! DaReDeViL ! ™
Advanced Members-
Posts
1,832 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ اخر زياره
My Favorite Songs
السمعه بالموقع
0 محايدعن العضو ! DaReDeViL ! ™
-
الرتبه
Roaming ....
- تاريخ الميلاد 23 أبر, 1989
Previous Fields
-
Country
Egypt
-
Gender
Male
-
برجك
Taurus
-
مزاجك
exhausted
Contact Methods
-
MSN
DareDevil_Shady@Hotmail.com
-
Skype
sh.gazzar
Profile Information
-
Gender
Male
-
Location
Heliopolis , Cairo - Egypt
-
Interests
drivin' car wiz mad speed , ridin' horses , travelin' , made new realations ,discover new places , internet , site adminstration , military history , readin' , Metal music , Just bein' crazy :D
اخر الزوار
11,701 زياره للملف الشخصي
-
BoKa™ started following ! DaReDeViL ! ™
-
Yeah .. Am Eighteen
! DaReDeViL ! ™ replied to ! DaReDeViL ! ™'s topic in Poetry & Poems - الشعر والخواطر
Thnx Love :Mazakonia (83): -
Yeah .. iT's 23 Am Eighteen .. buT i Don't care yeah .. am eighteen & I Dunno wut to say yeah it's eighteen .. & no one care iT's Only one day in da whole year it's all realated to 23 For A While I ThoughT They Forget & Now I Admit .. Am Confused Day After Day Yeah I Admit I HaTe 2 I HaTe 3 Yeah iT's My Bad Luck Number buT iT's Okey Am NoT Young .. Am NoT A Boy Am A Man & I Don'T Care Yeah I Know My Bad Luck Always Comes After 23 Yeah .. iT's Over .. Am Done .. BuT Am NoT Down I GeT Confused Day After Day BuT Am NoT Goin To Stop .. iT's Goin To Be Okey Yeah Eighteen .. Remember ThaT Day ForgeT All BuT Am Still Eighteen For A While I ThoughT They All Forget BuT Now Am Sure I HaTe 23 Yeah .. iT's 23 & Am Eighteen .. & I Don'T Care Am Eighteen & I GeT Confused Every Day Eighteen .. LOL .. iT's NoT Okey Am Sure Still AloT To See Am NoT Gonna Cry For JusT A Day Yeah .. I Admit .. I HaTe 23
-
What's Ur Favorite Color
! DaReDeViL ! ™ replied to LoVe AnGeL's topic in Mazakony Plaza مازاكونى بلازا
Thnx Love .. ana 3n Nfsi B7b El Black Wal Dark Blue .. -
Teslam Edek Ya Gameel ..
-
Shokran Ya Toufa 3al Meroor W Atmna En El Nas Tet3lm W Testfeed ..
-
Nice One Nanooo ..
-
Thnx Ya Nomo For Passin ..
-
نصف ساعة فى القبر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبسم الله نبدأ أكيد مجنون .. أو انه لديه مصيبة .. والحق أن لدي مصيبة .. أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في هذه الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام كانت البدايه عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبرا في منزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ..( رب ارجعون رب ارجعون.) ثم يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل .. حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديده عندما تفوته طوال اليوم .. ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت لابد وفي الأمر شئ .. ثم تكررت للمرة الثالثه على التوالي ... هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت ان ادخل القبر حتى أؤدبها ... ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ... وكل يوم اقول لنفسي دع هذا الأمر غدا .. وجلست اسول في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى .. حينها قلت كفى ... وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة ذهبت بعد منتصف الليل .. حتى لا يراني أحد وتفكرت .. هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة ... أو لعله غير موجود ... أم أتسور السور .. إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. او حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي ... فقررت أن اتسور السور .. ورفعت ثوبي وتلثمت بواسطة الشماغ واستعنت بالله وصعدت برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ... إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة .. ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... تلك الليلة ... كانت ظلمة حالكة ... سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق تأملتها كثيرا من أعلى السور .. واستنشقت هوائها.. نعم إنها رائحة القبور ... أميزها عن الف رائحه ..رائحة الحنوط .. رائحة بها طعم الموت الصافي ... وجلست اتفكر للحظات مرت كالسنين .. إيه أيتها القبور .. ما أشد صمتك .. وما أشد ما تخفيه .. ضحك ونعيم .. وصراخ وعذاب اليم .. ماذا سيقول لي اهلك لو حدثتهم .. لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم ( الصلاة وما ملكت أيمانكم ) قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحاله .. فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبه .. وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات .. وهبطت داخل المقبره .. وأحسست حينها برجفة في القلب .. والتصقت بالجدار ولا أدري لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها ... نعم أنا لست جبانا ... أم لعلي شعرت بالخوف حقا !!! نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحه والتي تنتظر ساكنيها .. إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. مشتاقة إلي .. وجلست أمشي محاذرا بين القبور .. وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي بسبب ماذا .. أضيّع الصلاة .. أم كان من اهل الغناء والطرب .. أم كان من أهل الزنى .. لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض .. وأن شبابه لن يفنى .. وأنه لن يموت كمن مات قبله .. أم أنه قال ما زال في العمر بقية .. سبحان من قهر الخلق بالموت أبصرت الممر ... حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري .. وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ثم بدأت أولى خطواتي .. بدت وكأنها دهر .. اين سرعة قدمي .. ما أثقلهما الآن ... تمنيت ان تطول المسافة ولا تنتهي ابدا .. لأنني أعلم ما ينتظرني هناك .. اعلم ... فقد رأيته كثيرا .. ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة ... بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. نعم ... اسمع همهمة جلية ... وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. خفت أن أنظر خلفي .. خفت أن أرى أشخاصا يلوحون إلي من بعيد .. خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ... بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان ولا يهمني شئ طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني أخيرا أبصرت القبور المفتوحة .. اكاد اقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. كيف أتتني الجرأة حتى اصل بخطواتي إلى هنا ؟؟؟.. بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟؟؟ وأي شئ ينتظرني في الأسفل .. فكرت بالإكتفاء بالوقوف .. وأن اصوم ثلاثة ايام .. ولكن لا .. لن اصل الى هنا ثم اقف .. يجب ان اكمل .. ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... بل سأجلس خارجه قليلا حتى تأنس نفسي ما أشد ظلمته .. وما أشد ضيقه .. كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. سبحان الله .. يبدوا أن الجو قد ازداد برودة .. أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. هل هذا صوت الريح ... لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من الشيطان الرجيم .. ليس ريحا .. ثم انزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي امام صدري اتأمل هذا المشهد العجيبإنه المكان الذي لا مفر منه ابدا .. سبحان الله .. نسعى لكي نحصل على كل شئ .. وهذه هي النهاية ... لا شئ كم تنازعنا في الدنيا .. اغتبنا .. تركنا الصلاة .. آثرنا الغناء على القرآن .. والكارثة اننا نعلم أن هذا مصيرنا .. وقد حذرنا الله ورغم ذلك نتجاهل .. ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت... وكأني خفت أن يرد علي أحدهم يا أهل القبور .. ما لكم .. أين أصواتكم .. أين أبناؤكم عنكم اليوم .. أين أموالكم .. أين وأين .. كيف هو الحساب .. اخبروني عن ضمة القبر .. أتكسر الأضلاع .. أخبروني عن منكر ونكير .. أخبروني عن حالكم مع الدود .. سبحان الله .. نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد او لا يوافق شهيتنا .. واليوم نحن الطعام .. لابد من النزول إلى القبر قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي ووضعت رأسي .. وأنا أفكر .. ماذا لو انهال علي التراب فجأة .. ماذا لو ضم القبر علي مرة واحده ... ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد ... ما أشده من موقف وأنا حي .. فكيف سيكون عند الموت ؟؟؟ فكرت أن أنظر إلى اللحد .. هو بجانبي ... والله لا أعلم شيئا أشد منه ظلمه .. ويا للعجب .. رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه .. فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر اليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران الى بقسوة .. أو أن أرى وجها شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلني تماما .. او كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. وكأنه ضرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه الصلاة ... ومازال يحلم بهذا المنظر كل يوم .. حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .. ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر .. رغم علمي أن اللحد خاليا .. ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت جلست انظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله لا إله إلا الله إن للموت لسكرات تخيلت جسدي يرتجف بقوه وانا ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا أين الطبيب أين الطبيب ( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين ) تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... تخيلتهم يمشون بي سريعا إلى القبر وتخيلت صديقا ... اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر .. تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. جهزوا الطوب ... تخيلت احمد .. كعادته يجري ممسكا إبريقا من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا علي التراب .. تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. تخيلت شيخنا يصيح فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .. أدعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل ثم رحلوا وتركوني وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة .. وأشكال مخيفة .. لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. أهو العبد العاصي ؟؟؟ فيقول الآخر نعم .. فيقول .. أمشيع متروك ... أم محمول ليس له مفر ؟؟؟ فيقول الآخر بل محمول إلينا .. فيقول هلموا إليه حتى يعلم إن الله عزيز ذو انتقام رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ... ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته ... لا نجاة لك منا اليوم ... أصرخ ليس لصراخك مجيب فجلست اصرخ رب ارجعون .... رب ارجعون ... وكأني بصوت يهز القبر والسماوات يملأني يئسا يقول ( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ) حتى بكيت ماشاء الله ان ابكي .. وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال هناك وقت للتوبة استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ... وقد عرفت قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا أقول سبحان من قهر الخلق بالموت خاتمة من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء منقول للفائدة وأخيراً أرجو منكم ألا تنسونا من صالح دعائكم اللهم آميـــــــــن
-
Teslam Edek Ya Gameel .. :Mazakonia (92):
-
Dear MaZaKonY Members, Here's The CD Covers Rulez So Plz Read Them Be4 Posting To Avoid Warning Levels Or Your Topic May Be Del. 1st : Only 2 Pics. Per Replay 2nd : Max Size Of The Pics (600h X 500w PiXeL) 3rd : Topic Title Color Red If You Don't Know How To Make iT Colored Leave iT & The Mod. Will Take Care Of iT 4th : Any Topic Didn't Match The Rulez Will Be Deleted Wish You EnJoY Your Time Wiz MaZaKonY We Work To Be The BesT .. Although We 're Already On The Top أعضاء مازكونى برجاء أتباع القوانين السابقه الخاصه بهذا القسم للحفاظ على المظهر العام للمنتدى :Mazakonia (95): :Mazakonia (95): :Mazakonia (95):
-
Thnx Dear For Sharin ..
-
Thnx Nomo For Passin .. W ISA Yb2a Fe Aktr .. :Mazakonia (99):
-
ذهب رجل الى الحلاق لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له لحيته . . .وما أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل ، حتى بدأبالحديث معه في أمور كثيرة . . الى أن بدأ الحديث حول وجود الله . . . قال الحلاق : " أنا لاأؤمن بوجود الله " قال الزبون : " لماذا تقول ذلك ؟ " قال الحلاق : " حسنا ، مجرد أن تنزل الى الشارع لتدرك بأن الله غير موجود ، قل لي ، إذا كان الله موجودا هل ترى أناسا مرضى ؟ .. وإذا كان الله موجودا هل ترى هذه الاعداد الغفيرة من الاطفال المشردين ؟ طبعا إذا كان الله موجودا فلن ترى مثل هذه الالام والمعاناه. أنا لا أستطيع أن أتصور كيف يسمح ذلك الاله الرحيم مثل هذه الامور . فكر الزبون للحظات لكنه لم يرد على كلام الحلاق حتى لايحتد النقاش وبعد أن إنتهى الحلاق من عمله مع الزبون . . خرج الزبون الى الشارع فشاهد رجل طويل شعر الرأس مثل الليف ، طويل اللحية ، قذر المنظر ، أشعث , أغبر , فرجع الزبون فورا الى صالون الحلاقة . . قال الزبون للحلاق : " هل تعلم بأنه لايوجد حلاق أبدا ؟ " قال الحلاق متعجبا : " كيف تقول ذلك . . انا هنا وقد حلقت لك الان . " قال الزبون : " لو كان هناك حلاقين لما وجدت مثل هذا الرجل . " قال الحلاق : " بل الحلاقين موجودين . . وأنما حدث مثل هذا الذي تراه عندما لا يأتي هؤلاء الناس لي لكي أحلق لهم قال الزبون : " وهذا بالضبط بالنسبة الى الله . . . فالله موجود ولكن يحدث ذلك عندما لايذهب الناس اليه عند حاجتهم . . . ولذلك ترى الالام والمعاناه في العالم . "