اذهب الي المحتوي
شرح حل مؤقت للتحميل من دومين مازاكوني نت للروابط لحين تحويل روابط المتدي ×

AhmedSftawy

Advanced Members
  • Posts

    890
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو AhmedSftawy

  1. لازلت ارتشف كؤوس العشق والهوا امسك قلمي أبعثر أحرفي فوق قصاصات الورق أحرف ارددها أ ح ب ك لا .. لا بل أعشقك لا لا أعرف حائر أنا في أمري ولكن مفتون أنا بك سيدتي اخجل من نفسي أتعثر في همساتي قلمي يهوي وأوراقي تتطاير باحث عن طيف حبيبتي لازلت ارتشف كؤوس العشق والهوا وحيد .. تائه لا بل هناك من اعشق قمري بالسماء يضيء ظلمه الليل أغمض عيني أراك حلم يداعب غفوتي اسمع همسات حانية ..! (( مشتاق.. إليك حبيبتي )) اشعر بدفئك.. يغمر أوصالي المتجمدة بيدك تمسحين على وجنتي دموعي تتلألأ كما النجوم بقربك يا قمري أنا قادم بين خلوات صمتي ((حبيبتي .. لا تدعيني وحيد ،، يؤلمني هذا البعد ،، )) حبيبتي ..فراقك قد أعياني أرهق ذلك القلب الصغير الذي تحتضنه أضلعي بات كسيرا .. مهشما .. تتقاذف به أمواجُ حب هائج .. ينتظر سكون رياحي ليهدأ ويذهب في سبات الشتاء .. الطويل .. ولكن كيف.؟! ومتى ؟! وفراقكِ يثير مشاعر قد اختبأت وتوارت خلف أغلال سجوني قلمي يهذي بحروفه أينما سكب حبره أ .. ح .. ب .. كِ .. بجنووووون أمزق أوراقي خشيت أن يراها احد انتظر عودتك حبيبتي اشتاق لدفء أنفاسك ونشوة قبلاتك لازلت ارتشف كؤوس عشقك حبيبي مفتون مجنون طفل عاشق لمسة من الإحساس تائه .. حائر .. في بحورك متى تعودين لاسكن في أحضانك استيقظ من غفوتي وإذ بدموعي قد خطت هذياني فوق قصاصاتي فضحت أمري ولكن اصرخ بأعلى صوتي أحبكِ يا سيدتي أحبكِ بجنوووون اكتب أحرفها متلاصقة متزاحمة .. بلا خجل نعم أحبك ا ح ب ك اعترف اني احبك واني غارق في بحور هواكي واعترف أني أعشقك فمن لــــي حبيب سواكي
  2. حبيبتى اتذكرى عندما لمستى قلبي تلك اللمسة الاخيرة مُتى فى قلبى .. ولم ابكى عليكى فالبكاء أصبح موضة قديمةً قبل أن أبتعد عنكى إن عقلى يتعجب لا تقولى لى ان قلبك من حجر كيف يمكنك ان تخدعى قلبى فلقد مزقتيه من قبلً وتناثر بعيداً مثل أوراق الشجر وتجرعت كؤوسك مراراَ ويأست من الحياة مُتى فى قلبى فدفنتك داخل هذا القلب الحجر ُتُربتى أطهر من أن يدفن فيها من غدربيا وخانى مُتى فى قلبى.. وأدارى قلبى المكسور سأمثل الفرحة فأغنى فى الربيع وأتظاهر بالأمل فقد ذبحت يداكى قلبى ذلك القلب الذى يتكون من حجر أنتى خائنةأنتى غدارة أنا إحساس وحب وشعور أنا فى العالم فرحة أنا فى الظلمة نور أمثالك لا يحبون النور لا يحبون للحب بل يحبون ان يروا من أمامهم فى انكسار واذلال ودمار سامحينى فلن أمكنك من هذا لأنكى قد مُتى ودفنتك فى قلبى فهل هذه هى لمستك الأخيرة لى
  3. اكثر ما يعذبنى فى حبك … أنني لا أستطيع أن أحبك أكثر ... وأكثر مايضايقني في حواسي الخمس ... أنها بقيت خمسا ... لا أكثر ... إن امرأة استثنائية مثلك تحتاج الى أحاسيس استثنائية ... وأشواق استثنائية ... ودموع استثنائية ... لها تعاليمها , وطقوسها , وجنتها , ونارها إن امرأة استثنائية مثلك ... تحتاج الى كتب تكتب لها وحدها ... وحزن خاص بها وحدها ... وموت خاص بها وحدها ... وزمن بملايين الغرف ... تسكن فيها وحدها ... لكنني واأسفاة ... لاأستطيع أن أعجن الثواني على شكل خواتم أضعها في أصابعك فالسنة محكومة بشهورها والشهور محكومة بأسابيعها والأسابيع محكومة بأيامها وأيامي محكومة بتعاقب الليل والنهار في عينيك البنفسجيتين… أكثر مايعذبني باللغة .. أنها لاتكفيك… وأكثر مايضايقني في الكتابة أنها لاتكتبك… أنت امرأة صعبة ... أنت امرأة لا تكتب ... كلماتي تلهث كالخيول على مرتفعاتك ... ومفرداتي لاتكفي لإجتياز مسافات الضوئية ... معك لاتوجد مشكلة ... إن مشكلتي هي مع الأبجدية ... مع ثمان وعشرين حرفا , لاتكفيني لتغطية بوصة واحدة من مساحات أنوثتك ... ولاتكفيني لإقامة صلاة شكر واحدة لوجهك الجميل ... إن مايحزنني في علاقتي معك ... أنك امرأة متعددة ... واللغة واحدة ... فماذا تقترحين أن أفعل؟ كي أتصالح مع لغتي ... وأزيل هذة الغربة ... بين الخزف , وبين الأصابع بين سطوحك المصقولة ... وعرباتي المدفونة في الثلج ... بين محيط خصرك ... وطموح مراكبي ... لإكتشاف كروية الأرض ... ربما كنت راضية عني ... لأني جعلتك كالأميرات في كتب الأطفال ورسمتك كالملائكة على سقوف الكنائس ... ولكني لست راضيا عن نفسي ... فقد كان بامكاني أن أرسمك بطريقة أفضل ... ولكن الوقت فاجأني وأنا معلق بين النحاس ... وبين الحليب ... بين النعاس ... وبين البحر ... بين الخطوط المنحنية ... والخطوط المستقيمة ... ربما كنت قانعة , مثل كل النساء بأية قصيدة حب تقال لك ... أما أنا فغير قانع بقناعتك ... فهناك مئات من الكلمات تطلب مقابلتي ... ولا أقابلها ... وهناك مئات من القصائد ... تجلس ساعات في غرفة الإنتظار ... فأعتذر لها ... إنني لا أبحث عن قصيدة ما ... لإمرأة ما… ولكنني أبحث عن "قصيدتك" أنت … إنني عاتب على جسدي لأنة لم يستطع ارتدائك بشكل أفضل ... وعاتب على خيالي ... لأنة لم يتخيل كيف يمكن أن تنفجر البروق وأقواس قزح ... من نهرين لم يحتفلا بعيد ميلادهما الثامن عشر… بصورة رسمية… ولكن .. ماذا ينفع العتب الآن .. بعد أن أصبحت علاقتنا كبرتقالة شاحبة سقطت في البحر… وكان ميزان الزلازل ينبأ باهتزاز الأ رض ... ويعطي علامات يوم القيامة ... ولكنني لم أكن ذكيا بما فية الكفاية ... لألتقط إشاراتك ... ولم أكن مثقفا بما فية الكفاية… لأقرأ أفكار الموج والزبد وأسمع إيقاع دورتك الدموية… أكثر مايعذبني في تاريخي معك ... أنني عاملتك على طريقة بيديا الفيلسوف ولم أعاملك على طريقة رامبو .. وزوربا .. وفان جوخ .. وديك الجن .. وسائر المجانين عاملتك كأستاذ جامعي ... يخاف أن يحب طالبتة الجميلة ... حتى لايخسر شرفة الأكاديمي ... لهذا أشعر برغبة طاغية في الإعتذار إليك ... عن جميع أشعار التصوف التي أسمعتك إياها يوم كنتي تأتين إلي ... مليئة كالسنبلة ... و طازجة كالسمكة الخارجة من البحر ... أعتذر إليك ... بالنيابة عن ابن الفارض , وجلال الدين الرومي , ومحي الدين بن عربي ... عن كل التنظيرات ... والتهويمات ... والرموز ... والأقنعة التي كنت أضعها على وجهي , في غرفة الحب ... يوم كان المطلوب مني ... قاطعا كالشفرة وهجوميا كفهد إفريقي ... أشعر برغبة في الإعتذار إليك ... عن غبائي الذي لامثيل له ... وجبني الذي لامثيل له ... وعن كل الحكم المأثورة ... التي كنت أحفظها عن ظهر قلب ... أعترف لك ياسيدتي ... أنك كنت امرأة استثنائية وأن غبائي كان استثنائبا ... فاسمحي لي أن أتلو أمامك فعل الندامة عن كل مواقف الحكمة التي صدرت عني … فقد تأكد لي ... بعدما خسرت السباق ... وخسرت نقودي ... وخيولي ... أن الحكمة هي أسوأ طبق نقدمه ... لإمرأة نحبها :Mazakonia (100): :Mazakonia (91): :Mazakonia (83):
  4. شكرا يا سويت علي المعلومات ديه :Mazakonia (100):
  5. AhmedSftawy

    new new new pic 3mrDiab

    :Mazakonia (93):
×
×
  • اضف...