالك رضي الله عنه يقول: جاء ثلاث رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم، فلما أخبروا كأنهم تقالوها، فقالوا: أين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم؟ قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، قال أحدهم: أما أنا فإني أصلي الليل أبدا، وقال آخر: أنا أصوم الدهر ولا أفطر، وقال آخر: أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟ أما والله أتي لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني). (2) تجاوز الحد فى المباحات: كمن يزيد فى أكله وشهوته فى حلال حتى يصير منشغلا بها. - قال تعالى : "كلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين ". - والإسراف فى الأكل يورث السمنة وبالتالى التراخى والكسل. قالت عائشة رضى الله عنها : " أول بلاء فى هذه الأمة بعد النبى الشبع فإن القوم لما شبعت بطونهم فامتلئت أجسادهم تعبت قلوبهم وجمحت شهواتهم " ومن ثم تثقل العبادة على مثل هذا الشخص. (3) مفارقة الجماعة وإختيار حياة العزلة: ذلك الطريق كثير الأبعاد ذلك لأنه متعدد المراحل ويحتاج إلى تجديد فإذا سار المسلم مع الجماعة وجد نفسه قوى العزيمة يجدد نشاطه ومن فى عزلة يفقد كل ذلك فينفرد الشيطان به. - قال تعالى :" واعتصموا بحب الله جميعا ولا تفرقوا وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان". _ وقال صلــ الله عليه وسلم ــى: (عليكم بالجماعة وإياكم والفرقة فإن الشيطان مع الواحد وهو من الإثنين أبعد. من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة من سرته حسنته وساءته سيئته فذلكم المؤمن ). _ وعن أبي ذرّ قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: ( من فارق الجماعة قيد شبرٍ فقد خلع ربقة الإِسلام من عنقه )._ وعن على رضى الله عنه : " كبد الجماعة خير من صفو الفرد ". _ وقال ابن المبارك رحمه الله : " لولا الجماعة لما كانت لنا سبل ". (4) قلة تذكر الموت والدار الآخرة : قلة تذكر الموت والغفلة عنه تمنى النفس ببعده فيحدث الفتور والكسل ومن التذكرة زيارة القبور وهى للرجال وليست لغير التذكرة. _ فعن ابن بريدة، عن أبيه قال:قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: ( نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، فإِنَّ في زيارتها تذكرةً )._ وعن ابن عباس قالعن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم زائرات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسُّرُج). (5) التقصير فى عمل اليوم والليلة : كترك الصلاة فى المسجد وترك التوبة والإستغفار والذكر وكثير من الخيرات كل ذلك يصيب الإنسان منا بالتراخى ومن ثم التفريط والإضاعة وترك فرص الخير. (6) دخول شبهة حرام فى المطعم والمشرب : فلا يجد للعمل حلاوة ولا لذة ولا قرة عين _ قال ابن القيم رحمه الله : " ومن ءاثار المعصية ترك الطاعة"._ قال تعالى:"كلوا مما فى الأرض حلالا طيبا ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين". _ وعن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : يا كعب بن عجرة انه لن يدخل الجنة لحم نبت من سحت". _ وعن عائشة رضي الله عنها قالت:"كان لأبي بكر غلام يخرج له الخراج، وكان أبو بكر يأكل من خراجه، فجاء يوما بشيء فأكل منه أبو بكر، فقال له الغلام: تدري ما هذا؟ فقال أبو بكر: وما هو؟ قال: كنت تكهنت لإنسان في الجاهلية، وما أحسن الكهانة، إلا أني خدعته، فلقيني فأعطاني بذلك، فهذا الذي أكلت منه، فأدخل أبو بكر يده، فقاء كل شيء في بطنه".(7) إقتصار الإهتمام على باب واحد : _ كمن إهتم بالدعوة وترك العلم .وكمن إهتم بالعلاج بالقرآن فتراه يحفظ ءايات الرقية ولا يتعلم سوى هذا الباب مثل هذا الصنف من الناس كمن أراد أن يحيا بعض حياة ولم يرد أن يحيا كل حياة. (8) الغفلة عن سنن الله فى الكون والخلق والناس : فهناك من الناس من يريد أن يغير الكون بأوهام وأساليب وهمية هى درب من دروب الخيال لا تتوافق الأدلة الشرعية الصحيحة فى المقام الأول ولا تتوافق وفقه الواقع وحدث ولا حرج كالمظاهرات والإعتصامات وما إلى هذا الأول إبدأ بنفسك ثم أأمر بمعروف وانهى عن منكر بالحكمة والموعظة الحسنة دون أى تنازل عن دينك الحنيف لأحد. فالنية وإن كان المقصود منها الصلاح فسدت فقد فعلت بغير غير متوافق مع الأدلة الشرعية الصحيحة وقد أهمل سنن الله الكونية من التدرج فأنت نفسك قد خلقك الله خلقا بعد خلق. (9) التقصير فى حق البدن بكثرة الأعباء والواجبات : فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (وإن لنفسك عليك حق). (10) عدم الإستعداد لمعوقات الطريق : ومن المعوقات الكثيرة الزوجة والولد وإقبال الدنيا والإبتلاءات وهى كثيرة. _ قال الشافعى رحمه الله :" لن يمكن لرجل حتى يبتلى". قال تعالى:" ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم". (11) الإقتران بأصحاب الهمم والعزائم الدون : - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل". _ومن حديث عن أنس رضى الله عنه قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ومثل الجليس الصالح كمثل صاحب المسك إن لم يصبك منه شىءٌ أصابك من ريحه، ومثل جليس السوء كمثل صاحب الكير إن لم يصبك من سواده أصابك من دخانه ). <marquee direction=right>وان شاء الله هحاول اجمع اكبر معلومات عن الموضوع ده</marquee></div>
  11. ربنا يخليك يا بالو على المرور واضافاتك الجميلة دى وميرسى على القصة صراحة وضحت الفكرة اوى جزاك الله كل خير
  12. جزاكى الله كل خير
  13. جزاك الله كل خير على الدعاء الجميل ده
  14. بجد توبيك جميل فوق الوصف تسلم ايديك وجزاك الله كل خير
  15. جزاك الله كل خير على المرور الرد ضوء القمر
  16. ميرسى يسارة على المرور نورتى التوبيك يا قمر
  17. لا اله الا الله بجد قصة روووووووووووعة تسلم ايديك يا بالو وجزاك الله كل خير
  18. ميرسى يا حبيبة قلبى على الاضافة الجميلة دى ربنا يخليكى ومنورة التوبيك
  19. ميرسى يا حمادة على المرور وبشكرك على رأيك الجميل ده جزاك الله كل خير نورت التوبيك
  20. بجد يا جماعة انا عايزة رأيكوا فى الموضوع ده انا نقلتوا وعايزة رأيكوا ان ممكن الانسان يعرف ولا دى حاجة من عند ربنا وفى علم الغيب ؟ ومش ممكن يبوح بيها لحد واتمنى الكل يشارك
  21. بسم الله الرحمن الرحيم السؤال : إذا ابتلي أحد بمرض أو بلاء سيئ في النفس أو المال، فكيف يعرف أن ذلك الابتلاء امتحان أو غضب من عند الله؟ الجواب : الله عز وجل يبتلي عباده بالسراء والضراء وبالشدة والرخاء ، وقد يبتليهم بها لرفع درجاتهم وإعلاء ذكرهم ومضاعفة حسناتهم كما يفعل بالأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام والصلحاء من عباد الله، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل وتارة يفعل ذلك سبحانه بسبب المعاصي والذنوب ، فتكون العقوبة معجلة كما قال سبحانه: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [1]، فالغالب على الإنسان التقصير وعدم القيام بالواجب، فما أصابه فهو بسبب ذنوبه وتقصيره بأمر الله، فإذا ابتلي أحد من عباد الله الصالحين بشيء من الأمراض أو نحوها فإن هذا يكون من جنس ابتلاء الأنبياء والرسل رفعا في الدرجات وتعظيما للأجور وليكون قدوة لغيره في الصبر والاحتساب، فالحاصل أنه قد يكون البلاء لرفع الدرجات وإعظام الأجور كما يفعل الله بالأنبياء وبعض الأخيار، وقد يكون لتكفير السيئات كما في قوله تعالى: {مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ}، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما أصاب المسلم من هم ولا غم ولا نصب ولا وصب ولا حزن ولا أذى إلا كفر الله به من خطاياه حتى الشوكة يشاكها))، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((من يرد الله به خيرا يصب منه))، وقد يكون ذلك عقوبة معجلة بسبب المعاصي وعدم المبادرة للتوبة كما في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة)) خرجه الترمذي وحسنه. منقول من موقع الشيخ عبدالعزيز ابن باز
  22. شكرا ليكوا كلكوا على المرور جزاكم الله كل خير نورتوا التوبيك وميرسى ضوء القمر على التعديل
  23. جزاكى الله كل خير على المرور نورتى التوبيك
  24. جزاكى الله كل خير
×
×
  • اضف...